logo
علماء يدقّون ناقوس الخطر: لهذا السبب المهم احذروا التقبيل!

علماء يدقّون ناقوس الخطر: لهذا السبب المهم احذروا التقبيل!

LBCIمنذ 4 أيام

إلى جانب خطر انتقال الجراثيم، أشارت دراسة جديدة إلى أن التقبيل قد يساهم في إصابة الأشخاص بالخرف.
وفي التفاصيل، درس باحثون من إيران كيفية تأثير انتقال اللعاب بين شخصين على الصحة النفسية.
وأظهرت دراسات سابقة أن الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب والقلق لديهم مستويات مرتفعة من الكورتيزول في لعابهم والذي يؤثر على منطقة الحصين في الدماغ، والتي تلعب دورًا مهمًا في الذاكرة.
وفي الدراسة الجديدة، بحث العلماء في كيفية تأثير القبلة على تركيبة لعاب الشخص الآخر، وبالتالي زيادة مستويات الكورتيزول في الجسدين.
ولاختبار هذه النظرية، أجرى العلماء دراسة على 268 ثنائي متزوج بين شباط وتشرين الأول 2024.
وأشارت النتائج إلى أن أحد الزوجين ضمن كافة الثنائيات يعاني من الاكتئاب والقلق والأرق.
وفي بداية الزواج، قدّمت الثنائيات عينات من اللعاب كما أكمل المتطوعون الاستبيانات لقياس سلوكيات نومهم ومستويات قلقهم.
وبعد ستة أشهر، أكمل الفريق الاختبارات نفسها حيث أظهرت النتائج أن الأزواج "سجلوا درجات أعلى بكثير في الاكتئاب والقلق والأرق مقارنةً بقياساتهم الأساسية" بعد نصف عام.
ووُجد أن النساء تأثرن بهذه الظاهرة أكثر من الرجال، كما قال الباحثون إن لهذه النتائج "آثارًا مهمة" على وضع خطط علاجية للأرق والاكتئاب للمرضى في العلاقات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فصيلة درك برمانا تحقق بموضوع تهريب أدوية من تركيا ومصر إلى لبنان
فصيلة درك برمانا تحقق بموضوع تهريب أدوية من تركيا ومصر إلى لبنان

LBCI

timeمنذ 2 ساعات

  • LBCI

فصيلة درك برمانا تحقق بموضوع تهريب أدوية من تركيا ومصر إلى لبنان

أفادت الوكالة الوطنية للإعلام بأنه بإشارة من المحامية العامة المالية القاضية إيمان عبدالله، باشرت فصيلة درك برمانا، بإمرة الرائد جوزيف سرحان، تحقيقاتها الأولية في موضوع تهريب أدوية من تركيا ومن مصر الى لبنان، وقد تم توقيف ثلاثة أشخاص هم: أ.س (سوري الجنسية) ف.ن (لبنانية) م.م (سوري الجنسية). وقد بوشر التحقيق مع ما يقارب 50 صيدلانيًا و60 تاجر أدوية، علمًا أن محضر التحقيق الذي بدأ في 22 أيار الحالي لا يزال مفتوحًا والتحقيقات مستمرة.

عراقتشي: لن نقبل أي مطلب بوقف تخصيب اليورانيوم
عراقتشي: لن نقبل أي مطلب بوقف تخصيب اليورانيوم

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

عراقتشي: لن نقبل أي مطلب بوقف تخصيب اليورانيوم

شدّد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقتشي، على أن "السياسة الخارجية لإيران مبنية على عدم الخضوع للهيمنة الأجنبية"، مؤكداً أنّ طهران "لن تقبل أي مطلب بوقف تخصيب اليورانيوم". وفيما يخص ملف التخصيب، قال عراقتشي: "لدينا محور واحد في هذا الملف، وهو رفض الهيمنة"، موضحاً أنّ "عندما يتم رفض حقنا في التخصيب، فهذا نوع من فرض الهيمنة، وسياستنا مبنية على عدم الخضوع للهيمنة الأجنبية". وأضاف أنّ "أحد مبادئنا في النقاش النووي، والذي يشكل أساس تحركنا في المفاوضات، هو رفض الهيمنة"، وتابع: "في المفاوضات السابقة والحالية، تحركنا على هذا الأساس". 30 أيار 28 أيار وأكد عراقتشي أنّ "امتلاك الطاقة النووية السلمية هو حق غير قابل للتصرف لإيران"، مشيراً إلى أنّ "الأمور الأخرى هي أيضاً حق غير قابل للتصرف للشعب الإيراني، وكل منها مهم في حد ذاته"، وقال: "موقفنا من القضية النووية واضح تماماً". وشدد على أنّ "إيرانموقفنا من القضية النووية واضح تماماً، وستواصل الطريق على ضوء توجيهات قائد الثورة الإسلامية"، سائلاً: "لماذا لا يحق لنا التخصيب، طالما أن القوانين الدولية تكفل لنا هذا الحق؟". ورأى عراقتشي أنّ "حين يقول الطرف المقابل إن إيران لا ينبغي أن تملك التخصيب، فهذا نوع من الفرض؛ وهذا ما لا يمكن أن يقبله الشعب الإيراني". وفي معرض حديثه عن توجهات السياسة الخارجية الإيرانية، أوضح عراقتشي أنّ مبدأ "لا شرقية ولا غربية" لا يعني قطع العلاقات مع الشرق أو الغرب، بل يعكس استقلالية القرار السياسي الإيراني ورفض التبعية. وقبل أيام، أكد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، أنّ تخصيب اليورانيوم غير قابل للتفاوض، ويشير إلى احتمال السماح للمفتشين الأميركيين بالوصول إلى المنشآت النووية في حال التوصل إلى اتفاق.

الأمم المتحدة: الأوضاع في غزة كارثية رغم استئناف دخول المساعدات
الأمم المتحدة: الأوضاع في غزة كارثية رغم استئناف دخول المساعدات

LBCI

timeمنذ 5 ساعات

  • LBCI

الأمم المتحدة: الأوضاع في غزة كارثية رغم استئناف دخول المساعدات

أعلنت الأمم المتحدة اليوم الجمعة أن الوضع في غزة هو الأسوأ منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) قبل 19 شهرًا، على الرغم من استئناف التسليم المحدود للمساعدات في القطاع الفلسطيني الذي تلوح فيه المجاعة. وأنهت إسرائيل، تحت ضغط عالمي متزايد، حصارًا دام 11 أسبوعًا على غزة قبل 12 يومًا، ما سمح باستئناف عمليات محدودة بقيادة الأمم المتحدة. وجرى أيضًا يوم الاثنين الإعلان عن آلية جديدة مثيرة للجدل لتوزيع المساعدات، وهي مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك للصحفيين في نيويورك: "من الجيد وصول أي مساعدات إلى أيدي المحتاجين". لكنه أضاف أن عمليات تسليم المساعدات "ليس لها تأثير يذكر" حتى الآن بوجه عام. وأشار إلى أن "الوضع الكارثي في غزة هو الأسوأ منذ بدء الحرب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store