logo
إيران تصعد بصواريخ 'فرط صوتية' وتهدد مفاعل ديمونا

إيران تصعد بصواريخ 'فرط صوتية' وتهدد مفاعل ديمونا

IM Lebanonمنذ 8 ساعات

في ظل التحذيرات الإيرانية من موجات ردّ أكثر حدة وفتك، دخلت المواجهة مع إسرائيل مرحلة جديدة من التصعيد، وسط استخدام طهران لصواريخ بعيدة المدى وتلميحات باستهداف مواقع استراتيجية حساسة، بينها مفاعل ديمونا النووي.
وأكد محللون عسكريون أن إيران بدأت في استخدام أنواع جديدة من الصواريخ، أبرزها 'قادر' و'خرمشهر'، وصواريخ كروز متطورة، ذات مدى أبعد وقدرة تفجيرية أكبر.
وقال الخبير العسكري والاستراتيجي فايز الأسمر في مقابلة مع 'سكاي نيوز عربية' إن الصواريخ الفرط صوتية التي استخدمتها إيران قادرة على اختراق منظومات الدفاع الجوي والوصول إلى أهدافها خلال دقائق.
وأشار الأسمر خلال حديثه إلى أن إيران تعتمد تكتيك المزج بين الطائرات المسيّرة والصواريخ الباليستية، ما يُربك القبة الحديدية ويزيد من احتمالية تسلل الصواريخ.
وعن احتمال استهداف إيران لمفاعل ديمونا، قال الأسمر إن 'لا شيء يمنع طهران تقنيا'، لكن تحصينات المفاعل والمنظومات الدفاعية المحيطة به تجعل من استهدافه مخاطرة قد تفتح الباب على مواجهة أوسع.
وأشار إلى أن أي تجاوز لـ'الخطوط الحمراء' من الجانبين قد يُدخل الولايات المتحدة مباشرة في خط المواجهة.
الخبير العسكري فايز الأسمر أكد أن إسرائيل تضع منشأة فوردو النووية في أعلى بنك أهدافها، لكنها لا تملك القدرة العسكرية الكاملة لتدميرها دون دعم أميركي مباشر.
وأوضح أن تدمير هذه المنشأة يتطلب استخدام قنبلة GBU-57 الخارقة للتحصينات، والتي لا تمتلكها سوى الولايات المتحدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شاهد بالفيديو.. إسرائيل تستهدف مقاتلات إف-14 في قلب طهران
شاهد بالفيديو.. إسرائيل تستهدف مقاتلات إف-14 في قلب طهران

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

شاهد بالفيديو.. إسرائيل تستهدف مقاتلات إف-14 في قلب طهران

أعلن الجيش الإسرائيلي ، اليوم الاثنين، أن سلاح الجو نفذ غارات استهدفت طائرتين مقاتلتين من طراز "إف-14" داخل مطار بطهران، كان يشتبه في تحضيرهما لاعتراض طائرات تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي. وذكر الجيش الذي نشر فيديو للحظة استهداف الطائرات الإيرانية أن قواته الجوية أحبطت كذلك محاولة إطلاق طائرة مسيرة إيرانية باتجاه إسرائيل. وأضاف البيان أن طائرات سلاح الجو تابعت وحدة الإطلاق، إلى جانب مواقع نشر الطائرات المسيرة ومنصات الإطلاق والأسلحة في الميدان. وأوضح الجيش أن الهجوم تم تنفيذه في عملية "تحول سريع"، وأسفر عن القضاء على الفريق المنفذ وتدمير المنصات قبل دقائق من انطلاق الطائرات المسيرة نحو إسرائيل. (سكاي نيوز)

اليوم الرابع للحرب.. قراءة في تصريحات المسؤولين ومتطلبات إسقاط النظام الإيراني
اليوم الرابع للحرب.. قراءة في تصريحات المسؤولين ومتطلبات إسقاط النظام الإيراني

دفاع العرب

timeمنذ ساعة واحدة

  • دفاع العرب

اليوم الرابع للحرب.. قراءة في تصريحات المسؤولين ومتطلبات إسقاط النظام الإيراني

العقيد الركن م. ظافر مراد تتزايد أهمية التصريحات والمواقف التي يطلقها المسؤولين إبان اندلاع الحروب والمواجهات العنيفة، وتأتي هذه التصريحات والمواقف في إطار عدة أهداف، مثل إيصال رسائل مبطنة، الضغط المعنوي على الخصم، إبراز القدرة على الصمود، التأثير في الرأي العام الدولي المحايد، وغير ذلك من الأهداف التي تأتي ضمن النشاط السياسي والإعلامي المترافق مع العمليات العسكرية. في إسرائيل، أعلن نتانياهو أن إسقاط النظام ليس الهدف من العملية ولكن قد يكون نتيجة لها، وأن الهدف من العملية العسكرية هو تدمير البرنامج النووي الإسرائيلي والقدرات الصاروخية الإيرانية. يشير ذلك إلى أن إسرائيل لن توقف الحرب إلا بعد تحقيق أهدافها المعلنة، وبالتالي فإن الأيام القليلة القادمة لن تشهد أي نشاط سياسي فاعل بإتجاه وقف العمليات العسكرية، وستستمر الضربات ربما لأسابيع، وبشكلٍ متصاعد في العنف وفي خطورة الإستهداف، والتي قد تطال منشآت خطرة جداً واستخدام أساليب غير تقليدية، في نفس الوقت صرَّح مستشار الأمن القومي الإسرائيلي أن العملية الحالية غير قادرة على تدمير برنامج إيران النووي، وبالتحديد موقع فوردو الأكثر تطوراً والأشد خطورة، ما يعني أننا يجب أن نتوقع شيئاً إستثنائياً في هذا الشأن، مثل تغيير الإسلوب أو تدخل خارجي لتحقيق هذا الهدف، ونقصد هنا تدخل أميركي، أو تشكيل تحالف دولي ضد إيران. وتشكيل تحالف عسكري ضد إيران يتطلب شروطاً معينة تحاول إسرائيل توفيرها من خلال نشاطات ديبلوماسية وعمليات نفسية وإعلامية، أو من خلال دفع إيران لإرتكاب خطأ إستراتيجي يطال الإستقرار والأمن العالمي، مثل إقفال مضيق هرمز، أو إستهداف مصالح أو مواقع أميركية في المنطقة. وفي رد لنتانياهو على سؤال ما إذا كان ترامب قد رفض خطة لإغتيال المرشد الأعلى الإيراني، أجاب: لا تعليق، ولا تعليق هنا، وفي خضم المعلومات التي تتناقلها وسائل الإعلام، تعني أشياءً كثيرة، وقد تعني أن ترامب رفض التوقيت أو رفض الأسلوب، أو أن الحديث عن هذه العملية لا زال في إطار التهديد وليس التنفيذ. في إيران، أعلن الرئيس الإيراني بازشكيان أن إيران لم تسع للحرب وهي لم تبدأها، وفي هذا التصريح رسالة متناقضة مع المواقف التقليدية للمستوى الديني، والذي يعتبر إسرائيل 'شر مطلق' في المنطقة يجب التخلص منه، وهذا يتناقض أيضاً مع النشاطات الإقليمية العسكرية السابقة ودعم الحركات المعادية لإسرائيل. في الوقت نفسه، أعلنت الخارجية الإيرانية أنها لن تذهب للتفاوض في ظل الحرب الإسرائيلية على إيران، وفي ذلك رسالة مفادها أنها مستعدة للتفاوض في ظروف هدنة ووقف العمليات العسكرية. بينما جاء تحذير هيئة الاركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، والذي طلب من الإسرائيليين مغادرة البلاد، كتهديد في حال لم توقف إسرائيل الهجمات، مؤكداً أن الرد سيكون واسع النطاق وسيطال جميع أنحاء البلاد، وسيتم إستهداف المناطق السكنية والمنشآت الإقتصادية والمنشآت الخطرة. يشير هذا الواقع الديبلوماسي عند إيران إلى أنها مستعدة وبأسرع وقت للحل الديبلوماسي، وإن إستمرار الحرب سيكون له عواقب وخيمة على السكان الإسرائيليين. في الولايات المتحدة الأميركية، أعلن ترامب بشكلٍ مقتضب يحمل بعض الغموض، أنه سيتوصل إلى إتفاق بين إسرائيل وإيران، وسيفعل كما فعل بين الهند وباكستان، ولكنه لم يحدد الوقت، وهو بذلك يمنح إسرائيل الوقت الذي تريده لإستكمال العملية العسكرية التي تحقق الأهداف النهائية لها، وتؤمن الشروط التي تسمح بوقف القتال. وفي هذا الإطار، وبطلب من القيادة الإيرانية وفقاً للإعلام الغربي، أجرى الرئيس الروسي بوتين إتصالاً هاتفياً مع ترامب عرض فيه الإستعداد للعمل على وساطة توقف الحرب، وكانت نتيجة المكالمة أن بوتين نصح المرشد الإيراني علي خامنئي بالذهاب بأسرع وقت للتفاوض مع الأميركيين، وأنذره بأن النظام في خطر. وعبارة النظام في خطر تحمل الكثير من الدلالات، أقلها أن هناك خططاً ليس فقط لإغتيال المرشد، بل لتفكيك البنية السياسية والعسكرية في إيران، حيث أن ذلك يتطلب عملاً وجهداً كبيرين في التخطيط وفي التنفيذ، ويتطلب حلفاء دوليين وموارد هائلة، فالتخطيط لتغيير النظام في إيران هو مسألة معقدة لا تقتصر على تغيير الأشخاص، بل أيضاً تتطلب تغيير ثقافة وإسلوب حياة وإلتزامات دينية يعيشها الإيرانيون على مستوى القيادات وعلى مستوى الشعب، ويأتي تحذير بوتين في هذا الشأن ليؤكد بأن الخطط جاهزة وتنتظر الأمر للتنفيذ. في تحليل للبيئة الإيرانية الداخلية، ولما يسمى 'منظور النظم- Systems Perspective' أي مجموعة النظم التي تقوم عليها الجمهورية الإسلامية، نلاحظ أن القيادة الدينية (المرشد الأعلى) والحرس الثوري الإيراني هما الأساس، ولا نستغرب اذا علمنا أن الحرس الثوري يضع يده على الموارد الإقتصادية الهامة في البلاد، ويؤثر ويوجه النشاطات السياسية والأمنية والدينية والإجتماعية والإعلامية. يتطلب تحليل منظور النظم أيضاً فهم ترابط 'العقد-Nodes' أي المفاتيح الأساسية للنظام (أشخاص وموارد) وأبرزهم المرشد الأعلى وقيادة الحرس الثوري، وأيضاً 'الروابط-Links' أي العلاقات الوظيفية بين العقد الاساسية والثانوية في هذه البيئة الداخلية. يشكل فهم منظور النظم هذا الحاجة الأساسية للتخطيط لإسقاط النظام الإيراني، حيث يتم إستهداف العقد الهامة في النظام (لذلك تم إستهداف القادة العسكريين والخبراء النووين في الضربة الأولى كونهم من العقد الهامة)، والتي يشكل بعضها مركز الثقل في الصمود وفي القوة السياسية والعسكرية والإقتصادية والأيديولوجية (يعتبر المرشد الأعلى على خامنئي مركز الثقل الإستراتيجي والعقدة الأساسية والأهم في هذا النظام). وأيضاً يتم ضرب وقطع العلاقات الوظيفية والتنسيق والتعاون بين العقد الأساسية بين مستويات النظام (مثل قطع العلاقة وتبادل المعلومات بين قيادة الجيش ووزارة الدفاع، بحيث تصبح السلطة السياسية غير قادرة على فهم الواقع الميداني العسكري العام أو الظرفي، وغير قادرة على إتخاذ القرار الصحيح)، وأيضاً داخل كل مستوى ( مثل قطع الإتصالات وتدمير منظومة القيادة والسيطرة بين قيادة الجيش والوحدات العاملة في ميدان المعركة، أو قطع الإتصال وتبادل المعلومات بين القوات البرية والقوات الجوية التي تقدم لها الدعم المباشر في المعركة)، وكل ذلك يجب أن يتم بهدف تعطيل النشاطات وفرض حالة من الفوضى وعدم الوعي الظرفي لمستجدات الوضع وتدمير منظومات القيادة والسيطرة، وبالتالي إرباك القيادة السياسية والدينية العليا والقيادة العسكرية، وتحقيق هزيمتها سياسياً وعسكرياً ومعنوياً. إن كل ما يجري حالياً هو نشاط عسكري يصنَّف ضمن المستوى العملياتي، قد يطال بعض النواحي الإستراتيجية في بعض الأحيان، ولكن لغاية الآن لم يظهر هناك أي نشاط يمكن أن يكون مؤشراً واضحاً للنية في إسقاط النظام، وكل ما حدث هو عمل يهدف إلى إضعافه ووضعه في موقع الهزيمة لفرض الشروط عليه، وهذه الشروط تشمل تفكيك البرنامج النووي بشكلٍ نهائي مع مراقبة صارمة لكافة المنشآت والنشاطات النووية المدنية التي تتعلق فقط بتأمين الطاقة، إضافة إلى وضع قيود صارمة على برامج الصواريخ الباليستية والفرط صوتية، وشروط أخرى متعلقة بوقف دعم المنظمات والمجموعات العسكرية المعادية لإسرائيل في المنطقة. وفي محصلة لكل ما حصل منذ بدء الحرب، نلاحظ أن إيران تقتصد بقواتها الصاروخية الإستراتيجية المحدودة، وذلك من خلال تنفيذ ضربات صاروخية متباعدة في الوقت، ومتصاعدة في التأثير، تاركة المجال لباب التفاوض بعد كل ضربة. أما بالنسبة لإسرائيل، وعلى الرغم من توسيع ضرباتها الجوية وإستهدافاتها في الداخل الإيراني، وإعلان نيتها في الذهاب إلى النهاية لتحقيق أهدافها، فإن إعلامها يركز على الخسائر في المناطق السكنية وعند المواطنين المدنيين، لتوحي بأنها ضحية وأن إيران تقوم بأعمال مخالفة لقواعد الحرب وللقانون الدولي الإنساني، مستجدية بذلك تدخل أميركي وغربي لمساعدتها في هذه الحرب، أقله في الدفاع عنها لإسقاط الصواريخ والمسيرات الإيرانية. تكمن المعضلة الحقيقية في أن طريق الحل الديبلوماسي شبه معدوم، حيث أن الشروط الإسرائيلية والأميركية من جهة، ومتطلبات هيبة النظام الإيراني والإلتزامات الإيرانية المعلنة بشأن حقها في الطاقة النووية من جهة أخرى، هي مطالب متباعدة جداً ولا مجال لإيجاد اية قواسم مشتركة بينها، فهل سيرضى النظام الإيراني بهذه الشروط أم سيذهب إلى الحرب الشاملة والتي قد تكون سبباً في إسقاطه؟

"وول ستريت جورنال": رسائل إيرانية عبر وسطاء عرب إلى إسرائيل وأميركا لاحتواء العنف
"وول ستريت جورنال": رسائل إيرانية عبر وسطاء عرب إلى إسرائيل وأميركا لاحتواء العنف

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

"وول ستريت جورنال": رسائل إيرانية عبر وسطاء عرب إلى إسرائيل وأميركا لاحتواء العنف

نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن إيران تشير بشكل عاجل إلى رغبتها في إنهاء الأعمال العدائية واستئناف المفاوضات بشأن برامجها النووية، وقد أرسلت رسائل إلى إسرائيل والولايات المتحدة عبر وسطاء عرب، وفقاً لمسؤولين في الشرق الأوسط وأوروبا. وأبلغت طهران مسؤولين عرباً بأنها منفتحة على العودة إلى طاولة المفاوضات بشرط ألا تشارك الولايات المتحدة في الهجوم، بحسب ما أفاد به المسؤولون للصحيفة. كما نقلت رسائل إلى إسرائيل تؤكد أن من مصلحة الطرفين احتواء العنف. لكن في ظل قدرة الطيران الحربي الإسرائيلي على التحليق بحرية فوق العاصمة طهران، ومع كون الهجمات الإيرانية المضادة ألحقت أضراراً بقيت تحت السيطرة حتى الآن، لا ترى القيادة الإسرائيلية سبباً للتوقف قبل تحقيق مزيد من التدمير للمواقع النووية الإيرانية وإضعاف قبضة النظام الايراني على الحكم. وأفاد مسؤولون إسرائيليون أن الجيش أعدّ خطة لضربات تمتد لأسبوعين على الأقل. وقد يتيح التوصل إلى وقف لإطلاق النار فرصة لإيران لإعادة تنظيم صفوفها، ويسمح بتصاعد الضغط الدولي على الحملة الإسرائيلية. كما سيكون من مكاسب طهران منع الولايات المتحدة من إدخال قدراتها العسكرية الخارقة للتحصينات إلى ساحة المعركة. ويبدو أن طهران تراهن على أن إسرائيل لا تستطيع تحمّل حرب استنزاف طويلة، وستضطر في النهاية إلى البحث عن حل دبلوماسي، وفقاً لما نقله دبلوماسيون عرب تحدثوا إلى الإيرانيين. وقال مسؤولون إيرانيون إنهم يعتقدون أن إسرائيل تفتقر إلى استراتيجية خروج واضحة، وستحتاج إلى دعم أميركي لإلحاق ضرر كبير بأهداف مثل منشأة "فوردو" لتخصيب اليورانيوم، المدفونة تحت جبل. وقال مسؤول عربي: "الإيرانيون يعرفون أن الولايات المتحدة تدعم إسرائيل في دفاعها، وهم واثقون من الدعم اللوجستي الأميركي، لكنهم يريدون ضمانات بأن الولايات المتحدة لن تنضم إلى الهجمات". وقد أبلغت إيران المسؤولين العرب بأنها قد تسرّع برنامجها النووي وتوسع نطاق الحرب إذا لم تكن هناك آفاق لاستئناف المحادثات مع الولايات المتحدة. ولا توجد مؤشرات على استعداد إيران لتقديم تنازلات جديدة في المحادثات النووية، بحسب الوسطاء العرب. وكانت الجهود الدبلوماسية التي تقودها إدارة ترامب قد تعثرت بسبب رفض إيران وقف تخصيب اليورانيوم، قبل أن تقطع الهجمات الإسرائيلية الأسبوع الماضي المحادثات. وقبل الهجوم، قال مسؤول إسرائيلي رفيع إن وقف التخصيب هو الحد الأدنى الذي يمكن لإسرائيل أن تقبله من إيران. كما أن إسرائيل ودول الخليج قلقة من دعم إيران للميليشيات الإقليمية وبرنامجها للصواريخ الباليستية، وهي قضايا قد تعود إلى طاولة النقاش إذا ما وُضعت إيران تحت ضغط كبير. وقال مسؤولون عرب إن دول الخليج، بما في ذلك السعودية وقطر وسلطنة عمان، تضغط على الولايات المتحدة لحثّ إسرائيل على وقف القتال، محذّرين من أن النزاع قد يتوسع إذا لم تعد إيران وإسرائيل إلى طاولة المفاوضات، مما يعرّض أصول الطاقة في الخليج للخطر، مع عواقب محتملة على أسواق النفط والاقتصاد العالمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store