
وول ستريت تغلق على انخفاض جماعي رغم تمديد الهدنة التجارية بين واشنطن وبكين
وهبط مؤشر داو جونز الصناعي عند الإغلاق بنسبة 0.4%، ليسجل خسائر 200 نقطة، عند مستوى 43975 نقطة.
وأنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 جلسة اليوم، متراجعاً 0.2%، بخسائر 16 نقطة، عند مستوى 6373 نقطة.
وهبط مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.3%، بخسائر 65 نقطة، عند مستوى 21385 نقطة.
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، توقيع أمر تنفيذي بتمديد المهلة الخاصة بتعليق الرسوم الجمركية على الصين لمدة 90 يومًا إضافية، في خطوة تهدف إلى إتاحة مزيد من الوقت للمفاوضات التجارية بين البلدين.
وذكرت وكالة "رويترز"، اليوم، أن ترامب وقع أمرًا تنفيذيًا لتمديد مهلة تعليق الرسوم على الصين 90 يومًا أخرى.
وفي تصريحات متفرقة، قال ترامب للقناة الإسرائيلية 12، إن حماس لن تفرج عن المحتجزين في الوضع الراهن.
وأكد ترامب في حديث لموقع "أكسيوس" أنه لا يرى ضرورة لاستمرار حماس في غزة، مشددًا على دعم الولايات المتحدة لمواصلة الضغط عليها.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 14 دقائق
- الاقتصادية
حيرة هيئة السوق المالية
كثير من المراقبين والمهتمين بسوق المال وخاصة الأسهم في السعودية في نوع من الصدمة على أداء السوق في السنوات القليلة الماضية خاصة بالمقارنة مع الأسواق العالمية وأحيانا الإقليمية. اختزال كل الحراك الاقتصادي والمالي في أداء المؤشر لسنوات قليلة مهما كان الأداء دائما محفوف بالمخاطر على أكثر من زاوية. الأولى أن هناك فجوات فنية وزمنية بين الاقتصاد الكلي وأرباح الشركات حيث إن أرباح الشركات وجودتها محدد أساس لتقييم الأسهم في المدى المتوسط والبعيد، الثانية هناك عوامل نفسية في سقف التوقعات والحكم على المحيط العام. الثالثة، هناك نواح تنظيمية ومنافسه عالمية في سوق مفتوحة. الرابعة، لكل بلد أو سوق مالية خواص ومحددات معينه لها علاقة بطبيعة الاقتصاد والنظام المالي وحتى العادات المجتمعية، فمثلا الانحياز للمتاجرة والمضاربة يختلف عن الميل للاستثمار، وتجربة العقار بأنه مربح في المدى البعيد لأنه دون رسوم تجربة عميقة في طور التغير بحكم التنظيم الجديد. كل واحدة من هذه الزوايا تستحق أكثر من عمود للدخول في التفاصيل لكن في هذا العمود سأكتفي بتأطير عام في محاولة لفهم الظاهرة كما هي الآن . تاريخيا السوق السعودية تعتمد على تبعات سياسة المالية العامة في توافر أموال من التوفير الداخلي للاستثمارات أكثر منه أداء الاقتصاد الفعلي. سوق الأسهم كأي سوق أخرى تخضع للطلب والعرض. تحديد النمو في الطلب صعب لأنه بدوره يخضع لمدى الربحية وسقف التوقعات والمقارنة مع أصول أخرى أو حتى أسواق أخرى بحكم انفتاح السعودية على العالم الخارجي، وربما نمو طبيعي للسكان والأعمال ولكن كل هذه في حكم المتوافر من المال الذي تحت ضغوط أخرى لتوظيفه في احتياجات كثيرة منها ارتفاع أسعار العقارات وتكلفة البناء والتضخم العام والرسوم وغيرها من إعادة ترتيبه في سلم أولويات الأفراد والمؤسسات في الدخل الباقي للاستثمارات. بينما العرض مستمر بسبب تسهيل الطرح الجديد والرغبة في التخارج أحيانا على حساب الجودة في الطرح. لذلك معادلة العرض والطلب تميل للعرض على حساب الطلب وبالتالي يصعب ارتفاع الأسعار إلا في حالة وجود عوامل نفسية وهذه غالبا قصيرة الأجل أحيانا لوجود عوامل تفاؤل طارئة في أسعار النفط أو بحكم تفاؤل على الاقتصاد عموما أو حتى عوامل جيوسياسية توضح مدى نجاح السعودية المتواصل. لكن قوى العرض والطلب غالبا أقوى في المدى المتوسط على الأقل لحين إيجاد توازن جديد . معالم الوضع العام ترسم الحيرة في محاولة مجاراة أهداف عامة باستمرار الطرح من ناحية والظروف الموضوعية التي تحددها الزوايا الـ4 كما ذكرت أعلاه. يتخلل هذه الأبعاد للحيرة في الحاجة لتوازن جديد بين اقتصاد طامح للخروج من عباءة المالية العامة والانتقال لاقتصاد متنوع مختلف عن المعتاد وقابل للنمو العضوي وليس التوسع فقط. بين مسافات هذه الأبعاد يأتي دور للحوكمة النشطة الفاعلة من ناحية و توظيف سوق الأسهم لغرضه الأساسي. اقتصاديا: جذب الأموال للاستثمار في الاقتصاد الحقيقي و ليس للتخارج، إذ من المتوقع أن يكون للتخارج دور في مكفاءة المبادر الناجح في تأسيس شركة تسهم في تطور الاقتصاد الوطني وليس مكفاءة لاستغلال فجوات ومساحات مالية أو حتى فجوات إدارية. الصعوبة وجزء من حيرة الهيئة كمنظم بين الشكل والمضمون. الضغط المصلحي وأحيانا الثقافي نحو الشكلي بينما التطوير الاقتصادي نحو المضمون. أظن الهيئة تقوم بجهود مقبولة في ظل تاريخ التنظيم المالي الحديث نسبيا من ناحية وسرعة محاولة تطوير اقتصاد السعودية في ظل الرؤية المباركة. هذه التحديات لها تبعات بعضها مؤقت ومرتبط بحاولة التحولات الجزئية مثل الحوكمة والتقليل من دور المعتاد والانتقال في الشركات العائلية والكلية مثل تحديات الاقتصاد والمالية العامة. مستشار مالي واقتصادي


الاقتصادية
منذ 14 دقائق
- الاقتصادية
صناديق إيثريوم المتداولة تستقطب أكبر تدفقات يومية في تاريخها
استقطبت صناديق المؤشرات المتداولة الأمريكية التي تركز على عملة إيثريوم أكبر تدفق يومي لها على الإطلاق، في الوقت الذي قفزت فيه ثاني أكبر عملة مشفرة لأعلى مستوياتها في نحو أربع سنوات. بحسب بيانات جمعتها "بلومبرغ"، الصناديق المتداولة التي تستثمر مباشرة في العملة جمعت إجمالاً أكثر من مليار دولار بقليل يوم الاثنين. وتدفق على الصناديق التسعة أكثر من 8.2 مليار دولار منذ بداية العام الحالي. إيثريوم تخرج من الركود تعافت "إيثريوم " من حالة ركود في الأسابيع الأخيرة، لترتفع إلى نحو 4300 دولار، أعلى مستوياتها منذ ديسمبر 2021، مع تحول المستثمرين عن "بتكوين" إليها. في المقابل، شهدت صناديق "بتكوين" المتداولة في الولايات المتحدة تخارج 502 مليون دولار منذ بداية أغسطس، رغم تداول العملة على مقربة من أعلى مستوياتها على الإطلاق. شركات تخزين الأصول الرقمية التي تركز على "إيثريوم" كانت مصدراً رئيسياً لزخم العملة. هذه الشركات المتداولة تحذو حذو شركة "ستراتيجي" التابعة لمايكل سايلور، وعينها على تخزين المزيد من الأصل الرقمي. ووفق بيانات جمعتها منصة "ستراتيجيك إيث ريزيرف" ( استحوذت ما تسمى بشركات تخزين الأصول الرقمية حتى الآن على ما تزيد قيمته عن 15 مليار دولار من عملة "إيثريوم". في الآونة الأخيرة، استحوذت كيانات تابعة لصندوق "فاوندرز فاند" (Founders Fund) يديرها المستثمر في قطاع التكنولوجيا الملياردير بيتر ثيل على حصص في شركتين تركّزان على "إيثريوم". وتملك تلك الكيانات حصة 9.1% في "بِت ماين إميرجن تكنولوجيز" (BitMine Immersion Technologies) – أكبر شركة تخزين لـ"إيثريوم" بما يعادل نحو 5 مليارات دولار من العملة – وحصة 7.5% في "إيثزيلا" (ETHZilla)، الاسم الجديد لشركة التكنولوجيا الحيوية السابقة "180 لايف ساينسز" (180 Life Sciences). ولم يرد "فاوندرز فاند" ولا "إيثزيلا" على طلبات للتعليق. انتشار متزايد لشركات تخزين إيثريوم وقال بيتر تشونغ، رئيس الأبحاث في شركة التداول الكمي "بريستو"، إن "الانتشار المتزايد لشركات تخزين إيثريوم يعد من العوامل الرئيسية وراء تجدد الاهتمام بالعملة". وأضاف أن سن تشريع العملات المستقرة في الولايات المتحدة وخطاب رئيس هيئة الأوراق المالية والبورصات بول أتكينز حول "مشروع كريبتو" يشيران إلى أن شبكة "إيثريوم" – سلسلة الكتل التي تدعم عملة "إيثريوم" – "لديها فرصة جيدة لكسب حصة من اهتمام وول ستريت". وجرى تداول "إيثريوم" مقابل 4312 دولاراً عند الساعة 8:33 صباحاً بتوقيت لندن، أي أقل بنحو 11% من ذروتها البالغة 4866 دولاراً المسجلة في نوفمبر 2021.


الشرق الأوسط
منذ 14 دقائق
- الشرق الأوسط
توقعات الأرباح الأوروبية تتحسن بدعم هدنة الرسوم مع الصين
أظهرت أحدث توقعات الأرباح يوم الثلاثاء، تحسناً ملحوظاً في أداء الشركات الأوروبية، حيث استمر ارتفاعها بعد تمديد هدنة الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين، بالإضافة إلى اتفاقية التجارة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. ومن المتوقع أن تحقق الشركات الأوروبية نمواً متوسطاً في أرباح الربع الثاني بنسبة 4.8 في المائة، وفقاً لبيانات بورصة لندن، متجاوزةً توقعات المحللين السابقة التي كانت تشير إلى نمو 3.1 في المائة. وقد تحسنت معنويات السوق تدريجياً خلال الأسابيع الماضية، عقب توقيع الاتحاد الأوروبي اتفاقاً إطارياً مع الولايات المتحدة في يوليو (تموز)، وتمديد الولايات المتحدة والصين هدنة الرسوم الجمركية لمدة 90 يوماً إضافية، يوم الاثنين. كانت توقعات أرباح شركات مؤشر «ستوكس 600» قد انخفضت من نمو 9.1 في المائة على أساس سنوي قبل الإعلان إلى تراجع بنسبة 0.7 في المائة قبيل اتفاق الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، إلا أن هذه التوقعات شهدت انتعاشاً كبيراً بعد الاتفاق على فرض رسوم جمركية بنسبة 15 في المائة على معظم سلع الاتحاد الأوروبي، وهو نصف المعدل المحدد سابقاً. كما أظهر تقرير بورصة لندن استمرار تحسن التوقعات المجمعة لإيرادات الربع الثاني، حيث يتوقع المحللون الآن انخفاضاً بنسبة 1.3 في المائة مقارنةً بتراجع 2 في المائة الأسبوع الماضي. ومن بين عشرة قطاعات في المؤشر الأوروبي القياسي، من المتوقع أن تسجل أربعة قطاعات تحسناً في الأرباح السنوية الفصلية، حيث يتصدر قطاع التكنولوجيا نمو الأرباح بنسبة 26 في المائة، يليه قطاع الرعاية الصحية، ثم الخدمات المالية، وقطاع الصناعات. ومن المتوقع أن تُظهر أرباح شركة «فيستاس» الدنماركية لتوربينات الرياح، التي ستعلن لاحقاً هذا الأسبوع، مدى تأثير الرسوم الجمركية وعدم اليقين المتزايد في الولايات المتحدة على شركات الطاقة المتجددة الأوروبية. وفي تطور مرتبط، طلبت شركة «أورستيد»، المطورة لمزارع الرياح، من مساهميها تمويلاً بقيمة 9.4 مليار دولار لمواجهة السياسة العدائية للرئيس الأميركي دونالد ترمب تجاه قطاع طاقة الرياح.