
اللاعبون الأكثر خوضا للمباريات في الموسم الماضي
أُسدل الستار الأحد الماضي على الموسم الكروي 2024-2025 بنهاية منافسات كأس العالم للأندية 2025، وكان موسما طويلا ومرهقا جدا بالنسبة للاعبين.
فبعد انتهاء البطولات المحلية والقارية شارك 32 فريقا حول العالم في مونديال الأندية بنسخته الموسعّة الأولى، والذي تُوج به تشلسي الإنجليزي وأُقيم على مدار شهر تقريبا في الولايات المتحدة وسط ظروف جوية شديدة الحرارة، وهو ما زاد من المتاعب البدنية للعديد من اللاعبين.
ودفع الجدول المزدحم بالعديد من اللاعبين إلى خوض عدد كبير من المباريات مع أنديتهم، بالإضافة إلى التزاماتهم مع منتخباتهم الوطنية.
وخاض 4 لاعبين ينشطون في الدوريات الخمسة الكبرى في أوروبا، أكثر من 70 مباراة في الموسم الماضي بينما تجاوز 6 لاعبين آخرين حاجز الـ65 مباراة بحسب صحيفة 'موندو ديبورتيفو' الإسبانية.
أكثر اللاعبين من الدوريات الخمسة الكبرى مشاركة في المباريات بالموسم الماضي 2024-2025:
الفرنسي برادلي باركولا (باريس سان جيرمان): 73 مباراة.
الكرواتي لوكا مودريتش (ريال مدريد): 73 مباراة.
الأورغواياني فيدريكو فالفيردي (ريال مدريد): 72 مباراة.
الإسباني فابيان رويز (باريس سان جيرمان): 71 مباراة.
الإسباني بيدري غونزاليس (برشلونة): 69 مباراة.
الإيطالي أليساندرو باستوني (إنتر ميلان): 67 مباراة.
الأرجنتيني جوليان ألفاريز (أتلتيكو مدريد): 67 مباراة.
البرتغالي فيتينيا (باريس سان جيرمان): 67 مباراة.
البرتغالي برونو فيرنانديز (مانشستر يونايتد): 66 مباراة.
البرتغالي جواو نيفيز (باريس سان جيرمان): 66 مباراة.
الإنجليزي جود بلينغهام (ريال مدريد): 66 مباراة.
البرازيلي فينيسيوس جونيور (ريال مدريد): 66 مباراة.
الأكثر خوضا للدقائق
في الأثناء يُعتبر فالفيردي لاعب ريال مدريد الأكثر خوضا للدقائق طوال الموسم الماضي، باعتباره شارك أساسيا في معظم المباريات ولم يغب إلا في عددٍ قليل جدا.
في المقابل لم يكن باركولا ومودريتش لاعبين أساسيين دائما في تشكيلتي باريس سان جيرمان وريال مدريد على التوالي، وهو ما يفسّر صدارة فالفيردي لقائمة أكثر اللاعبين خوضا للدقائق.
وتاليا أكثر اللاعبين من الدوريات الخمسة الكبرى مشاركة بحسب الدقائق بالموسم الماضي 2024-2025:
الأورغواياني فيدريكو فالفيردي (ريال مدريد): 6116 دقيقة.
البرتغالي برونو فيرنانديز (مانشستر يونايتد): 5802 دقيقة.
الفرنسي مايك ماينان (ميلان): 5626 دقيقة.
الألماني جوشوا كيميتش (بايرن ميونخ): 5620 دقيقة.
الهولندي تيجاني رايندرز (ميلان ومانشستر سيتي): 5534 دقيقة.
الألماني جوناثان تاه (باير ليفركوزن وبايرن ميونخ): 5466 دقيقة.
الكرواتي يوشكو غفارديول (مانشستر سيتي): 5463 دقيقة.
الإسباني دافيد رايا (أرسنال): 5430 دقيقة.
الإنجليزي جود بلينغهام (ريال مدريد): 5407 دقائق.
السويسري غريغور كوبيل (بوروسيا دورتموند): 5385 دقيقة.
المصدر: مواقع إلكترونية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 2 أيام
- الشروق
أنجبتْ قبل الآوان حتّى يلحق بَعْلَها بِالتربّص الرّياضي!
قد تكون واحدة من أغرب لحظات الولادة في تاريخ الإنسانية، وليس رياضة كرة القدم فقط. القصة الأخيرة ارتبطت بِاللاعب الدولي البرازيلي ماتيوس كونيا، زميل المدافع الدولي الجزائري ريان آيت نوري في فريق ولفرهامبتون الإنجليزي، قبل أن يُغيّر كلّ واحد منهما الوجهة في الأيّام القليلة الماضية، نحو مانشستر يونايتد ومانشستر سيتي، على التوالي. وبِمُوافقة من المحامية غابرييلا، اضطرّت زوجة ماتيوس كونيا إلى تسبيق الولادة (الإنجاب قبل الآوان)، ولجأت إلى العملية القيصرية، لأن الزوج المهاجم كان على عجلة من أمره، ولا يُمكنه الانتظار أكثر، حتى يلحق بِزملائه في فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي، الذين سافروا نحو أمريكا لِإقامة معسكر إعدادي تحضيرا للموسم الجديد. وأنجبت الزوجة طفلة بِاسم 'ليز'، وحضر ماتيوس كونيا للاحتفال بها، ثم أطلق ساقَيه للرّيح من أجل خوض تربص أمريكا. تقول صحيفة 'الصن' البريطانية في أحدث تقرير لها بِهذا الشأن. في اللغة العربية، يُسمّى الطفل الذي يولد قبل الآوان بـ 'الخديج'، فماذا يقول الطب عن حالة اللاعب ماتيوس كونيا خاصة صحة المولودة؟ وما قول الشرع عن هذا النوع من 'الألعاب' الحديثة؟ ثم لماذا لم تسمح إدارة نادي مانشستر يونايتد للاعبها بِالمكوت مع أهله في ظرف استثنائي؟


الشروق
منذ 3 أيام
- الشروق
بلايلي يراهن على موسم كبير مع الترجي.. و'الخضر'
أخيرا عاد المهاجم الدولي الجزائري يوسف بلايلي، إلى بيته التونسي الذي فاز فيه بلقب رابطة أبطال إفريقيا مرتين، وشارك معه في مونديال الأندية عدة مرات وكانت آخرها في هذا الصيف بالولايات المتحدة الأمريكية، ويدرك بلايلي أن الفوضى والشغب لا بدّ وأن يتوقفان بعد انضمامه للترجي التونسي، وانتظار أولى مباريات فريقه الودية بمنطقة عين الدراهم التونسية، على الحدود مع الجزائر أمام شباب بلوزداد المتربص في تونس تحضيرا للموسم الكروي القادم. ولا خيار ليوسف بلايلي سوى الانضباط حتى لا يضيع مكانه مع الخضر لأن بيتكوفيتش وصل مرحلة الحقيقة ولا يريد سوى اللاعبين الجاهزين فنيا وبدنيا ومعنويا لأجل خوض موسم كروي عسير جدا، سيبدأ شهر سبتمبر ضمن تصفيات كأس العالم، وعلى بلايلي تكثيف مجهوداته خاصة أن السن يلعب دورا كبيرا ويوسف قد تجاوز الثالثة والثلاثين من العمر، وموسم الترجي شاق جدا مع الدوري والكأس أيضا رابطة أبطال إفريقيا وموسم الخضر شاق جدا مع تصفيات كأس العالم وكأس أمم إفريقيا وطبعا منافسة كأس العالم التي ستنطلق في شهر جويلية في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك وهي رحلة سبق لبلايلي وأن غامر فيها مع ناديه الترجي التونسي. بلايلي الذي عبّر عن سعادته الكبيرة بالعودة إلى ناديه الترجي، مطالب بوضع الشغب جانبا والتركيز على العمل ولم لا الرقي بمستواه ليفاجئ الأنصار كما فعل في منافسة كأس أمم إفريقيا في مصر وأيضا كأس العرب في قطر، حيث كان ضمن مفاتيح التتويج باللقبين الكبيرين في تاريخ الكرة الجزائرية. وحتى فريق الترجي يريد الاستفادة من الصحوة المنتظرة ليوسف بلايلي لأجل أن يكتسح الكرة المحلية والإفريقية بلاعب يقول بعض أنصار الترجي بأنه أحسن من ارتدى قميص الفريق المذهّب من الأجانب غير التونسيين. لن يجد مستقبلا يوسف بلايلي منصب الجناح الأيسر شاغرا ولن يفكر أبدا في وجود مازة ورفاقه في خط الوسط، فعمورة وحتى بن رحمة ينافسانه وبقوة على الجناح الأيسر، وعليه أن يبذل جهودا مضاعفة، فإمكانية ظهور نجوم أو نجم جديد خلال الموسم القادم خاصة من اللاعبين الذين ينشطون خارج الوطن محتمل جدا، وأي هفوة أو خروج عن النص من يوسف بلايلي ستعني تضييعه فرصة العمر في المشاركة في كأس العالم، المنافسة الوحيدة التي تنقص يوسف بلايلي في مشواره الكروي. يعلم فريق الترجي التونسي ما ينتظر بلايلي وما يفكر فيه لأجل ذلك تمسكوا به وقد يمنحهم ثالث لقب قاري في وجوده، إذا سارت الأمور على ما يفكر فيه بلايلي اللاعب المشاكس الذي ضيّع على الخضر لاعبا مفيدا ومع ذلك قد يفعلها في بلاد مراكش وحتى في بلاد العم سام، كآخر نفس يطلقه يوسف بلايلي، قبل اعتزال اللعب للمنتخب الوطني.


النهار
منذ 5 أيام
- النهار
بلايلي يضع حدًا للشائعات ويباشر التحضيرات مع الترجي التونسي
ظهر الدولي الجزائري يوسف بلايلي، مساء اليوم الأحد، في تدريبات فريقه الترجي الرياضي التونسي، الذي يجري معسكرًا تحضيريًا بمنطقة عين الدراهم التونسية، في إطار التحضيرات للموسم الكروي الجديد. وظهر بلايلي بمعنويات مرتفعة، حيث عبّر عن سعادته الكبيرة بالعودة إلى ناديه الترجي، الذي يعتبره بوابة تألقه واحترافه على الساحة الدولية، لاسيما عقب مشاركته اللافتة في مونديال الأندية خلال تجربته السابقة مع الفريق. تصريحات بلايلي ومشاركته الفعلية في الحصة التدريبية، جاءت لتضع حدًا للشائعات التي راجت مؤخرًا، والتي ربطت اسمه بـالتحاق وشيك بنادي مولودية الجزائر، خاصة بعد غيابه عن بداية التحضيرات مع الترجي وتأخر التحاقه بالفريق التونسي. وأكدت مصادر قريبة من إدارة الترجي أن اللاعب سيدخل في أجواء المباريات الودية في الأيام القليلة المقبلة، حيث يُنتظر أن يشارك في اللقاء المرتقب ضد شباب بلوزداد، ضمن سلسلة من المواجهات التحضيرية التي سيخوضها 'شيخ الأندية التونسية' ضد فرق عربية بارزة.