
وزارة الشباب تنظم ندوة ثقافية حول طبيعة الصراع مع العدو الصهيوني وسبل مناهضة التطبيع الشبابي والرياضي
نظمت وزارة الشباب والرياضة اليوم بقصر الشباب الثقافي بأمانة العاصمة بالتعاون مع اللجنة التحضيرية لمؤتمر فلسطين، واللجنة المركزية للحشد والتعبئة، ومركز الدراسات السياسية والاستراتيجية اليمني، ندوة ثقافية بعنوان "طبيعة الصراع مع العدو الصهيوني".
26 سبتمبرنت:-
نظمت وزارة الشباب والرياضة اليوم بقصر الشباب الثقافي بأمانة العاصمة بالتعاون مع اللجنة التحضيرية لمؤتمر فلسطين، واللجنة المركزية للحشد والتعبئة، ومركز الدراسات السياسية والاستراتيجية اليمني، ندوة ثقافية بعنوان "طبيعة الصراع مع العدو الصهيوني".
وفي الندوة، قدَّم وزير الشباب والرياضة الدكتور محمد علي المولَّد ورقة عمل بعنوان "رؤية الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي للصراع مع أهل الكتاب"، تناول فيها الأسس الفكرية والسياسية لهذه الرؤية، والتي انطلقت من قراءة معمَّقة لطبيعة المشروع الصهيوني، باعتباره مشروعًا استعماريًا عالميًا، يستهدف الأمة الإسلامية في عقيدتها، وهويتها، وثقافتها، وليس فلسطين وحدها.
وأشار الدكتور المولَّد في ورقته، إلى أن الشهيد القائد وضع منهجية متكاملة لمواجهة هذا الخطر، تقوم على الوعي الجمعي، والتحرك العملي، وتعبئة الطاقات في كل المجالات، من منطلق أن الصراع مع العدو صراع وجودي لا يقبل الحياد أو التجزئة.. موضحًا أن هذا الفكر الاستراتيجي ما يزال صالحًا لتوجيه الجهود الوطنية والعربية والإسلامية نحو تعزيز الصمود ومقاومة التطبيع.
وخَلُص الوزير في ورقته إلى أن بناء وعي الأمة هو خط الدفاع الأول، وأن على المؤسسات الشبابية والرياضية أن تتحمل مسؤوليتها في صناعة جيل يدرك خطورة المشروع الصهيوني، ويعي ارتباطه العضوي بالسياسات الاستعمارية الغربية، مؤكدًا أن الانتصار يبدأ من الوعي وينتهي بالتحرر الكامل.
وفي المحور الثاني، قدَّم الدكتور محمد حسين النظاري دراسة شاملة بعنوان "توظيف الفعاليات والأنشطة الشبابية والرياضية لصالح قضية الأمة المركزية – فلسطين"، أشار فيها إلى أن قطاعي الشباب والرياضة يمتلكان قوة ناعمة قادرة على التأثير في وعي الجماهير، وصياغة مواقفهم تجاه القضايا المصيرية.
واستعرض النظاري التجربة اليمنية، التي استخدمت الأنشطة الشبابية والرياضية ومسابقات إعلامية شبابية، كمنصة للتضامن مع فلسطين، مشيرًا إلى أن من أبرز التجارب الوطنية التي تعكس تضامن الشباب والرياضة مع القضية الفلسطينية، بطولات "طوفان الأقصى"، التي شهدت مشاركة واسعة من الأندية والفعاليات الرياضية اليمنية، وحملت رموز المقاومة، وعزَّزت الهُويَّة الوطنية لدى الشباب، مشدِّدًا على أهمية استمرار دعم وتطوير مثل هذه المبادرات التي توحِّد الطاقات الشبابية في مواجهة المشروع الصهيوني، وكذلك المسابقات الإعلامية والشبابية، التي تمت تحت مسمى "طوفان الأقصى".
ودعا إلى إعداد خطة وطنية لتسخير الفعاليات الشبابية والرياضية والإعلامية في دعم فلسطين ومناهضة التطبيع.
أما المحور الثالث، فقد قدَّم الدكتور جابر يحيى البواب دراسة بعنوان "مقاطعة الرياضة الإسرائيلية.. الأهداف والنتائج"، استعرض فيها التجارب الدولية في مواجهة التطبيع الرياضي مع الكيان الصهيوني، مبرزًا الدور المحوري للمقاطعة في التأثير على صورة العدو أمام الرأي العام العالمي. وأوضح أن المقاطعة تمثِّل وسيلة مقاومة سلمية وفعَّالة، تُعرِّي الممارسات العنصرية، وتفضح الانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني.. لافتًا إلى أن الاتحادات الرياضية التي تتخذ مواقف واضحة ضد التطبيع تساهم في رفع الوعي العالمي بالقضية.
وأكد البواب أن الضغط الرياضي والشعبي يمكن أن يحد من محاولات الكيان التسلُّل إلى الفضاء الرياضي العربي والإسلامي، داعيًا إلى إنشاء لجان وطنية لمتابعة ورصد أي أشكال للتطبيع الرياضي والتصدي لها.
أدار الندوة الباحث عزيز أبو طالب، وسط حضور واسع من قيادات وكوادر وزارة الشباب والرياضة، وصندوق رعاية النشء والشباب، والجهات التابعة، وممثلي الأندية والاتحادات الرياضية، وعدد من الأكاديميين والمثقفين والمهتمين بالشأنين الثقافي والرياضي، الذين أثروا النقاش بمداخلات قيِّمة.
هذا وقد خرجت الندوة بعدد من التوصيات، أبرزها:
-ضرورة تعزيز الوعي الوطني بخطورة المشروع الصهيوني عبر البرامج الشبابية والرياضية.
-تعزيز الوعي الوطني بخطورة المشروع الصهيوني، عبر البرامج الشبابية والرياضية، وربطها بالهوية الدينية والوطنية.
-إعداد خطة عمل وطنية لدمج الرسائل الداعمة لفلسطين في كل الفعاليات الرياضية والشبابية والثقافية، بما يضمن استمرارية الحضور الفاعل للقضية في وجدان الأجيال.
-مناهضة التطبيع الشبابي والرياضي، بكل أشكاله، والتحذير من محاولات العدو اختراق الفضاء الشبابي عبر أنشطة أو منصات إعلامية أو تكنولوجية موجّهة.
-تفعيل لجان وطنية دائمة لمتابعة ورصد أي ممارسات أو فعاليات تطبيعية، والتنسيق مع الاتحادات الرياضية والشبابية لاتخاذ مواقف واضحة وحازمة.
-استثمار الرياضة كأداة ضغط سياسي وإعلامي لإبراز عدالة القضية الفلسطينية وكشف ممارسات الاحتلال في المحافل الدولية.
-توسيع نطاق بطولة "طوفان الأقصى" وغيرها من الفعاليات الشبابية والرياضية التضامنية، وتنظيمها بشكل دوري وشامل لتعزيز الروح الوطنية والقضائية في أوساط الشباب، وضمان استمرارية الدعم للقضية الفلسطينية من خلال الرياضة.
-إطلاق حملات توعوية شبابية لمواجهة خطاب التطبيع، وتحصين وعي الشباب من الدعاية الصهيونية، مع تشجيعهم على الانخراط في المبادرات التضامنية.
-تعزيز الشراكة بين المؤسسات الرياضية والشبابية ووسائل الإعلام لابتكار محتوى تفاعلي يعكس موقف اليمن الثابت تجاه فلسطين ويرفض التطبيع بكل صوره.
لاتخاذ مواقف واضحة وحازمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


26 سبتمبر نيت
منذ يوم واحد
- 26 سبتمبر نيت
عرض ومسير لخريجي دورات التعبئة في وشحة بحجة
نظمت التعبئة العامة في وشحة محافظة حجة عرضا ومسيرا لعدد من خريجي دورات طوفان الأقصى. وجسد خريجو الدورات العسكرية المفتوحة في المسيجد بعزلة ضاعن من خلال العرض والمسير المهارات المكتسبة من الدورات وما يتمتعون به لياقة واستعداد لمواجهة العدو الصهيوني. وأكدوا الجهوزية الكاملة لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس ومواجهة العدو الصهيوني الغاصب الذي يرتكب أبشع الجرائم الوحشية بحق الأشقاء في غزة. وجدد الخريجون التفويض لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة الباسلة والمجاهدين في غزة.


26 سبتمبر نيت
منذ يوم واحد
- 26 سبتمبر نيت
مسير عسكري وشعبي بمديرية الثورة تعظيما لرسول الله ونصرة لغزة
نظمت مديرية الثورة في أمانة العاصمة، اليوم، مسيرا عسكريا وشعبيا تعظيماً لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ونصرة لغزة والشعب الفلسطيني المظلوم، وتحذيرا للخونة والعملاء من أي تحركات لمحاولة ثني اليمنيين عن إسناد ودعم غزة. وانطلق المسير الذي تقدمه مدير فرع مصلحة الأحوال المدنية بأمانة العاصمة العميد هاشم إبراهيم، من ساحة غرب حديقة الثورة مرورا بشارع عمران وجولة الساعة وشارع الجمهورية والحصبة وشارع القيادة قبل العودة إلى نقطة الانطلاق. وفي المسير الذي شارك فيه، مدير المديرية عقيل السقاف وقيادات محلية ومدراء ومنتسبو المكاتب التنفيذية ووحدات عسكرية وأمنية وخريجو دورات طوفان الأقصى وحشد من أبناء المديرية، رفع المشاركون العلمين اليمني والفلسطيني، مرددين هتافات العزة والكرامة والبراءة من الأعداء وعملاء الصهاينة والأمريكان. وجددوا تفويضهم المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، مؤكدين الاستمرار في دعم ونصرة الشعب الفلسطيني ومجاهديه الأبطال في قطاع غزة الذي يتعرض لجريمة إبادة جماعية وتجويع من قبل العدو الصهيوني بمشاركة مباشرة من الإدارة الأمريكية. وأكد المشاركون جهوزيتهم العالية لخوض معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس" والدفاع عن الوطن، والثبات على الموقف المبدئي في مساندة ودعم المقاومة الفلسطينية ضد الكيان الصهيوني الغاصب حتى تحرير كامل الأراضي المحتلة. وحذروا الخونة وعملاء أمريكا وإسرائيل من أي تحركات تسعى لثني الشعب اليمني عن نصرة وإسناد إخوانه الفلسطينيين، مؤكدين أن اليمنيين لن يتراجعوا عن نصرة فلسطين وغزة مهما كان الثمن. وندد المشاركون في المسير باستمرار الجرائم الوحشية التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني أمام مرأى ومسمع العالم في ظل صمت وتخاذل عربي وإسلامي وتواطؤ دولي إزاء الجرائم ضد الإنسانية التي ترتكب في غزة، مطالبين بفتح باب الجهاد في كل الدول لإيقاف المجازر الصهيونية واستعادة الحق ونصرة فلسطين والأقصى الشريف. وفي المسير، أكد مدير مديرية الثورة أن هذا المسير يمثل رسالة لكل الأعداء بأن الشعب اليمني في أتم الجاهزية للتصدي لأي مؤامرات تحاك ضده. وأشار إلى أنه مهما كانت مؤامرات الأعداء فإن مكرهم سيزول، مؤكدا أن اليمن سيظل مقبرة للغزاة ولن يتمكن الأعداء من تحقيق مآربهم مهما كان مكرهم.


26 سبتمبر نيت
منذ يوم واحد
- 26 سبتمبر نيت
وزارة الشباب تنظم ندوة ثقافية حول طبيعة الصراع مع العدو الصهيوني وسبل مناهضة التطبيع الشبابي والرياضي
26 سبتمبرنت:- نظمت وزارة الشباب والرياضة اليوم بقصر الشباب الثقافي بأمانة العاصمة بالتعاون مع اللجنة التحضيرية لمؤتمر فلسطين، واللجنة المركزية للحشد والتعبئة، ومركز الدراسات السياسية والاستراتيجية اليمني، ندوة ثقافية بعنوان "طبيعة الصراع مع العدو الصهيوني". 26 سبتمبرنت:- نظمت وزارة الشباب والرياضة اليوم بقصر الشباب الثقافي بأمانة العاصمة بالتعاون مع اللجنة التحضيرية لمؤتمر فلسطين، واللجنة المركزية للحشد والتعبئة، ومركز الدراسات السياسية والاستراتيجية اليمني، ندوة ثقافية بعنوان "طبيعة الصراع مع العدو الصهيوني". وفي الندوة، قدَّم وزير الشباب والرياضة الدكتور محمد علي المولَّد ورقة عمل بعنوان "رؤية الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي للصراع مع أهل الكتاب"، تناول فيها الأسس الفكرية والسياسية لهذه الرؤية، والتي انطلقت من قراءة معمَّقة لطبيعة المشروع الصهيوني، باعتباره مشروعًا استعماريًا عالميًا، يستهدف الأمة الإسلامية في عقيدتها، وهويتها، وثقافتها، وليس فلسطين وحدها. وأشار الدكتور المولَّد في ورقته، إلى أن الشهيد القائد وضع منهجية متكاملة لمواجهة هذا الخطر، تقوم على الوعي الجمعي، والتحرك العملي، وتعبئة الطاقات في كل المجالات، من منطلق أن الصراع مع العدو صراع وجودي لا يقبل الحياد أو التجزئة.. موضحًا أن هذا الفكر الاستراتيجي ما يزال صالحًا لتوجيه الجهود الوطنية والعربية والإسلامية نحو تعزيز الصمود ومقاومة التطبيع. وخَلُص الوزير في ورقته إلى أن بناء وعي الأمة هو خط الدفاع الأول، وأن على المؤسسات الشبابية والرياضية أن تتحمل مسؤوليتها في صناعة جيل يدرك خطورة المشروع الصهيوني، ويعي ارتباطه العضوي بالسياسات الاستعمارية الغربية، مؤكدًا أن الانتصار يبدأ من الوعي وينتهي بالتحرر الكامل. وفي المحور الثاني، قدَّم الدكتور محمد حسين النظاري دراسة شاملة بعنوان "توظيف الفعاليات والأنشطة الشبابية والرياضية لصالح قضية الأمة المركزية – فلسطين"، أشار فيها إلى أن قطاعي الشباب والرياضة يمتلكان قوة ناعمة قادرة على التأثير في وعي الجماهير، وصياغة مواقفهم تجاه القضايا المصيرية. واستعرض النظاري التجربة اليمنية، التي استخدمت الأنشطة الشبابية والرياضية ومسابقات إعلامية شبابية، كمنصة للتضامن مع فلسطين، مشيرًا إلى أن من أبرز التجارب الوطنية التي تعكس تضامن الشباب والرياضة مع القضية الفلسطينية، بطولات "طوفان الأقصى"، التي شهدت مشاركة واسعة من الأندية والفعاليات الرياضية اليمنية، وحملت رموز المقاومة، وعزَّزت الهُويَّة الوطنية لدى الشباب، مشدِّدًا على أهمية استمرار دعم وتطوير مثل هذه المبادرات التي توحِّد الطاقات الشبابية في مواجهة المشروع الصهيوني، وكذلك المسابقات الإعلامية والشبابية، التي تمت تحت مسمى "طوفان الأقصى". ودعا إلى إعداد خطة وطنية لتسخير الفعاليات الشبابية والرياضية والإعلامية في دعم فلسطين ومناهضة التطبيع. أما المحور الثالث، فقد قدَّم الدكتور جابر يحيى البواب دراسة بعنوان "مقاطعة الرياضة الإسرائيلية.. الأهداف والنتائج"، استعرض فيها التجارب الدولية في مواجهة التطبيع الرياضي مع الكيان الصهيوني، مبرزًا الدور المحوري للمقاطعة في التأثير على صورة العدو أمام الرأي العام العالمي. وأوضح أن المقاطعة تمثِّل وسيلة مقاومة سلمية وفعَّالة، تُعرِّي الممارسات العنصرية، وتفضح الانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني.. لافتًا إلى أن الاتحادات الرياضية التي تتخذ مواقف واضحة ضد التطبيع تساهم في رفع الوعي العالمي بالقضية. وأكد البواب أن الضغط الرياضي والشعبي يمكن أن يحد من محاولات الكيان التسلُّل إلى الفضاء الرياضي العربي والإسلامي، داعيًا إلى إنشاء لجان وطنية لمتابعة ورصد أي أشكال للتطبيع الرياضي والتصدي لها. أدار الندوة الباحث عزيز أبو طالب، وسط حضور واسع من قيادات وكوادر وزارة الشباب والرياضة، وصندوق رعاية النشء والشباب، والجهات التابعة، وممثلي الأندية والاتحادات الرياضية، وعدد من الأكاديميين والمثقفين والمهتمين بالشأنين الثقافي والرياضي، الذين أثروا النقاش بمداخلات قيِّمة. هذا وقد خرجت الندوة بعدد من التوصيات، أبرزها: -ضرورة تعزيز الوعي الوطني بخطورة المشروع الصهيوني عبر البرامج الشبابية والرياضية. -تعزيز الوعي الوطني بخطورة المشروع الصهيوني، عبر البرامج الشبابية والرياضية، وربطها بالهوية الدينية والوطنية. -إعداد خطة عمل وطنية لدمج الرسائل الداعمة لفلسطين في كل الفعاليات الرياضية والشبابية والثقافية، بما يضمن استمرارية الحضور الفاعل للقضية في وجدان الأجيال. -مناهضة التطبيع الشبابي والرياضي، بكل أشكاله، والتحذير من محاولات العدو اختراق الفضاء الشبابي عبر أنشطة أو منصات إعلامية أو تكنولوجية موجّهة. -تفعيل لجان وطنية دائمة لمتابعة ورصد أي ممارسات أو فعاليات تطبيعية، والتنسيق مع الاتحادات الرياضية والشبابية لاتخاذ مواقف واضحة وحازمة. -استثمار الرياضة كأداة ضغط سياسي وإعلامي لإبراز عدالة القضية الفلسطينية وكشف ممارسات الاحتلال في المحافل الدولية. -توسيع نطاق بطولة "طوفان الأقصى" وغيرها من الفعاليات الشبابية والرياضية التضامنية، وتنظيمها بشكل دوري وشامل لتعزيز الروح الوطنية والقضائية في أوساط الشباب، وضمان استمرارية الدعم للقضية الفلسطينية من خلال الرياضة. -إطلاق حملات توعوية شبابية لمواجهة خطاب التطبيع، وتحصين وعي الشباب من الدعاية الصهيونية، مع تشجيعهم على الانخراط في المبادرات التضامنية. -تعزيز الشراكة بين المؤسسات الرياضية والشبابية ووسائل الإعلام لابتكار محتوى تفاعلي يعكس موقف اليمن الثابت تجاه فلسطين ويرفض التطبيع بكل صوره. لاتخاذ مواقف واضحة وحازمة.