
سعر صرف الدولار في سوريا اليوم.. و50 ألف فرصة عمل وشراكة تنموية شاملة
أسعار العملات في سوريا آخر تحديث 23/07/2025
6:30 PM الدولار شراء مبيع 10350 10400 اليورو الليرة التركية 12148 12211 254 257 نشرة الصرف / المركزي السوري الدولار السعر الوسطي 11000 11110 11055 اليورو الليرة التركية 12556.50 12682.06 280.74 283.55 مشاهدة جميع العملات »
جميع العملات
لمعرفة أحدث أسعار صرف العملات الأجنبية والعربية مقابل الليرة السورية إضغط هنا
سوريا والسعودية توقّعان اتفاقيات استثمارية بقيمة 6 مليارات دولار: 50 ألف فرصة عمل وشراكة تنموية شاملة
في خطوة وصفها مراقبون بالنوعية على صعيد العلاقات الاقتصادية العربية، أعلن وزير الإعلام السوري، حمزة المصطفى، أن بلاده ستوقّع مع المملكة العربية السعودية 44 اتفاقية استثمارية بقيمة إجمالية تقدر بنحو 6 مليارات دولار أمريكي، في إطار تحالف اقتصادي جديد يهدف إلى إحداث نقلة تنموية شاملة في سوريا.
وخلال مؤتمر صحافي عُقد أمس، أوضح المصطفى أن الاتفاقيات تشمل طيفاً واسعاً من القطاعات، منها البنوك والخدمات المالية والإنشاءات والأمن السيبراني، إلى جانب الطاقة والذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أن الاستثمارات لن تتركز في منطقة واحدة، بل سيتم توزيعها على مختلف المحافظات لضمان تنمية متوازنة وشاملة.
وشدد الوزير على أن التركيز في المرحلة المقبلة سيكون على جذب استثمارات تحقق التنمية المستدامة لا الربح فقط، مشيراً إلى أن هذه الشراكة تأتي في سياق رؤية استراتيجية لإعادة بناء الاقتصاد السوري وتحفيز عجلة الإنتاج.
وأضاف المصطفى أن هذه المبادرة الاستثمارية ستوفر ما يقارب 50 ألف فرصة عمل مباشرة، لافتاً إلى المشاركة الواسعة من ممثلي القطاعين العام والخاص من كلا البلدين في المنتدى الاقتصادي، ما يعكس جدية التوجه نحو شراكة طويلة الأمد.
واعتبر الوزير أن هذه الخطوة تؤسس لبداية جديدة في العلاقات السورية السعودية، يمكن أن تفتح آفاقاً أوسع من التعاون، ليس فقط في المجال الاقتصادي، بل في إعادة دمج سوريا في محيطها العربي بشكل أوسع بعد سنوات من العزلة والتحديات.
Ask ChatGPT

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الجزائرية
منذ 24 دقائق
- الشرق الجزائرية
تفاصيل الاتفاق التجاري الأميركي – الأوروبي..
أعلن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عن اتفاق من شأنه إعادة ضبط التجارة بين الطرفين البالغة قيمتها 1.7 تريليون يورو (تريليوني دولار). وافق الاتحاد الأوروبي على قبول رسوم جمركية بنسبة 15% على معظم صادراته إلى الولايات المتحدة، في حين من المتوقع أن تنخفض رسوم الاتحاد الجمركية على السلع الأميركية إلى ما دون المتوسط الحالي البالغ حوالي 1% بمجرد دخول الاتفاق حيز التنفيذ، وأقر المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي، ماروس سيفكوفيتش بأنه 'أفضل اتفاق يمكننا الحصول عليه في ظل ظروف بالغة الصعوبة'. قوبل الاتفاق بمزيج من الاستسلام والغضب في العواصم الأوروبية، وطالب بعض القادة الأوروبيين المفوضية الأوروبية بأن تكون صارمة مثل دونالد ترامب في المحادثات، بينما أقر آخرون بأن استفزاز الرئيس الأميركي سيكون محفوفا بالمخاطر، وجاء استسلام التكتل الأوروبي بعد جهد من أعضاء الناتو في الاتحاد لإبقاء ترامب ملتزما بالتحالف العسكري الذي يضمن أمنهم. ترامب، الذي اتهم الاتحاد الأوروبي بمعاملة الولايات المتحدة بشكل أسوأ من الصين، هدد بفرض رسوم تصل إلى 200% على بعض المنتجات الأوروبية، قائلا إنه يريد إنعاش التصنيع المحلي، والمساعدة في تمويل تخفيضات ضريبية ضخمة، ومعالجة الاختلالات الاقتصادية التي قال إنها تضر بالعمال الأميركيين. وهذه تفاصيل الاتفاق التجاري الأميركي الأوروبي، وفق ما أوردتها بلومبيرغ: 1- هل أنجز الاتحاد الأوروبي وأميركا اتفاقية التجارة؟ ليس بعد؛ فالاتفاقية التي أعلنها ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في 27 يوليو/تموز 2025 مستمدة من بيان غير ملزم لا يتمتع بأي قوة قانونية. في الخطوة التالية من العملية، سيصدر الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بيانا مشتركا كاملا بحلول الأول من أغسطس/آب المقبل. سيتوسع هذا البيان في العناصر التي تم التفاوض عليها بالفعل، لكنه لن يكون له أي وزن قانوني، عندها فقط سيبدأ الجانبان التفاوض على اتفاقية تجارية ملزمة قانونا. وليس من الواضح شكل الاتفاقية النهائية، لكن قد يستغرق التفاوض عليها شهورا. 2- ماذا سيحدث الآن؟ في أول أغسطس/آب، ستعدل الولايات المتحدة معدل تعريفاتها الجمركية على جميع صادرات الاتحاد الأوروبي تقريبا إلى 15%، بما في ذلك السيارات وقطع غيارها، وسيطبق هذا المعدل على حوالي 70%، أو 380 مليار يورو (435 مليار دولار)، من صادرات الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة، وفقا لمسؤول كبير في التكتل. لن تضاف أي رسوم جمركية أخرى إلى هذا المعدل، وستطبق نسبة الـ15% على المنتجات القطاعية، مثل الأدوية وأشباه الموصلات، حتى لو فرضت الولايات المتحدة رسوما إضافية على هذه القطاعات في المستقبل. سيُستثنى من ضريبة الـ15% عدد قليل من المنتجات، بينما ستظل السلع الخاضعة بالفعل لتعريفات جمركية تزيد عن 15% بموجب ما يسمى بترتيبات 'الدولة الأكثر رعاية' خاضعة للضرائب عند هذه المستويات، كما سيسعى الجانبان إلى التفاوض على حصص محددة لواردات الولايات المتحدة من الصلب من الاتحاد الأوروبي، كجزء من جهد أوسع لحماية سلاسل التوريد من مصادر الطاقة الفائضة. لن يبدأ الاتحاد الأوروبي بتطبيق الشروط التي وافق عليها، مثل خفض الرسوم الجمركية على المنتجات الأميركية، إلا بعد الموافقة على النص النهائي الملزم قانونا، وفقا للمسؤول. 3- لماذا قبل الاتحاد الأوروبي هذه الصفقة؟ صرح مسؤولو الاتحاد الأوروبي بأن المفاوضات لم تقتصر على التجارة فحسب، بل كانت لها آثار على أمن التكتل المكون من 27 دولة، والحرب في أوكرانيا، وحتى إمدادات الطاقة. ولا تزال أوروبا تعتمد بشكل حاسم على الولايات المتحدة في دفاعها بعد سنوات من نقص الاستثمار في الجيوش الوطنية، كما أن تحرك المنطقة نحو التخلص التدريجي من مشتريات الغاز الروسي جعلها أكثر اعتمادا على الولايات المتحدة كمصدر بديل للطاقة. 4- هل ترامب هو الرابح في الاتفاقية؟ توقع مفاوضو التجارة في الاتحاد الأوروبي صفقة غير متكافئة من شأنها أن تصب في مصلحة واشنطن، والسؤال الوحيد هو: إلى أي مدى؟ لا شك أن شروط الاتفاقية، كما أُعلن عنها، ستعزز المكانة التنافسية للصناعات الأميركية، ومع ذلك، يقول العديد من الاقتصاديين إن تكاليف الرسوم الجمركية عادة ما يتحملها المستهلك النهائي، على الأقل في البداية، أي الأميركيون في هذه الحالة. ويسود القلق في أوروبا من أن هذا الحاجز الجديد أمام أكبر علاقة تجارية في العالم سيُضعف الطلب على السلع الأوروبية، ويشجع الشركات على تحويل استثماراتها إلى الولايات المتحدة، فبناء مصانع جديدة هناك سيكون إحدى الطرق لتجنب الرسوم الجمركية الجديدة.


ليبانون 24
منذ 34 دقائق
- ليبانون 24
"ميتا" تتجاوز التوقعات بأرباح قوية.. وتعلن استثمارات ضخمة في الذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة "ميتا بلاتفورمز" الأميركية، عن نتائج مالية قوية خلال الربع الثاني من العام الجاري، متجاوزة توقعات المحللين، مدفوعة بارتفاع إيرادات الإعلانات على منصاتها. وسجلت الشركة المالكة لفيسبوك وإنستغرام، نمواً في الإيرادات بنسبة 22%، لتصل إلى 47.5 مليار دولار، فيما ارتفع صافي الأرباح بنسبة 36% إلى 18.3 مليار دولار. وجاءت هذه الأرقام أفضل من تقديرات السوق، ما ساهم في ارتفاع سهم "ميتا" بأكثر من 10% بعد إغلاق التداولات الرسمية. وفي خطوة تعكس طموحاتها التكنولوجية، أعلنت "ميتا" نيتها رفع استثماراتها في الذكاء الاصطناعي إلى ما لا يقل عن 66 مليار دولار، مع إبقاء السقف الأعلى عند 72 مليار دولار. ويأتي هذا التوجه في سياق تنافسي شرس مع شركات مثل " غوغل"، و" أوبن إيه آي"، و"إكس إيه آي" التابعة لإيلون ماسك. وكانت الشركة قد حدّدت قبل 3 أشهر استثمارات دنيا بنحو 64 مليار دولار في هذا المجال، ما يشير إلى تسارع طموحاتها في سباق تطوير تقنيات ذكاء اصطناعي تفوق قدرات العقل البشري. وتوقعت "ميتا" تحقيق إيرادات تتراوح بين 47.5 و50.5 مليار دولار خلال الربع الثالث من العام الحالي، في وقت تدور فيه تقديرات المحللين حول 46 مليار دولار فقط، ما يعزز من تفاؤل المستثمرين حيال أدائها المستقبلي. (سكاي نيوز)


المركزية
منذ ساعة واحدة
- المركزية
بالصور - ترامب يعتزم بناء قاعة احتفالات في البيت الأبيض بتكلفة 200 مليون دولار
أعلن البيت الأبيض عن عزم الرئيس دونالد ترامب بناء قاعة إحتفالات كبرى في حرم البيت الأبيض لاستضافة مناسبات رئيسية لتكريم قادة العالم والدول الأخرى بدلاً من نصب خيمة كبيرة قرب مدخل البيت الأبيض في مثل هذه المناسبات. وكشف البيت الأبيض أن "قاعة الاحتفالات الرسمية ستكون إضافةً مميزةً وضروريةً للغاية، إذ تبلغ مساحتها الإجمالية حوالي 90,000 قدم مربع، وهي مساحة مصممة بعناية فائقة، وتتسع لـ 650 شخصاً". وأوضح البيت الأبيض أن الرئيس ترامب اختار شركة ماكري للهندسة المعمارية، المعروفة بتصميمها المعماري الكلاسيكي لتكون الشركة الهندسية الرئيسية. وستتولى شركة كلارك للإنشاءات قيادة فريق البناء، بينما ستتولى شركة إيكوم قيادة فريق الهندسة. وأشار إلى أن المشروع سيبدأ في سبتمبر 2025، ومن المتوقع اكتماله قبل نهاية ولاية الرئيس ترامب بوقت طويل. وأكد البيت الأبيض أن الرئيس ترامب، وغيره من المانحين الوطنيين التزموا بالتبرع بسخاء بالأموال اللازمة لبناء هذا المبنى الذي تبلغ تكلفته حوالي 200 مليون دولار. وقالت سوزي وايلز، رئيسة موظفي البيت الأبيض: "الرئيس ترامب بناء بطبعه، ويتمتع بنظرة استثنائية للتفاصيل. الرئيس والبيت الأبيض في عهد ترامب ملتزمان تماماً بالعمل مع الجهات المعنية للحفاظ على التاريخ المميز للبيت الأبيض، وفي الوقت نفسه، بناء قاعة جميلة يمكن للإدارات والأجيال القادمة الاستمتاع بها."