
هل ترفع المانجو مستوى السكر في الدم؟.. تقرير يوضح
مع دخول فصل الصيف، تعود فاكهة المانجو لتتصدر الموائد، إلا أن التساؤلات تتكرر سنوياً: هل يمكن لمرضى السكري تناول المانجو بأمان دون التعرض لارتفاع مفاجئ في مستويات السكر في الدم؟
ورصد موقع «هيلث سايت» تقريراً يوضح الكمية المسموحة وأفضل طرق تناوله لمَن يعانون من السكري.
ويُعد المانجو من أكثر الفواكه الصيفية شهرةً في العالم، فهو غني بالألياف والعناصر الغذائية مثل فيتامين C، النحاس، والبوتاسيوم.
ومع ذلك، فإن احتواءه على سكريات طبيعية وكربوهيدرات بنسبة عالية يجعله مصدر قلق لدى مرضى السكري.
المانجو ومؤشر السكر في الدم (GI)
ويحمل المانجو مؤشراً جلايسيمياً (GI) يبلغ 51، ما يعني أنه متوسط التأثير على رفع سكر الدم.
وقد يرفع المانجو مستويات السكر، لكن ذلك يعتمد على الكمية المتناولة وتوقيت الأكل وما إذا كان يُتناول مع أطعمة أخرى تساعد على تثبيت السكر.
هل يجب تجنب المانجو تماماً؟
الإجابة: لا، حيث ينصح الخبراء بعدم حرمان مرضى السكري من المانجو، بل توخي الحذر في الكمية والدمج الذكي مع مكونات غذائية أخرى.
الكمية الموصى بها في تناول المانجو:
من 1 إلى 2 شريحة صغيرة فقط في الأسبوع.
الأفضل تناولها مع الزبادي أو حفنة من اللوز لتقليل تأثير السكر.
الفوائد الغذائية في المانجو (لكل ثمرة):
العنصر الغذائي
القيمة، السعرات الحرارية 99
السكريات 22.5 جرام
الألياف 2.6 جرام
فيتامين C
%67 من الاحتياج اليومي
النحاس20%
الفولات18%
فيتامين A
10 %
نصيحة طبية مهمة حول المانجو
قبل إدخال المانجو أو أي فاكهة جديدة إلى نظام مريض السكري، يُنصح بقياس مستوى السكر في الدم والالتزام بتوصيات الطبيب أو اختصاصي التغذية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 5 أيام
- البوابة
عصائر طبيعية للتغلب على حرارة الجو.. تعرف عليها
في فصل الصيف ومع ارتفاع درجة الحرارة، يلجأ الكثير من الأشخاص إلى تناول المشروبات الباردة، لترطيب درجة حرارة الجسم، وفيما يلي أبرز مشروبات صيفية تساعد على التغلب على درجة الحرارة. مشروبات طبيعية لإنعاش الجسد في فصل الصيف 1- ماء جوز الهند: يمكن لكوب من ماء جوز الهند أن يشعرك بالانتعاش ويجعلك تتغلب على الجفاف. 2- عصير قصب السكر: يستخدم عصير قصب السكر كعلاج طبيعي لمجموعة من المشاكل، كما إنه مشروب طاقة ويساعد على بناء سوائل الجسم و البلازما، مما يساعدك على مقاومة الجفاف. 3- عصير البطيخ: من أفضل فواكه الصيف هو البطيخ ومن الأفضل تناوله في شكل عصير، حيث إنه منعش للغاية وخصائصه المرطبة تساعد في الحفاظ على رطوبة جسمك و انتعاشه. 4- اللبن الرائب: اللبن الرائب هو مشروب رائع يجعلك تشعر بالانتعاش في اليوم المشمس الحار. 5- ماء التفاح والقرفة: التفاح والقرفة مزيج رائع لحرق الدهون، خذ زجاجة ماء و أضف قطعة من القرفة وبعض شرائح التفاح، يمكنك أيضًا إضافة مشروب خل التفاح لتعزيز خاصية حرق الدهون، تعزز القرفة عملية التمثيل الغذائي وتبقيك ممتلئًا لفترة أطول. مشروب المانجو والزبادي خليط غنى بالكالسيوم والألياف، ومثالي لترطيب جيد للجسم ومفيد للمعدة مشروب القهوة المثلجة من أفضل الخيارات خلال الطقس الحار، وتزيد من التركيز ولكن دون إسراف أو مبالغة. مشروب الشاي المثلج أحد أهم المشروبات التى تجعلك منتبها وغنية بمضادات الأكسدة وتمد بالطاقة والشعور بالبرودة. عصير الشوفان والتوت ويصنع من خلال إضافتهما معا والقليل من اللبن، غنى بالمعادن والفيتامينات وكذلك الألياف المشبعة عصير البطيخ أحد أهم الخيارات الصحية والمركبة و المنعشة خلال فصل الصيف عصير الزنجبيل والرمان وهو من أهم المشروبات التى تحتوي علي مضادات أكسدة وتمنح الجسم القوة والنشاط والشعور بالترحيب .


زهرة الخليج
منذ 5 أيام
- زهرة الخليج
ملح البحر.. سر شباب البشرة وحمايتها من الشيخوخة
#بشرة تفضل الكثيرات مستحضرات التجميل الباهظة الثمن للعناية ببشرتهن، وينسين أن أسرار الجمال الحقيقية تختبئ في بساطة الطبيعة. إن أحد هذه الكنوز، التي قد لا نلتفت إليها كثيراً «ملح البحر»، فهذا العنصر الطبيعي الغني بالمعادن، الذي لا يضيف نكهة مميزة فقط، بل يحمل بين بلوراته الصغيرة فوائد مذهلة للبشرة، من تعزيز نضارتها، إلى مكافحة علامات التقدم في السن. ملح البحر.. سر شباب البشرة وحمايتها من الشيخوخة ويبدو أن «ملح البحر» قد يكون أقرب إلى «إكسير الشباب» مما نظن، فكيف يعمل هذا المكون البسيط على حماية البشرة من الشيخوخة المبكرة؟.. وما أفضل الطرق للاستفادة منه ضمن روتين العناية اليومي؟.. لنكتشف معكِ سراً جديداً من أسرار الطبيعة. تحذيرات مهمة قبل استخدام ملح البحر للعناية بالبشرة: رغم فوائد ملح البحر العديدة، إلا أن استخدامه يتطلب بعض الانتباه، خصوصًا عند التعامل مع بشرة الوجه، فهو مناسب لمختلف الفئات العمرية، من المراهقات اللاتي يعانين حب الشباب، إلى البالغات الباحثات عن مظهر بشرة أكثر نضارة وشباباً. لكن تبقى القاعدة الذهبية: «اعرفي نوع بشرتك أولاً». وإذا كنتِ من صاحبات البشرة الحساسة أو المتهيجة، فمن الأفضل استشارة طبيب الجلد قبل إدخال «ملح البحر» إلى روتينكِ اليومي، لأنه قد يسبب تهيجاً، أو شعوراً بالحرقان في بعض الحالات. كما يُنصح بعدم استخدامه على الوجه بشكل يومي، نظراً لطبيعته «الحبيبية»، التي قد تكون قاسية على الجلد، ويكفي استخدامه مرة إلى مرتين في الأسبوع، مع الحرص على ترطيب البشرة جيداً بعد كل استخدام؛ بهدف الحفاظ على توازن البشرة الطبيعي، ومنع الجفاف. ملح البحر.. سر شباب البشرة وحمايتها من الشيخوخة ملح البحر.. مقشر طبيعي يعيد إلى البشرة تألقها: تتمثل إحدى أبرز فوائد «ملح البحر» في قدرته الفعالة على تقشير البشرة بلطف وفاعلية، فتركيبته الطبيعية الغنية بالمعادن، مثل: المغنيسيوم، والكالسيوم، والبوتاسيوم، تساعد على إزالة الخلايا الميتة من سطح الجلد، ما يمنح البشرة ملمساً أكثر نعومة، ومظهراً أكثر إشراقاً. وعلى عكس بعض المقشرات الكيميائية، التي قد تكون قاسية أو مهيّجة، يمنحك «ملح البحر» تقشيراً طبيعياً يحفّز تجدد الخلايا، ويعزز الدورة الدموية في الوجه والجسم. ولتحضير مقشر منزلي فائق الفاعلية، يمكنكِ ببساطة خلط ملح البحر مع القليل من زيت الزيتون، أو زيت جوز الهند، واستخدميه مرة أو مرتين في الأسبوع؛ لتحافظي على بشرتك نضرة ومشرقة، كأنها تنفست من جديد. ملح البحر.. حليفكِ الطبيعي في مكافحة الشيخوخة: لا يقتصر دور ملح البحر على تقشير البشرة فحسب، بل يمتد ليكون عنصرًا فعّالاً في مكافحة علامات التقدّم في السن، فهو يحتوي على معادن نادرة، تساهم في تحسين مرونة الجلد، وتنشيط إنتاج «الكولاجين»، البروتين المسؤول عن شباب البشرة، ومظهرها المشدود. ومع التقدم في العمر، تبدأ البشرة بفقدان هذا الدعم الطبيعي، لتظهر التجاعيد والخطوط الدقيقة، وهنا يأتي دور ملح البحر، الذي يساعد على ترطيب الجلد بعمق، وتنقيته من السموم، وتحفيز الدورة الدموية، ما يمنح الوجه إشراقة أكثر امتلاءً وحيوية. وعند استخدامه ضمن ماسكات أو جلسات استحمام دافئة، يكون ملح البحر بمثابة علاج طبيعي يبطئ مظاهر الشيخوخة، ويمنح البشرة إحساساً متجدداً بالنضارة والنقاء. ملح البحر.. سر شباب البشرة وحمايتها من الشيخوخة ملح البحر لا يزيل التجاعيد تماماً: ملح البحر يساعد في تخفيف مظهر التجاعيد، وتحسين مرونة البشرة بشكل ملحوظ. ومن المهم توضيح أن ملح البحر لا يمكن أن يكون بديلاً عن علاجات التجاعيد العميقة، مثل: الليزر أو الحقن، بل هو داعم طبيعي ممتاز للروتين اليومي؛ للحفاظ على شباب البشرة، والوقاية من تفاقم علامات التقدّم في السن. والمعادن المهمة، مثل: المغنيسيوم والزنك والبوتاسيوم، عناصر تساعد على تحفيز الدورة الدموية في البشرة، ما يعزز وصول الأكسجين والمغذيات للخلايا، والعمل على دعم إنتاج الكولاجين بشكل غير مباشر، من خلال تنشيط البشرة، كما يساعد على إزالة السموم والخلايا الميتة، ما يمنح البشرة مظهراً صحياً ومشرقًا.


الإمارات نيوز
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- الإمارات نيوز
السبانخ: كنز من الحديد والفيتامينات لصحة القلب والعظام
لماذا تعتبر السبانخ من الخضروات السوبر؟ السبانخ من الخضروات الورقية الخضراء التي تحتوي على مجموعة كبيرة من العناصر الغذائية المفيدة لجسم الإنسان. فهي ليست مجرد صحن جانبي لذيذ، بل تُعد مصدراً غنياً بالحديد والفيتامينات التي تلعب دوراً هاماً في الحفاظ على صحة القلب والعظام وتعزيز الطاقة. فوائد السبانخ لصحة القلب يُعتبر السبانخ من الأغذية المثالية لدعم صحة القلب نظرًا لاحتوائه على مضادات الأكسدة، الألياف، والبوتاسيوم، والتي تساهم في: خفض ضغط الدم المرتفع والوقاية من أمراض القلب. الحد من التهابات الأوعية الدموية وتقليل خطر الإصابة بتصلب الشرايين. مساعدة الجسم على تنظيم مستويات الكوليسترول الضار في الدم. أهمية السبانخ في تقوية العظام تحتوي السبانخ على نسبة مرتفعة من فيتامين ك، والكالسيوم، والمغنيسيوم، وهي مكونات أساسية لصحة العظام. حيث تعمل على: تعزيز كثافة العظام والوقاية من هشاشة العظام خاصةً مع التقدم في العمر. المساعدة في إعادة بناء أنسجة العظام وتحسين مرونتها. تحفيز إفراز الإنزيمات المسؤولة عن تجديد العظام وتقويتها. القيمة الغذائية للسبانخ إضافة إلى الحديد وفيتامين ك، تحتوي السبانخ على مجموعة واسعة من الفيتامينات والمعادن مثل: فيتامين أ: يعزز من صحة العين والبشرة. فيتامين ج: يقوي جهاز المناعة ويحسن امتصاص الحديد. حمض الفوليك: ضروري لصحة الخلايا وتجديدها. الحديد: يحارب فقر الدم ويزيد من مستويات الطاقة. الألياف: تسهل عملية الهضم وتحافظ على صحة الجهاز الهضمي. كيفية إدخال السبانخ في نظامك الغذائي يمكنك الاستمتاع بفوائد السبانخ بسهولة عبر طرق متعددة في الطعام: إضافتها إلى السلطات الخضراء مع الليمون وزيت الزيتون. طهيها مع الثوم والبصل كطبق جانبي صحي ولذيذ. مزجها ضمن العصائر الخضراء الطازجة. إضافتها إلى الحساء أو الأطباق الرئيسية مثل اللازانيا والباستا. ختاماً لا شك أن السبانخ تستحق أن تكون جزءاً أساسياً من نظامك الغذائي اليومي لما تحمله من فوائد صحية متعددة، خاصة لدعم صحة القلب والعظام. تناولها بانتظام يساعدك على تحسين طاقتك العامة والتمتع بصحة أفضل. جرب تضمينها في وجباتك واستفد من كنزها الغذائي الطبيعي.