logo
دخان حرائق الغابات الكندية يخيّم على أجواء الغرب الأوسط الأمريكي ويتسبب في تلوث الهواء

دخان حرائق الغابات الكندية يخيّم على أجواء الغرب الأوسط الأمريكي ويتسبب في تلوث الهواء

روسيا اليوم٠٢-٠٨-٢٠٢٥
وشملت التحذيرات ولايات آيوا، مينيسوتا، ويسكونسن، وميشيغن، إضافة إلى شرقي نبراسكا، وأجزاء من إنديانا وإلينوي. وأوضح خبراء الأرصاد الجوية أن كثافة الدخان في الأجواء ستستمر معظم ساعات اليوم.
وتستهدف التحذيرات بالدرجة الأولى الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الصحية، مثل المصابين بأمراض القلب والرئة، وكبار السن، والأطفال، والنساء الحوامل، نظرا لاحتمال معاناتهم من مشاكل في التنفس بفعل التلوّث الكثيف.
وأفاد مسؤولون بيئيون كنديون بأن موجة الدخان، المصحوبة بانخفاض في مستوى الرؤية وسوء في جودة الهواء، ستستمر في التأثير على بعض المناطق حتى يوم الأحد.
وأدرجت قاعدة بيانات مراقبة جودة الهواء "آي كيو إير"، ومقرها سويسرا، التي تقيم جودة الهواء في الوقت الفعلي، مدينة مينيابوليس ضمن قائمة أسوأ مدن العالم من حيث تلوث الهواء منذ أمس الجمعة.
ومن المتوقع أن يصل مؤشر جودة الهواء إلى الفئة الحمراء أو غير الصحية في مساحة كبيرة من ولاية مينيسوتا ويرجح أن يظل كذلك طوال اليوم السبت.
المصدر: أ ب
أفاد مسؤولون كنديون بأنه تم إجلاء أكثر من 25000 ساكن في 3 مقاطعات، حيث لا تزال العشرات من حرائق الغابات نشطة يوم الأحد مما أثر على جودة الهواء في أجزاء من كندا والولايات المتحدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علامات مبكرة خفية لمرض التصلب اللويحي قد تسبق التشخيص بـ15 عاما
علامات مبكرة خفية لمرض التصلب اللويحي قد تسبق التشخيص بـ15 عاما

روسيا اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • روسيا اليوم

علامات مبكرة خفية لمرض التصلب اللويحي قد تسبق التشخيص بـ15 عاما

ويتميز مرض التصلب اللويحي، وهو اضطراب مناعي ذاتي يصيب الجهاز العصبي المركزي، عادة بأعراض شائعة مثل مشكلات في المشي واضطرابات في الرؤية وخدر وتشنجات عضلية. لكن الدراسة الجديدة كشفت أن بعض الأعراض النفسية والجسدية قد تسبق هذه العلامات المألوفة بسنوات طويلة. وحللت الدراسة بيانات أكثر من 12000 شخص، متتبعة زياراتهم الطبية على مدى 25 عاما قبل التشخيص، فيما يعد أول بحث يرصد استخدام الرعاية الصحية بهذا العمق الزمني لتتبع بدايات المرض. وأظهرت النتائج أن عدد زيارات المرضى لأطباء الرعاية الأولية بدأ بالازدياد بشكل مطرد قبل 15 عاما من التشخيص، نتيجة أعراض مبكرة مثل التعب والألم والدوخة والقلق والاكتئاب. وارتفعت زيارات المرضى للأطباء النفسيين تحديدا قبل 12 عاما، فيما بدأت الزيارات لأطباء الأعصاب والعين بسبب اضطرابات بصرية أو آلام في العين قبل 8 إلى 9 أعوام من التشخيص. كما لاحظ الباحثون زيادة في التوجه إلى أقسام الطوارئ ووحدات الأشعة قبل 3 إلى 5 سنوات من ظهور الأعراض الواضحة، وأخيرا لوحظت زيادة في زيارة الأطباء المتخصصين، وخاصة أطباء الأعصاب، قبل عام واحد فقط من التشخيص الرسمي. وقالت الدكتورة مارتا رويز-ألغيرو، الباحثة في جامعة كولومبيا البريطانية والمعدة الرئيسية للدراسة، إن هذه الأنماط تشير إلى وجود "علامات تحت السطح" تسبق ظهور المرض بشكل سريري. وفي المقابل، أكدت الدكتورة هيلين تريمليت، أستاذة علم الأعصاب في الجامعة ذاتها، أن هذه الأعراض قد يُساء تفسيرها على أنها مؤشرات لحالات أخرى شائعة، ما قد يؤخر التشخيص الدقيق. وشدد فريق البحث على أن نتائج الدراسة تعيد رسم الجدول الزمني لبداية مرض التصلب اللويحي، وتفتح الباب أمام فرص جديدة للكشف المبكر والتدخل العلاجي. وكانت دراسات سابقة قد أشارت إلى أعراض مبكرة تظهر قبل نحو خمس سنوات، مثل الإمساك والتهابات المسالك البولية والمشكلات الجنسية. يذكر أن مرض التصلب اللويحي يعد حالة مزمنة غير قابلة للشفاء تؤثر في الدماغ والحبل الشوكي، وتسبب ضعفا عضليا وتشنجات وأعراضا عصبية منهكة. وعلى الرغم من أنه لا يؤدي مباشرة إلى الوفاة، فإن مراحله المتقدمة قد تضعف عضلات التنفس والبلع، ما يؤدي إلى مضاعفات خطيرة. ويؤكد الخبراء أهمية رصد العلامات المبكرة، لأن التدخل العلاجي في المراحل الأولية يمكن أن يبطئ تطور المرض. وتختلف الخيارات العلاجية باختلاف نوع التصلب: الانتكاسي المتكرر أو التقدمي الأولي أو التقدمي الثانوي. وتتضمن العلاجات مجموعة من الأدوية، منها الستيرويدات والعلاجات المعدّلة للمرض ومرخيات العضلات، بالإضافة إلى دعم نفسي وتأهيلي يشمل العلاج الطبيعي واستشارات التعب والعلاج بالكلام وإعادة التأهيل المعرفي. المصدر: ديلي ميل أعلنت الدكتور ة آنا بوتينا، أخصائية طب الأعصاب، أن التصلب المتعدد غالبا ما يظهر في صورة اضطرابات بصرية وتنميل وقشعريرة في الأطراف. تمكن فريق من العلماء بجامعة كيوتو في المرحلة الثانية من التجارب السريرية لدواء ضد سرطان الدم النخاعي المزمن لدى مرضى التصلب الجانبي الضموري، من كبح تطور المرض لدى نصف الحالات.

روائح غير عادية قد تشير إلى وجود ورم في الدماغ
روائح غير عادية قد تشير إلى وجود ورم في الدماغ

روسيا اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • روسيا اليوم

روائح غير عادية قد تشير إلى وجود ورم في الدماغ

ووفقا لها، تحدث هذه الظاهرة نتيجة خلل في معالجة المعلومات في مراكز الشم الموجودة في الفصين الأماميين من الدماغ. وقد يؤدي تضخم الورم إلى ضغط الخلايا العصبية المسؤولة عن إدراك الروائح، مما يتسبب في تشوهها. وتؤكد الأخصائية أن الشعور برائحة غريبة لا يشير دائمًا إلى وجود ورم، فقد يكون هذا العرض واحدًا من بين أعراض متعددة أثناء تطور الورم، وليس بالضرورة أن يظهر من بين العلامات الأولى للمرض. وتضيف: "إذا شعر الشخص والمحيطون به برائحة غريبة، فقد يكون ذلك مرتبطا بتكوين واضح للعيان، حيث توجد منطقة تلف في الأنسجة مع جرح مفتوح. في مثل هذه الحالات، تكون الرائحة حادة وكريهة، ويشعر بها الجميع".ووفقا لها، قد تظهر أعراض أخرى لأورام الدماغ مثل الصداع، والتشنجات، وفقدان الوعي، وزيادة التعب والضعف. وأشارت إلى أن الورم نادرا ما يكون سببا للروائح الغريبة، حيث ترتبط هذه الروائح غالبا بأمراض أخرى مثل التهاب الجيوب الأنفية، والتهاب الأنف التحسسي، أو قد تكون من الآثار الجانبية لبعض الأدوية. لذلك، يجب إيلاء اهتمام خاص لهذا العرض إذا استمر لفترة طويلة (أكثر من شهر) ولم يختفِ بعد استبعاد الأسباب المحتملة أو اتباع العلاج الموصوف.المصدر: صحيفة "إزفيستيا" كشفت دراسة أجراها باحثون دنماركيون عن عامل يزيد من احتمالية الإصابة بأورام الدماغ. حقق علاج تجريبي بخلايا CAR T ثنائية الهدف نتائج واعدة في إبطاء نمو أحد أشد أنواع سرطان الدماغ عدوانية، وهو الورم الأرومي الدبقي المتكرر (GBM). اكتشف فريق كندي-أمريكي، بقيادة مختبر متخصص في جامعة ماكماستر، كيفية تسلل الخلايا السرطانية إلى الدماغ في محاولة واعدة لقتلها في مسارها. كشفت الطبيبة مينا لوبوس، من معهد كليفلاند كلينيك للأعصاب، أن سرطان الدماغ يمكن أن يظهر على شكل صداع مستمر يتطلب شكلا من أشكال مسكنات الألم. عادة لا تظهر أعراض واضحة لأورام الدماغ الخبيثة في المراحل الأولى، لذلك لا يطلب المصاب المساعدة الطبية إلا في مراحل متقدمة من المرض.

دراسة تكشف عن ارتباط عامل بيئي شائع بزيادة خطر نزيف الدماغ
دراسة تكشف عن ارتباط عامل بيئي شائع بزيادة خطر نزيف الدماغ

روسيا اليوم

timeمنذ 7 أيام

  • روسيا اليوم

دراسة تكشف عن ارتباط عامل بيئي شائع بزيادة خطر نزيف الدماغ

وسلطت الدراسة التي أجريت في منطقة "واساتش فرونت" المعروفة بسوء جودة الهواء، الضوء على تأثيرات صحية خطيرة وغير متوقعة لتلوث الهواء تتجاوز المشكلات التنفسية المعروفة. وقام الفريق البحثي بتحليل بيانات 70 مريضا عولجوا من نزيف تحت العنكبوتية (المنطقة الواقعة بين الغشاء العنكبوتي والأم الحنون في الطبقة المحيطة بالدماغ)، مع تتبع مستويات تعرضهم للملوثات الهوائية على مدى خمس سنوات. ووجد الباحثون نمطا مقلقا، حيث سجلت حالات تمزق الأوعية الدموية الدماغية ارتفاعا ملحوظا بعد فترة تتراوح بين ثلاثة إلى ستة أشهر من ذروات تلوث الهواء، خاصة عند التعرض لمستويات عالية من الجسيمات الدقيقة PM2.5 والملوثات الأخرى مثل الأوزون وثاني أكسيد النيتروجين. ويفسر العلماء هذه الظاهرة من خلال عدة آليات محتملة، حيث تؤدي الملوثات الهوائية إلى إثارة تفاعلات التهابية في الجسم، مع تسببها في تلف خلوي متراكم وضعف في عمليات إصلاح الحمض النووي. وهذه التأثيرات المجتمعة قد تؤدي مع الوقت إلى إضعاف جدران الأوعية الدموية الدماغية، ما يزيد من احتمالية تمزقها ونزيفها. وعلى الرغم من أهمية هذه النتائج، يحذر الباحثون من أن الدراسة لا تثبت علاقة سببية مباشرة بين تلوث الهواء ونزيف الدماغ، بل تكشف عن ارتباط يحتاج إلى مزيد من البحث والتقصي. ويؤكدون على الحاجة الملحة لإجراء دراسات إضافية لفهم الآليات الدقيقة التي من خلالها تؤثر الملوثات الهوائية على الأوعية الدموية الدماغية. وتأتي هذه الدراسة في وقت يشهد العالم فيه وعيا متزايدا بمخاطر تلوث الهواء، الذي يتسبب حسب تقديرات منظمة الصحة العالمية في نحو 8 ملايين وفاة مبكرة سنويا. نشرت هذه الدراسة في مجلة npj Clean Air، ويخطط الفريق البحثي لعرض نتائجه بشكل موسع في المؤتمرات الطبية الدولية القادمة. المصدر: ساينس ألرت كشفت دراسة عن وجود صلة مثبتة إحصائيا بين التلوث الهوائي وزيادة خطر الإصابة بالخرف، الذي يعاني منه نحو 57 مليون شخص عالميا، مع توقعات بارتفاع العدد إلى 150 مليونا بحلول 2050. تتربص البكتيريا الخفية على أشياء يومية نلمسها باستمرار، من الهاتف إلى فرشاة الأسنان ومقابض عربات التسوق. كشفت دراسة أجراها باحثون دنماركيون عن عامل يزيد من احتمالية الإصابة بأورام الدماغ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store