logo
سندي يدرس رئاسة الاتحاد

سندي يدرس رئاسة الاتحاد

الرياضيةمنذ يوم واحد

يدرس فهد سندي، عضو مجلس إدارة شركة نادي الاتحاد الربحية، الترشح لكرسي الرئاسة، وفقًا لما كشفته لـ«الرياضية» مصادر خاصة.
ويحظى سندي بدعم عدد من الشرفيين الاتحاديين في هذه الخطوة، مع اعتماد نظام الانتخابات على تصويت الجمعية العمومية لاختيار الرئيس القادم. ويأتي ذلك في وقت أعلن فيه لؤي مشعبي، رئيس النادي الحالي، عدم رغبته في الاستمرار بمنصبه بسبب ظروفه العملية، رغم قيادته الفريق لتحقيق بطولتي دوري روشن السعودي وكأس خادم الحرمين الشريفين خلال الموسم المنتهي أخيرًا. وتولى سندي منصب الرئيس التنفيذي في الشركة السعودية لهندسة الطيران فبراير 2021، ويتمتع بخبرة واسعة في قطاع الطيران تمتد لأكثر من 25 عامًا، شغل خلالها مناصب قيادية وتنفيذية في عدد من الشركات والمؤسسات ذات العلاقة. وصنف ضمن قائمة «أقوى الرؤساء التنفيذيين في الشرق الأوسط لعام 2022» من قبل مجلة فوربس الشرق الأوسط. كما برزت أسماء أخرى مرشحة لدخول السباق الرئاسي، من بينها عبد العزيز الزيد، عضو مجلس الإدارة الحالي الذي رفض المنصب، إضافة إلى أنمار الحائلي، عضو الشرف الماسي والرئيس الأسبق للنادي الذي ينال هو الآخر تكتلًا شرفيًا. وفي السياق ذاته، كشفت المصادر عن أن أحد المرشحين بدأ فعليًا في ترتيب أوراقه والاستعداد للموسم الرياضي الجديد، في ظل ضيق الفترة الزمنية التي تفصل بين الموسمين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سندي يدرس رئاسة الاتحاد
سندي يدرس رئاسة الاتحاد

الرياضية

timeمنذ يوم واحد

  • الرياضية

سندي يدرس رئاسة الاتحاد

يدرس فهد سندي، عضو مجلس إدارة شركة نادي الاتحاد الربحية، الترشح لكرسي الرئاسة، وفقًا لما كشفته لـ«الرياضية» مصادر خاصة. ويحظى سندي بدعم عدد من الشرفيين الاتحاديين في هذه الخطوة، مع اعتماد نظام الانتخابات على تصويت الجمعية العمومية لاختيار الرئيس القادم. ويأتي ذلك في وقت أعلن فيه لؤي مشعبي، رئيس النادي الحالي، عدم رغبته في الاستمرار بمنصبه بسبب ظروفه العملية، رغم قيادته الفريق لتحقيق بطولتي دوري روشن السعودي وكأس خادم الحرمين الشريفين خلال الموسم المنتهي أخيرًا. وتولى سندي منصب الرئيس التنفيذي في الشركة السعودية لهندسة الطيران فبراير 2021، ويتمتع بخبرة واسعة في قطاع الطيران تمتد لأكثر من 25 عامًا، شغل خلالها مناصب قيادية وتنفيذية في عدد من الشركات والمؤسسات ذات العلاقة. وصنف ضمن قائمة «أقوى الرؤساء التنفيذيين في الشرق الأوسط لعام 2022» من قبل مجلة فوربس الشرق الأوسط. كما برزت أسماء أخرى مرشحة لدخول السباق الرئاسي، من بينها عبد العزيز الزيد، عضو مجلس الإدارة الحالي الذي رفض المنصب، إضافة إلى أنمار الحائلي، عضو الشرف الماسي والرئيس الأسبق للنادي الذي ينال هو الآخر تكتلًا شرفيًا. وفي السياق ذاته، كشفت المصادر عن أن أحد المرشحين بدأ فعليًا في ترتيب أوراقه والاستعداد للموسم الرياضي الجديد، في ظل ضيق الفترة الزمنية التي تفصل بين الموسمين.

الكرة الذهبية.. صلاح يتعرض للعنصرية بسبب جنسيته
الكرة الذهبية.. صلاح يتعرض للعنصرية بسبب جنسيته

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • العربية

الكرة الذهبية.. صلاح يتعرض للعنصرية بسبب جنسيته

يرى ديف هندريك مقدم مدونة "ديلي ريد" المختصة بأخبار نادي ليفربول الإنجليزي أن النجم المصري محمد صلاح يتعرض لـ"العنصرية" في سباق الكرة الذهبية لأفضل لاعب بالعالم بسبب جنسيته، إذ دائماً ما يتم تجاهل اللاعبين العرب والأفارقة في الجائزة. ويظهر اسم محمد صلاح كمرشح للفوز بجائزة أفضل لاعب في العالم وسط منافسه مع رافينيا ولامين يامال لاعبا برشلونة الإسباني وعثمان ديمبلي جناح باريس سان جيرمان. وقال هندريك عبر المدونة الصوتية: هناك تحيز ضد محمد، لا يتم التعامل مع إنجازات صلاح كما يتم التعامل مع إنجازات لاعبين آخرين، أعتقد أن أكبر مشكلة تواجهه في الفوز بجائزة أفضل لاعب في العالم هي جنسيته المصرية، هناك "عنصرية" تجاه اللاعبين العرب والأفارقة حينما يتم الحديث عن هذا الأمر. وواصل: محمد صلاح قدم موسماً استثنائياً، وإذا نظرنا إلى منافسه عثمان ديمبلي مثلاً فهو يلعب في دوري أقل تنافسية، وفريقه يهيمن على المسابقات هناك في فرنسا. وأتبع: رافينيا مثلاً قدم موسماً جيداً، لكنه لم يكن بحجم تأثير صلاح في أقوى دوري بالعالم، أما عن لامين يامال الذي أراه لاعباً مميزاً فهو لا يستحق الكرة الذهبية، لا يمكن حتى اعتباره أفضل لاعبي برشلونة فضلاً عن منحه الكرة الذهبية على حساب صلاح، وإن حدث هذا فهو أمر سخيف. وقاد صلاح ليفربول للفوز بالدوري الإنجليزي، بينما فاز ثنائي برشلونة مع فريقهما بالثلاثية المحلية، أما ديمبلي فجمع دوري أبطال أوروبا والدوري الفرنسي وكأس فرنسا مع باريس سان جيرمان.

الدبلوماسية السعودية ومفهوم القيادة الإقليمية
الدبلوماسية السعودية ومفهوم القيادة الإقليمية

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • العربية

الدبلوماسية السعودية ومفهوم القيادة الإقليمية

تتمتع المملكة العربية السعودية بدبلوماسية نشطة وفعّالة، تعكس مكانتها كقوة إقليمية وعالمية مؤثرة. تعتمد الدبلوماسية السعودية على عدة ركائز، منها: الموقع الجيوسياسي، والقيادة الدينية، والاستقرار السياسي والاقتصادي، والدفاع عن القضايا الإسلامية، وتعزيز الاستثمارات والشراكات الاقتصادية. تطورت الدبلوماسية السعودية بشكلٍ ملحوظ في السنوات الأخيرة، خاصةً تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان. وقد أصبحت أكثر تنوعاً بين الاقتصاد والسياسة والأمن، لكنها لا تزال تواجه تحدياتٍ تتطلب موازنةً دقيقةً بين المصالح المحلية والضغوط الدولية، إضافةً إلى الحاجة لتعزيز الدبلوماسية العامة (أي الصورة الخارجية). إلا أن ما يميّز الدبلوماسية السعودية هو مرونة التعامل مع التحولات الدولية (مثل علاقاتها المتنوعة مع الشرق والغرب)، واستخدام الاقتصاد والثقافة كأدوات نفوذ فعّالة، إضافة إلى القدرة على التكيّف مع المتغيرات الإقليمية. تُعدّ السعودية أقوى مرشحٍ للقيادة الإقليمية حاليّاً، بفضل ما تتمتع به من مرونة إستراتيجية؛ فقد نجحت في بناء تحالفات متعددة (مثل تحالفاتها مع الغرب من جهة، والصين وروسيا من جهة أخرى) دون الاصطدام بأي طرف. كما تمتلك أدوات اقتصادية فاعلة، مثل استخدام النفط ومنظومة «أوبك+» كرافعة سياسية، إضافة إلى استثمارات صندوق الاستثمارات العامة في مشاريع عالمية. كما تعزز مكانتها ودورها الديني ونفوذها الروحي، بدءًا من إدارة الحرمين الشريفين، وصولاً إلى ريادتها في منظمة التعاون الإسلامي.تُجسّد الدبلوماسية السعودية نموذجاً فريداً للقيادة الإقليمية، حيث تجمع بين العمق الإستراتيجي والمرونة في التعامل مع المتغيرات الدولية. بفضل ركائزها المتينة - من قوة اقتصادية، ونفوذ ديني، وشراكات سياسية متنوعة - وقد تمكّنت المملكة فعلياً من ترسيخ مكانتها كفاعل رئيسي في المشهدين الإقليمي والعالمي. ومع ذلك، فإن تحقيق القيادة الإقليمية بشكل كامل يتطلب تعزيز الدبلوماسية العامة، ومواصلة التكيف مع التحديات الناشئة، مثل التوازن بين التحالفات المتنافسة وضغوط الرأي العام الدولي. في المستقبل، ستظل السعودية لاعباً محورياً بفضل أدوات نفوذها المتعددة، لكن نجاحها سيعتمد على قدرتها على توظيف هذه الأدوات بذكاء، مع الحفاظ على استقرارها الداخلي وصورتها الخارجية. بتوفيق الله، المملكة تملك مقومات القيادة الإقليمية الفاعلة، شرط أن تحوِّل هذه المقومات إلى تأثيرٍ ملموسٍ في صنع السياسات الدولية وتعزيز الأمن والتنمية في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store