logo
رغم وهج كلوب وبيكهام.. الدوري الألماني يفقد بريقه وهذه الأسباب

رغم وهج كلوب وبيكهام.. الدوري الألماني يفقد بريقه وهذه الأسباب

الجزيرةمنذ يوم واحد
مع اقتراب انطلاق الموسم الكروي 2025-2026، يعيش الدوري الألماني "البوندسليغا" صيفًا باهتًا على صعيد الانتقالات، وسط غياب الصفقات المدوية وتراجع جاذبية المسابقة أمام الدوريات الأوروبية الكبرى والدوري السعودي الصاعد.
وأصبحت الفرق الألمانية تبيع أكثر مما تشتري، وفقد باير ليفركوزن أبرز نجومه، وعلى رأسهم فلوريان فيرتز المنتقل لليفربول مقابل 146 مليون دولار، إضافة إلى رحيل المدرب تشابي ألونسو، محققًا فائضًا ماليًا تجاوز 119 مليون دولار.
وواصل بوروسيا دورتموند سياسة بيع المواهب، ليجني أكثر من 80 مليون دولار من المبيعات، مقابل إنفاق 67 مليونًا فقط على التعاقدات.
أما بايرن ميونخ، فرغم ضم لويس دياز مقابل 82 مليون دولار وجوناثان تاه مجانًا، فإنه لم يجذب أسماء كبيرة، وسجل عجزا ماليا يقارب 20 مليون دولار.
تراجع القيمة السوقية للبوندسليغا
وكشفت دراسة لمؤسسة "روك وول برلين" تراجع القيمة السوقية للبوندسليغا بنسبة 2.1% في 2025 بعد سنوات من الاستقرار عند 4.1 ملايين دولار للاعب. وكانت الذروة في 2018 بزيادة 40%، لكنها بدأت بالتراجع منذ 2019.
ورغم قاعدة "50+1" من دخول المستثمرين وتقلص الإنفاق على الصفقات، فإنها تحافظ على أسعار التذاكر منخفضة وتجعل الأندية أكثر اعتمادًا على الجماهير.
ويعد متوسط أسعار التذاكر في ألمانيا منخفضا (حوالي 23 يوروا للمباراة) لجذب الجماهير، ما يقلص الإيرادات مقارنة بإنجلترا أو إسبانيا.
بايرن ميونخ يبقى الاستثناء، بقيمة سوقية تفوق 5 مليارات دولار وإيرادات وصلت إلى 828 مليونًا، مع رعاة كبار أبرزهم "طيران الإمارات".
رغم هذا التراجع، خطف الدوري الألماني الأضواء مؤخرًا بحدثين خارج المستطيل الأخضر هما تعيين يورغن كلوب مستشارًا فنيًّا لاتحاد الكرة الألماني بعد رحيله عن ليفربول، وحضور أسطورة الكرة الإنجليزية ديفيد بيكهام مباراة استعراضية في برلين، حيث تفاعل مع الجماهير والتقط الصور، ما أضفى لمسة من البريق المؤقت على صيف ألماني باهت كرويا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكاء الاصطناعي يهدد أسواق الأسهم
الذكاء الاصطناعي يهدد أسواق الأسهم

الجزيرة

timeمنذ 21 دقائق

  • الجزيرة

الذكاء الاصطناعي يهدد أسواق الأسهم

في ظل التحولات العميقة التي تشهدها الأسواق العالمية، تتقاطع العوامل التكنولوجية والسياسية والاقتصادية لتشكل ملامح مرحلة غير مستقرة، تتسم باضطراب موازين القوى في أسواق المال واشتداد المنافسة على الفرص الاستثمارية الآمنة. ووفقا لتقرير نشرته بلومبيرغ، فإن ثورة الذكاء الاصطناعي ، التي يواصل المستثمرون ضخ مليارات الدولارات في رهان على قدرتها على خلق ثروات جديدة، بدأت في الوقت ذاته في إنتاج "خاسرين" كُثر، مع تهديد قطاعات بأكملها بالإزاحة السريعة من المشهد. وفي موازاة ذلك، تشير بيانات بلومبيرغ إلى أن أسواق السندات الأوروبية تشهد تطورات غير مسبوقة، مع تقلص حاد في الفوارق التاريخية بين عوائد الدول الطرفية ودول المركز، في بيئة مالية مثقلة بضغوط السياسات الاقتصادية والتحولات الجيوسياسية، ولا سيما مع تداعيات نهج الرئيس الأميركي دونالد ترامب على اقتصادات المنطقة. الذكاء الاصطناعي يسرّع وتيرة الإزاحة التكنولوجية وأوضح تقرير بلومبيرغ أن قطاعات مثل تطوير المواقع الإلكترونية (ويكس دوت كوم) وخدمات الصور الرقمية (شترستوك) وصناعة البرمجيات (أدوبي) تقع ضمن قائمة تضم 26 شركة حددها "بنك أوف أميركا" على أنها الأكثر عرضة لمخاطر الذكاء الاصطناعي، حيث تراجع أداؤها مقارنة بمؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنحو 22 نقطة مئوية منذ منتصف مايو/أيار. وقال دانيال نيومان، الرئيس التنفيذي لمجموعة فوتوروم، في تصريحات لـبلومبيرغ: "الاضطراب حقيقي. كنا نعتقد أنه سيحدث خلال خمس سنوات، لكنه يبدو وكأنه سيحدث خلال عامين. الشركات الخدمية ذات الكثافة العمالية المرتفعة ستكون معرضة للخطر، حتى لو كانت لديها نماذج أعمال قوية من الحقبة التقنية السابقة". وبحسب بلومبيرغ، فإن التهديدات لا تزال في بدايتها، لكن الإنفاق الهائل من شركات التكنولوجيا الكبرى مثل " مايكروسوفت" و" ميتا" -بمئات المليارات- يجعل المستثمرين أكثر حذرا، في ظل تجارب تاريخية لانهيار قطاعات كاملة بفعل التكنولوجيا الجديدة، بدءا من إحلال الهاتف محل التلغراف، وصولًا إلى القضاء على "بلوكباستر" على يد " نتفليكس". تضيق الفجوات التاريخية وعلى الجانب المالي، أظهرت بيانات بلومبيرغ أن الفارق بين عوائد السندات الإيطالية لأجل 10 سنوات ونظيرتها الفرنسية انكمش إلى 13 نقطة أساس فقط، وهو أدنى مستوى منذ عقدين، بعد أن كان يتجاوز 400 نقطة أساس في ذروة أزمة الديون الأوروبية عامي 2011 و2012. إعلان وذكرت بلومبيرغ أن دولا طرفية مثل إسبانيا واليونان والبرتغال تمكنت من تعزيز اقتصاداتها وضبط إنفاقها، ما جعلها أكثر جذبا للمستثمرين. إسبانيا، على سبيل المثال، باتت "مفضلة" لدى الصناديق بفضل نمو اقتصادي يتجاوز معظم أعضاء الاتحاد الأوروبي. في المقابل، أوضحت بلومبيرغ أن ألمانيا لا تزال تحتفظ بوضعها كملاذ آمن بفضل تصنيفها الائتماني الثلاثي "إيه إيه إيه" رغم تحولها عن سياسة التقشف استجابة لمطالب الرئيس الأميركي ترامب بزيادة الإنفاق الدفاعي. أما فرنسا ، فقد فقدت مكانتها كمكافئ مالي لألمانيا بعد أن قفز عجز ميزانيتها إلى أعلى مستوى في منطقة اليورو، مما دفع بعض الصناديق لتجنب سنداتها. عوائد منخفضة ومخاطر مرتفعة وفي أسواق الائتمان العالمية، رصدت بلومبيرغ أن الفروق بين السندات الفردية ومتوسط المؤشرات المرجعية بلغت أدنى مستوياتها منذ بدء جمع البيانات عام 2009، ما يجعل من الصعب على المستثمرين إيجاد عوائد مجزية دون تحمل مخاطر أعلى. وقالت أبريل لاروس، مديرة الاستثمار في "إنسايت إنفستمنت"، لـبلومبيرغ: "ليس من السهل إيجاد وسائل للحصول على عوائد أعلى من دون إدخال مخاطر مختلفة. الأمر معقد للغاية، وعندما تضيق الفوارق، تتقلص الفروقات في الأداء بين السندات". سياق اقتصادي ضاغط وتضيف بلومبيرغ أن هذه التطورات تأتي في وقت يترقب فيه المستثمرون تقرير التضخم الأميركي لشهر يوليو/تموز، والذي قد يحدد توقعات خفض مجلس الاحتياطي الفدرالي للفائدة الشهر المقبل. وتشير تقديرات الاقتصاديين في بلومبيرغ إلى أن مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي قد يسجل أكبر ارتفاع شهري منذ يناير/كانون الثاني، وسط مخاوف متزايدة من شبح "الركود التضخمي".

من فييري إلى راسبادوري.. 10 إيطاليين ارتدوا قميص أتلتيكو مدريد
من فييري إلى راسبادوري.. 10 إيطاليين ارتدوا قميص أتلتيكو مدريد

الجزيرة

timeمنذ 4 ساعات

  • الجزيرة

من فييري إلى راسبادوري.. 10 إيطاليين ارتدوا قميص أتلتيكو مدريد

مع تعاقد أتلتيكو مدريد مؤخرا مع المهاجم جاكومو راسبادوري، أضاف النادي الإسباني لاعبه الإيطالي العاشر في تاريخه. معظمهم لم يتركوا بصمة تذكر مع وجود بعض الاستثناءات، مثل المهاجم كريستيان فييري. راسبادوري الذي فاز بلقب الدوري الإيطالي "السكوديتو" مع نابولي في عام 2023 أيضا، انضم إلى أتلتيكو مقابل 20 مليون يورو، بحسب ما أفادت به وسائل إعلام إسبانية. وسجّل ابن الـ25 عاما 6 أهداف مع النادي الجنوبي في الموسم الماضي وهو الثالث له مع النادي، بعد انضمامه من ساسوولو في عام 2022. وكان راسبادوري جزءا من تشكيلة المنتخب الإيطالي الفائز بكأس أوروبا 2020، وفي رصيده 9 أهداف في 40 مباراة دولية. فييري أول إيطالي في أتلتيكو في صيف عام 1998، انضمّ كريستيان فييري، الشاب الموهوب والبالغ من العمر (24 عاما)، إلى أتلتيكو مدريد قادما من يوفنتوس، ليصبح بذلك أول إيطالي ينضمّ إلى النادي الأحمر والأبيض. في موسمه الوحيد مع الفريق، سجّل فييري 32 هدفا في جميع المسابقات، محققا جائزة بيتشيتشي في الدوري الإسباني، وهي جائزة لم يسبق أن فاز بها سوى لاعب واحد من أتلتيكو مدريد، هو دييغو فورلان موسم 2008-2009 برصيد 32 هدفا. في العام التالي، انضم ستيفانو توريسي وميشيل سيرينا إلى النادي قادمين من بولونيا وفيورنتينا على التوالي. ولم يمكث كلاهما في أتلتيكو مدريد سوى خلال موسم 1998-1999. وفي يناير/كانون الثاني 1999، أصبح جورجيو فينتورين رابع إيطالي ينضم إلى صفوف نادي الروخي بلانكوس واستمر معه لموسم ونصف، منهيا مسيرته بهبوط النادي المشؤوم إلى الدرجة الثانية في موسم 1999-2000. ألبرتيني يكسر الغياب لبضع سنوات، غاب اللاعبون الطليان عن أتلتيكو مدريد قبل أن يكسر ديميتريو ألبرتيني هذا الغياب، حيث لعب في موسم 2002-2003 تحت قيادة المدرب لويس أراغونيس. إعلان غادر لاعب الوسط ميلان، الذي أمضى فيه عقدا من الزمن، لينضم إلى النادي الأحمر والأبيض، ولكنه عاد بعد عام إلى كرة القدم الإيطالية، هذه المرة للانضمام إلى فريق لاتسيو وبقي هدفه من ركلة حرة ضد ريال مدريد في سانتياغو برنابيو خالدا في أذهان جماهير أتلتيكو. في صيف عام 2007، انضم لاعبان إيطاليان آخران هما تياغو موتا من برشلونة وكريستيان أبياتي من ميلان، وإن كان على سبيل الإعارة. لم يشارك الأول مع الفريق إلا نادرا بسبب إصاباته. أما حارس المرمى، فقد شارك في 30 مباراة في جميع المسابقات. ولم يستمر كلاهما مع أتلتيكو في الموسم التالي. كان أليسيو تشيرشي آخر إيطالي يرتدي قميص أتلتيكو وشارك المهاجم في 11 مباراة رسمية فقط، خلال موسمي 2014-2015 و2016-2017. التحدي الصعب وإلى جانب راسبادوري، تعاقد أتلتيكو في فترة الانتقالات الصيفية مع الإيطالي الآخر ماتيو روجيري، الظهير الأيسر البالغ من العمر (22 عاما)، من أتلانتا مقابل 18 مليون يورو. ويواجه كلٌّ من روجيري وراسبادوري تحديا كان صعبا حتى الآن على مواطنيهما الذين لعبوا لأتلتيكو، إذ عليهما النجاح وترسيخ مكانتهما في الدوري الإسباني الذي تحتفظ سجلاته بإيطاليين تركوا بصمتهم في الليغا. وبحسب صحيفة "آس" يعد كانافارو الفائز بالكرة الذهبية عام 2006 أحد اللاعبين الذين نجحوا في إثبات مكانتهم في إسبانيا مع ريال مدريد حيث فاز معه بلقبين للدوري، ولعب دورا محوريا. كما تألق جوزيبي روسي، الذي سجل أكثر من 10 أهداف في 4 مواسم متتالية خلال فترة لعبه مع فياريال. أمضى لاعب فيورنتينا السابق نصف موسم مع ليفانتي عام 2016 وسجل 6 أهداف، كما لعب مع سيلتا فيغو في موسم 2016-2017، رغم أن أداءه لم يكن بالجودة نفسها. أكثر لاعب إيطالي مشاركة في الليغا من جانبه، يعتبر أميديو كاربوني أكثر اللاعب الإيطالي الأكثر مشاركة في الدوري الإسباني (245 مباراة) خلال 9 مواسم قضاها في فالنسيا، ولعب دورا محوريا في أداء الفريق. فاز كاربوني مع "الخفافيش" بلقبين للدوري (2001-2002 و2003-2004)، وكأس ملك إسبانيا (1998-1999)، وكأس الاتحاد الأوروبي (203-204)، إلى جانب ألقاب أخرى. كما أمضى لاعبون آخرون عدة سنوات في الدوري الإسباني، وقدموا مستويات لا بأس بها أمثال إنزو ماريسكا -مدرب تشلسي الإنجليزي حاليا- الذي لعب لإشبيلية وملقا، وإميليانو موريتي مع فالنسيا، وكريستيان بانوتشي مع ريال مدريد. إليكم جميع الإيطاليين الذين ارتدوا قميص أتلتيكو مدريد في الماضي: كريستيان فييري من يوفنتوس إلى أتلتيكو مدريد موسم: 1997-1998 قيمة الصفقة: 17.56 مليون يورو ستيفانو توريسي من بولونيا إلى أتلتيكو مدريد: 1998-1999 قيمة الصفقة: 4.8 ملايين يورو ميشيل سيرينا من فيورنتينا إلى أتلتيكو مدريد: 1998-1999 قيمة الصفقة: 6 ملايين يورو جورج فينتورين من لاتسيو إلى أتلتيكو مدريد موسم: 1998-1999 قيمة الصفقة: 3.6 ملايين يورو ديميتريو ألبرتيني من ميلان إلى أتلتيكو مدريد موسم: 2002-2003 قيمة الصفقة: مجانية (إعارة) إعلان كريستيان أبياتي من ميلان إلى أتلتيكو مدريد موسم: 2007-2008 قيمة الصفقة: 500 ألف يورو (إعارة) تياغو موتا من برشلونة إلى أتلتيكو مدريد موسم: 2007-2008 قيمة الصفقة: مليونا يورو أليسيو سيرشي من تورينو إلى أتلتيكو مدريد موسم: 2014-2015 قيمة الصفقة: 14 مليون يورو ماتيو روجيري من أتلانتا إلى أتلتيكو مدريد موسم: 2025-2026 قيمة الصفقة 17 مليون يورو. جاكومو راسبادوري

سان جيرمان يتعاقد مع الأوكراني إيليا زابارني
سان جيرمان يتعاقد مع الأوكراني إيليا زابارني

الجزيرة

timeمنذ 4 ساعات

  • الجزيرة

سان جيرمان يتعاقد مع الأوكراني إيليا زابارني

تعاقد بطل أوربا سان جيرمان، مع المدافع الأوكراني إيليا زابارني مدة 5 مواسم قادما من بورنموث الإنكليزي، وقدرت قيمة الصفقة بـ63 مليون يورو وفق ما أعلنه النادي على موقعه اليوم الثلاثاء. وجاء في بيان لنادي العاصمة الفرنسية "يسرّ باريس سان جيرمان الترحيب بإيليا زابارني. لقد بات المدافع البالغ 22 عاما والذي سيرتدي القميص الرقم 6، أول لاعب أوكراني في تاريخ النادي". في حين صرح رئيس النادي القطري ناصر الخليفي بقوله "يُسعدنا مواصلة تعزيز فريقنا بالتعاقد مع إيليا زابارني. إيليا لاعب دولي موهوب ومحترف رائع. سيسهم بشكل كبير في كل ما نبنيه على المدى الطويل في باريس سان جيرمان". وكان انتقال الأوكراني إلى كتيبة المدرب لويس إنريكي متوقعا منذ السبت الماضي، بعدما سربت صحيفة "ليكيب" الفرنسية، قيمة الراتب السنوي الصافي الذي سيتقاضاه المدافع الأوكراني مع سان جيرمان، والذي قدر -وفق الصحيفة- بـ4.5 ملايين يورو. ومن المتوقع أن يظهر قلب الدفاع الجديد في مباراته الأولى مع سان جيرمان في الجولة الأولي من الدوري الفرنسي في 17 أغسطس/آب أمام نادي نانت. خاصة أن اللاعب قد استفاد من راحة كافية هذا الصيف، خلافا للاعبي سان جيرمان العائدين إلى التمارين في السادس من أغسطس/آب الجاري، بعد المشاركة المتميزة في كأس العالم للأندية الأخيرة بأميركا والتي نال فيها الفريق المركز الثاني، بعد خسارته النهائي أمام تشلسي. واستهل زبارني مشواره الاحترافي مع دينامو كييف الأوكراني سنة 2019، قبل الانتقال إلى بورنموث الإنجليزي سنة 2023 ليلعب له 86 مباراة في جميع المنافسات. كما لعب إيليا لمنتخب أوكرانيا 49 مباراة دولية مسجلا 3 أهداف. وقد حقق معه الوصول لربع نهائي يورو 2000. وانضم زابارني إلى الحارس الفرنسي لوكا شوفالييه الذي وقّع رسميا مع سان جرمان الجمعة الماضي، قادما من نادي ليل في صفقة قدرت بـ40 مليون يورو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store