logo
عادة يومية = 5 أضرار.. مخاطر استخدام أعواد القطن لتنظيف الأذن

عادة يومية = 5 أضرار.. مخاطر استخدام أعواد القطن لتنظيف الأذن

اليوممنذ 5 ساعات

استخدام أعواد القطن في تنظيف الأذن شائع جدًا، لكنه في الواقع قد يكون ضارًا وخطيرًا، وهذه نظرة شاملة على المخاطر، وفقا لموقع healthline.
1. دفع الشمع للداخل بدلًا من إخراجه
عند إدخال عود القطن في الأذن، غالبًا ما يتم دفع شمع الأذن نحو الداخل، مما قد يؤدي إلى:
انسداد قناة الأذن.
ضعف مؤقت في السمع.
الشعور بانسداد أو طنين في الأذن.
2. إصابة قناة الأذن أو طبلة الأذن
جلد قناة الأذن رقيق وحساس، وقد يسبب العود:
خدوش أو جروح صغيرة.
التهابات بسبب البكتيريا التي تدخل من خلال الجروح.
وفي حالات أخطر: ثقب في طبلة الأذن، مما يؤدي إلى ألم شديد، نزيف، وفقدان للسمع.
3. خطر على الأطفال
استخدام الأعواد في تنظيف أذن الأطفال قد يؤدي إلى إصابات خطيرة بسبب:
حركتهم المفاجئة.
ضيق قناة الأذن لديهم.
4. إعاقة آلية التنظيف الطبيعية
الأذن تنظف نفسها ذاتيًا، فالشمع يتحرك تلقائيًا نحو الخارج حاملاً معه الأتربة والميكروبات.
استخدام الأعواد يخلّ بهذه الآلية الطبيعية.
5. الإصابة بعدوى
دفع الشمع أو جرح القناة قد يؤدي إلى تراكم البكتيريا والفطريات، مسببة التهاب الأذن الخارجية، المعروف باسم "أذن السباح".
بماذا ينصح الأطباء؟
لا تضع شيئًا أصغر من إصبعك داخل أذنك.
إذا كنت تشعر بانسداد أو زيادة في الشمع، راجع طبيب أنف وأذن وحنجرة.
يمكن استخدام قطرات ملينة للشمع (مثل زيت الزيتون أو الجلسرين الطبي) بإشراف الطبيب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طبيعية داخل الجسم.. ما هى عملية الالتهام الذاتى وكيف تجدد الخلايا
طبيعية داخل الجسم.. ما هى عملية الالتهام الذاتى وكيف تجدد الخلايا

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

طبيعية داخل الجسم.. ما هى عملية الالتهام الذاتى وكيف تجدد الخلايا

الالتهام الذاتي هى عملية طبيعية تحدث داخل الجسم، تقوم فيها الخلايا بتفكيك أجزائها التالفة وإعادة استخدام الأجزاء القابلة للإصلاح، وتحويلها إلى أجزاء خلوية جديدة قابلة للاستخدام، بينما يمكن للخلية التخلص من الأجزاء التي لا تحتاجها. وتقوم الخلايا بتلك العملية لأن كثرة المكونات غير الضرورية داخلها تشغل مساحة، وقد تُبطئ الخلية أو تمنعها من العمل بشكل صحيح.، حيث يعيد الالتهام الذاتي ترتيب المكونات غير الضرورية في الخلية إلى المكونات التي تحتاجها، مما يُحسّن أداء خلاياك. و فى عام 2016، فاز العالم اليابانى يوشينورى أوهسومى بجائزة نوبل للطب، وذلك بعد تجاربه التى كشفت عن تلك العملية. أهمية عملية الالتهام الذاتي وفقا لموقع "كليفلاند كلينك" الطبى، يعتبر الالتهام الذاتي ضروري لبقاء الخلية ووظائفها، وذلك عن طريق ما يلى: إعادة تدوير أجزاء الخلايا التالفة إلى أجزاء خلايا عاملة بكامل طاقتها يتخلص من أجزاء الخلية غير الوظيفية التي تشغل مساحة وتؤدي إلى إبطاء الأداء يقوم بتدمير مسببات الأمراض في الخلية والتي يمكن أن تسبب الضرر لها، مثل الفيروسات والبكتيريا. يلعب الالتهام الذاتي دورًا هامًا في الشيخوخة و طول العمر أيضًا. مع تقدم العمر، يتراجع الالتهام الذاتي، مما قد يؤدي إلى تراكم أجزاء خلوية غير مرغوب فيها، وبالتالي خلايا لا تعمل بكفاءة. ماذا يحدث أثناء عملية الالتهام الذاتي؟ تُمكّن البروتينات المرتبطة بالالتهام الذاتي (ATGs) عملية الالتهام الذاتي، وتسبب هذه البروتينات تكوين هياكل تُسمى الجسيمات الالتهامية الذاتية. تحمل الجسيمات الالتهامية الذاتية أجزاء الخلايا التالفة إلى جزء من الخلية يُسمى الليزوزوم، وظيفة الليزوزوم هي هضم أو تحليل أجزاء الخلية الأخرى. تحفيز عملية الالتهام الذاتى يمكن تحفيز الالتهام الذاتي عن طريق إجهاد خلاياك لدفعها إلى وضع البقاء، بعدة طرق مثل: الصيام : التوقف عن تناول الطعام لفترة زمنية محددة، يحرم الجسم من العناصر الغذائية، مما يُجبره على إعادة استخدام مكونات خلاياه لتعمل. تقييد السعرات الحرارية : تقييد السعرات الحرارية يجبر خلاياك على الالتهام الذاتي لتعويض العناصر الغذائية المفقودة. التحول إلى نظام غذائي غني بالدهون ومنخفض الكربوهيدرات : يغير هذا النوع من الأنظمة الغذائية، المعروف عادةً باسم حمية الكيتو، طريقة حرق الجسم للطاقة، فيحرق الدهون بدلاً من الكربوهيدرات أو السكر للحصول على الطاقة، و يمكن لهذا التحول أن يُحفّز عملية الالتهام الذاتي. ممارسة الرياضة : تحفز الرياضة عملية الالتهام الذاتي، وذلك حسب نوع الرياضة المُمارسة وشدتها. تشير الدراسات التي أُجريت على الحيوانات إلى أن عملية الالتهام الذاتي قد تبدأ بعد ٢٤ إلى ٤٨ ساعة من الصيام، ولم تجمع أبحاث كافية حول التوقيت الأمثل لتحفيز عملية الالتهام الذاتي لدى البشر.

الإسماعيلية.. ضبط 2.5 طن لحوم غير صالحة في حملات رقابية مكثفة
الإسماعيلية.. ضبط 2.5 طن لحوم غير صالحة في حملات رقابية مكثفة

جريدة المال

timeمنذ 3 ساعات

  • جريدة المال

الإسماعيلية.. ضبط 2.5 طن لحوم غير صالحة في حملات رقابية مكثفة

قامت مديرية الطب البيطري بالإسماعيلية، بالتعاون مع إدارة الصحة العامة والمجازر، وبمشاركة نخبة من أطباء الإدارة، وبالاشتراك مع قسم مباحث التموين، ومديرية التموين والتجارةالداخلية، وقسم شرطة المسطحات، بحملات مكثفة على المجازر والأسواق. تنفيذًا لتوجيهات اللواء طيار أ.ح أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية، بتكثيف الحملات الرقابية على أماكن تداول اللحوم بالمحافظة؛ لضمان سلامة الغذاء وحماية صحة المواطنين ومن جانبه أوضح هاني عبد الخالق مدير عام مديرية الطب البيطري بالإسماعيلية، أن الحملات أسفرت عن، ضبط 2.5 طن من مصنعات اللحوم والدواجن واللحوم المذبوحة خارج المجازر، حيث تبين أن بعض المضبوطات مجهولة المصدر، والبعض الآخر غير صالح للاستهلاك الآدمي. وتم التحفظ على المضبوطات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال ذلك.

جمعية الصحة العالمية تعتمد اتفاقية الجائحة لجعل العالم أكثر أمانا من الأوبئة المستقبلية
جمعية الصحة العالمية تعتمد اتفاقية الجائحة لجعل العالم أكثر أمانا من الأوبئة المستقبلية

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • اليوم السابع

جمعية الصحة العالمية تعتمد اتفاقية الجائحة لجعل العالم أكثر أمانا من الأوبئة المستقبلية

اعتمدت جمعية الصحة العالمية اتفاقية تاريخية بشأن الجائحة لجعل العالم أكثر إنصافًا وأمانًا من الأوبئة المستقبلية. وقالت منظمة الصحة العالمية فى بيان لها، إنه يأتي اعتماد الاتفاق بعد 3 سنوات من المفاوضات المكثفة التي بدأت بسبب الثغرات وعدم المساواة التي تم تحديدها في الاستجابة الوطنية والعالمية لفيروس كورونا، موضحة ، إن الاتفاق يعزز التعاون العالمي لضمان استجابة أقوى وأكثر إنصافًا للأوبئة المستقبلية. وأشارت المنظمة إلى ٱن الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية اعتمدت اليوم رسميًا بالإجماع أول اتفاقية عالمية بشأن الأوبئة، ويُتوّج هذا القرار التاريخي الصادر عن جمعية الصحة العالمية الـ78 أكثر من 3 سنوات من المفاوضات المكثفة التي أطلقتها الحكومات استجابةً للآثار المدمرة لجائحة كورونا، مدفوعًا بهدف جعل العالم أكثر أمانًا من الأوبئة المستقبلية، وأكثر إنصافًا في مواجهتها. قال الدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: "يُصبح العالم اليوم أكثر أمانًا بفضل قيادة دولنا الأعضاء وتعاونها والتزامها باعتماد اتفاقية منظمة الصحة العالمية التاريخية بشأن الجائحة". وأضاف: "تُمثل هذه الاتفاقية انتصارًا للصحة العامة والعلم والعمل متعدد الأطراف، وستضمن لنا، بشكل جماعي، أن نتمكن من حماية العالم بشكل أفضل من تهديدات الأوبئة المستقبلية، كما أنها تُمثل اعترافًا من المجتمع الدولي بأن مواطنينا ومجتمعاتنا واقتصاداتنا يجب ألا تُترك عرضة لخسائر مماثلة لتلك التي تكبدناها خلال جائحة كورونا". وقالت المنظمة، لقد اعتمدت الحكومات اليوم اتفاقية منظمة الصحة العالمية بشأن الجائحة في جلسة عامة لجمعية الصحة العالمية، أعلى هيئة لاتخاذ القرارات في المنظمة، وجاء هذا الاعتماد عقب موافقة وفود الدول الأعضاء على الاتفاقية أمس في اللجنة بالتصويت (124 صوتًا مؤيدًا، 0 اعتراضات، 11 امتناعًا عن التصويت). قال الدكتور تيودورو هيربوسا، وزير الصحة الفلبيني ورئيس جمعية الصحة العالمية لهذا العام، والذي ترأس اعتماد الاتفاقية: "بدءًا من ذروة جائحة كورونا، تصرفت الحكومات من جميع أنحاء العالم بعزم كبير وتفانٍ وإلحاح، وبذلك مارست سيادتها الوطنية، للتفاوض على اتفاقية منظمة الصحة العالمية التاريخية بشأن الجائحة التي تم اعتمادها اليوم"، "الآن وقد تم إحياء الاتفاقية، يجب علينا جميعًا أن نتصرف بنفس الإلحاح لتنفيذ عناصرها الأساسية، بما في ذلك الأنظمة لضمان الوصول العادل إلى المنتجات الصحية المنقذة للحياة المتعلقة بالجائحة، ونظرًا لأن كورونا كان حالة طوارئ تحدث مرة واحدة في العمر، فإن اتفاقية منظمة الصحة العالمية بشأن الجائحة توفر فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر للبناء على الدروس المستفادة من تلك الأزمة وضمان حماية الناس في جميع أنحاء العالم بشكل أفضل في حالة ظهور جائحة في المستقبل". تُحدد اتفاقية منظمة الصحة العالمية بشأن الجائحة المبادئ والنهج والأدوات اللازمة لتحسين التنسيق الدولي في مجموعة من المجالات، بهدف تعزيز البنية الصحية العالمية للوقاية من الأوبئة والتأهب لها والاستجابة لها، ويشمل ذلك توفير اللقاحات والعلاجات ووسائل التشخيص بشكل عادل وفي الوقت المناسب. وفيما يتعلق بالسيادة الوطنية، تنص الاتفاقية على أنه: "لا يجوز تفسير أي شيء في اتفاقية منظمة الصحة العالمية بشأن الجائحة على أنه يمنح أمانة منظمة الصحة العالمية، بما في ذلك المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، أي سلطة لتوجيه أو إصدار أمر أو تغيير أو وصف القانون الوطني أو المحلي، حسب الاقتضاء، أو سياسات أي طرف، أو إلزام أو فرض أي متطلبات أخرى على الأطراف لاتخاذ إجراءات محددة، مثل حظر أو قبول المسافرين، أو فرض تفويضات التطعيم أو التدابير العلاجية أو التشخيصية أو تنفيذ عمليات الإغلاق".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store