
ليست كل الحلويات ضارة.. هذا النوع يدعم حرق الدهون بفاعلية
براونيز البروتين.. خيار ذكي
براونيز البروتين منخفض الكربوهيدرات وغني بالبروتين يعتبر خياراً ذكياً لمتّبعي أنظمة الكربوهيدرات المنخفضة الغذائية.
وأثبتت دراسة من جامعة سوري البريطانية أن خفض الكربوهيدرات ليوم واحد فقط يزيد معدلات حرق الدهون دون الحاجة إلى تقييد السعرات، وهو ما يدعم فاعلية براونيز البروتين في تعزيز التمثيل الغذائي.
ألواح البروتين.. تساعد على فقدان الوزن
تحتوي ألواح البروتين عادةً على الكاكاو الخام وبروتين مصل الحليب وسكريات بديلة خالية من السعرات.
وأكدت دراسة صدرت مؤخراً عن جامعة إلينوي الأمريكية، أن إدراج حلوى صحية غنية بالبروتين ضمن النظام الغذائي يساعد على كبح الرغبة الشديدة بالسكريات ويعزز فقدان الدهون بشكل مستدام، حيث خسر المشاركون في تلك التجربة 7.9% من وزنهم في العام الأول.
حلويات الكيتو.. دهون صحية
تعتمد حلويات الكيتو مثل الكوكيز بالشوكولاتة أو تشيز كيك التوت، على الدهون الصحية وتقلل الكربوهيدرات.
وأشار باحثون غذائيون إلى أن التحول إلى نظام منخفض الكربوهيدرات يحفز الجسم على حرق الدهون بفاعلية مشابهة للصيام، مع تحسين مؤشرات الدهون الثلاثية في الدم.
آيس كريم الأفوكادو ليس مجرد حلوى لذيذة باردة، بل مصدر غني بالألياف والأحماض الدهنية غير المشبعة.
وأظهرت دراسة إيطالية أن الحلويات المحتوية على دهون صحية مثل الأفوكادو تزيد إفراز هرمونات الشبع «GLP-1»، ما يقلل استهلاك الطعام في الوجبات التالية لتناول الآيس كريم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
هل يكمن سر العمر الطويل في المشي والضحك؟ طبيب عمره 103 يجيب
في عمر 103 أعوام، ما زال هوارد تاكر يمارس الطب، ويجيب عن أسئلة الملايين حول العالم عن الشيخوخة وطول العمر. الطبيب الأمريكي، الذي أصبح نجماً على تيك توك بفضل نصائحه الملهمة، يرى أن سر الحياة المديدة يكمن في التعلم المستمر، التواصل مع الآخرين، والضحك معهم. عبر حوار أجرته معه ناشيونال جيوغرافيك، أجاب تاكر عن أسئلة القرّاء حول الشيخوخة، التمييز العمري، صحة الدماغ، وأفضل طرائق مواجهة التقدم في العمر. خرافات عن الحياة بعد الثمانين قال تاكر: «يظن الناس أن من تجاوزوا ال80 يفقدون عقولهم، لكن هذا غير صحيح..هناك من يتمتعون بذاكرة حادة ولياقة جيدة حتى في سن متقدمة، بفضل الوجود وسط أشخاص قادرين على إدخال البهجة إلى قلوبهم باستمرار». التمييز العمري..تجربة شخصية رغم خبرته كأقدم طبيب ممارس في العالم، يعترف تاكر بأنه عانى تجاهل الأطباء له أحياناً، قائلاً: «يخاطبون مرافقي بدلاً مني وكأني غير قادر على الفهم». ورسالته لمن يواجهون هذا التمييز: لا تدعوا النظرة السلبية توقفكم، تجاهلوها وواصلوا حياتكم. توصياته لمواجهة الزهايمر وأعراض الخرف بسيطة لكنها فعّالة من وجهة نظره بحسب ما حدده في حواره: •البقاء نشيطاً اجتماعياً. •القراءة والتعلم المستمر. •الحفاظ على صداقات محفّزة. وأضاف: «كل ذلك لن يمنع المرض تماماً، قد يُصاب البعض بالأعراض، لكن النشاط العقلي يقلل من المخاطر بشكل كبير». المكملات الغذائية..بين العلم والجدل هل الفيتامينات تطيل العمر؟ أجاب تاكر: «الأدلة متباينة، قد تفيد البعض، وقد لا تفعل شيئاً لآخرين..حتى الأطباء اليوم يتناولونها، بعد أن كانوا أكثر المشككين فيها». «المفاصل التي تتحرك لا تصدأ»، يقولها تاكر مؤكداً أن الحركة، هي الدواء الأول، وفقا للآتي: •جسدياً: المشي والتمارين البسيطة. •ذهنياً: القراءة، الألغاز، التفاعل مع الأجيال الأصغر. البيئة تصنع الفرق شدد تاكر على أن التلوث يقصّر العمر، موضحاً: «العيش قرب المصانع والمناطق الصناعية الملوثة يرتبط مباشرة بمشاكل صحية خطيرة تقلل من متوسط العمر». بالنسبة له، أكبر إنجاز طبي في القرن الماضي هو ظهور التصوير بالرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية، مشيراً إلى أنها أحدث نقلة من العصور الوسطى إلى الطب الحديث.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
البهاق يزيد الإصابة بالاكتئاب 34%
أظهرت دراسة جديدة من جامعة كاليفورنيا الأمريكية، أن المصابين بالبهاق يواجهون خطراً أعلى للإصابة بالاكتئاب، بنسبة 34% لاسيما بين المرضى من أصول إفريقية ولاتينية. البهاق، وهو اضطراب مناعي ذاتي مزمن يؤدي إلى فقدان الخلايا الصبغية وظهور بقع بيضاء على الجلد، يؤثر في نحو 1% من سكان العالم، وغالباً ما يصاحبه عبء نفسي. الدراسة، اعتمدت على بيانات 254 ألف شخص ضمن برنامج «جميعنا» التابع للمعاهد الوطنية للصحة، بين عامي 2018 و2024. وشملت 1087 مريضاً بالبهاق، تمت مقارنة حالتهم النفسية بمجموعة من غير المصابين بالبهاق. وسجل المرضى من أصل لاتيني خطراً أعلى بنسبة 45%. في المقابل، لم يظهر المرضى من أصول بيضاء زيادة ذات دلالة إحصائية في خطر الاكتئاب، بينما أظهر المرضى من أصول آسيوية انخفاضاً في المعدلات، لكن دون نتائج حاسمة. ويرى الباحثون أن هذا التفاوت قد يعود إلى عوامل مثل مدى وضوح البقع الجلدية على درجات البشرة المختلفة، وتأثيرات الوصمة الثقافية، إلى جانب التفاوت في الوصول إلى خدمات الرعاية النفسية والجلدية.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
نظام بكتيريا وفيروسات «يعالج» السرطان
طوّر متخصصون في كلية الهندسة بجامعة كولومبيا، نظاماً علاجياً للسرطان يقوم على تعاون مباشر بين البكتيريا والفيروسات. ففي دراسة نُشرت في «مجلة نيتشر»، بيّن مختبر الأنظمة البيولوجية كيفية إخفاء فيروس داخل بكتيريا تتجه نحو الأورام، وتمريره بأمانة، فإطلاقه داخل الخلايا السرطانية.