
حاكم رأس الخيمة يستقبل سفير أوكرانيا بمناسبة انتهاء مهام عمله
وأثنى صاحب السمو حاكم رأس الخيمة على جهود السفير في تعزيز علاقات التعاون بين دولة الإمارات وجمهورية أوكرانيا في مختلف المجالات، متمنياً له التوفيق والنجاح في مهامه المستقبلية.
من جانبه عبر دمترو سينيك عن بالغ شكره وتقديره لصاحب السمو حاكم رأس الخيمة، على كرم الضيافة وحسن الاستقبال، مشيداً بالمكانة الإقليمية والدولية لدولة الإمارات، وبما حظي به من تعاون ودعم خلال فترة عمله لدى الدولة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 10 دقائق
- البيان
«قمة ألاسكا» دون التوقعات
وفيما تعهد الأوروبيون بمواصلة دعم كييف، والضغط على موسكو لإنهاء الحرب، مع التشديد على ضرورة حصول أوكرانيا على ضمانات أمنية صارمة، رحبت الإمارات بقمة ترامب وبوتين، مشددة على أن الحوار البنّاء هو السبيل الأمثل لتقريب وجهات النظر وتسوية النزاعات. ووصف الاجتماع بأنه مثمر جداً، مع التوافق على العديد من النقاط، مردفاً من دون إسهاب: لم يتبقَ فقط سوى عدد قليل جداً، بعضها ليس بتلك الأهمية، وربما يكون أحدها هو الأهم. وصرح ترامب، أن الأمر الآن يقع على عاتق زيلينسكي، مضيفاً أن تقييمه للقمة عشرة من عشرة. وكتب ترامب على منصة تروث سوشال: خلص الجميع إلى أن أفضل طريقة لإنهاء الحرب المروعة بين روسيا وأوكرانيا، هي الانتقال مباشرة إلى اتفاق سلام، والذي من شأنه أن ينهي الحرب، وليس مجرد اتفاق لوقف إطلاق النار، والذي لا يصمد في كثير من الأحيان. وحذر بوتين كييف والعواصم الأوروبية من وضع ما أسماها عقبات أمام عملية السلام، أو محاولات تعطيل التقدم الناشئ، من خلال الاستفزازات أو المكائد الخفية. وتابع: لم نجر مفاوضات مباشرة من هذا النوع على هذا المستوى منذ فترة طويلة، لقد أتيحت لنا الفرصة لتأكيد موقفنا بهدوء وتفصيل. وشدد الرئيس الروسي، على أن المحادثات كانت صريحة وجوهرية للغاية، وهي في رأيي تقربنا من القرارات اللازمة. ونقلت الصحيفة عن 4 مصادر مطلعة القول، أن بوتين أعلن أنه سيجمد خطوط المواجهة في منطقتي خيرسون وزابوريجيا الجنوبيتين مقابل السيطرة على دونيتسك. وأضاف عبر منصة إكس، عقب اتصال هاتفي مع قادة أوروبيين: يجب ضمان الأمن بشكل موثوق، وعلى الأمد الطويل، بمشاركة كل من أوروبا والولايات المتحدة، مؤكداً أن القضايا المتعلقة بالأرض، لا يمكن حلها إلا مع أوكرانيا. كما كشف زيلينسكي عن أنه سيتوجه إلى واشنطن غداً، لإجراء محادثات مع ترامب. وكتب زيلينسكي على إكس: سألتقي مع الرئيس ترامب، لمناقشة جميع التفاصيل المتعلقة بإنهاء إراقة الدماء والحرب.. أنا ممتن للدعوة، مشيراً إلى أنه تحدث إلى ترامب في مكالمة استمرت لأكثر من ساعة ونصف الساعة، وانضم إليهما بعد ساعة مسؤولون أوروبيون، وآخرون من حلف شمال الأطلسي. وقال مصدر مطلع: إن زعماء أوروبيين تلقوا دعوة لحضور محادثات بين ترامب وزيلينسكي. وأضاف المصدر أنه لم يتضح بعد من هم الزعماء الذين سيحضرون المحادثات. ورفضت أوكرانيا اليوم السبت اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإجراء مفاوضات سلام مع روسيا دون وقف مسبق لإطلاق النار. كما صرح سيرهي ليشينكو، مستشار الرئيس الأوكرانى، فى تصريحات بثها التلفزيون الأوكراني: وجهة نظرنا هي: وقف إطلاق النار أولاً، ثم كل شيء آخر. وقال ليشينكو: إنه إذا استمر القتال خلال المحادثات، فستكون هناك مخاطر كبيرة لابتزاز أوكرانيا. وقال المصدر: إن المقترح عرض خلال مكالمة ترامب وزيلينسكي والقادة الأوروبيين. مضيفاً: كإحدى الضمانات الأمنية لأوكرانيا، اقترح الجانب الأمريكي ضمانة تشبه المادة الخامسة من معاهدة حلف شمال الأطلسي، من المفترض أنه تم الاتفاق عليها مع بوتين. وأكد مصدر آخر مطلع على الأمر، أن فكرة الحماية على غرار تلك التي يقدمها الناتو، طرحت خلال المكالمة. وأشار إلى أن لا أحد يعرف بالتفصيل كيف يمكن أن يتم ذلك، ولماذا يوافق بوتين عليها، إذا كان يعارض حلف شمال الأطلسي بشكل قاطع، كما يعارض بشكل واضح أي ضمانة فعالة لسيادة أوكرانيا. ووفق المصدر، نجح بوتين في دفع فكرة أن يتخلى الأوكرانيون عن إقليم دونباس. وقال أوشاكوف للقناة الأولى الروسية، رداً على سؤال حول إمكانية عقد اجتماع ثلاثي: لم يتم التطرق إلى الموضوع بعد، مشيراً إلى أنه لا يعرف حتى الآن متى سيُعقد الاجتماع المقبل بين الرئيسين الروسي والأمريكي. وقال الناطق باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف: إن بوتين وترامب وصفا اجتماعهما في ألاسكا، بأنه إيجابي للغاية، مشيراً إلى أن المحادثات سمحت للرئيسين بالبقاء واثقين في بحثهما المشترك عن حلول. وكتب ميدفيديف على تطبيق تلغرام: أظهر الاجتماع أن المفاوضات ممكنة بدون شروط مسبقة، وفي نفس الوقت مع استمرار العملية العسكرية الخاصة.. إنه فوق كل شيء، أوضح الجانبان خلال المحادثات في ألاسكا، أن الأمر يقع في المقام الأول على عاتق أوكرانيا والأوروبيين لإنهاء القتال. وأشادت وزارة الخارجية بهذا اللقاء التاريخي، مؤكدة أن الحوار البناء هو السبيل الأمثل لتقريب وجهات النظر وتسوية النزاعات، وأشارت إلى أن الجهود المشتركة للرئيسين لإنهاء أزمة أوكرانيا تمثل مصدر أمل لتعزيز السلام والاستقرار العالمي. وقال القادة الأوروبيون في بيان مشترك، إن الخطوة التالية يجب أن تكون إجراء محادثات مع زيلينسكي، وأن القادة الأوروبيين مستعدون للعمل مع ترامب وزيلينسكي، لعقد قمة ثلاثية بدعم أوروبي. وأكد البيان الأوروبي، على ضرورة حصول أوكرانيا على ضمانات أمنية صارمة، للدفاع عن سلامة أراضيها. مضيفاً: يعود الأمر لأوكرانيا لاتخاذ القرارات بشأن أراضيها.. يجب ألا يتم تغيير الحدود الدولية بالقوة.. دعمنا لأوكرانيا مستمر.. ونحن عازمون على بذل المزيد من الجهود لإبقاء أوكرانيا قوية، حتى يتم إنهاء القتال، وتحقيق سلام عادل ودائم. ولفت القادة الأوروبيون إلى أن موسكو لا يمكن أن تتمتع بحق النقض بشأن انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي أو حلف شمال الأطلسي. وكتب ماكرون في منشور عبر منصة إكس، أنه وقادة أوروبا الآخرين، يعتقدون أن هذا أمر ضروري، طالما أن الحرب الروسية على أوكرانيا مستمرة، ولم يتم تحقيق سلام راسخ ودائم، يحترم حقوق أوكرانيا. وأضاف أن الأوروبيين يتفقون على أن السلام القوي يجب أن يصاحبه ضمانات أمنية راسخة. وتابع ماكرون: وفي هذا الشأن، أرحب باستعداد الولايات المتحدة للمساهمة.. من أجل تحقيق تقدم ملموس، يجب أن يكون هناك اجتماع جديد لتحالف الإرادة قريباً. وثمّن رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، استعداد الولايات المتحدة لتقديم ضمانات أمنية قوية لأوكرانيا، في إطار أي اتفاق لوقف الحرب. وقال في بيان: هذا تقدم مهم، وسيكون حاسماً في ردع بوتين عن العودة للمطالبة بالمزيد. وأشارت ميلوني إلى أن ترامب سلط الضوء على اقتراح إيطالي سابق، بشأن الضمانات الأمنية لأوكرانيا، مستوحى من المادة الخامسة في معاهدة حلف شمال الأطلسي، قائلة: نقطة الانطلاق في الاقتراح، هي تعريف بند الأمن الجماعي، الذي من شأنه أن يسمح لأوكرانيا بالاستفادة من دعم جميع شركائها، بما في ذلك الولايات المتحدة، المستعدين لاتخاذ إجراءات في حال تعرضت للهجوم مرة أخرى. وأضافت كالاس: عزم ترامب على التوصل إلى اتفاق سلام، أمر بالغ الأهمية.. يواصل بوتين إطالة أمد المفاوضات، ويأمل أن يفلت بذلك.. لقد غادر أنكوريج دون تقديم أي التزامات.. الولايات المتحدة تملك القدرة على إجبار روسيا على التفاوض بجدية.. سيعمل الاتحاد الأوروبي مع أوكرانيا والولايات المتحدة. وكتبت في منشور عبر منصة إكس: يعمل الاتحاد الأوروبي بشكل وثيق مع الرئيس الأوكراني زيلينسكي والولايات المتحدة، للتوصل إلى سلام عادل ودائم.. الضمانات الأمنية القوية التي تحمي المصالح الأمنية الحيوية لأوكرانيا وأوروبا ضرورية. ومن المنتظر التئام شمل قادة تحالف الراغبين اليوم، في اجتماع عبر خاصية الاتصال المرئي، وفق ما أعلنت الرئاسة الفرنسية، في استباق لزيارة زيلينسكي إلى واشنطن. وسيرأس الاجتماع، الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني، فريدريش ميرتس، ورئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر. وكتب غراهام على منصة إكس: إذا كان هناك اجتماع ثلاثي بين ترامب وزيلينسكي وبوتين، عندئذ فإنني متفائل بحذر، بأن تلك الحرب ستنتهي قبل الكريسماس بكثير، مشيراً إلى أن تصور ترامب لموافقة بوتين على عقد مثل هذا الاجتماع، كان أعظم نجاح لاجتماع ألاسكا. وقال شومر في بيان: اليوم فرش دونالد ترامب السجادة الحمراء لبوتين، وبدلاً من الوقوف مع أوكرانيا وحلفائنا، وقف ترامب جنباً إلى جنب مع رئيس أرعب الشعب الأوكراني والعالم لسنوات.. في البداية يبدو أن ترامب منح لبوتين شرعية، ومسرحاً عالمياً بدون مساءلة، ولم يحصل على أي شيء في المقابل.. مبعث خوفنا، هو أنها لم تكن دبلوماسية، بل كانت مجرد مسرحية.


البيان
منذ 40 دقائق
- البيان
وزارة الطاقة والبنية التحتية تبحث تعزيز أمن الطرق والسلامة المرورية في عجمان
كشفت إدارة المرور والدوريات في القيادة العامة لشرطة عجمان خلال استقبال وفد من وزارة الطاقة والبنية التحتية ودائرة البلدية والتخطيط بعجمان، عن بحث سبل التعاون المشترك في مجال تعزيز أمن الطرق وتطوير البنية التحتية المرورية في الإمارة. وجاءت الزيارة في إطار حرص الجهات الحكومية على توحيد الجهود وتعزيز التكامل بين المؤسسات للارتقاء بمستوى السلامة المرورية وتحقيق أعلى معايير الأمان على الطرق الاتحادية والرئيسية في إمارة عجمان. ضم الوفد كلاً من المهندس عبدالرحمن المحمود مدير إدارة أصول الطرق الاتحادية في وزارة الطاقة والبنية التحتية، والمهندس عبدالله مصطفى المرزوقي مدير إدارة الطرق والبنية التحتية بدائرة البلدية والتخطيط بعجمان، وكان في استقبالهم المقدم راشد بن هندي نائب مدير إدارة المرور والدوريات بشرطة عجمان إلى جانب عدد من الضباط المختصين. ورحب المقدم راشد بن هندي بالوفد الزائر، مشيداً بالجهود الكبيرة التي تبذلها وزارة الطاقة والبنية التحتية ودائرة البلدية والتخطيط في تطوير شبكة الطرق وتعزيز البنية التحتية في الإمارة، مؤكداً أن هذا التعاون المثمر يعكس الحرص المشترك على رفع مستوى السلامة المرورية وتوفير بيئة طرق آمنة ومستدامة، مشيراً إلى أهمية استمرار التنسيق وتبادل الخبرات لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة في خدمة المجتمع وتعزيز جودة الحياة في إمارة عجمان. أمن الطرق شهد اللقاء مناقشة مجموعة من المحاور المتعلقة بأمن الطرق وتطوير البنية التحتية للطرق الاتحادية في إمارة عجمان بما يسهم في تقليل الحوادث المرورية والحد من الازدحامات وتحسين انسيابية الحركة المرورية داخل الإمارة. وأكد نائب مدير إدارة المرور والدوريات خلال اللقاء أهمية تعزيز التعاون بين الجهات المعنية من أجل إيجاد حلول مستدامة تسهم في رفع كفاءة شبكة الطرق وضمان سلامة مستخدميها، وذلك ضمن رؤية حكومة عجمان في تطوير بنية تحتية متكاملة تخدم المجتمع وتعزز جودة الحياة.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
غضب أميركي تجاه ترامب.. بوتين خرج من "قمة ألاسكا" منتصرا
وذكر موقع بوليتيكو أن "ترامب لم يبع أوكرانيا"، إلا أن بوتين خرج من القمة محققا أكبر قدر من المكاسب، موضحا أنه حصل على فرصة عقد القمة "رغم كونه مطلوبا بتهم"، واستُقبل على الأراضي الأميركية كصديق، لا كزعيم دولة منبوذة غزت دولة حليفة للغرب. وأشار الموقع إلى أن بوتين حقق ذلك من دون تقديم أي تنازلات جوهرية، مثل وقف إطلاق النار في أوكرانيا، رغم إعلان ترامب في المؤتمر الصحفي المشترك أن نظيره الروسي "سيحرص على إنقاذ آلاف الأرواح". ونقل بوليتيكو عن شخصيات بارزة، من بينها فيونا هيل، المستشارة السابقة لترامب لشؤون روسيا ، ومايكل كاربنتر، المدير السابق لشؤون أوروبا في مجلس الأمن القومي خلال إدارة بايدن، أن "قمة ألاسكا كانت خطأ". وقال كاربنتر: "لقد منحت القمة بوتين شرعية على الساحة الدولية". وأضاف الموقع أن الكرملين ووسائل إعلام روسية حاولت تصوير القمة على أنها ليست مرتبطة أساسا بأوكرانيا، بل بوصفها لقاء بين بوتين وترامب لتحديد شكل النظام العالمي في المستقبل. وبعيد انتهاء القمة، أشاد بوتين في المؤتمر الصحفي بترامب وجهوده لإنهاء الحرب، مدركا أن ذلك يلقى صدى إيجابيا لدى الرئيس الأميركي. وأكد موقع بوليتيكو أن بوتين لم يُبدِ أي مؤشرات على استعداده للتخلي عن هدفه الأساسي بالسيطرة على أوكرانيا، التي لا يعترف بوجودها كدولة مستقلة. وقال بوتين بأسى: "لطالما اعتبرنا أوكرانيا دولة شقيقة"، في إشارة إلى أنها جزء مما يسميه "العالم الروسي". وبحسب التقرير، كان هدف بوتين من القمة تفادي إثارة غضب ترامب وتأجيل فرض المزيد من العقوبات الغربية على روسيا أو حلفائها، لمواصلة مسار الحرب كما هو، وهو ما نجح به في قمة ألاسكا، وفقا للتقرير. وحاول بوتين الظهور كشريك بنّاء في عملية السلام، قائلا إنه يأمل ألا يعرقل أي طرف التقدم نحو اتفاق لإنهاء الحرب. في المقابل، سعى الكرملين ووسائل الإعلام الروسية إلى تصوير بوتين على أنه من يحدد أجندة العلاقات الأمريكية-الروسية، مع إظهار أوكرانيا كطرف رافض للتفاوض. واختتم التقرير بالتأكيد على أن بوتين ليس في عجلة من أمره لإنهاء الحرب، لأن ذلك قد يهدد استقرار نظامه، إذ إن الخروج من اقتصاد الحرب قد يرفع احتمالية اندلاع اضطرابات اجتماعية وسياسية خطيرة داخل روسيا.