
رويترز: أرامكو السعودية تصدر نشرة جديدة لبرنامج إصدار الصكوك
شعار شركة أرامكو السعودية
ذكرت وكالة رويترز، أن شركة أرامكو السعودية أصدرت نشرة جديدة لبرنامجها الخاص بإصدار صكوك إسلامية، متوقعة أن تلجأ الشركة قريبا إلى أسواق الدين مرة أخرى.
وقالت الوكالة، إن الشركة أرسلت النشرة إلى بورصة لندن حيث ستدرج الصكوك، وتحمل تاريخ اليوم الموافق 30 مايو، مبينة أن لدى أرامكو مهلة عام لإصدار الصكوك بموجب الشروط الواردة في النشرة.
وحسب بيانات أرقام ، كانت وكالة رويترز قد ذكرت مؤخرا، أن أرامكو السعودية حدّدت سعر السندات دولية التي طرحتها بموجب برنامجها للسندات الدولية متوسطة الأجل مقومة بالدولار عند 5 مليارات دولار، وحدّدت هامش عائدها.
وأوضحت أنه سيتم استخدام العائدات الصافية من كل إصدار من السندات للأغراض العامة للشركة أو لأيّ غرض آخر محدد في الشروط النهائية لسلسلة من السندات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 28 دقائق
- عكاظ
ويتكوف: ردّ «حماس» على مقترحنا غير مقبول بتاتاً ويؤدي إلى التراجع
تابعوا عكاظ على أعلن المبعوث الأمريكي إلى المنطقة ستيف ويتكوف اليوم (السبت) تسلمه رداً من «حماس» على مقترح الولايات المتحدة، مؤكداً أنه غير مقبول بتاتاً ولن يؤدي إلا إلى تراجعهم. وقال ويتكوف: يمكن إجراء المفاوضات غير المباشرة بنية صادقة للتوصل لوقف نار دائم بغزة، مشدداً على ضرورة إعادة نصف الرهائن الأحياء ونصف الأموات للتوصل لهدنة 60 يوماً. وطالب المبعوث الأمريكي «حماس» بقبول المقترح الذي قدمه كأساس لبدء محادثات غير مباشرة، لافتاً إلى أنه يمكن البدء في محادثات غير مباشرة بشأن غزة فوراً الأسبوع القادم. وأضاف ويتكوف: هذه الطريقة الوحيدة لإبرام اتفاق وقف إطلاق نار 60 يوماً، يعود بموجبه نصف الأسرى الأحياء ونصف الأموات، ويمكننا من خلال الاتفاق إجراء مفاوضات جوهرية في محادثات التقارب بحسن نية سعياً لوقف دائم لإطلاق النار. وكانت «يسرائيل هيوم» قد نقلت عن مسؤول أمريكي قوله إن رد حركة حماس لا يؤيد تماماً الإطار الذي طرحه المبعوث الأمريكي للمنطقة ستيف ويتكوف، ولكنه إيجابي إلى حد كبير. وكانت حركة حماس، قد أعلنت تسليم ردها إلى الوسطاء على مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف الأخير، مؤكدة أن الرد جاء بما يحقّق وقفاً دائماً لإطلاق النار، وانسحاباً شاملاً للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، وضمان تدفّق المساعدات إلى الفلسطينيين. وقالت الحركة إنه في إطار هذا الاتفاق سيتمّ إطلاق سراح 10 من المحتجزين الإسرائيليين الأحياء، إضافة إلى تسليم 18 جثماناً، مقابل عدد يُتّفق عليه من الأسرى الفلسطينيين، مبينة أن تسليم ردها على المقترح الأمريكي تم بعد إجراء جولة مشاورات وطنية، وانطلاقاً مما اعتبرته مسؤوليتها تجاه الشعب الفلسطيني ومعاناته. فيما قالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، لـ«فوكس نيوز»: إن المبعوث ستيف ويتكوف والرئيس دونالد ترمب يركزان على وقف المذبحة في غزة، موضحة أنهم يحتاجون إلى إيصال المزيد من المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة. أخبار ذات صلة وأشارت إلى أن العالم يراقب ويفهم مدى تقلب الوضع في غزة، مبينة أن ترمب كان متفائلاً جداً أمس بشأن وقف إطلاق النار في غزة. وينص مقترح ويتكوف على وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، يضمن خلالها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب التزام إسرائيل بوقف القتال، ويقضي الاتفاق بإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة فوراً وتوزيعها عبر قنوات متفق عليها، بما في ذلك الأمم المتحدة والهلال الأحمر. ويشدد الاتفاق على إطلاق 10 رهائن إسرائيليين أحياء و18 رهينة متوفين في اليومين الأول والسابع وفق (5 أحياء و9 متوفين) في اليوم الأول من الاتفاق و(5 أحياء و9 متوفين) في اليوم السابع، كما يؤكد الاتفاق على إرسال المساعدات إلى غزة فور موافقة «حماس» على اتفاق وقف إطلاق النار. ويتضمن الاتفاق وقف جميع الأنشطة العسكرية الهجومية الإسرائيلية في غزة عند دخول هذه الاتفاقية حيز التنفيذ، ويُوقف الطيران الجوي (العسكري والاستطلاعي) في قطاع غزة لمدة 10 ساعات يومياً، أو 12 ساعة يومياً خلال أيام تبادل الأسرى والمفقودين. من جهة أخرى، أعلن رئيس إقليم إميليا- رومانيا في شمال إيطاليا قطع علاقات إقليمه مع إسرائيل، موضحاً أن الخطوة جاءت احتجاجاً على ما يجري في قطاع غزة. ويقع الإقليم في منطقة إدارية في شمال إيطاليا تضم منطقتي إميليا ورومانيا التاريخيتين، وعاصمته هي بولونيا. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} ويتكوف.

العربية
منذ 34 دقائق
- العربية
حماس تسلّم ردها على الاقتراح الأميركي وتُعلن أنّها ستفرج عن رهائن
أعلنت حركة حماس السبت أنّها سلّمت الوسطاء ردّها على الاقتراح الأميركي لهدنة في قطاع غزة حيث تخوض حربا مع إسرائيل منذ السابع من أكتوبر 2023، فيما أوضح مصدر في الحركة أن الردّ "إيجابي"، لكنه يشدد على "ضمان وقف دائم لإطلاق النار". واشترطت حماس في ردها على مقترح الموفد الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، أن يضمن ترامب التزام إسرائيل بوقف النار خلال هدنة شهرين. كما طلبت حماس رفع القيود على حركة السفر من معبر رفح وإدخال المساعدات، وانسحاب إسرائيل من اليوم الأول لوقف النار لمواقع ما قبل 2 مارس. كما شددت حركة حماس على ضرورة بدء المفاوضات غير المباشرة لوقف النار الدائم في اليوم الأول، وأن يضمن الوسطاء استمرار المفاوضات حتى التوصل لوقف نار دائم. ويأتي إعلان الحركة غداة تهديدات وجّهها إليها وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، داعيا إياها إلى القبول بالاقتراح الأميركي بشأن الهدنة، وإطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة، أو "يتم القضاء عليها". وتزامنت هذه التهديدات مع تأكيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنّ هدنة في القطاع المدمّر باتت "قريبة جدا". ويتطابق عدد الرهائن الأحياء والأموات الذين أبدت حماس استعدادها لتسليمهم، مع العدد الذي تضمّنه الاقتراح الأميركي الذي تقدّم به الموفد الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف. وأوضح مصدر في الحركة مطلع على سير المفاوضات لوكالة فرانس برس، أن "حماس أبلغت الوسطاء بردها الرسمي مكتوبا، ويتضمّن ردّا إيجابيا على مقترح ويتكوف، ولكن مع التأكيد على ضمان وقف دائم لاطلاق النار والانسحاب الإسرائيلي الكامل والإفراج عن الأسرى العشرة على ثلاث دفعات". وفي بيان نُشر السبت، قالت حماس إنّه في إطار الاتفاق، "سيتمّ إطلاق سراح عشرة من أسرى الاحتلال الأحياء لدى المقاومة، إضافة إلى تسليم ثمانية عشر جثمانا، مقابل عدد يُتّفق عليه من الأسرى الفلسطينيين". وأشار البيان إلى أن الهدف يبقى "وقفا دائما لإطلاق النار، وانسحابا شاملا من قطاع غزة، وضمان تدفّق المساعدات إلى شعبنا وأهلنا في القطاع". ومن بين 251 شخصا خُطفوا خلال الهجوم الذين نفذته الحركة على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، لا يزال 57 في غزة، أكد الجيش وفاة 34 منهم على الأقل. "المكان الأكثر جوعا" وتواجه إسرائيل ضغوطا دولية متزايدة بسبب الأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة الذي تحوّل إلى ركام، وحيث تقول الأمم المتحدة إن المساعدات التي سُمح بدخولها ليست سوى "قطرة في محيط" بعد حصار خانق لأكثر من شهرين. والجمعة، قال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ينس لايركه إنّ "غزة هي المكان الأكثر جوعا في العالم حيث ... 100 في المئة من السكان معرّضون لخطر المجاعة". وفي وقت سابق هذا الأسبوع، أعلنت واشنطن أنّها حصلت على موافقة إسرائيل على مقترح المبعوث الأميركي، من دون نشر تفاصيله الكاملة. وأوضحت مصادر مطلعة على المفاوضات أن المقترح الأميركي يشتمل على هدنة لستين يوما يمكن تمديدها حتى سبعين، وإفراج حماس خلال الأسبوع الأول عن خمسة رهائن أحياء وتسعة متوفين، مقابل إفراج إسرائيل عن معتقلين فلسطينيين، على أن تتمّ في الأسبوع الثاني عملية تبادل ثانية تشمل العدد نفسه من الرهائن الأحياء والأموات. وأدى هجوم حماس في السابع من أكتوبر 2023 إلى مقتل 1218 شخصا في الجانب الإسرائيلي، معظمهم من المدنيين، وفق حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استنادا إلى مصادر رسمية. وفي إطار الرد الإسرائيلي على الهجوم، قُتل أكثر من 54321 شخصا، غالبيتهم من المدنيين، في العملية العسكرية التي تشنّها إسرائيل في قطاع غزة، وفقا لبيانات وزارة الصحة التابعة لحكومة حماس، والتي تعتبرها الأمم المتحدة موثوقة. ولم تحقق المفاوضات لإنهاء الحرب المستمرة منذ نحو 20 شهرا أي تقدم يُذكر، منذ استأنفت إسرائيل عملياتها العسكرية منتصف مارس. وجاء ذلك بعد هدنة استمرّت ستة أسابيع. ثم كثّفت إسرائيل عملياتها في 17 مايو، قائلة إن الهدف هو القضاء على حركة حماس وتحرير الأسرى الذين لا يزالون محتجزين في القطاع. ومساء السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ صفارات الإنذار دوّت في جنوب البلاد بعد إطلاق عدّة مقذوفات من قطاع غزة، مشيرا إلى أنّها سقطت في مناطق غير مأهولة.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
تحسن تقييمات الأسهم السعودية مقارنة بالمتوسطات يبقي آمال عودة الربحية
تتهيأ سوق الأسهم السعودية، لأداء أسبوعي أفضل، خاصة في حال عدم تراجع أسعار النفط بشكل يضغط على سهم "أرامكو السعودية"، نظرا لتأثيره الجوهري في المؤشر العام. وتتمتع السوق حاليا بتقييمات جيدة مقارنة بالمتوسطات، بعد أن شهدت حالة من المبالغة في البيع، وسط ضغوط من معظم القطاعات على رأسها قطاع "المرافق العامة". وتراجعت الأسهم السعودية الأسبوع الماضي، للمرة الثانية على التوالي، وفقدت 1.8%، لتصل إلى 10990 نقطة في أدنى مستوياتها منذ نوفمبر 2023، إلا أن الخسائر جاءت أقل من الأسبوع السابق. والاستقرار النسبي للجلسات الأربع الأخيرة، يظهر نوعا من التماسك، بعد موجة تراجع خلال الأسبوعين الماضيين فقدت خلالها السوق نحو 551 نقطة. في الأجلين المتوسط والطويل، لا تزال الصورة غير واضحة مع ارتفاع حالة عدم اليقين، التي تفاقمت بعد عودة حدة التوتر في الحرب التجارية. وهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبي في يونيو، إلا أنه سرعان ما أجّلها إلى 9 يوليو. في السياق ذاته، أصدرت محكمة التجارة الدولية حكماً يوقف الرسوم الجمركية المتبادلة، إلا أن محكمة الاستئناف أعادت رسوماً "ترمب" مؤقتاً، إلى حين صدور حكم نهائي في القضية. ومن شأن ذلك أن يسبب اضطرابات في الأسواق، نظراً لتأثيره في حركة التجارة الدولية، خاصة مع عدم توصل أكبر اقتصادين في العالم إلى اتفاق تجاري حتى الآن. في المقابل، واصلت دول الثماني في تحالف أوبك+ زيادة الإنتاج بنحو 411 ألف برميل يوميا في يوليو، وهو ما يعادل ثلاث زيادات شهرية، من شأنه أن يشكل ضغطاً على أسعار النفط، إلا أن الدول أشارت إلى أن هذه الزيادات قابلة للتعديل أو الإيقاف المؤقت بحسب متغيرات السوق. وحدة التحليل المالي