logo
رسمياً.. الإعلان عن إجازة عيد الأضحى للعاملين في القطاع الخاص

رسمياً.. الإعلان عن إجازة عيد الأضحى للعاملين في القطاع الخاص

bnok24منذ 2 أيام

أعلن وزير العمل، محمد جبران، اليوم الأحد، أن الفترة من يوم الخميس الموافق 5 يونيو 2025، وحتى يوم الاثنين الموافق 9 من يونيو 2025، إجازة رسمية مدفوعة الأجر للعاملين بالقطاع الخاص، وذلك بمناسبة عيد الأضحى المبارك، مع التنبيه على أن يكون منح الإجازة والتشغيل خلالها عند الضرورة، وفقا للمادة (52) من قانون العمل والقرارات المنفذه له.
وقال الوزير إن ذلك يأتي في إطار الحرص على توحيد مواعيد الاجازات الرسمية لكافة العاملين بقطاعات الدولة المتنوعة – كلما أمكن ذلك – تحقيقاً للغاية الاجتماعية والقومية من الإجازات الرسمية في المناسبات والأعياد.
وأصدرت 'الوزارة'، اليوم، كتابا دوريا، بشأن منح العاملين المخاطبين بأحكام قانون العمل الصادر بالقانون رقم 12 لسنة 2003، إجازة رسمية مدفوعة الأجر بمناسبة عيد الأضحى المبارك، وعليه يلتزم رؤساء الإدارات المركزية بديوان الوزارة، ومديري مديريات العمل – كلٌ في حدود اختصاصه – بالعمل على نشر أحكام هذا 'الكتاب' في مواقع العمل والإنتاج للعمل بمقتضاه، والتنبيه نحو وضع أحكامه موضع التنفيذ.
ويأتي هذا الكتاب في ضوء قرار رئيس مجلس الوزراء رقم (1803) لسنة 2025 بشأن اعتبار الفترة المذكورة إجازة رسمية مدفوعة الأجر،للعاملين في الوزارات، والمصالح الحكومية، والهيئات العامة، ووحدات الإدارة المحلية، وشركات القطاع العام، وشركات قطاع الأعمال، مع استمرار أعمال الامتحانات ـ إن وجدت ـ وفقا للمواعيد المقررة من قبل السلطة المختصة، وذلك بمناسبة عيد الأضحى المبارك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليوم الدولي للمضيفات: تحية لنساء الجو
اليوم الدولي للمضيفات: تحية لنساء الجو

سائح

timeمنذ 42 دقائق

  • سائح

اليوم الدولي للمضيفات: تحية لنساء الجو

في كل رحلة جوية نأخذها، نادرًا ما نتوقف لنتأمل أولئك الذين يجعلون من التجربة أكثر راحة وأمانًا — المضيفات الجويات. ولذلك، يأتي "اليوم الدولي للمضيفات" ليذكر العالم بالدور الأساسي والمركزي الذي تلعبه هؤلاء النساء في صناعة الطيران، وليكون مناسبة لتقدير التزامهن واحترافيتهن، رغم التحديات الكثيرة التي يواجهنها. يُحتفل بهذا اليوم سنويًا في 31 مايو، وهو ليس مجرد احتفاء بالمظهر الأنيق والابتسامة الهادئة، بل احتفاء بالمسؤولية، والانضباط، والمرونة التي تتطلبها هذه المهنة الجوية الفريدة. الدور الحقيقي للمضيفات بعيدًا عن الصورة النمطية غالباً ما يُنظر إلى المضيفات من منظور سطحي يقتصر على تقديم الطعام والمشروبات، لكن الحقيقة أعمق من ذلك بكثير. فالمضيفات الجويات يتلقين تدريبات مكثفة على الإسعافات الأولية، وإجراءات السلامة، والتعامل مع الطوارئ، والقدرة على التفاعل مع المسافرين من مختلف الجنسيات واللغات والثقافات. هنّ أول من يتحمل مسؤولية سلامة الركاب في حال حدوث خلل فني، أو حالات طبية طارئة، أو حتى ظروف جوية قاسية. في حالات الهبوط الاضطراري أو الإخلاء، يكون اعتماد الركاب الكامل على تعليمات المضيفات وهدوئهن. كما أن التوازن النفسي المطلوب في التعامل مع ضغط العمل، وتعدد الرحلات، وفارق التوقيت بين البلدان، هو تحدٍّ لا يستهان به، ويزيد من أهمية هذا الدور الحيوي. مهنة تتطلب قوة داخلية وثقافة عالية أن تكون مضيفة جوية لا يعني فقط امتلاك مهارات مهنية، بل أيضًا التحلي بدرجة عالية من النضج الانفعالي، والذكاء الاجتماعي، والقدرة على التصرف بمرونة في مواقف غير متوقعة. إضافةً إلى ذلك، تتطلب المهنة إلمامًا بالثقافات المختلفة والعادات المتنوعة، خاصة في الرحلات الدولية. فالمضيفات هنّ بمثابة الواجهة الإنسانية لشركات الطيران، وأحيانًا يمثلن الانطباع الأول عن بلدٍ بأكمله. لذلك لا عجب أنهن يُخضعن لتدريبات على فن التواصل، وإدارة التوتر، والتمثيل الرسمي للشركة التي يعملن بها. تقدير عالمي متزايد لمهنة المضيفة الجوية مع تطور صناعة الطيران وتزايد عدد الرحلات حول العالم، بات من المهم إعادة تسليط الضوء على الدور الحاسم للمضيفات الجويات، ليس فقط في الجانب الخدمي بل في جوانب السلامة والتمثيل الدبلوماسي غير المباشر. العديد من شركات الطيران العالمية بدأت بالفعل بإبراز هذا الدور في حملاتها الإعلامية وبرامج التدريب، بل وتوفير مسارات مهنية واضحة للترقي والتطور في هذا المجال. وفي دول الخليج، وبالأخص السعودية والإمارات، بدأت المضيفات من المواطنات بالانخراط بشكل متزايد في هذه المهنة، ما يشكل دلالة على التحول الاجتماعي والفرص الجديدة للمرأة العربية. في هذا اليوم العالمي، نقول لكل مضيفة جوية: شكرًا لكِ، لأنكِ لستِ فقط مرشدة في السماء، بل أيضًا مصدر راحة وثقة للملايين من المسافرين حول العالم.

ماذا تعرف عن يوم المضيفات العالمي؟
ماذا تعرف عن يوم المضيفات العالمي؟

سائح

timeمنذ 42 دقائق

  • سائح

ماذا تعرف عن يوم المضيفات العالمي؟

يمثل يوم المضيفات العالمي أو اليوم الدولي للمضيفات فرصة للتوعية بأهمية دور المضيفات ومساعدات الطيران في صناعة الطيران، وتحفيز الشباب على الانضمام إلى هذه المهنة الشيقة والمجزية. يوحل يوم المضيفات العالمي كل عام في يوم 31 من مايو، حيث يهدف إلى الاحتفال بالمضيفات ومساعدات الطيران والخدمات الأرضية اللواتي يعملن في صناعة الطيران. يرجع الهدف من يوم المضيفات العالمي لتسليط الضوء على دور المضيفات ومساعدات الطيران والخدمات الأرضية في صناعة الطيران، وعلى الجهود التي يبذلونها لضمان راحة وسلامة المسافرين حيث بدأ الاحتفال بيوم المضيفات العالمي في العام 1991، بمبادرة من الاتحاد الدولي لنقابات الطيران، وجرى اختيار العاشر من مايو للاحتفال به لأنه يوافق ذكرى تأسيس الاتحاد في عام 1945. ومن المعروف أنه إنه تعمل المضيفات كحلقة وصل بين الركاب وشركات الطيران إذ كذلك توفر معلومات مهمة حول طاقم الرحلة وإجراءات سلامة الطائرة واللوائح ووسائل الراحة المتنوعة، كذلك يتحمل مضيفو الطيران مسؤولية كثير من الواجبات أثناء وجودهم على متن الطائرة والتي تشمل على خدمة العملاء وبروتوكولات السلامة والتواصل مع الركاب وأعضاء الطاقم ومراقبة الحركة الجوية. وتمثل المضيفات ومساعدات الطيران من أكثر الوظائف شهرة في صناعة الطيران، وتشتمل مهامهن على تقديم الخدمات اللوجستية والإدارية والأمنية للمسافرين، بالإضافة إلى توفير الدعم اللازم لطاقم الطائرة حيث تتطلب وظيفة المضيفة ومساعدة الطيران الكثير من المهارات والخبرات، بما في ذلك المعرفة باللغات والثقافات المختلفة وكذلك معرفة إجراءات السلامة والإسعافات الأولية والتي تشمل على القدرة على التعامل مع الضغوط والمواقف الصعبة. يعتبر الاحتفال باليوم الدولي للمضيفات فرصة لشركات الطيران الاعتراف بالتزامها بالسلامة والتميز أيضًا في خدمة العملاء وهو ما يساهم بشكل كبير في تجارب الركاب الإيجابية. وتعمل المضيفات ومساعدات الطيران في بيئة عمل صعبة ومتغيرة، ويتعين عليهن التعامل مع العديد من المخاطر والتحديات، بما في ذلك التعامل مع المسافرين الصعبين والحالات الطارئة والأوضاع الجوية السيئة. ويجري تكريم المضيفات ومساعدات الطيران وذلك بيوم المضيفات العالمي حيث تمنحهن لكثير من الجوائز والشهادات التقديرية، وتعد هذه الجوائز تقديراً للجهود التي يبذلها في خدمة المسافرين وتعزيز سمعة شركات الطيران حيث يشارك في احتفالات يوم المضيفات العالمي العديد من شركات الطيران والمؤسسات العامة والخاصة، وتقام في هذه المناسبة العديد من الفعاليات والندوات وورش العمل.

أهمية الاحتفال باليوم الدولي للمضيفات
أهمية الاحتفال باليوم الدولي للمضيفات

سائح

timeمنذ 42 دقائق

  • سائح

أهمية الاحتفال باليوم الدولي للمضيفات

في عالم يتسارع بخطى التكنولوجيا وتطورات النقل الجوي، يبقى الإنسان هو العنصر الأهم في ضمان سلامة الرحلات وراحة المسافرين. ومن بين هؤلاء الذين يعملون خلف الكواليس وأمام الركاب بكل احترافية، تبرز المضيفات الجويات كرمز للجَمال المقترن بالمسؤولية، والهدوء المتوازن مع الجاهزية للطوارئ. لذلك، يُعد "اليوم الدولي للمضيفات"، الذي يُحتفل به في 31 مايو من كل عام، فرصة حقيقية لتسليط الضوء على هذه المهنة الحيوية، التي كثيراً ما يُنظر إليها بشكل سطحي، رغم عمقها وأهميتها في قطاع الطيران العالمي. والاحتفال بهذا اليوم ليس مجرد تقليد شكلي، بل هو اعتراف حقيقي بقيمة الدور الذي تقوم به المضيفات، في السماء وعلى الأرض. المضيفة: أكثر من وجه جميل وخدمة راقية على الرغم من الصورة النمطية الشائعة، فإن المضيفة ليست فقط شخصًا يقدم الوجبات والمشروبات، بل هي عنصر أمني مدرّب ومسؤولة عن حياة مئات الأشخاص خلال كل رحلة. فهي تخضع لتدريبات صارمة في مجالات الإسعافات الأولية، والتعامل مع الحرائق، وإجلاء الركاب في حالات الطوارئ، بل وحتى إدارة التوتر النفسي للركاب خلال المطبات الجوية أو المواقف العصيبة. وفي أوقات الطوارئ، تكون قرارات المضيفات السريعة والمنظمة هي الفارق بين السلامة والفوضى. لذا، فإن الاحتفاء بهن في يوم عالمي خاص هو أقل ما يمكن فعله لتقدير هذه المسؤولية التي يتحملنها في صمت. الاحتفال بهذا اليوم يلعب أيضًا دورًا كبيرًا في تصحيح المفاهيم حول مهنة المضيفة، خصوصًا لدى الجمهور العام الذي قد لا يدرك التحديات اليومية التي تواجهها كل مضيفة خلال عملها. إنه يوم يُسلط فيه الضوء على قصص النجاح والتفاني خلف الكواليس، ويفتح النقاش حول تحسين بيئة العمل، وتوفير فرص التطور المهني للمضيفات في مختلف شركات الطيران. كما يعزز هذا اليوم ثقافة الاحترام والامتنان تجاه هذه المهنة، ويُلهم الأجيال الجديدة من الشابات لاختيارها كمهنة فخر واعتزاز، وليست وظيفة عابرة. دعم التقدير الاجتماعي وتمكين المرأة في الجو من خلال الاحتفال السنوي باليوم الدولي للمضيفات، يتم إرسال رسالة مهمة إلى المجتمعات حول العالم مفادها أن مهنة المضيفة ليست فقط مهنة نسائية، بل مهنة قيادية وإنسانية في آنٍ واحد. وهي أيضًا مرآة لتطور المجتمعات وتقديرها لدور المرأة في مواقع مختلفة، سواء على الأرض أو في السماء. في دول الخليج، نشهد اليوم حضورًا متزايدًا للمرأة كمضيفة جوية، في خطوة تعكس التحولات الإيجابية في تمكين المرأة وتعزيز مشاركتها في قطاعات جديدة كانت حكرًا على جنسيات وثقافات معينة. في نهاية المطاف، فإن اليوم الدولي للمضيفات لا يكرّم فقط الزي الرسمي الأنيق والابتسامة الهادئة، بل يحتفي بالشجاعة، والانضباط، والالتزام، وهي القيم التي ترتفع معنا على ارتفاع 30 ألف قدم… وتبقى معنا حتى الهبوط بأمان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store