
ترمب يأمر مصممي رقائق أمريكيين بالتوقف عن البيع للصين
ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز اليوم الأربعاء نقلا عن عدة أشخاص مطلعين أن إدارة الرئيس دونالد ترمب أمرت شركات أمريكية تقدم برامج تستخدم في تصميم أشباه الموصلات بالتوقف عن بيع خدماتها للمجموعات الصينية.
وأضاف التقرير أن مجموعات التصميم الآلي الإلكتروني، والتي تشمل كيدانس وسينوبسيس وسيمنس إي.دي.إيه، تلقت أمرا من وزارة التجارة أمرت بالتوقف عن توريد تقنياتها.
وبحسب أشخاص استشهد بهم تقرير فاينانشيال تايمز، صدر الأمر للشركات من مكتب الصناعة والأمن التوجيه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 20 دقائق
- الشرق السعودية
وزير الخزانة الأميركي: المفاوضات التجارية مع الصين "متعثرة بعض الشيء"
قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، الخميس، إن المفاوضات التجارية مع الصين "متعثرة بعض الشيء"، وإن التوصل إلى اتفاق نهائي سيحتاج على الأرجح إلى تدخل مباشر من الرئيس دونالد ترمب ونظيره الصيني شي جين بينج. وبعد أسبوعين من مفاوضات مثمرة قادها بيسنت وتمخضت عن هدنة مؤقتة في الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، قال بيسنت لـ"فوكس نيوز" إن وتيرة التقدم منذ ذلك الحين بطيئة، لكنه توقع إجراء المزيد من المحادثات خلال الأسابيع القليلة المقبلة. وأضاف: "أعتقد أننا سنجري في مرحلة ما مكالمة هاتفية بين الرئيسين". وتابع "نظراً لأهمية المحادثات وتشعبها (...) يتطلب الأمر تدخلا مباشراً من الرئيسين، فالعلاقة بينهما قوية، وأنا متأكد من أن الصينين سيأتون إلى طاولة المفاوضات عندما يوضح الرئيس ترمب توجهاته". وأعلنت واشنطن وبكين، الشهر الجاري، التوصل لاتفاق لخفض الرسوم الجمركية المضادة في إطار سعيهما لإنهاء حرب تجارية أربكت الاقتصاد العالمي، وأثارت قلق الأسواق المالية، بالإضافة إلى منْح أكبر اقتصادين في العالم مهلة إضافية قدرها 3 أشهر لحل خلافاتهما. وبموجب الاتفاق الجديد، ستلغي الولايات المتحدة رسوماً جمركية إضافية بنسبة 91% على المنتجات الصينية، فيما ستخفض بكين بدورها رسوماً إضافية بنسبة 91% على الواردات الأميركية، كما سيعلق البلدان الرسوم المتبادلة بنسبة 24%، وسيلتزمان بتطبيق هذه التعديلات الجمركية في 14 مايو. ومع ذلك، لا تزال هناك نقاط خلاف بين الجانبين، بما في ذلك بشأن الرقائق التي تُشغّل خدمات الذكاء الاصطناعي، إذ هددت وزارة التجارة الصينية باتخاذ إجراءات قانونية ضد أي جهة تُطبّق قيوداً أميركية على رقاقات شركة "هواوي تكنولوجيز".


أرقام
منذ 32 دقائق
- أرقام
هيئة البورصات الأميركية تنهي معركتها القانونية مع بينانس
تحركت هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية لوضع حد لمعركتها القانونية ضد بورصة العملات المشفرة "بينانس هولدينغز"، في أحدث إشارة على التحوّل الكبير في كيفية تعامل الهيئة مع تنظيم سوق العملات المشفرة. وقدمت الهيئة، إلى جانب الشريك المؤسس لـ"بينانس" تشانغبينغ جاو، طلباً مشتركاً يوم الخميس لتجميد القضية لدى المحكمة الفيدرالية لمقاطعة كولومبيا. وجاءت هذه الخطوة عقب طلب مشترك سابق في فبراير الماضي لتجميد الدعوى لمدة 60 يوماً. وفي حينه، قالت الهيئة وجاو إن تشكيل رئيس الهيئة بالإنابة آنذاك، مارك أوييدا، فريقاً خاصاً لصياغة سياسة تنظيمية للعملات المشفرة يبرّر تعليق القضية، مشيرين إلى أن عمل الفريق قد يؤثر على مآلات الدعوى. وينصّ الطلب الأخير على شطب القضية، ما يعني أنه لا يمكن إعادة رفعها، ومن دون تحميل أي من الطرفين رسوماً أو تكاليف. "انتصار هائل للقطاع" وصفت "بينانس" في منشور على منصة "إكس" قرار الشطب بأنه "انتصار هائل لقطاع العملات المشفرة". وقدّمت الشركة شكرها لرئيس هيئة الأوراق المالية بول أتكينز، وللرئيس الأميركي دونالد ترمب "لدفاعهما ضد ممارسات تنظيم القطاع عبر التقاضي". وكانت الهيئة قد رفعت دعوى ضد "بينانس" في يونيو 2023، متهمة الشركة وشريكها المؤسس بسوء إدارة أموال العملاء، وتضليل المستثمرين والهيئات التنظيمية، وانتهاك قوانين الأوراق المالية الأميركية. كما اتهمت الهيئة "بينانس" بتقديم أوراق مالية غير مسجّلة للمستثمرين الأميركيين. وفي نوفمبر 2023، أقرّت الشركة وجاو بالذنب في تهم منفصلة تتعلق بانتهاك قوانين مكافحة غسل الأموال والعقوبات الأميركية، ووافقت الشركة على دفع تسوية مالية بقيمة 4.3 مليار دولار. كما وافق جاو على دفع غرامة قدرها 50 مليون دولار، والتنحي عن منصبه كرئيس تنفيذي. جاءت هذه الخطوات بعد تحقيقات مطولة قادتها وزارة العدل الأميركية، وهيئة تداول السلع الآجلة، ووزارة الخزانة.


أرقام
منذ 33 دقائق
- أرقام
أمريكا: على بوتين قبول الاتفاق المطروح لإنهاء الحرب في أوكرانيا
قالت الولايات المتحدة لمجلس الأمن الدولي إن الاتفاق المعروض الآن لإنهاء الحرب في أوكرانيا هو "أفضل نتيجة ممكنة لروسيا" وإنه ينبغي للرئيس فلاديمير بوتين أن يقبله.