
قاض يوقف خطة إدارة ترمب لتقليص عدد موظفي وزارة التعليم
أمر قاض اتحادي إدارة الرئيس دونالد ترمب، اليوم الخميس، بإعادة أكثر من 1300 موظف في وزارة التعليم الأميركية إلى وظائفهم، بعدما أشارت ولايات يقودها ديمقراطيون إلى تعرضهم للفصل الجماعي في إطار جهود لتفكيك الوزارة.
وأصدر قاضي المحكمة الجزئية الأميركية ميونغ جون في بوسطن أمراً قضائياً من شأنه منع الإدارة من المضي قدماً في تسريح جماعي للموظفين، كان من شأنه أن يُقلص عدد موظفي وزارة التعليم إلى النصف تقريباً عما كان عليه عندما تولى الرئيس الجمهوري منصبه في يناير (كانون الثاني).
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 30 دقائق
- أرقام
لورانس سامرز يصف إجراءات ترامب ضد هارفارد بالاستبداد ويدعو الجامعة للرد
انتقد وزير الخزانة الأمريكي السابق "لورانس سامرز" قرار إدارة الرئيس "دونالد ترامب" بمنع جامعة "هارفارد" من تسجيل الطلاب الدوليين، مشيرًا إلى أن مثل هذه الإجراءات تضعف القدرة التنافسية للولايات المتحدة في جذب العقول والمهارات من الخارج. ودعا "سامرز"، جامعة "هارفارد" للرد، واصفًا ما يحدث بأنه "استبداد"، وأشار إلى أن حرمان الطلاب الأجانب من فرص التبادل الطلابي سيضر بالاقتصاد الأمريكي والأمن القومي، ويتعارض مع مبادئ دولة ديمقراطية كالولايات المتحدة. وقال خلال لقاء مع " بلومبرج": "هذا قرار ظالم، وغير قانوني، وغير حكيم، ومضر للغاية. كيف يُعقل منع 6000 شاب موهوب للغاية، يرغبون في القدوم إلى الولايات المتحدة للدراسة، من الحصول على هذه الفرصة؟". وأضاف الرئيس الفخري لجامعة "هارفارد": "أنا مذهول من وجود إدارة قد تفكر في اتخاذ مثل هذه الإجراءات، ولو كنت عضوًا في إدارة صدرت عنها أوامر غير قانونية كهذه من البيت الأبيض، لاستقلت فورًا". منع "ترامب" جامعة "هارفارد" من تسجيل الطلاب الدوليين، مبررًا ذلك بوجود بيئة غير آمنة في الحرم الجامعي وادعاءات بوجود ارتباطات مع الحزب الشيوعي الصيني، فيما أعلنت وزارة الأمن الداخلي أن على الطلاب الدوليين الحاليين الانتقال إلى جامعة أخرى، وإلا سيفقدون وضعهم القانوني.


العربية
منذ 32 دقائق
- العربية
مخاوف المالية الأميركية تدفع الذهب لأفضل أداء أسبوعي في شهر ونصف
ارتفعت أسعار الذهب، اليوم الجمعة، وتتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهر، إذ أدى تراجع الدولار وتزايد المخاوف إزاء أوضاع المالية العامة في أكبر اقتصاد في العالم إلى دعم الإقبال على الملاذ الآمن. وصعد الذهب في المعاملات الفورية 1.1% إلى 3329.69 دولار للأونصة بحلول الساعة 06:54 بتوقيت غرينتش. وارتفع المعدن 4% منذ بداية الأسبوع ويتجه لتحقيق أفضل أداء أسبوعي منذ السابع من أبريل/نيسان. وزادت العقود الأميركية الآجلة للذهب 1.1% إلى 3329.80 دولار، وفقًا لـ "رويترز". اقرأ أيضاً وهبط الدولار بأكثر من 1% منذ بداية الأسبوع وحتى الآن ويتجه لتسجيل أسوأ أداء أسبوعي منذ السابع من أبريل/نيسان، مما يجعل الذهب المسعر به أقل تكلفة لحائزي العملات الأخرى. وقال تيم ووترر كبير محللي السوق لدى كيه.سي.إم تريد "التفاؤل بشأن التجارة هذا الأسبوع أفسح المجال إلى حد ما لمخاوف بشأن الوضع المالي للولايات المتحدة، وعاد الذهب إلى نطاق اهتمام المستثمرين بسبب ما ترتب على ذلك من تردد حيال الإقبال على الأصول الأميركية". وأضاف "من المحتمل أن يظل الذهب عند المستويات التي تتجاوز الثلاثة آلاف دولار في وقت لا تزال الأسواق المالية مثقلة فيه بتأثيرات الرسوم الجمركية والدين الأميركي و(التوتر) الجيوسياسي". ووافق مجلس النواب الأميركي، الذي يسيطر عليه الجمهوريون، على مشروع قانون شامل للضرائب والإنفاق أمس الخميس، بما يضمن تنفيذ معظم أجندة الرئيس دونالد ترامب ويضيف تريليونات الدولارات إلى الدين الحكومي. وينتقل مشروع القانون بهذا إلى مجلس الشيوخ، الذي يسيطر عليه الجمهوريون بهامش 53 إلى 47 مقعدا. وفي غضون ذلك، حذر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من أن الولايات المتحدة ستتحمل المسؤولية القانونية عن أي هجوم إسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية، وذلك في أعقاب تقرير لشبكة (سي.إن.إن) أفاد بأن إسرائيل تستعد لشن ضربات على إيران. وعادة ما يُنظر للذهب كملاذ آمن في أوقات الضبابية السياسية والمالية. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، صعدت الفضة في المعاملات الفورية 0.3% إلى 33.16 دولار للأونصة، وارتفع البلاتين 0.9% إلى 1091.43 دولار، ونزل البلاديوم 0.1% إلى 1014 دولارا.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
واشنطن تتّهم الحكومة السودانية باستخدام أسلحة كيميائية... وتفرض عليها عقوبات
أعلنت الولايات المتحدة الخميس أنها توصلت إلى خلاصة مفادها أن الجيش السوداني استخدم أسلحة كيميائية في الحرب الأهلية المتواصلة في هذا البلد. وقالت وزارة الخارجية الأميركية إنها تفرض عقوبات على خلفية استخدام هذه الأسلحة الكيميائية، موضحة أن هذا الأمر حصل العام الماضي. وقالت المتحدثة باسم الوزارة تامي بروس في بيان أن العقوبات ستتضمن قيوداً على الصادرات الأميركية وخطوط الائتمان الحكومية الأميركية، وستدخل حيز التنفيذ في السادس من يونيو (حزيران) تقريبا بعد إخطار الكونغرس. وأضافت بروس «الولايات المتحدة تدعو حكومة السودان إلى وقف استخدام الأسلحة الكيماوية والوفاء بالتزاماتها بموجب معاهدة الأسلحة الكيميائية» التي تحظر استخدام مثل هذه الأسلحة. ولم ترد وزارة الخارجية السودانية بعد على طلب التعليق. اندلعت الحرب في السودان في أبريل (نيسان) 2023 نتيجة صراع على السلطة بين الجيش وقوات «الدعم السريع»، مما أدى إلى نزوح جماعي ومجاعة وقتل بدوافع عرقية. وفرضت واشنطن في يناير (كانون الثاني) عقوبات على قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، متهمة إياه بالسعي لإنهاء الصراع عن طريق الحرب وليس عبر المفاوضات. كما قررت الولايات المتحدة أن أعضاء قوات «الدعم السريع» والميليشيات المتحالفة معها ارتكبوا إبادة جماعية وفرضت عقوبات على بعض قيادات القوة.