logo
بيكر هيوز: انخفاض منصات التنقيب عن النفط في أمريكا للأسبوع الثالث عشر

بيكر هيوز: انخفاض منصات التنقيب عن النفط في أمريكا للأسبوع الثالث عشر

أرقاممنذ 6 ساعات
تراجع عدد منصات التنقيب عن النفط في الولايات المتحدة للأسبوع الثالث عشر على التوالي، في حين ارتفعت منصات الغاز الطبيعي بحسب بيانات صدرت الجمعة عن شركة "بيكر هيوز".
ورد في البيانات أن عدد منصات التنقيب عن النفط انخفض بمقدار 7 منصات إلى 415 منصة خلال الأسبوع المنتهي في الخامس والعشرين من يوليو.
فيما أشارت البيانات إلى زيادة عدد منصات التنقيب عن الغاز الطبيعي بمقدار 5 منصات إلى 122 منصة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعليمات أميركية بتجنّب اتخاذ خطوات صارمة ضد الصين في الوقت الراهن
تعليمات أميركية بتجنّب اتخاذ خطوات صارمة ضد الصين في الوقت الراهن

العربية

timeمنذ 22 دقائق

  • العربية

تعليمات أميركية بتجنّب اتخاذ خطوات صارمة ضد الصين في الوقت الراهن

يستأنف كبار المسؤولين الاقتصاديين من الولايات المتحدة والصين محادثاتهم في ستوكهولم، بعد ظهر الاثنين، في محاولة لتجاوز الخلافات الاقتصادية العالقة منذ وقت طويل، والتي أشعلت الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، حيث يسعى الطرفان إلى تمديد الهدنة التجارية الحالية لمدة ثلاثة أشهر، والتي أوقفت فرض رسوم جمركية مرتفعة. وتواجه الصين مهلة نهائية حتى 12 أغسطس/آب للتوصل إلى اتفاق دائم بشأن الرسوم الجمركية مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وذلك بعد اتفاقات أولية تم التوصل إليها في مايو/أيار ويونيو/حزيران، أوقفت تبادل فرض الرسوم الجمركية وعلّقت تصدير المعادن الأرضية النادرة في تصعيد استمر لأسابيع. وفي حال عدم التوصل إلى اتفاق، قد تتعرض سلاسل التوريد العالمية لموجة جديدة من الاضطرابات، مع عودة الرسوم الأميركية إلى مستويات في خانة المئات، وهو ما قد يؤدي إلى حظر للتجارة الثنائية، وفقا لـ"رويترز". تأتي محادثات ستوكهولم بعد إبرام الرئيس ترامب، يوم الأحد، أكبر اتفاق تجاري له حتى الآن مع الاتحاد الأوروبي، يفرض رسوماً جمركية بنسبة 15% على معظم صادرات التكتل من السلع إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك السيارات. كما ستشتري الكتلة الأوروبية ما قيمته 750 مليار دولار من الطاقة الأميركية، وستستثمر 600 مليار دولار إضافية في الولايات المتحدة خلال السنوات المقبلة. ورغم أنه لا يُتوقع تحقيق انفراجة مماثلة في المحادثات مع الصين، يقول محللون تجاريون إن من المحتمل التوصل إلى اتفاق على تمديد هدنة الرسوم الجمركية وضوابط التصدير لمدة 90 يوماً إضافية، وهي الهدنة التي تم الاتفاق عليها مبدئيًا في منتصف مايو/أيار. وسيمنح هذا التمديد فرصة لتجنّب مزيد من التصعيد، ويسهّل التحضير لاجتماع محتمل بين الرئيسين دونالد ترامب وشي جين بينغ في أواخر أكتوبر/تشرين الأول أو أوائل نوفمبر/تشرين الثاني. وأحجم متحدث باسم وزارة الخزانة الأميركية عن التعليق على تقرير لصحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست"، نقل عن مصادر لم تُسمّها، أن الجانبين سيتجنبان، لمدة 90 يوماً أخرى، فرض أي رسوم جمركية جديدة أو اتخاذ خطوات تصعيدية أخرى. في الوقت نفسه، تستعد إدارة ترامب لفرض رسوم جمركية جديدة على قطاعات محددة ستطال الصين في غضون أسابيع، بما في ذلك أشباه الموصلات، والأدوية، ورافعات الحاويات، ومنتجات أخرى. وقال ترامب للصحافيين قبل توقيع الاتفاق مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، أمس: "نحن قريبون جداً من التوصل إلى اتفاق مع الصين. لقد توصلنا إلى اتفاق جزئي، لكننا سنرى كيف ستسير الأمور." تجميد قيود صادرات التكنولوجيا إلى الصين وذكرت صحيفة فاينانشال تايمز، الاثنين، أن الولايات المتحدة أوقفت القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا إلى الصين، في محاولة لتجنّب تعطيل المحادثات التجارية ودعم جهود ترامب لعقد لقاء مع شي هذا العام. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين حاليين وسابقين قولهم إن مكتب الصناعة والأمن، التابع لوزارة التجارة الأميركية والمشرف على ضوابط التصدير، تلقى تعليمات بتجنّب اتخاذ خطوات صارمة ضد الصين في الوقت الراهن. ولم تتمكن "رويترز" من التحقق من التقرير بشكل مستقل، ولم يرد البيت الأبيض أو وزارة التجارة الأميركية على طلبات التعليق خارج ساعات العمل الرسمية. نقاط الخلاف الأكبر تركزت المحادثات التجارية السابقة بين الولايات المتحدة والصين، والتي عُقدت في جنيف ولندن خلال مايو/أيار ويونيو/حزيران، على تقليص الرسوم الجمركية المتبادلة المرتفعة، واستعادة تدفق المعادن الأرضية النادرة التي علّقتها بكين، بالإضافة إلى استئناف توريد شرائح الذكاء الاصطناعي H20 التي تصنعها شركة إنفيديا، وسلع أخرى كانت واشنطن قد قيّدت تصديرها. لكن المحادثات لم تتطرق بعد إلى القضايا الاقتصادية الأوسع، مثل شكوى الولايات المتحدة من أن النموذج الصيني المدفوع بالتصدير ويقوده تدخل الدولة يغرق الأسواق العالمية بسلع رخيصة، أو اعتراضات بكين على ضوابط الأمن القومي الأميركية، التي ترى أنها تستهدف تقويض نموها التكنولوجي. وقال الخبير في الاقتصاد الصيني بمركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن، سكوت كينيدي: "كانت محادثات جنيف ولندن مجرد محاولة لإعادة العلاقات إلى مسارها الصحيح، تمهيدًا لمفاوضات فعلية حول القضايا الجوهرية التي تقف خلف الخلاف بين البلدين." تمديد المهلة وطلبات الصين وأضاف: "يبدو أن التمديد لمدة 90 يوماً هو النتيجة الأكثر ترجيحاً." وكان وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت قد ألمح بالفعل إلى احتمال تمديد المهلة، مشيرًا إلى رغبته في أن تعيد الصين هيكلة اقتصادها ليعتمد بدرجة أكبر على الاستهلاك المحلي بدلاً من التصدير، وهو هدف لطالما سعت إليه السياسات الأميركية على مدى عقود. ويقول محللون إن المفاوضات مع الصين أكثر تعقيدًا بكثير من المحادثات مع الدول الآسيوية الأخرى، وستتطلب وقتًا أطول. وتُعدّ سيطرة الصين على السوق العالمية للمعادن الأرضية النادرة والمغناطيسات المستخدمة في كل شيء تقريبًا من المعدات العسكرية إلى محركات مسّاحات الزجاج – نقطة ضغط فعّالة على الصناعات الأميركية. وقال ترامب إنه سيتخذ قرارًا قريبًا بشأن القيام بزيارة "تاريخية" إلى الصين، لكن أي تصعيد جديد في الحرب التجارية أو قيود التصدير قد يعرقل هذا المسعى. ويُرجَّح أن تطلب الصين تخفيض الرسوم الجمركية الأميركية المتعددة التي يبلغ مجموعها نحو 55% على معظم السلع، بالإضافة إلى تخفيف القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا المتقدمة. وتقول بكين إن هذه الإجراءات ستُساهم في تقليص العجز التجاري الأميركي معها، والذي بلغ 295.5 مليار دولار في عام 2024.

ارتفاع أسعار النحاس في لندن مع ترقب المحادثات بين أمريكا والصين
ارتفاع أسعار النحاس في لندن مع ترقب المحادثات بين أمريكا والصين

أرقام

timeمنذ 28 دقائق

  • أرقام

ارتفاع أسعار النحاس في لندن مع ترقب المحادثات بين أمريكا والصين

ارتفعت أسعار النحاس في بورصة لندن خلال تعاملات الإثنين، رغم حالة من الحذر في الأسواق العالمية، مع ترقّب المستثمرين مستجدات المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وارتفعت العقود الآجلة للنحاس الأكثر نشاطًا في بورصة لندن بنسبة 0.3% إلى 9799 دولارًا للطن في تمام الساعة 12:15 مساءً بتوقيت مكة المكرمة. فيما هبط عقد النحاس الأكثر تداولًا في بورصة شنغهاي للعقود الآجلة بنسبة 0.4% إلى 79 ألف يوان (11021 دولارًا) للطن. من المقرر أن يلتقي كبار المفاوضين من الولايات المتحدة والصين في وقت لاحق اليوم بالسويد، لمناقشة الخلافات الاقتصادية العالقة بين البلدين، في محاولة لتمديد الهدنة التجارية القائمة، والتي ساهمت في تجنب تصعيد الحرب التجارية على نطاق واسع. وكشفت بيانات بورصة شنغهاي للمعادن تراجع مخزونات النحاس بنسبة 13% على أساس أسبوعي إلى 73423 طنًا بحلول 25 يوليو، وهو أدنى مستوى منذ ديسمبر، ما ساهم في الحد من الضغوط على الأسعار رغم ضعف الطلب الموسمي.

تعاون جزائري أميركي مرتقب بمشروعات النفط والتعدين والطاقة المتجددة
تعاون جزائري أميركي مرتقب بمشروعات النفط والتعدين والطاقة المتجددة

العربية

timeمنذ 34 دقائق

  • العربية

تعاون جزائري أميركي مرتقب بمشروعات النفط والتعدين والطاقة المتجددة

تخطط الحكومة الجزائرية لزيادة التعاون مع الشركات الأميركية بمشروعات النفط والغاز والتعدين والطاقة المتجددة. واستقبل وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة الجزائري، محمد عرقاب، المستشار الرفيع للرئيس الأميركي لأفريقيا والشؤون العربية والشرق الأوسط، مسعد بولس، لبحث سبل تعزيز التعاون الثنائي، لاسيما في مجال المحروقات والطاقات المتجددة. واستعرض عرقاب استراتيجية تطوير القطاع التي تهدف إلى تشجيع الاستثمارات ورفع الإنتاج الوطني من النفط والغاز، وتحفيز مشاريع التحول الصناعي، مع التركيز على مجالات البتروكيماويات، والحد من الانبعاثات، مشيرًا إلى المزايا التنافسية التي تمنحها الأطر القانونية الجديدة للاستثمار والمحروقات والمناجم بالجزائر، وفق وكالة الأنباء الجزائرية. كما تم التطرق إلى فرص التعاون في الطاقات المتجددة وتطوير الهيدروجين وطاقة الرياح وتخزين الطاقة، إلى جانب توطين صناعة المعدات المرتبطة بها. كما أكد الوزير على إرادة الجزائر لتطوير مواردها المنجمية، داعيًا الشركات الأميركية إلى اغتنام الفرص الاستثمارية المتاحة في هذا القطاع، خاصة ما يتعلق باستغلال وتحويل الموارد المنجمية والمعادن النادرة والاستراتيجية. كما أشار إلى أهمية علاقات التعاون والشراكة القائمة بين الشركات الجزائرية ونظيراتها الأميركية في مجال المحروقات، مشيدًا بالتعاون القائم بين مجمع سوناطراك وكل من "شيفرون" و"إكسون موبيل" وغيرها. كما أشاد بالشراكة النموذجية التي تجمع مجمع سونلغاز بـ "جنرال إلكتريك" في إطار التصنيع المحلي للتجهيزات الطاقوية من خلال مصنع "جيات" بباتنة. ومن جهته، أكد بولس اهتمام الشركات الأميركية بالسوق الجزائرية، لاسيما في مجالات المحروقات، والطاقات المتجددة واستغلال الموارد المنجمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store