logo
ماسك: أشعر بالندم على بعض منشوراتي عن ترامب

ماسك: أشعر بالندم على بعض منشوراتي عن ترامب

الإمارات اليوممنذ يوم واحد

أعرب الملياردير إيلون ماسك، الأربعاء، عن ندمه على بعض منشوراته التي نشرها، الأسبوع الماضي، عن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وذلك في رسالة على منصته للتواصل الاجتماعي «إكس». وكتب ماسك: «أشعر بالندم على بعض منشوراتي عن الرئيس دونالد ترمب، الأسبوع الماضي. لقد تجاوزتُ الحدود».
وبدأ ترمب وماسك تبادل الإهانات، الأسبوع الماضي، على منصات التواصل الاجتماعي، حيث وصف الرئيس التنفيذي لشركتَيْ «تسلا» و«سبيس إكس» مشروع قانون الضرائب والإنفاق الشامل للرئيس بأنه «عمل مقزِّز ومثير للاشمئزاز»، وفق ما أفادت به وكالة «رويترز» للأنباء.
يأتي منشور ماسك بعد أيامٍ من إعلان ترمب انتهاء علاقته به.
وبدأ ترمب وماسك تبادل الإهانات الأسبوع الماضي على منصات التواصل الاجتماعي؛ إذ وصف الرئيس التنفيذي لشركة «تسلا» و«سبيس إكس» مشروع قانون الضرائب والإنفاق الشامل الذي طرحه الرئيس بأنه عمل «مقيت ومقزز». وقال ترمب يوم السبت إن علاقتهما انتهت، لكنه قال منذ ذلك الحين إنه لن تكون لديه مشكلة إذا اتصل به ماسك وتمنى له التوفيق. وارتفعت أسعار أسهم شركة «تسلا» في «بورصة فرنكفورت» بنسبة 2.44 في المائة عقب منشور ماسك، وفق ما أفادت به «وكالة الصحافة الفرنسية». ومنذ بدء الخلاف، حذف ماسك بعض المنشورات التي تنتقد ترمب من منصات التواصل الاجتماعي، منها منشور أشار إلى دعمه مساءلة الرئيس. وذكرت مصادر مقربة من ماسك أن غضبه بدأ يتلاشى وأنهم يعتقدون أنه قد يرغب في إصلاح علاقته بترمب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

160 شحنة غاز مسال.. مصر تخطط لكهرباء مستدامة حتى نهاية 2026
160 شحنة غاز مسال.. مصر تخطط لكهرباء مستدامة حتى نهاية 2026

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

160 شحنة غاز مسال.. مصر تخطط لكهرباء مستدامة حتى نهاية 2026

تم تحديثه الخميس 2025/6/12 07:39 م بتوقيت أبوظبي قالت مصادر مطلعة في قطاع الطاقة لرويترز إن مصر توصلت إلى اتفاقات مع عدد من شركات الطاقة وشركات التجارة لشراء ما بين 150 و160 شحنة من الغاز الطبيعي المسال لتغطية الطلب على الكهرباء حتى نهاية عام 2026. وستزيد صفقات الشراء التي تتجاوز كلفتها ثمانية مليارات دولار بالأسعار الحالية، الضغط على خزائن الحكومة التي تعاني بالفعل من ضغوط مالية كبيرة لمواصلة ضخ الكهرباء في ظل انخفاض إنتاج الغاز وأزمة غلاء المعيشة. وأدت أزمة نقص العملة الأجنبية في مصر إلى تأخير سداد مستحقات شركات النفط العالمية، مما حد من أعمال التنقيب وأبطأ إنتاج النفط والغاز. وأوضحت المصادر أنه تسنى التوصل إلى اتفاقيات مع شركات طاقة وشركات تجارية عالمية، منها أرامكو السعودية وشل وفيتول وترافيجورا وبي.جي.إن وسوكار وبتروتشاينا. وسيُستخدم ما بين 50 و60 شحنة لتغطية الطلب خلال الصيف هذا العام، والباقي حتى 2026. ويأتي ذلك بالإضافة إلى 75 شحنة اشترتها القاهرة بالفعل هذا العام. وجاء سعر الشحنات بعلاوة تتراوح بين 0.70 و0.75 دولار عن سعر الغاز القياسي الأوروبي في مركز تي.تي.إف الهولندي، مع إمكان تأجيل الدفع تسعة أشهر. وتضمن الصفقات مرونة للقاهرة بتأجيل الشحنات، كما أن بعض الشركات لديها خيار تزويد مصر بشحنات إضافية من الغاز الطبيعي المسال عند الحاجة. ولم ترد وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية ولا الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس) بعد على طلبات رويترز للتعليق. وعانت مصر على مدار العامين الماضيين من انقطاعات متكررة للكهرباء نتيجة لانخفاض إمدادات الغاز الطبيعي عن مستويات الطلب. وبلغ إنتاج مصر من الغاز في فبراير/شباط أدنى مستوى له منذ تسع سنوات. وعادت مصر إلى وضع المستورد الصافي للغاز الطبيعي، إذ اشترت عشرات الشحنات خلال العام الجاري وتخلت عن خطتها للتحول إلى مورد لأوروبا وسط انخفاض حاد في إنتاج الغاز المحلي. وتشير بيانات ستاندرد اند بورز جلوبال كوموديتي إنسايتس إلى أن مصر اشترت 1.84 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال هذا العام، ويمثل هذا ما يقرب من 75% من إجمالي وارداتها لعام 2024. aXA6IDgyLjI1LjI1NS4yMjMg جزيرة ام اند امز FR

«طيران الإمارات»: نراقب الوضع في منطقة الشرق الأوسط
«طيران الإمارات»: نراقب الوضع في منطقة الشرق الأوسط

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«طيران الإمارات»: نراقب الوضع في منطقة الشرق الأوسط

قال متحدث باسم شركة طيران الإمارات، الخميس، إن الناقلة لم تجر أي تغييرات في عملياتها، لكنها تراقب الوضع في منطقة الشرق الأوسط، في الوقت الذي أعلنت فيه واشنطن نقل موظفين أمريكيين من المنطقة.

بعد ندمه واعتذاره لترامب، هل يعود ماسك إلى البيت الأبيض؟
بعد ندمه واعتذاره لترامب، هل يعود ماسك إلى البيت الأبيض؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

بعد ندمه واعتذاره لترامب، هل يعود ماسك إلى البيت الأبيض؟

وذكر تقرير لموقع "يو إس إي توداي" أن الملياردير إيلون ماسك ، المستشار السابق للرئيس الأميركي في قسم الكفاءات الحكومية، استسلم، وبدأ تدريجيا في اتخاذ خطوات لإصلاح علاقته الممزقة مع دونالد ترامب. وكانت صداقة ترامب وماسك قد انهارت بعد صراع كلامي تبادل فيه الطرفان الإهانات الشخصية والتهديدات. وأشار التقرير إلى أن ترامب خرج منتصرا من معركة بين أغنى رجل في العالم والرئيس الأميركي، ولكليهما منصات تواصل اجتماعي فيها ملايين المتابعين. نهاية الصراع المؤشر الأول لانقشاع سحابة الخصام بين ترامب وماسك، كان عندما دعم الأخير قرار ترامب بنشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس لقمع الاحتجاجات التي اندلعت بسبب سياسة ترامب في الهجرة. وخفف ماسك من انتقاده لمشروع قانون الضرائب والسياسات الذي وصفه ترامب بـ"مشروعي الجميل الكبير"، بينما نعته ماسك سابقا بأنه "مقزز وبغيض". وكان هذا القانون هو الذي أشعل شرارة الخلاف بين الرئيس ترامب ومستشاره السابق إيلون ماسك. وبحسب المصدر ذاته، فإن ما أثار حفيظة مالك شركتي "إكس" و"تسلا" هو اتهام ترامب له بأن معارضته نابعة من دوافع تجارية. وزادت خيبة ماسك بعد سحب الرئيس الأمريكي لترشيح صديقه المقرب غاريد زاكمان لمنصب مدير وكالة "ناسا". لكن بعد أقل من 48 ساعة، من احتدام الصراع بينه وبين الرئيس الأميركي، قام ماسك بحذف منشور اتهم فيه ترامب لأنه مذكور في ملفات جيفري إبستين، كما حذف منشورا آخر دعا فيه لعزل الرئيس ترامب. وفي 11 من يونيو، اعتذر ماسك وسحب بعض المنشورات التي وجهها للرئيس، وقال في منشور على منصته "إكس" إنه نادم على بعض المنشورات، مضيفا أنه "تجاوز الحدود". وذكر موقع "يو إس إي توداي" أن الليلة التي سبقت هذا الاعتذار، تواصل ماسك مع ترامب عبر الهاتف، وكانت أول محادثة لهما بعد انهيار العلاقة. وكشف المصدر ذاته أن جي دي فانس، نائب الرئيس، وسوزي وايلز، رئيسة الموظفين، حثا ماسك على إنهاء خلافه مع ترامب. مالك شركة تيسلا راجع حساباته وأعاد التفكير، وتوصل إلى أن التواجد في صف ترامب أفضل له من أن يكون عدوه التالي. خصوصا أن ترامب هدد بإلغاء عقود حكومية بمليارات الدولارات مع شركة سبيس إكس التابعة لماسك. كما أن استمرار الخلاف مع ترامب من شأنه أن يعزل ماسك عن القاعدة الانتخابية الموالية لترامب وهو ما سيهدد إمبراطوريته التجارية، وفقا لنفس التقرير. الملياردير الأميركي تجنب أن يكون ضمن قائمة أعداء ترامب، أو أن يدخل في حرب طويلة معه غالبا ما ستنتهي بفوز الرجل ذي 78 عاما، وفقا للمصدر. من جهته، صرح ترامب أنه مستعد لمسامحة ماسك والمضي قدما في علاقتهما، مضيفا أنه لا يحمل أي ضغينة تجاهه، ولكنه اندهش من تحوله المفاجئ من صديق إلى عدو، مشيرا إلى أنه لا يلومه على أي شيء، وفقا لما قاله ترامب في بودكاست لصحيفة "نيويورك بوست". وسبق لترامب أن صرح بأنه لا يُفكر كثيرا في ماسك، وأنه مستعد للمضي قدما والإبقاء على قسم الكفاءات الحكومية، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن باب الصلح ما زال مفتوحا. وأكد لترامب أنه لا ينوي استعادة " مفتاح الشرف" إلى البيت الأبيض الذي أعطاه لماسك، ولا التخلص من سيارة تسلا الحمراء التي اشتراها منه، ولا ينوي أيضا أن يتخلى عن خدمة الإنترنت الفضائي "ستارلينك" في البيت الأبيض. ويقول موقع"يو إس إي توداي" إن ماسك قد يعود إلى محيط ترامب رغم كل ما قاله الرجلان في حق بعضهما، فالأمر يحتاج فقط إلى التسامح، وفقا لنفس المصدر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store