
بحسب شركة كي بي إم جي (KPMG) (تعتبر واحدة من أربع أكبر شركات محاسبة في العالم أو
❗️بحسب شركة كي بي إم جي (KPMG) (تعتبر واحدة من أربع أكبر شركات محاسبة في العالم أو ما يعرف بال Big Four)
🔅في تقريرها الذي نشر التي نشرت بتاريخ 30 يونيو 2025: ✔️ أن موجودات صندوق الاستثمارات العامة تجاوزت 4.3 تريليون ريال (1.15 تريليون دولار) ✔️ ما يوازي 91.5 بالمائة من قيمة الناتج المحلي الإجمالي للمملكة للعام 2024 بالأسعار الثابتة ✔️ بزيادة في قيمة موجودات الصندوق 16.2 بالمائة مقارنةً بالعام 2023
✔️نمت أصول الصندوق من 3.7 تريليون إلى 4.3 تريليون.
المصدر : رائـد | منصة x

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 23 دقائق
- الوئام
الهند والصين تبحثان إحياء التجارة الحدودية بعد 5 سنوات من التوقف
تجري الهند والصين محادثات سرية لاستئناف التجارة الحدودية للسلع المحلية بعد توقف دام أكثر من 5 سنوات، وفقًا لمصادر مطلعة في نيودلهي. أكد مسؤولون هنود لوكالة 'بلومبرغ' أن البلدين يدرسان إعادة فتح نقاط تجارية محددة على طول حدودهما المتنازع عليها في جبال الهيمالايا، والتي تم إغلاقها خلال جائحة كوفيد-19. وقال المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها: 'المفاوضات جارية على المستوى الثنائي، لكنها لا تزال في مراحلها الأولى'. بدورها، أعربت وزارة الخارجية الصينية عن استعداد بكين لتعزيز التعاون مع الهند في هذا المجال، مشيرة في بيان لها إلى أن هذه التجارة ساهمت تاريخيًا في تحسين معيشة السكان المحليين. وأضافت: 'نحن نؤيد الحوار البناء الذي يخدم مصالح الطرفين'. يذكر أن البلدين كانا يتبادلان سلعًا محلية مميزة عبر ثلاث نقاط حدودية لمدة تزيد عن 30 عامًا، تشمل منتجات تقليدية (سجاد، أثاث خشبي، فخار)، مواد غذائية (توابل، علف حيواني)، منتجات طبية وصناعية (نباتات طبية، أدوات كهربائية). تعود جذور الأزمة الحالية إلى عام 2020، عندما أدت اشتباكات حدودية دامية في منطقة لاداخ إلى مقتل 20 جنديًا هنديًا وأربعة صينيين على الأقل، ما دفع البلدين إلى تعزيز وجودهما العسكري على الحدود وتجميد العديد من أوجه التعاون، بما في ذلك هذه التجارة الصغيرة التي لم تتجاوز قيمتها 3.16 مليون دولار سنويًا قبل التوقف


Independent عربية
منذ 38 دقائق
- Independent عربية
الكاكاو في قبضة الأزمة: حلاوة الطعم لا تمحو مرارة الأسعار
في أسواق العالم، حيث تصطف قوالب الشوكولاتة اللامعة على الرفوف كقطع من السعادة المغلفة، يختبئ خلف كل لوح قصة أزمة عالمية، فالكاكاو، القلب النابض لهذه الحلوى الساحرة، يمر بمرحلة جفاف في الإمدادات، تاركاً أسعار الشوكولاتة ترتفع كفقاعات لا تهدأ. في شتاء 2024، كان العالم يعيش على وقع "حمى الذهب البني"، إذ قفزت أسعار الكاكاو إلى عنان السماء، مسجّلةً رقماً تاريخياً بلغ 12931 دولاراً للطن، وكأن حبوبه الصغيرة قد تحوّلت فجأة إلى مجوهرات بنية اللون. في أسواق نيويورك ولندن، كان التجار يتنفسون ببطء، وكل حركة في الرسم البياني كانت تثير العرق على الجباه، ومع شروق شمس 2025، تلاشت تلك النشوة، وافتتحت العقود الفورية في أبريل (نيسان) الماضي عند 8118 دولاراً، هبوطاً حاداً أشبه بصفعة أيقظت السوق من حلمه. الأمطار تحكم الأسعار حتى حين حاولت الأسعار التقاط أنفاسها في مايو (أيار) متجاوزة حاجز الـ10 آلاف دولار، لم يطل الأمر، وسرعان ما انحدرت في يوليو (تموز) الماضي إلى 8376 دولاراً. السبب أن غرب أفريقيا– مهد الكاكاو– بدأ يتعافى، فالأمطار جاءت في موعدها، والأشجار استردت بعض عافيتها، لكن وراء هذا التحسن، بقيت جروح قديمة مفتوحة: مزارع هرِمة، وأمراض متربصة، واستثمارات مؤجلة. توقعات الخبراء تباينت مثل مذاقات الشوكولاتة نفسها، فالبنك الدولي رأى أن الأسعار قد تعود للارتفاع 9 في المئة هذا العام، قبل أن تتراجع في 2026 مع وفرة الإنتاج، فيما تبنّت مؤسسة "آي أن جي" نغمة أكثر حذراً: السوق متقلب، وقد تهبط أكثر إذا استقر الحصاد. كيف تحوّل الكاكاو خلال عام؟ اللافت أن الكاكاو تحوّل خلال عام واحد من بطل السلع في 2024 إلى أحد أسوأ المؤدين في 2025، فالفائض العالمي عاد، ولو بخجل، لكن المخزونات ما زالت عند مستويات تاريخية متدنية. وفي مكاتب التداول، تقلصت مراكز الشراء بنصفها منذ يناير (كانون الثاني) الماضي، وفي مزارع كوت ديفوار وغانا، يراقب المزارعون السماء أكثر مما يراقبون الأسواق، فالمطر هو الحكم الأخير، والحرارة المرتفعة قد تحرق القرون الصغيرة للكاكاو قبل أن ترى موسم الحصاد. في المقابل، تتأهب شركات الشوكولاتة الكبرى للمواسم الذهبية للطلب مثل عيد الفصح، وعيد الحب، وعيد الميلاد، إذ تتكدس الطلبات وتنتعش الأسعار موقتاً. لكن اللعبة لا يحكمها الطقس وحده، فالدولار الأميركي القوي يجعل الكاكاو أغلى للمشترين الأجانب وأربح للمصدرين، والسياسات التجارية قد تقلب الطاولة، فمجرد شائعة عن تعريفة أميركية على الكاكاو الإيفواري كفيلة بارتجاف السوق، بينما أي انفراج تجاري قد يهدّئ العاصفة. كم سيرتفع سعر الكاكاو؟ وفي ظل هذه الأمواج المتلاطمة من الطقس والسياسة والعملات، يحاول المحللون استشراف المستقبل، بعضهم مثل Wallet Investor يتنبأ برحلة صعود جديدة، حتى 17900 دولار للطن بحلول 2030، وآخرون يرون أن الحبة البنية ستظل رهينة المزاج العالمي، تتأرجح بين رفاهية الأغنياء ومتعة الفقراء. حتى وإن كانت أسعار الكاكاو الخام قد انخفضت قليلاً، فإن الشوكولاتة التي تلمع أمام الأعين في المتاجر لا تعرف طريق الانخفاض بعد، والسبب أن شركات الشوكولاتة الكبيرة أمنت حاجاتها من الكاكاو قبل نحو عام بأسعار مرتفعة، كمن اشترى بذوراً في موسم جفاف. لكن على المدى الطويل، هناك بصيص أمل يلوح من بعيد، فشركات مثل "مونديليز"، التي تقف خلف علامة "كادبوري" الشهيرة، تؤمن بأن أسعار الكاكاو ستنحني في نهاية المطاف نحو الانخفاض، لتعود الشوكولاتة مجدداً في متناول اليد وربما القلب أيضاً. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) لكن الأرقام لا تخطئ، فطحن الكاكاو، المقياس الصامت لشهية العالم نحو الشوكولاتة، انخفض في الربع الثاني من عام 2025 بنسبة 7.2 في المئة في أوروبا، و16 في المئة في آسيا، و2.8 في المئة في أميركا الشمالية، بحسب مذكرة حديثة لـ"جيه بي مورغان". "السماء قد تخبئ مفاجآت" ترى المتخصصة في استراتيجيات السلع لدى "جيه بي مورغان"، تريسي ألين، أن الجرح بدأ العام الماضي، حين قفزت الأسعار إلى مستويات تاريخية، لتصطدم المصانع بجدار كلفة مرتفع وتوافر محدود للحبوب. ومع أن النصف الثاني من 2025 لا يعد بانتعاش سريع، إلا أن السماء قد تخبئ مفاجآت، فأي أمطار غزيرة في غرب أفريقيا قد تعيد الحياة إلى أشجار الكاكاو، وتحمل معها محصولاً أكبر في موسم 2025-2026، وربما أسعاراً أخف وطأة. لكن الحذر سيد الموقف، فالتحسن يعتمد على الطقس، والطقس يعرف كيف يغيّر مزاجه في لحظة، وحتى مع التوقعات بزيادة الإنتاج في الإكوادور واستمرار التعافي في غرب أفريقيا، تبقى "جيه بي مورغان" ثابتة على تقديرها: 6000 دولار للطن في المدى المتوسط، حتى تستعيد السوق توازنها. أما المستهلكون، فوجدوا في انخفاض الأسعار الأخير فرصة لالتقاط أنفاسهم عبر عقود آجلة أرخص، بينما يواصل المنتجون تسعير محاصيلهم الجديدة. في المقابل، الشوكولاتة على أرفف المتاجر تزداد بريقاً… وسعراً. العلامات التجارية الفاخرة تواصل التمدد، بينما يلجأ كثيرون إلى العلامات الأرخص، تاركين وراءهم رفوفاً كانت يوماً موطنهم المفضل، ومع توقع ارتفاع أسعار الشوكولاتة حتى 10 في المئة هذا العام، يخشى البعض أن يتحول مذاقها من حلوٍ يبهج القلب إلى مرارة تذكرنا أن وراء كل قطعة حلوة، معركة اقتصادية تدور في الخفاء، ليبقى السؤال معلّقاً: هل ستظل الشوكولاتة حلوة كما عرفناها، أم أن طعمها سيحمل يوماً ما مرارة الأسعار؟


شبكة عيون
منذ ساعة واحدة
- شبكة عيون
"أرابيكا ستار" تتحول للخسارة بالنصف الأول للعام 2025 لانخفاض الإيرادات
"أرابيكا ستار" تتحول للخسارة بالنصف الأول للعام 2025 لانخفاض الإيرادات ★ ★ ★ ★ ★ الرياض- مباشر: كشفت النتائج المالية الأولية لشركة ستار العربية تحولها للخسارة خلال النصف الأول للعام 2025 مقارنة بأرباح كانت سجلتها الشركة في النصف المقارن للعام الماضي. وأوضحت الشركة في بيان لها اليوم الخميس على "تداول" أن صافي الخسارة بلغ نحو 843 ألف ريال، مقابل أرباح بلغت 1.70 مليون ريال في الفترة المقارنة من العام الماضي. وعزت الشركة تسجيلها صافي خسارة خلال النصف الأول من العام الجاؤي بشكل رئيسي إلى انخفاض المبيعات بنسبة تقارب 13% نتيجة زيادة المنافسة وافتتاح فروع جديدة لمنافسين بالقرب من مواقع الشركة، بالإضافة إلى إغلاق بعض الفروع ذات الأداء العالي بسبب أعمال صيانة في المحطات المتواجدة بها. وانخفضت المبيعات/الايرادات إلى 24.388 مليون ريال، مقابل 28.03 مليون ريال في النصف المقارن للعام 2024، بنسبة 13%. ويعود هذا الانخفاض بشكل رئيسي إلى زيادة المنافسة في منطقة القصيم من خلال انتشار فروع لمنافسين معروفين على مستوى العلامة التجارية بعدد يفوق 35 فرعًا، في منطقة تمركز فروعنا (مدينة القصيم) التي تمثل مبيعاتها ما نسبته 76% من إجمالي مبيعات الشركة للفترة، بعدد 67 فرعًا، وتغير سلوك المستهلك نتيجة تجربة منتجات المنافسين الجدد، الذين يقدمون خصومات تصل إلى 50% بمناسبة الافتتاح، مما أثر بشكل مباشر على فروعنا القريبة من مواقعهم. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات: ارتفاع الأصول المدارة لصندوق الاستثمارات العامة إلى 3.42 تريليون ريال في 2024 السيادي السعودي يملك استثمارات في 15 شركة بـ"تداول" بقيمة سوقية 1.1 تريليون ريال الرميان: 10% مساهمة صندوق الاستثمارات العامة بالناتج المحلي غير النفطي للمملكة عدد شركات محفظة صندوق الاستثمارات يصل إلى 225 شركة بنهاية 2024 مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية اقتصاد