
الجغبير: تسهيل المعاملات المالية يسهم في تعزيز التبادل التجاري بين الاردن وسوريا
التقى رئيس غرفتي صناعة الاردن وعمان المهندس فتحي الجغبير خلال زيارة الوفد الصناعي الاردني، العاصمة السورية دمشق، وزير المالية السوري محمد يسر برنية، بحضور رئيس غرفة تجارة ريف دمشق.
وبحث الجانبان خلال اللقاء سبُل تعزيز وتطوير التعاون السوري الأردني المشترك في المجالات المالية والتجارية والاقتصادية.
واكد الجغبير خلال اللقاء على اهمية تسهيل المعاملات التجارية بما فيها الحوالات المالية، الامر الذي سيسهم في تطوير التبادل التجاري بينهما، مشيرا الى ان وجود عددا من البنوك الاردنية العاملة في سوريا سيساعد في تسريع ذلك.
حضر اللقاء من الوفد الاردني نائب رئيس غرفة الأردن / رئيس غرفة صناعة اربد هاني ابوحسان وعضو مجلس ادارة غرفة صناعة عمان الدكتور اياد أبوحلتم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 42 دقائق
- رؤيا نيوز
الشارع بأفضل حالاته دولة الرئيس.. هي فرصة لقرارات مهمة
لو كنت مكان دولة الرئيس هذه الأيام، والتي تدخل في وصف «أيام مشمشية» بما يعيشه الشارع الأردني، وأقصد السواد الأعظم، من نشوة وهمة ومشاعر وطنية حقيقية كاملة، وبالرغم من وجود الأحزاب إلا أن لا محرك أو جامع في هذه الأيام الأخيرة غير الوطن والعَلم والقائد، بعد أن حققت دائرة المخابرات العامة والجهات الأمنية وكعادتها انهاء وقلع جذور الخراب، وبعد قرار وزير الداخلية حظر الجماعة، وبعد مشاعر الحب العفوية والكبيرة التي شهدناها في احتفالات المملكة بعيد الاستقلال، وبعد تحقيق دولة الرئيس أعلى نسبة قبول ورضا منذ 11 عاما لمنصب رئيس حكومة، لعجلت بإصدار القرارات التالية: لا اجتماع أو مسيرة أو اعتصام لأي فئة تلتقي في الشارع أو الغرف المغلقة بقضية ظاهرها المصلحة العامة وباطنها العودة للشارع اضرارا وإحياء لأهداف جماعة الخراب أو أي جماعة حزبية. لا توزير لوزير سابق أنهى مهمته واستحق التغيير، مهما كان قربه ووصف تمثيله للجغرافيا، ولو كان التبرير انه ناجح نستجوب تساؤلا لا تعديا من أخرجه من آخر حكومة عمل بها. لا تهاون في تقصير وإنجاز، ولا تجاوز لفاسد وقضية، ولا تساهل في حكم قضائي صدر، بالعودة عنه بقبول فكرة إصدار عفو عام لخدمات ومطالبات فردية أو نيابية. لا تمديد لمسؤول وموظف في المناصب القيادية من مؤسسات وإدارات وهيئات وشركات ممن تجاوز الستين من عمره بحجة الحاجة والضرورة والخبرة، فالوطن فيه من هم أقل من عمر الستين ملؤهم العطاء والتميز أضعاف ممن تم استثناؤه بتوصية وحجة لأعضاء مجلس فرديه. الاعفاء من فواتير الكهرباء لكل مشروع جديد يضمن تحقيق 100 فرصة عمل أردنية في أول ثلاث سنوات من تاريخ التشغيل، سواء أكان في الطفيلة الصناعية أو أي محافظة أردنية، وتقديم نسب تخفيض متدرجة على الفواتير حتى نصل لمن يحقق 50 فرصة عمل أردنية. إغلاق وإنهاء ومعاقبة جدية لكل تجاوز على الموارد ومصادر الوطن الطبيعية، وخصوصا المائية. تدريب متخصص وإلزامي لكل من أنهى دراسته الثانوية ولم يكن مستكملا لحياة جامعية تطبيقية. لا خبرات مطلوبة وإلزامية كشرط تعيين لكل باحث عن عمل من خريجي الجامعات والمعاهد الأردنية في الشركات والمؤسسات الوطنية، فتدريبهم وإعدادهم مسؤولية داخلية، وبغير ذلك سيبقون يسيرون في البحث عن فرصة غالبا يقطفها صاحب حضوة لشخصية معروفة أو رسمية. لا كفالة لمعتد على استثمار ومستثمر وطبيب وشرطي ومعلم وطفل وام، ان ثبت تجاوز المعتدي مهما كانت اتصالاته ومعارفه عالية أو رسمية. لا استحداث لهيئات وتفريخ لمؤسسات أو اختراع مسميات وأقسام وإدارات شكلية. لا تلزيم لعطاءات في النقل والطرق والخدمات وغيرها لشركات كان عنوان التبرير لاختيارها انها حكومية وكأن باقي الشركات الأردنية المرخصة ليست وطنية!! وتعمل ضمن القوانين الحكومية. لا عضوية لمجلس أو رئاسة لمجلس إدارة لأي شركة حكومية أو شبه حكومية لمن هم مشغولون وظيفيا وعلى رأس عملهم حاليا بوظائف قيادية رسمية منعا لتقاطع المصالح وترسيخا للحوكمة والمساءلة والشفافية. هي عناوين من قوائم رئيسية طويلة لا أكثر، أكانت مهمة أو عناوين ثانوية، وهناك غيرها ما يمكن أن تحددها جلسة شعبية أو حكومية عنوانها «أي القرارات أولوية؟»، ولكن ما أقصده هو الاشارة وضرورة التفكير أن الظروف هي بيئة صنع أفضل وأكثر القرارات جرأة في مصلحة الوطن والمواطن باتزان، وإعادة قراءة المشهد ومتطلبات النجاح، وضمان تقييم المبادرات ومستوى نجاح ما استحدثناه قبل التوسع والانطلاق لجديد ما لم نكن ملزمون بالجديد، فالنجاح ليس بعدد الافتتاحات بقدر أن نلمس نتيجة كل ما أطلقناه وتغنينا به وسجلناه وكان خبرا على واجهة صفحة أولى لصحيفة أردنية.


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
تقرير حكومي يرصد 23 تحديا يواجهها قطاع الاقتصاد الرقمي والريادة
إبراهيم المبيضين اضافة اعلان عمان – وسط تطورات متتابعة يشهدها قطاع الاقتصاد الرقمي والريادة في المملكة، مع جهود حكومية من خلال العديد من المشاريع والمبادرات الداعمة للقطاع، حدد تقرير حكومي مؤخرا مجموعة كبيرة من التحديات التي من المتوقع أن يجابهها القطاع خلال المرحلة المقبلة مع وجود العديد من الفرص فيها.ورصد التقرير، الذي نشرته مؤخرا وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة في مراجعة لإستراتيجيتها الجديدة التي ستغطي الفترة من 2024 إلى 2028، حوالي 23 تحديا محتملا يمكن أن تواجه قطاع الاقتصاد الرقمي والريادة خلال السنوات الأربع المقبلة في ستة محاور أو مشاريع كبرى تعمل عليها الوزارة.محور التحول الرقمي: وقالت وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة في التقرير بأن هناك مجموعة من التحديات المتوقع أن تواجه مشروع التحول الرقمي، لعل أهمها ضعف التنسيق الحكومي بين المؤسسات والوزارات المختلفة.وأكدت على وجود تحديات تتعلق بالهجمات السيبرانية التي لا تتوقف وتحاول استهداف الخدمات والمؤسسات من كل القطاعات، وتحدي المنافسة على المهارات الرقمية على المستويين الإقليمي والدولي.وأشارت إلى تحدي تفاوت مستويات النضج الرقمي بين الجهات الحكومية وجاهزيتها للتحول الرقمي، وتحدي الفجوة المعرفية والرقمية وتضارب المفاهيم.بيد أن التقرير، ورغم هذه التحديات بين أن هناك العديد من الفرص في هذا المشروع الوطني منها توافر الدعم الملكي، والرؤى الحكومية الوطنية الداعمة.وأشار التقرير إلى فرص تتعلق بتوفر الدعم المالي مثل مشروع الشباب والتكنولوجيا والوظائف وانتشار الأجهزة الذكية والإنترنت، والنمو الرقمي الإقليمي بما يفتح مجالات التعاون وتبادل المعرفة والخبرات.وقال إن فرصا أخرى من الممكن الاستفادة منها الشباب والمواهب الرقمية، والشراكة بين القطاعين العام والخاص ووجود واستغلال التقنيات الناشئة.وتبلغ نسبة الخدمات الحكومية المرقمنة خلال العام الحالي 65% من إجمالي الخدمات الحكومية، فيما تسعى الحكومة في تنفيذ مشاريع التحول الرقمي في مختلف الوزارات والمؤسسات للوصول إلى نسبة 80 % كخدمات مرقمنة مع نهاية العام الحالي و100 % مع نهاية العام المقبل.محور البيئة التشريعية والتنظيمية: وعلى صعيد البيئة التشريعية والتنظيمة استعرض التقرير تحديات محتملة أبرزها بطء الإجراءات الحكومية، وصعوبة تعديل التشريعات والأنظمة بما يتناسب مع متطلبات التغيرات التقنية.لكنه أشار إلى فرص في هذا المحور منها أيضا توفر الدعم الملكي، مع رؤى حكومية وطنية وداعمة، وفرص تتعلق بوعي على المستوى الوطني بأهمية إيجاد مظلة قانونية وتشريعية تنظم عمل مختلف القطاعات وأنشطتها.محور ريادة الأعمال: وبخصوص محور ريادة الأعمال، أوضح التقرير بأن أبرز التحديات المحتملة تتمثل في عدم القدرة على التنبؤ بمتغيرات بيئة الاعمال، وهجرة الكفاءات وصعوبة الاحتفاظ بالمواهب.وأشار التقرير إلى تحدي يتعلق بضعف التنسيق الحكومي، وصعوبة الإجراءات التنظيمية.لكن التقرير أشار إلى فرص في هذا القطاع، منها أيضا توافر الدعم الملكي، ورؤى حكومية وطنية داعمة، وإلى جانبها هناك فرص لها علاقة بالاستعداد للنفاذ إلى الأسواق العربية والعالمية، وتوفر المهارات الريادية والابتكارية.محور البيانات: وأكد التقرير بأن هناك ثمة تحديات متعلقة بمحور البيانات التي تعد اليوم الأساس لكل العمليات الرقمي ومشروع التحول الرقمي، ومن هذه التحديات المحتملة محدودية مخزون البيانات المتوفرة لدى الجهات الحكومية، وضعف جودة البيانات المتوفرة.ولفت التقرير إلى تحديات تتعلق أيضا بضعف تبادل ومشاركة البيانات بين الجهات الحكومية، والهجمات السيبرانية.وأكد التقرير بأن هناك فرصا في هذا القطاع، منها وفر الدعم الملكي، ورؤى حكومية وطنية داعمة، إلى جانب فرص تتعلق بالتطورات التقنية الحاصلة في العالم، وتوفر بنية تحتية رقمية مناسبة.مراكز الخدمات الحكومية الشاملة ورحلة المستخدم: وبالنسبة لمشروع مراكز الخدمات الحكومية الشاملة قال التقرير إنه من المحتمل أن يواجه تحديات تتعلق بعدم ضمان استمرارية وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة بالإشراف على المراكز، إضافة إلى الهجمات السيبرانية.وقال التقرير إن هناك تحديات يمكن أن تواجه المشروع، الذي أطلق تحت إطاره حتى اليوم 9 مراكز خدمات حكومية شاملة، ومنها تحدي مقاومة التغيير، والأعطال الفنية، إلى جانب تحدي الإجراءات البيروقراطية وبطء عمليات الشراء.لكن التقرير لفت إلى ثمة فرص تتعلق بهذا المشروع منها توفر الدعم الملكي، ورؤى حكومية وطنية داعمة، وتحسن الثقة والعلاقة بين الحكومة والمواطن، والتطورات التقنية، وزيادة وعي المواطن في استخدام الخدمات الرقمية.مشروع الشباب والتكنولوجيا والوظائف: وعن تحديات مشروع الشباب والتكنولوجيا والوظائف الذي تنفذه وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة بتمويل من البنك الدولي، قال التقرير: إنها تتمثل في الاعتماد على التمويل الخارجي، وعدم ضمان تنفيذ مراحل المشروع بكفاءة وقياس الأثر الإستراتيجي، علاوة على عدم القدرة على الوصول إلى جميع فئات المجتمع الأردني.لكن التقرير، قال إن هناك فرصا لهذا المشروع تتمثل في توفر الدعم الملكي، ورؤى حكومية وطنية داعمة، والشراكات مع القطاع الخاص، والنمو في سوق العمل الرقمي.


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
اختتام بطولة الخطوط الجوية التركية للجولف في العقبة
أحمد الرواشدة اضافة اعلان ورعى مفوض الريادة والتنمية المجتمعية في سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة رمزي الكباريتي وسعادة النائب عن محافظة العقبة عبد الباسط الكباريتي، فعاليات حفل اختتام فعاليات البطولة العالمية بحضور أعضاء الإدارة التنفيذية في أيلة.وجاءت نتائج بطولة الخطوط الجوية التركية للجولف وفقا لنظام Stableford Results على النحو التالي: حل في المركز الأول البطل غيوم بوديه بمجموع 44 نقطة، وفي المركز الثاني حلّ يحيى بركات بمجموع 43 نقطة وثالثاً اللاعب ستيف كليفتون بمجموع 42 نقطة. بينما حقق اللاعب كريس بينتلي أفضل نتيجة من حيث الضربات بمجموع 77 ضربة.وقال المدير العام لشركة الخطوط الجوية التركية في العقبة الدكتور تانر إريم: "نحن سعداء بإقامة هذا الحدث للنسخه الثانيه في العقبة، ونأمل أن يصبح جزءًا شائعًا من التقويم الرياضي هنا. لقد كنا فخورين بالترحيب بالعديد من المتنافسين في أنطاليا، ونتطلع إلى خلق المزيد من الذكريات الرائعة في هذا العام أيضًا".البطولة التي تحظى هذا العام بدعم من فنادق ومنتجعات جلوريا وروك آند مول، شهدت على مدار فعالياتها على ملعب نادي أيلة للجولف، منافسات محتدمة تتسم بالتحدي والتفوق بين نخبة من محترفي وهواة الجولف من مختلف دول العالم في حدث رياضي يعد من الأبرز لهذا العام. إذ يعتبر كأس الخطوط الجوية التركية العالمي للجولف أحد أكبر جولات الجولف في العالم.وخاض فعاليات البطولة لاعبين أردنيين في منافسة مع نخبة من لاعبين محترفين من بريطانيا واسكتلندا وتايلند وفرنسا واسبانيا والولايات المتحدة، وبما يسهم في رفع المستوى الاحترافي للاعبين المشاركين وإظهار تطور رياضة الجولف في المملكة.وعبّر مدير العلاقات العامة في شركة واحة أيلة للتطوير منصور الكباريتي عن سعادته الغامرة باحتضان أيلة لهذا الحدث المرموق، ليتوّج التعاون الوثيق مع الخطوط الجوية التركية الذي يدعم استراتيجية أيلة في تنظيم الفعاليات الكبرى ومواصلة الريادة على الصعيد الرياضي والسياحي على مستوى المنطقة، وإبراز موقع أيلة والعقبة محطة رئيسية لمحترفي وهواة الجولف في المنطقة والعالم.وأشار الكباريتي إلى أن مستوى البطولة التنافسي العالي أظهر قدرة أيلة على تنظيم واستقطاب الفعاليات الكبرى، بالإضافة إلى إبراز قدرات المحترفين العالية ومنح المجال لرفع مهارات وسوية اللاعبين الهواة والشباب، وإتاحة الفرص للاعبين الأردنيين التنافس مع نظرائهم من مختلف الدول بما يسهم في بناء جيل محترف وكفؤ، فضلًا عن تكريس موقع نادي أيلة في الصدارة العالمية باعتباره أحد أبرز الملاعب استدامة مع تتويجه مؤخراً بأربع جوائز مرموقة في قطاع الاستدامة من جوائز 2024 sustainable luxury awards العالمية.