logo
أسهم آسيا تتأرجح ترقبًا لبيانات أمريكية مهمة

أسهم آسيا تتأرجح ترقبًا لبيانات أمريكية مهمة

بوابة الأهراممنذ 2 أيام

وكالات الأنباء
تأرجحت الأسهم الآسيوية اليوم الجمعة بين مكاسب وخسائر طفيفة، في وقت يترقب فيه المستثمرون بيانات الوظائف الأمريكية، والتي قد تُسهم في توضيح المسار المقبل لخفض أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي.
موضوعات مقترحة
وتراجعت الأسهم في هونج كونج بنسبة 0.3%، وانخفضت الأسهم في البر الرئيسي للصين بنسبة 0.1%، وذلك بعد أن أجرى دونالد ترامب مكالمة هاتفية مع الرئيس الصيني شي جين بينج اتفقا خلالها على مواصلة المحادثات التجارية، من دون الإعلان عن خطوات ملموسة.
ترامب وإيلون ماسك
واستقرت عوائد سندات الخزانة والدولار الأمريكي بعد تراجعها في الجلسة السابقة. كما سجلت أسهم بعض المورّدين لشركة 'تسلا' في آسيا انخفاضًا، وسط تصاعد الخلاف بين ترامب وإيلون ماسك، وانخفض العائد على السندات اليابانية طويلة الأجل بمقدار 5 نقاط أساس، مواصلاً التراجع الذي بدأ الخميس.
وامتنع المستثمرون عن اتخاذ رهانات كبيرة قبيل صدور تقرير الوظائف الرئيسي، والذي قد يقدم إشارات بشأن ما إذا كان مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيتمكن من تلبية توقعات الأسواق بخفضين في أسعار الفائدة خلال عام 2025، وفق بلومبرج.
الصين وأمريكا
كما يراقب المتداولون آثار الاتصال الهاتفي بين شي وترامب. فبحسب تصريحات ترامب، من المقرر أن تبدأ المحادثات قريبًا في موقع لم يُحدد بعد، بهدف حل الخلافات المتعلقة بالرسوم الجمركية والمعادن النادرة.
قالت هيبي تشين، المحللة في 'فانتج ماركتس' في ملبورن: 'مكالمة ترامب-شي بدت أشبه بمبادرة فاترة للإبقاء على خط التواصل مفتوحًا، أكثر منها علامة على تقدم حقيقي'، مضيفة: 'اللافت هو التوقيت، فقد أتت المكالمة مباشرة بعد تغريدة ترامب، ما يوحي بأن الصين لا تزال متمسكة بمكانها على الطاولة، وإن كان ذلك على أسس هشة بشكل متزايد'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نائب الرئيس الأميركي يرد على ماسك: عزلك لترامب فكرة مجنونة ولا مكان للهجوم داخل الفريق
نائب الرئيس الأميركي يرد على ماسك: عزلك لترامب فكرة مجنونة ولا مكان للهجوم داخل الفريق

تحيا مصر

timeمنذ 2 ساعات

  • تحيا مصر

نائب الرئيس الأميركي يرد على ماسك: عزلك لترامب فكرة مجنونة ولا مكان للهجوم داخل الفريق

في تصعيد جديد للأزمة بين الرئيس الأميركي دونالد هجوم ماسك ورد فانس: في مقابلة مع بودكاست "ثيو فون"، قال فانس: "السياسة ليست ساحة مثالية، بل مكان مليء بالطعنات من الخلف ولا يمكن تحقيق أي شيء إن لم يكن الفريق ملتزماً"، في إشارة واضحة إلى خروج إيلون ماسك عن الخط السياسي الذي كان يسير فيه مع ترامب سابقاً. وأضاف فانس أن فكرة عزل الرئيس ترامب غير منطقية، رغم أن من حق الجميع التعبير عن آرائهم بموجب الدستور. إنجازات إيلون ماسك في الحكومة ثم الخروج عن الصف: أشاد فانس بجهود إيلون ماسك خلال فترة توليه وزارة كفاءة الحكومة (DOGE)، قائلاً إنه حقق نجاحات واضحة في مكافحة الهدر والاحتيال، لكنه أشار إلى أن الملياردير الأميركي ذهب بعيداً جداً في انتقاد ترامب، إلى درجة لا تسمح بعودته إلى دائرة القرار في الوقت الراهن. التحقيقات وأعمال التخريب: كشف فانس أن شركات إيلون ماسك، خاصة تسلا، تتعرض لهجمات متكررة، قائلاً: "بعض سياراته أُحرقت عمداً". وأكد أن وزارة العدل تنظر إلى هذه الحوادث على أنها أعمال إرهابية، مرجحاً أن انخراط إيلون ماسك في السياسة هو السبب في استهدافه بهذه الطريقة. فهم الغضب ورفض الانقسام: رغم دفاعه عن الرئيس، قال فانس إنه يتفهم إحباط إيلون ماسك، خصوصاً بسبب قانون خفض الضرائب الذي رفضه ماسك، معتبراً أنه لا يفي بتطلعات رجال الأعمال، لكنه شدد على أن العملية التشريعية بطبيعتها بطيئة ومعقدة، ولا يمكن أن ترضي الجميع. فانس: ترامب لا يريد ممسحة بل رأياً صادقاً وقرارات تُنفّذ أوضح نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس رؤيته لدوره في إدارة الرئيس دونالد ترامب، مؤكداً أن الاختلاف مع الرئيس لا يعني التمرد، بل يعني تقديم النصح الصادق والالتزام بالتنفيذ بعد صدور القرار. تصريحات فانس جاءت في ظل تصاعد الجدل حول النزاع بين ترامب والملياردير إيلون ماسك. الرأي الصريح واجب لا ترف: قال فانس في حديثه: "إذا اختلفت مع الرئيس، فإن من واجبي أن أقدم له رأياً صادقاً"، مضيفاً أن ترامب لا يحتاج من يوافقه على الدوام، بل من يشاركه الرأي الحقيقي، حتى في المسائل الحساسة. وتابع فانس: "هو لا يريدني ممسحة، بل شريكاً يقدم له وجهة نظره بأمانة". القرار النهائي بيد القائد: أكد نائب الرئيس أن احترام القرار الرئاسي بعد النقاش هو جزء من الالتزام القيادي، قائلاً: "عندما يتخذ الرئيس القرار، فهو القائد وعلى الجميع تنفيذه". وأوضح فانس أن دوره يتمثل في أن يكون حليفاً مخلصاً، وصديقاً نزيهاً، وناصحاً صادقاً. أسلوب قيادة استثنائي: في إشادة بأسلوب ترامب في الإدارة، قال فانس إن الرئيس لديه قدرة فريدة على الاستماع إلى مختلف الآراء. وأضاف: "ترامب لا يتحدث فقط مع السياسيين أو رجال الأعمال، بل يسعى لسماع أصوات الجميع". تشاور من قلب المجتمع: وكشف فانس جانباً مثيراً من شخصية ترامب، قائلاً: "رأيته يسأل البستاني في مار لاجو عن رأيه في قرارات سياسية، كما رأيته يتحدث مع العاملين في مطبخ البيت الأبيض". وأكد أن هذا التوجه يعكس رغبة الرئيس في اتخاذ قرارات واقعية تستند إلى نبض الناس الحقيقي. رسالة الختام: ولائي للرئيس في نهاية حديثه، وجه فانس رسالة صريحة لماسك: "الاستمرار في هذا النوع من العداء لن يكون مفيداً، لا للبلاد ولا له شخصياً". وأكد فانس موقفه الثابت: "أنا نائب الرئيس دونالد ترامب، وسأظل وفياً له دائماً" الصراع بين ترامب وإيلون ماسك لم يعد مجرد تباين في المواقف، بل دخل مرحلة الكسر العلني للتحالف. ورغم محاولات التهدئة من بعض المقربين، يبدو أن الشرخ السياسي قد يكون عميقاً، خصوصاً مع تزايد ضغوط الانتخابات المقبلة.

«ماسك» يتحدى «ترامب» ب«حزب جديد» ينافس «الديمقراطيين» و«الجمهوريين»
«ماسك» يتحدى «ترامب» ب«حزب جديد» ينافس «الديمقراطيين» و«الجمهوريين»

مصرس

timeمنذ 2 ساعات

  • مصرس

«ماسك» يتحدى «ترامب» ب«حزب جديد» ينافس «الديمقراطيين» و«الجمهوريين»

يتجه الملياردير الأمريكى، إيلون ماسك، لتأسيس حزب سياسى جديد فى الولايات المتحدة، يضم المنتمين لتيار يتوسط الحزبين الديمقراطى والجمهورى، وينافس الحزب المنتمى له الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب. وألمح «ماسك» عبر منصة «إكس»، أمس، اعتزامه تأسيس حزب يضم من يطلق عليهم «الأغلبية الصامتة»، فى تحدٍّ جديد ل«ترامب» على خلفية التوتر المشتعل بين الرئيس والملياردير الأمريكيين، والذى حدا بالأخير للمطالبة بعزل الرئيس.ويأتى تلميح «ماسك» بشأن الحزب الجديد، الذى اختار له اسم «حزب أمريكا»، بعد يوم واحد من سؤال أطلقه عبر استطلاع رأى لمتابعيه على منصة «إكس»، حيث سألهم ما إذا كانت هناك حاجة لحزب يمثل «80٪ ممن لا ينتمون لأى من الحزبين الرئيسيين الديمقراطى والجمهورى».وأظهر استطلاع الرأى تأييدًا كبيرًا لفكرة الحزب، وكتب «ماسك» على حسابه بعد انتهاء التصويت: «قال الناس كلمتهم»، وأضاف: «بالفعل 80٪ من المستخدمين أبدوا موافقتهم على تأسيس الحزب، وتلك هى المصادفة أو ربما القدر».ورغم أن «ماسك» لم يعلن رسميًا عن تأسيس الحزب الجديد، لكن نتيجة الاستطلاع دفعته للتلميح إلى اعتزامه إطلاقه، فيما ذكرت بعض التقارير أن الفكرة تأتى كرد فعل على انزعاجه من الحزبين الجمهورى والديمقراطى، وتشير التسمية المقترحة إلى رؤية معتدلة تركز على القيم الوطنية والابتكار.وبعد منشوره، أعاد «ماسك» مشاركة تغريدة كتبها رجل الأعمال والإعلامى المعروف، ماريو نوفل، قال فيها: «عندما يقول لك 5.6 مليون شخص إنهم بلا مأوى سياسيًا، إذن ربما حان الوقت لتغيير المشهد بأكمله، فالفكرة المقترحة من جانب (ماسك) لتأسيس (حزب أمريكا) لقيت صدى لدى 80.4٪ من المشاركين الذين سئموا من الاحتكار الثنائى لمؤسسة الحكم»، مضيفًا: «أظهر استطلاع جالوب أن 43٪ من الأمريكيين يعتبرون أنفسهم مستقلين. ومن بين هؤلاء المستقلين ينظر 56٪ إلى (إيلون) بإيجابية».فى غضون ذلك، أكد البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكى يريد طى صفحة رجل الأعمال، ويريد التخلص من سيارة «تسلا» لديه كان اشتراها لإظهار دعمه ل«ماسك».

طهران تستنكر منع رعاياها من دخول الولايات المتحدة
ترامب يجدد التأكيد: لن نسمح لإيران بـ «تخصيب اليورانيوم»
طهران تستنكر منع رعاياها من دخول الولايات المتحدة
ترامب يجدد التأكيد: لن نسمح لإيران بـ «تخصيب اليورانيوم»

بوابة الأهرام

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة الأهرام

طهران تستنكر منع رعاياها من دخول الولايات المتحدة ترامب يجدد التأكيد: لن نسمح لإيران بـ «تخصيب اليورانيوم»

جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تأكيده على أن إيران «لن يُسمح لها بتخصيب اليورانيوم»، فى الوقت الذى استنكرت فيه طهران ما وصفته بـ»النزعة العنصرية» لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على خلفية قرارها منع سفر رعايا 12 دولة، من بينها إيران‫.‬ وقال ترامب: «إذا خصبوا اليورانيوم فسنضطر إلى اللجوء لطريقة أخرى»، في تلميح إلى ضربة عسكرية ضد المواقع النووية الإيرانية في حالة فشل الاتفاق. في الوقت نفسه، أكد الرئيس الأمريكي أن الاتفاق الدبلوماسي هو خياره المفضل. يذكر أن واشنطن وطهران كانتا قد أجريتا 5 جولات من المباحثات منذ أبريل الماضي للتوصل إلى اتفاق نووي جديد. جاء هذا في الوقت الذي استنكرت فيه طهران أمس «النزعة العنصرية» لإدارة الرئيس الأمريكي، وذلك بعد قرار منع سفر رعايا 12 دولة، من بينها إيران، الى الولايات المتحدة، مشيرة أيضا إلى أن القرار يظهر «عداء عميقا» تجاه الإيرانيين والمسلمين. وقال على رضا هاشمي رجا مدير شئون الايرانيين في الخارج، أن القرار الأمريكي «دليل واضح على هيمنة النزعة التفوقية والعنصرية على صانعي السياسات الأمريكيين». واعتبر رجا أن قرار منع السفر وفرض قيود على دخول رعايا 7 دول أخرى «يؤشر الى العداوة العميقة لصانعي السياسات الأمريكية حيال الشعب الإيراني والشعوب المسلمة». وأضاف رجا، في بيان منشور على «إكس»: «قرار حظر دخول المواطنين الإيرانيين، بسبب ديانتهم وجنسيتهم فحسب، لا يشير فقط إلى عداء عميق من صناع القرار الأمريكيين تجاه الشعب الإيراني والمسلمين، وإنما ينتهك أيضا القانون الدولي». يشار إلى أن قرار ترامب، الذي أعلنه الأربعاء الماضي، سيحظر دخول المواطنين من 12 دولة إلى الولايات المتحدة بدءا من غد. والبلدان التي يشملها القرار: (أفغانستان وميانمار وتشاد وجمهورية الكونغو وغينيا الاستوائية وإريتريا وهايتي وإيران وليبيا والصومال والسودان، واليمن).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store