logo
"الجامعات السعودية" تنظم ملتقى خريجيها من البلقان.. الاثنين المقبل

"الجامعات السعودية" تنظم ملتقى خريجيها من البلقان.. الاثنين المقبل

صحيفة سبقمنذ 13 ساعات
تنظم الجامعات السعودية، ممثلةً بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية والجامعة الإسلامية في المدينة المنورة، وجامعة أم القرى، وبمشاركة من وزارة التعليم، ملتقى خريجي الجامعات السعودية من دول البلقان، في العاصمة الألبانية تيرانا الاثنين 7/7/ 2025م، ويستمر حتى الأربعاء 9/ 7/ 2025؛ بهدف إبراز جهود الخريجين في تعزيز منهج الإسلام الصحيح ونشره، وتصحيح الصورة الخاطئة عن الإسلام من خلال بيان منهج الوسطية والاعتدال.
ويُعقد الملتقى بمشاركة خريجي برامج التعليم العالي في المملكة من دول منطقة البلقان؛ تعزيزًا للصلات العلمية والثقافية مع الخريجين، وتسليط الضوء على جهودهم في تنمية مجتمعاتهم، ونشر اللغة العربية، وترسيخ الارتباط بالقيم الإسلامية الصحيحة.
ويشهد الملتقى، الذي يستمر لمدة ثلاثة أيام، جلساتٍ علمية ودوراتٍ تدريبية تتناول جهود الخريجين في بيان العقيدة الإسلامية الصحيحة، وتعزيز دورهم في تعليم اللغة العربية ونشرها، إلى جانب تسليط الضوء على تجربة المملكة العربية السعودية في استقطاب الطلاب الدوليين، وذلك بمشاركة نخبة من عمداء الكليات والعمادات المساندة في الجامعات المشاركة في تنظيم الملتقى، بالإضافة إلى عدد من المتخصصين من الجامعات السعودية، وعدد من العلماء خريجي الجامعات السعودية في دول البلقان.
ويتناول الملتقى دور الخريجين في نشر العلم والمعرفة، وجهودهم في خدمة القضايا الإسلامية، وبحث تجربة المملكة في تعزيز منهج الوسطية والاعتدال ومكافحة الغلو والتطرف والإرهاب، والتأكيد على الهوية الإسلامية الصحيحة.
كما يضم الملتقى، الذي يصاحبه معرض للجامعات المشاركة، وسلسلة من الدورات التدريبية المتخصصة التي تستهدف بناء القدرات التعليمية والفكرية للمشاركين، وتركز على مهارات تعليم العلوم الشرعية للناطقين بغير العربية، ومهارات تعليم اللغة العربية، بالإضافة إلى برامج تدريبية تتناول قواعد التعامل مع الشبهات والفتن، ومهارات الحوار الفعال، وأساليب التحصين الفكري.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فتش عن الماسونية
فتش عن الماسونية

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

فتش عن الماسونية

المجتمع العربي بحاجة إلى التخلص من «عقدة الضحية»، أي الاعتقاد أنه يقع دائماً في الجانب الضعيف والمظلوم من أي معادلة سياسية أو اقتصادية تنشأ على الساحة الدولية. هذه العقدة هي السبب وراء كثرةِ حديثنا عن مؤامرات الأعداء، وتضخيمِنا قوتهم، وتقبّلنا المفرط الحلول السحرية والغيبية واللامادية بشكل عام. المصابون بهذه العقدة لا يبحثون عن أسباب المشكلة، ولا يستمعون لمن ينفي هواجسهم أو يقترح حلولاً لِعلّتهم، بل يركزون على «النيات» والإرادات الخفية التي يقطعون بوجودها في نفوس أعدائهم. ولو سألتَ الذين يبشرون بتلك المؤامرات الخفية، لأجابوك من دون انتظار: «وهل تتوقع أن يعلن العدو نياته على رؤوس الأشهاد؟»... أي إن إقرارهم بالجهل بحقيقة ما يكتمه العدو، يتحول خلال لحظات إلى ادعاء العلم بالمكتوم... وهذا من أعجب العجب. وأذكر أننا مررنا بحقبة كانت فيها كل خيباتنا التي تحققت، أو التي يُنتظر أن تتحقق في المستقبل، تُعلَّق على مشجب «الماسونية». ويؤكد أصحاب هذه الرؤية الكسيحة دائماً على الإمكانات الضخمة للماسونية، وقدرتها على النفوذ إلى أصعب المواقع، حتى إنها لم تترك شخصاً مؤثراً، ولا شخصاً تتوسم فيه قوة التأثير في المستقبل، في شرق العالم وغربه، إلا وجنّدته ووجّهته لهدم الإسلام وتدمير بلاد المسلمين. وصدرت عشرات من الكتب التي لو صدقت الأقاصيص المروية فيها، لكانت الماسونية اليوم أقوى من الولايات المتحدة وحلف «الناتو» والصين واليابان مجتمعة. وتضم قوائم الأعضاء في الخطة الماسونية التي ذكرتها تلك الكتب أسماء لرؤساء دول ومنظمات دولية وقادة جيوش ووزراء وعلماء واقتصاديين وأكاديميين، وحتى قادة للمؤسسة الدينية في مختلف الأديان. والعجيب أن عقدة الضحية تلك تتوازى، في كثير من الحالات، مع تفخيم الذات وتعظيمها والتفاخر على الغير. وقد حضرتُ نقاشات ظهرت فيها هذه الازدواجية بشكل كاريكاتوري. وأذكر مثلاً ندوة في الكويت تحدث فيها أستاذ جامعي عن مفاخر المسلمين وسبقِهم في العلم، فسأله أحد الحاضرين عن سبب انقطاع الحركة العلمية القديمة وانفصال العرب المعاصرين عنها، فقال المتحدث إن السبب هو مؤامرات الغرب، الذي لا يسمح للعرب بركوب قطار الحضارة، خشية أن يستقلوا بأنفسهم فيكونوا أقوى منه. وسرد عدداً من الشواهد وأسماء العلماء، الذين قال إن الغرب اغتالهم، بعدما رفضوا الانضمام إليه. لعل القراء الأعزاء قد سمعوا كلاماً كهذا أو قرأوه. ولعل بعضهم قد أدرك التناقض بين جزأي الحديث: الجزء الذي يدعي السبق إلى العلم، والجزء الذي يدعي أن الغرب يمنعنا من مواصلة البحث العلمي أو التقدم في مجال العلم. أقول إنه متناقض؛ لأن العلم ليس الكتب التي يُدعى أن التتار قد أغرقوها في دجلة، أو العلماء الذين يقال إنهم قتلوا على أيدي هؤلاء أو على أيدي غيرهم. إن أردتم الدليل فانظروا إلى اليابان وألمانيا اللتين دمرت مدنهما ومصانعهما ومدارسهما في الحرب العالمية الثانية، لكنهما عادتا أقوى وأعلى تقدماً مما كانتا، في مدة تقل عن 30 عاماً. لقد انتهت الحرب في 1945، وفي بداية السبعينات، كان الإنتاج العلمي والصناعي في كل منهما، منافساً للدول الغالبة، أي الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا. العلم لا يندثر بحرق الكتب أو موت العلماء، إلا إذا كان محصوراً في نخب محدودة، ونعلم أن هذا لا يقيم حضارة. العلم الذي نتحدث عنه هو الذي يخلق مجتمع المعرفة، أي المجتمع الذي تسوده روحية المعرفة ومعايير العلم في تفكيره وأعماله. وخلاصة القول؛ إن إلقاء المسؤولية في تخلفنا على مشاجب الآخرين، أعداء أو غيرهم، ليس سوى تمظهر لعقدة الضحية التي تجعل الإنسان راضياً عن نفسه، باحثاً عن السلوى في قصص الظلم أو في ممارسة الظلم على من يظنه أضعف منه، وأظننا جميعاً قد شهدنا حوادث تجسد هذه الحالة قليلاً أو كثيراً.

الجامعات السعودية تنظم ملتقى خريجيها من البلقان
الجامعات السعودية تنظم ملتقى خريجيها من البلقان

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

الجامعات السعودية تنظم ملتقى خريجيها من البلقان

تنظم الجامعات السعودية ممثلةً بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية والجامعة الإسلامية في المدينة المنورة، وجامعة أم القرى، وبمشاركة من وزارة التعليم، ملتقى خريجي الجامعات السعودية من دول البلقان، في العاصمة الألبانية تيرانا الاثنين 7/7/ 2025م، ويستمر حتى الأربعاء 9/ 7/ 2025؛ بهدف إبراز جهود الخريجين في تعزيز منهج الإسلام الصحيح ونشره، وتصحيح الصورة الخاطئة عن الإسلام من خلال بيان منهج الوسطية والاعتدال. ويُعقد الملتقى بمشاركة خريجي برامج التعليم العالي في المملكة من دول منطقة البلقان؛ تعزيزًا للصلات العلمية والثقافية مع الخريجين، وتسليط الضوء على جهودهم في تنمية مجتمعاتهم، ونشر اللغة العربية، وترسيخ الارتباط بالقيم الإسلامية الصحيحة. ويشهد الملتقى، الذي يستمر لمدة ثلاثة أيام، جلساتٍ علمية ودوراتٍ تدريبية تتناول جهود الخريجين في بيان العقيدة الإسلامية الصحيحة، وتعزيز دورهم في تعليم اللغة العربية ونشرها، إلى جانب تسليط الضوء على تجربة المملكة العربية السعودية في استقطاب الطلاب الدوليين، وذلك بمشاركة نخبة من عمداء الكليات والعمادات المساندة في الجامعات المشاركة في تنظيم الملتقى بالإضافة إلى عدد من المتخصصين من الجامعات السعودية، وعدد من العلماء خريجي الجامعات السعودية في دول البلقان. ويتناول الملتقى دور الخريجين في نشر العلم والمعرفة، وجهودهم في خدمة القضايا الإسلامية، وبحث تجربة المملكة في تعزيز منهج الوسطية والاعتدال ومكافحة الغلو والتطرف والإرهاب، والتأكيد على الهوية الإسلامية الصحيحة. كما يضم الملتقى، الذي يصاحبه معرضًا للجامعات المشاركة، وسلسلة من الدورات التدريبية المتخصصة التي تستهدف بناء القدرات التعليمية والفكرية للمشاركين، وتركز على مهارات تعليم العلوم الشرعية للناطقين بغير العربية، ومهارات تعليم اللغة العربية، بالإضافة إلى برامج تدريبية تتناول قواعد التعامل مع الشبهات والفتن، ومهارات الحوار الفعال، وأساليب التحصين الفكري.

مدير عام السجون يشهد حفل تخريج دورة الفرد الأساسي الـ 46 بالمنطقة الشرقية
مدير عام السجون يشهد حفل تخريج دورة الفرد الأساسي الـ 46 بالمنطقة الشرقية

عكاظ

timeمنذ 7 ساعات

  • عكاظ

مدير عام السجون يشهد حفل تخريج دورة الفرد الأساسي الـ 46 بالمنطقة الشرقية

تحت رعاية وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، شهد مدير عام السجون اللواء ماجد بن بندر الدويش حفل تخريج دورة الفرد الأساسي الـ ( 46 ) للمديرية العامة للسجون والبالغ عددهم ( 518) مجنداً من معهد تدريب السجون بالمنطقة الشرقية. وتضمن الحفل عرضاً عسكرياً للخريجين والعديد من المهارات العسكرية والتشكيلات بالسلاح، عكست مستوى الإجادة والإتقان والمهارات التدريبية التي يتمتع بها الخريجون. وأشاد اللواء الدويش بالتقدم النوعي في مجال التدريب والتعليم للخريجين وفق أعلى معايير التدريب الحديثة، راجياً أن يسهموا مع زملائهم في خدمة الدين ثم المليك والوطن. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store