
اكتشفي سر البشرة المتوهجة مع تقنية Skin Booster الحديثة
هنا تبرز تقنية Skin Booster كواحدة من أبرز أسرار الجمال الجديدة، بفضل قدرتها الفريدة على ترطيب البشرة بعمق، ومنحها توهجاً طبيعياً وملمساً مخملياً يُلاحظ من الجلسة الأولى.
لذلك، إليك تقنية عالم الـSkin Booster، وتعرفي على فوائده وأضراره، وتفاصيل الجلسة، لتكتشفي كيف يمكنكِ أن تتألقي بإشراقة زجاجية بمدة قصيرة.
ما هو الـ Skin Booster؟
الـ Skin Booster هو علاج تجميلي غير جراحي يعتمد على حقن حمض الهيالورونيك بتركيز منخفض إلى متوسط في طبقات الجلد العميقة. على عكس الفيلر الذي يُستخدم لملء التجاعيد أو تغيير معالم الوجه، فإن الـSkin Booster يهدف إلى تحسين جودة البشرة من الداخل، من خلال:
تعزيز الترطيب الداخلي
تنشيط إنتاج الكولاجين والإيلاستين
منح الجلد مرونة وامتلاء طبيعيين
تُعرف هذه التقنية أيضاً بأسماء مثل: "الميزو فيلر" أو "الحقن المُرطب"، وقد لاقت رواجاً كبيراً بين النجمات والمؤثرات اللواتي يسعين لبشرة لامعة وخالية من العيوب.
روزي هنتنغتون وايتلي وسر بشرتها الرطبة
هل النتائج من الجلسة الأولى حقيقة أم مبالغة؟
السر في تأثير الـSkin Booster السريع يعود إلى تركيبة الهيالورونيك أسيد النقي، الذي يملك قدرة فائقة على جذب الماء واحتجازه داخل الجلد، مما يجعل البشرة تبدو أكثر نعومة، وإشراقاً، وامتلاءً حتى بعد جلسة واحدة فقط. ومع التكرار، بالطبع تصبح النتائج أكثر ثباتاً وعمقاً.
لمن تناسب هذه التقنية؟
تُعتبر تقنية الـSkin Booster مثالية لكل امرأة تبحث عن إشراقة طبيعية ونعومة ملموسة، وخاصة في الحالات التالية:
البشرة الجافة والباهتة
تناسب هذه التقنية صاحبات البشرة الجافة والباهتة
الخطوط الرفيعة المبكرة
البشرة المتضررة من أشعة الشمس
فقدان المرونة والنضارة بسبب التقدم في السن أو التعب المزمن
قبل المناسبات المهمة أو الرسمية مثل الزفاف أو حفلات الخطوبة للحصول على إشراقة فورية
هل تُعد بديلاً للفيلر أو البوتوكس؟
لا تُعد تقنية الـSkin Booster بديلاً للفيلر أو البوتوكس، بل هي مكمّل ذكي لهما. ففي حين يركّز البوتوكس على إرخاء العضلات المسببة للتجاعيد، ويهدف الفيلر إلى إعادة الامتلاء، يعمل الـSkin Booster على تغذية البشرة من الداخل وتحسين نوعيتها. وغالباً ما ينصح الأطباء بدمج هذه العلاجات لتحقيق أفضل النتائج.
عدد الجلسات والفاصل الزمني بينهما
رغم أن التحسّن يبدو واضحاً بعد الجلسة الأولى، إلا أن أغلب الأطباء يوصون بسلسلة من 3 جلسات تفصل بينها 3 إلى 4 أسابيع، ثم جلسة واحدة كل 6 أشهر للحفاظ على النتائج. وتُجرى الجلسة في العيادة خلال 20 إلى 30 دقيقة، كما يمكنك العودة إلى نشاطاتك اليومية فوراً، مع إمكانية حدوث احمرار بسيط يختفي خلال ساعات.
كيفية العناية بالبشرة بعد جلسة الـSkin Booster
لضمان أفضل النتائج، من الأفضل باتباع روتين بسيط بعد الجلسة يشمل:
تجنب المكياج لمدة 24 ساعة
تجنب المكياج لمدة 24 ساعة لتجنب أي أضرار
استخدام كريم مهدئ ومرطب غني
الابتعاد عن الحرارة العالية الساونا، والشمس المباشرة لمدة يومين
تطبيق واقٍ شمسي بدرجة حماية عالية
هل للـSkin Booster أضرار؟
رغم أن تقنية Skin Booster تعد من أكثر العلاجات التجميلية أماناً وفعالية في ترطيب البشرة وتجديدها من الداخل، إلا أنها كغيرها من العلاجات الجلدية التي تعتمد على الحقن وقد تحمل بعض الآثار الجانبية المؤقتة أو النادرة، والتي من الأفضل أن تعرفيها قبل اتخاذ القرار بالخضوع لها.
احمرار وتورم خفيف في موضع الحقن
في الساعات الأولى بعد الجلسة، قد تلاحظين ظهور احمرار بسيط أو تورم موضعي في أماكن الحقن. يعود ذلك إلى دخول الإبرة إلى الجلد وتفاعل البشرة مع المادة المحقونة.عادة ما يختفي هذا التهيج خلال 24 إلى 48 ساعة دون تدخل طبي.
من أضرار تقنية Skin Boosterاحمرار وتورم خفيف في موضع الحقن
كدمات سطحية مؤقتة
في بعض الحالات، قد تتسبب الإبرة في إصابة شعيرات دموية صغيرة، ما يؤدي إلى ظهور كدمات خفيفة، خاصة إذا كانت البشرة رقيقة أو لدى النساء اللواتي يتناولن المكملات مثل زيت السمك والفيتامين E.
يمكنك تفاديها عبر التوقف عن تناول هذه المكملات قبل الجلسة بعد استشارة الطبيب.
حساسية أو تفاعل جلدي
رغم أن حمض الهيالورونيك مادة طبيعية موجودة في الجسم، إلا أن بعض النساء قد يُصبن برد فعل تحسسي نادر تجاه إحدى مكونات المحلول المحقون أو المواد الحافظة.لهذا السبب، من الأفضل الخضوع للجلسة لدى طبيب متخصص يُجري اختبار حساسية إذا لزم الأمر.
نتوءات تحت الجلد أو تكتل بسيط
في حالات نادرة، قد يتكوّن تكتل صغير في الجلد إذا لم يتم توزيع المادة المحقونة بشكل متوازن. يظهر هذا غالباً في مناطق مثل تحت العين أو الوجنتين.
الخبرة الطبية تلعب دوراً حاسماً في منع هذا الأمر، ويمكن علاجه غالباً بتدليك لطيف أو إذابة المادة إن لزم الأمر.
عدوى جلدية
كما هو الحال مع أي إجراء يعتمد على اختراق الجلد، تبقى هناك نسبة ضئيلة لاحتمال حدوث عدوى بكتيرية، خصوصاً إذا لم يتم تعقيم الأدوات أو تجاهل تعليمات ما بعد الجلسة.
لتفادي هذا الخطر، من الأفضل بعدم لمس الوجه كثيراً بعد الجلسة، والامتناع عن السباحة أو استخدام المكياج لمدة 24 ساعة.
بعض أسماء النجمات اللواتي اخترن التوهّج الطبيعيفي روتين الجمال:
رغم أن الكثير من النجمات يفضلن الحفاظ على خصوصية روتين جمالهن، إلا أن بعضهن لم يترددن في الكشف عن سر البشرة المضيئة والمتجانسة التي يظهرن بها أمام الكاميرات وفي الإطلالات اليومية. فقد أصبحت تقنية Skin Booster جزءاً أساسياً من روتين العناية بالبشرة للعديد من المشاهير اللواتي يعتمدن المظهر الطبيعي المصقول بدلاً من التعديلات الجذرية.
العارضة العالمية بيلا حديد، مثلاً، تُعرف ببشرتها المتألقة وملامحها المشرقة من دون مبالغة في التجميل. ويُقال إنها من أوائل النجمات اللواتي دمجن الـSkin Booster ضمن جدولهن التجميلي. كذلك، الممثلة البريطانية روزي هنتنغتون وايتلي التي تتميّز ببشرة ندية ومضيئة على الدوام، اعترفت في إحدى مقابلاتها بأنها تلجأ إلى هذه التقنية لترطيب بشرتها من الداخل وتحسين نسيجها.
بيلا حديد من النجمات اللواتي اخترن التوهج الطبيعي
أما كيم كارداشيان، التي تشتهر باهتمامها العميق بأحدث العلاجات التجميلية، فقد شاركت متابعيها بتجربتها مع Skin Booster عبر حسابها، مؤكدة أنه "سر الإشراقة الهادئة" التي تبدو وكأنها طبيعية بالكامل.
سر إشراقة كيم كارديشيان هي تقنية Skin Booster
فهذه الأسماء وبالطبع غيرها تؤكد أن الجمال الحقيقي لا يعني التغيير، بل التحسين وخاصة من الداخل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 2 ساعات
- مجلة سيدتي
ما هي الكمية المناسبة من الشوكولاتة لطفلك يوميًا؟
هذه الحلوى اللذيذة المحبوبة، برائحتها الناعمة والغنية، استحوذت على براعم التذوق لدى عدد لا يحصى من الناس وأصبحت خيارًا مفضلًا للوجبات الخفيفة للعديد من الأشخاص في حياتهم اليومية. ولكن في أي سن يمكن للأطفال الاستمتاع بالشوكولاتة اللذيذة؟ بشكل عام، يمكن للأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 3 سنوات أن يفكروا في تجربة كمية صغيرة، فوفقًا لتوصيات الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (AAP) فإن 70% من الشوكولاتة الداكنة تعادل حوالي 8 جرام للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و6 سنوات، و11 جرامًا للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و9 سنوات، و13 جرامًا للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و12 عامًا. ومن المستحسن إجراء التعديل الشامل بناءً على بنية جسم الطفل وعاداته الغذائية والمعايير الغذائية للمنطقة. فما هي التفاصيل التي يمدك بها الأطباء والاختصاصيون في هذا المجال؟ ما هي أنواع الشوكولاتة الموجودة؟ يتم تصنيع الشوكولاتة بشكل أساسي من حبوب الكاكاو، ويتم إضافة مكونات مختلفة في عمليات الإنتاج المختلفة، بما في ذلك زبدة الكاكاو، والكافيين، والسكر، والحليب، أو المكسرات المختلفة. ويتم تقسيم الشوكولاتة إلى الفئات الأساسية الثلاث التالية: 1. الشوكولاتة الداكنة مواد الكاكاو الصلبة (بما في ذلك سائل الكاكاو وزبدة الكاكاو) 35%، ومحتوى السكر 55% من إجمالي الكتلة. لتحسين النكهة والملمس، يمكن إضافة بعض الليسيثين ومستخلصات الفانيليا، وبما أن الكاكاو بحد ذاته ليس حلوًا، بل مُرًّا بعض الشيء، فكلما زادت نقاوته، زادت مرارته. لذلك، فإن الشوكولاتة الداكنة للأطفال عالية النقاء، ولكنها وإن كانت صحية، لا تحظى بشعبية بين الأطفال. هل تعرفين متى يستطيع الأطفال تناول الشوكولاته؟ 2. شوكولاتة الحليب تُصنع الشوكولاتة الداكنة من الحليب المُضاف إليه كمية معينة من الكاكاو، بنسبة 25% من مواد الكاكاو الصلبة، ومنتجات الألبان (حليب مجفف كامل الدسم/حليب مكثف) بنسبة 14%. كما أن نسبة السكر فيها أعلى من الشوكولاتة الداكنة، وهي المصدر الرئيسي للحلاوة. وبفضل مذاقها المتوازن، تحظى بشعبية واسعة بين الأطفال. 3. الشوكولاتة البيضاء لا يحتوي على مسحوق الكاكاو، فقط زبدة الكاكاو للطفل والحليب، مع زبدة الكاكاو 20٪، ومنتجات الألبان (مسحوق الحليب الكامل) 14٪، ومحتوى السكر هو الأعلى، والطعم حلو ودسم. أنواع الشوكولاته التي تغري الأطفال 1. شوكولاتة محشوة القشرة الخارجية مصنوعة من نشا الأرز للطفل أو شمع نخالة الأرز بالإضافة إلى طلاء الشوكولاتة، مما يوفر ملمسًا مقرمشًا، ويتكون القلب من مجموعة متنوعة من المكسرات ومعاجين الفاكهة والسكر وزبدة الكاكاو المستحلبة والكراميل وما إلى ذلك، مما يوفر طعمًا ناعمًا وحلوًا. 2. الشوكولاتة الملونة وهي مصنوعة من الشوكولاتة البيضاء كقاعدة، مع إضافة ألوان الطعام. 3. الشوكولاتة الخام من خلال إضافة الكريمة الطازجة (15%) والمكونات الأخرى، يصبح للشوكولاتة ملمس مشابه لكعكة الجبن. 4. الشوكولاتة الخالية من السكر وهي مصنوعة من الإريثريتول (محلي طبيعي) وبدائل سكر أخرى ممزوجة بالألياف الغذائية، (مثل الإينولين) لضبط مرارة زبدة الكاكاو النقية، مع محتوى من السعرات الحرارية أقل بنسبة 30% من الشوكولاتة العادية. باختصار، فإن المكونات الشائعة في الشوكولاتة تشمل زبدة الكاكاو والسكر والكافيين والحليب والمكسرات المختلفة. زبدة الكاكاو تعطيها ملمسًا ناعمًا ورائحة غنية، والسكر هو مصدر الحلاوة، وعند تناول الشوكولاتة يفرز الدماغ الدوبامين مما يخلق شعورًا بالمتعة. إذا كان الأطفال يعانون من حساسية تجاه بروتين الحليب أو المكسرات، فعليهم تجنب الشوكولاتة التي تحتوي على هذه المواد المسببة للحساسية، بغض النظر عن أعمارهم، علاوة على ذلك، يجب على الأطفال المصابين بنقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD) تجنب الشوكولاتة لأنها قد تزيد من تفاقم أعراضهم. ما هي كمية الشوكولاتة المسموح بها للأطفال يوميًا؟ وكيف يُمكن تحديد ذلك؟ يرتبط محتوى السكر في الشوكولاتة ارتباطًا وثيقًا بمشاكل صحية لدى الأطفال، مثل السمنة وتسوس الأسنان. فالتناول طويل الأمد للأطعمة الغنية بالسكر لا يقتصر على اختلال شهية الأطفال الطبيعية، مما يؤدي إلى اختلال في تناول العناصر الغذائية ويؤثر على النمو البدني الطبيعي، بل قد يزيد أيضًا من خطر تسوس الأسنان. وعلى الرغم من أن محتوى الكافيين الموجود في الشوكولاتة منخفض نسبيًا، إلا أنه منبه للجهاز العصبي المركزي. وعلى المدى القصير، قد يؤدي تناول كميات كبيرة منه إلى جعل الأطفال أكثر عرضة للمحفزات الخارجية، مما يؤدي إلى التهيج والتوتر والقلق وتقلبات عاطفية أخرى، فضلاً عن أعراض مثل الأرق وخفقان القلب؛ وعلى المدى الطويل، يمكن أن يمنع الكافيين امتصاص الكالسيوم عند الأطفال ، مما يؤثر على نمو عظام الأطفال ويؤدي إلى نقص الانتباه وقضايا سلوكية أخرى. ومن ثم، فمن الواضح أن مفتاح تحديد العمر الذي يمكن للأطفال تناول الشوكولاتة فيه يكمن في توقيت تعرضهم للسكر والكافيين، تبعاً للكميات الموجودة في حصة من الشوكولاتة. حيث إن أنواع الشوكولاتة المختلفة لها تركيبات مختلفة، مع التركيز هنا على محتوى السكر والكافيين. على سبيل المثال، إذا أخذنا 70% من الشوكولاتة الداكنة، فإنها تحتوي على حوالي 150 ملجم من الكافيين لكل 100 جرام. والتوصية الفعلية المسموحة للأطفال، هي تناول ١٠ غرامات (حوالي ١.٥ سم × ١.٥ سم) ، وهو ما يُعادل ثلث الكمية المسموح بها تقريبًا، إذ يجب مراعاة مصادر الكافيين الأخرى في نظام الطفل الغذائي. وبالتقدير بهذه الطريقة، تكون: كمية الشوكولاتة تقريبًا للأطفال من عمر 4 إلى 6 سنوات 10 جرام. ومن عمر 6 إلى 12 سنة 15-20 جرام. ومن عمر 12 إلى 18 سنة 25-30 جرام. وتأخذ هيئة سلامة الأغذية الأوروبية (EFSA) أيضًا في الاعتبار عتبة المعادن الثقيلة في الشوكولاتة، بما في ذلك الرصاص والكادميوم التي قد تكون موجودة في الشوكولاتة، وتوصي: الأطفال من عمر 3 إلى 6 سنوات: يمكنهم تناول الشوكولاتة أسبوعيًا 15 جرامًا (مع الأخذ في الاعتبار خطر تراكم المعادن الثقيلة) . الأطفال من عمر 7 إلى 10 سنوات: أسبوعيا 25 جرام. المراهقون: أسبوعيًا 40 جرامًا ماذا إذا كان الطفل يعاني من حساسية البروتين والمكسرات؟ بالنسبة للأطفال ذوي التركيبات الخاصة، يجب على من يعانون من حساسية تجاه بروتين الحليب والمكسرات تجنب الشوكولاتة التي تحتوي على مكوناتها، والأطفال المصابون باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أكثر عرضة للإثارة، كما أن تناول الشوكولاتة (الكافيين) يتطلب شروطًا أكثر صرامة. في حال وجود أمراض أيضية (بيلة الفينيل كيتون)، قد تُفاقم الشوكولاتة الحالة، ويجب الحد منها تمامًا. يُنصح باستشارة أخصائي تغذية أطفال لوضع خطة مُخصصة. في الحياة اليومية، يجب أيضًا مراعاة الاختلافات الفردية، فبعض الأطفال أكثر حساسية لاستجابة الجهاز العصبي المركزي للكافيين، وحتى كمية صغيرة من تناول الكافيين قد تؤدي إلى إثارة عصبية غير طبيعية، مما يؤدي إلى أعراض مثل صعوبة النوم عند الأطفال ، وقلة التركيز، وتسارع دقات القلب؛ يحتاج الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن/السمنة إلى تنفيذ خطط تحكم أكثر صرامة في السعرات الحرارية والسكر المضاف، لذلك يجب بطبيعة الحال أن يكون تناولهم للشوكولاتة محدودًا بشكل أكثر صرامة. بالإضافة إلى ذلك، يلزم إجراء تقييم شامل لكمية الكافيين والسكر المكرر في النظام الغذائي اليومي للطفل. إذا تناول الطفل بالفعل شايًا أو حلويات تحتوي على الكافيين، فيجب تقليل تناول منتجات الشوكولاتة بالقدر نفسه. باختصار فإن، باتباع خطة غذائية فردية والتحكم في الكمية، يمكن للأطفال أيضًا الاستمتاع بالمذاق اللذيذ للشوكولاتة ضمن نظام غذائي صحي للطفل. هل تدركين فوائد الكاكاو للأطفال هذا المركب الأساسي للشوكولاته؟ *ملاحظة من «سيدتي»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص


مجلة سيدتي
منذ 2 ساعات
- مجلة سيدتي
تقلبات المزاج : كيفية التعامل مع تغيرات ابنتك العاطفية؟
بين عُمر 1 و13 عاماً تتَّسع قدرات الأطفال البدنية والفكريَّة والعاطفيَّة بشكلٍ كبيرٍ جداً وخاصة الفتيات، فقد يمررن بالعديد من التغيرات الجسدية والعاطفية الملحوظة، والتي تعد شائعة نتيجة لبعض العوامل المختلفة، مثل التغيرات الهرمونية والجسدية والضغوط الاجتماعية؛ فإذا تمكن الأهل من تمييز وفهم تلك العلامات التي تحدث لدى الأطفال، فسيكون التعامل معهم أسهل. إليكِ وفقاً لموقع "raisingchildren" كأمّ بعض الأمور التي تحتاجين إلى معرفتها حول التغيرات العاطفية والنفسية للفتيات خلال مرحلة بلوغهن وأهم العوامل المؤثرة، وكيفية دعم الفتيات خلال فترة البلوغ. التغيرات العاطفية لدى الفتيات تشمل بعض العوامل التي تؤثر على مشاعر الفتيات خلال فترة البلوغ ما يلي: التغيرات الهرمونية: تلعب هرمونات مثل الإستروجين والبروجسترون دوراً رئيسياً في تقلبات المزاج. الضغط الاجتماعي: تبدأ الفتيات بملاحظة معايير الجمال أو التوقعات الاجتماعية التي قد تؤثر على نظرتهن لأنفسهن. تأثير الأقران: تصبح العلاقات مع الأصدقاء أكثر تعقيداً، وقد يكون ضغط الأقران مصدراً للتوتر. الدور الأسري: تؤثر العلاقات مع الوالدين أو الأشقاء بشكل كبير على كيفية تحكم الطفل في مشاعره. قد يهمكِ الاطّلاع إلى كيفية التعامل مع المراهقين بذكاء ؟ علامات التغيرات العاطفية لدى الفتيات هناك العديد من علامات التغيرات العاطفية لدى الفتيات خلال فترة البلوغ، والتي قد تظهر تدريجياً. بشكل عام، قد تبدأ الفتيات بمرحلة البلوغ بين سن 8 و12 عاماً. إليكِ بعض علامات التغيرات العاطفية لدى الفتيات خلال فترة البلوغ: القلق والتردد مع دخول مرحلة المراهقة، تشعر بعض الفتيات ببعض المشاعر مثل الخوف وقلة الثقة، وقد تشعر بعضهن بأنهم لا زلن أطفالاً، فيما تشعر البعض منهن ببعض الاختلافات الجسدية مقارنة بأقرانهن، وذلك بسبب بعض التغيرات الجسدية التي تحدث لديهن. ضعف الثقة بالنفس تعاني بعض الفتيات أيضاً من زيادة المخاوف و المسؤولية ، وعدم القدرة على التكيف في بعض المواقف الاجتماعية، مع الابتعاد عن الوالدين خلال فترة البلوغ، مما يجعلهن يتأثرن بسهولة بالآخرين، ويشعرن دائماً بالحاجة إلى التأقلم. في الواقع، قد يدفع هذا أحياناً الفتيات إلى تغيير طريقة لباسهن، وطريقة حديثهن، وسلوكهن الاجتماعي. أيضاً يبدأن بالشعور براحة أكبر مع المساحة الشخصية، وقد يترددن في التحدث بصراحة عن مشاعرهن. تقلبات مزاجية سريعة قد تشعر الفتيات فجأة بالسعادة، أو الحزن، أو الغضب ، أو القلق. وغالباً ما تحدث تقلبات المزاج لدى المراهقات بشكل عام بسبب التغيرات الهرمونية في أجسامهن. وقد تصبح الفتيات أيضاً خلال هذه الفترة أكثر عرضة للعاطفة المفرطة والاندفاع. الشعور بعدم الأمان تختبر الفتيات العديد من الأحاسيس والمشاعر الجديدة خلال فترة البلوغ. قد يشعرن بعدم الارتياح وحتى بالقلق بسبب التغيرات التي تطرأ على أجسامهن؛ مثل نمو الثدي ، أو الدورة الشهرية، أو تغيرات شكل الجسم والمشاعر الجديدة التي يشعرن بها نتيجة لذلك قد يشعرن بالحرج أو انعدام الثقة بالنفس. الحساسية المفرطة قد تتعرض الفتيات للإهانة أو الأذى بسهولة أكبر، فالتغيرات الهرمونية خلال فترة البلوغ قد تجعلهن أكثر حساسية تجاه التعليقات أو معاملة المحيطين بهن، فعلى سبيل المثال، قد تبدو بثرة صغيرة على الوجه بمثابة كارثة كبيرة، فهن يتأثرون بسهولة أكبر بالبيئة المحيطة بهن. كيفية دعم الفتيات خلال فترة البلوغ قد تشعر بعض الفتيات بالعديد من التغيرات العاطفية خلال فترة بلوغهن وببعض الارتباك والقلق، أو حتى الاكتئاب لذلك، من المهم أن يُقدم الآباء الدعم والتفهم لأطفالهم خلال هذه الفترة. إليكِ بعض الطرق التي يُمكن للآباء من خلالها مساعدة بناتهم على التأقلم مع التغيرات العاطفية خلال فترة البلوغ: الرد على الأسئلة.. قد تلجأ إليكِ طفلتك ببعض الأسئلة عند مرورها ببعض التغيرات خلال فترة البلوغ؛ لذا عليكِ تجهيز إجابات منطقية حتى لا تُفاجئي. تحدثي مع طفلتكِ.. عن التغيرات التي تمر بها، وساعديها على فهم أن هذه التغيرات تعد طبيعية، ودعيها تتحدث عن مشاعرها واستمعي إليها باهتمام. تخصيص وقت.. يجب تخصيص وقت للاهتمام بطفلك في ظل المشاغل اليومية، ويجب تخصيص وقت بانتظام للاهتمام بطفلتكِ وملاحظة أي تغيرات في جسمها أو سلوكها. الاسترخاء.. علّمي ابنتكِ تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، وتدوين المذكرات، أو ممارسة الرياضة لمساعدتها على التحكم في التوتر. نمط حياة صحي.. التشجيع على اتباع نمط حياة صحي وممارسة الرياضة، والنوم الكافي للمساعدة في الحفاظ على التوازن العاطفي. الشعور بالدعم.. هناك أوقات ترغب فيها الفتيات بالبقاء بمفردهن؛ لذا إذا لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتحدث، فلا تجبريها وابحثي عن فرصة أخرى. والأهم من ذلك، تأكدي من أن طفلتكِ تعلم أنكِ بجانبها وستدعمينها دائماً. استشارة طبيب نفسي.. إذا شعرتِ أن طفلتكِ تواجه صعوبة في التعامل مع التغيرات العاطفية خلال فترة البلوغ، يمكنكِ استشارة طبيب نفسي أو طبيبة أطفال لمساعدة طفلتكِ على تطوير المهارات اللازمة للتعامل مع هذه التغيرات. بيئة مناسبة.. بالإضافة إلى دعم الأسرة، تلعب بيئات مثل المدارس أو المجتمعات المحلية دوراً مهماً أيضاً. تأكدي من أن ابنتكِ في بيئة إيجابية تدعم نموها العاطفي. في النهاية يجب الانتباه إلى أن فترة البلوغ تعد من الفترات الصعبة التي تمر بها الكثير من الفتيات، ولكنها أيضاً فرصة لمعرفة المزيد عن أنفسهن، فقد يساعد فهم التغيرات العاطفية التي يمررن بها على منحها الدعم المناسب، ويمكن للوالدين مساعدة أطفالهم على اجتياز هذه الفترة بثقة وسعادة أكبر. ربما تودين التعرف إلى مراقبة الآباء لخصوصيات المراهق.. بين الصواب والخطأ * ملاحظة من «سيدتي»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليكِ استشارة طبيب متخصص.


مجلة سيدتي
منذ 2 ساعات
- مجلة سيدتي
تجربتي في العناية ببشرتي وتقليل تصبغات وكلف الحمل
تعدّ مشكلة تغيّر لون البشرة خلال الحمل، التي تبدأ عادة منذ الشهور الأولى وتزداد أعراضها بشكل مزعج مع مرور الوقت، مصدر قلق كبير يؤثر في نفسية المرأة حتى اقتراب موعد الولادة، كما أن صعوبة التخلص من هذه التغيرات بعد الولادة تزيد الأمر تعقيداً، مما يجعل الوقاية من التصبغات وعلامات التمدد والحفاظ على لون البشرة وطبيعتها من أهم أهداف الحامل طوال فترة الحمل. وضعت إحدى النساء اللواتي خضن تجربة الجمل خبرتها، وواقع ما قامت به من خطوات؛ من أجل صحة بشرتها ونضارتها خلال الحمل، إضافة إلى أنها قد أكدت الاستعانة بطبيبتها، وهي استشارية الأمراض الجلدية والعلاج بالليزر، الدكتورة ندى عبدالجواد، حيث أشارت إلى تجربتها في تقليل ظاهرة تغيّر لون البشرة خلال الحمل، والتعرف إلى أسباب حدوث الاسمرار والتصبغ خاصة في الوجه والمناطق الحساسة في الآتي. أولى الخطوات: تعرفت إلى أسباب تغيّر لون بشرة الحامل خلال مراحل الحمل لاحظي أنه بناءً على المعلومات التي حصلت عليها من طبيبتي؛ أنه من الطبيعي حدوث تغيرات في لون بشرتي، تشمل الوجه ومنطقة ما تحت الإبطين أيضاً، وكذلك الخط الواصل ما بين السرة والحوض، والمنطقة الحساسة، حيث تُصاب هذه المناطق بتغير في اللون في الثلثين الثاني والثالث من فصول حملك، حيث يشهد الشهر الرابع تحديداً بداية حدوث تغيرات في لون بشرتي في هذه المناطق. اعلمي بأن التغيرات التي تحدث في لون بشرتك في المناطق السابقة، وحسبما أخبرتني الطبيبة، والتي تميل إلى اللون الأسمر وتصبح أغمق من لون بشرتك الطبيعي بدرجتين مثلاً، فهي تحدث بسبب ارتفاع في نسبة ومعدل هرمونات الحمل، وهما هرمونا الإستروجين والبروجيسترون، اللذان يؤديان بالتالي إلى زيادة نسبة إنتاج مادة في الجسم تُعرف بمادة الميلانين، وهي المادة المسؤولة عن لون البشرة عند الإنسان عامة، ويتم إفراز هذه المادة بواسطة الخلايا الصبغية، ولكن الهرمونات التي تنشط خلال الحمل تعمل على زيادة نسبة هذا الإفراز، وتحفّز أيضاً نشاط الخلايا الصبغية؛ ما يؤدي إلى حدوث "الغمقان" في لون الجلد، خاصة لدى النساء ذوات البشرة السمراء. توقعي، وهذا ما حدث معي فعلاً، أن ثلث حملك الأول سوف يشهد نضارة وتألقاً لبشرة وجهك، ولذلك عليكِ أن تعرفي أن هذا يُعرف بإشراقة الحمل، ويجب أن تعرفي ما هي إشراقة الحمل وهل هناك علاقة بينها وبين نوع الجنين القادم؟ وهذا بالطبع ليس صحياً، فلا توجد علامات جسمانية تؤكد نوع الجنين؛ لأن هرمونات الحمل في جسم كل امرأة، التي يتم إفرازها عموماً مع مرحلة الحمل الأولى خصوصاً، هي عبارة عن هرمونات أنثوية؛ تعزز من جمال المرأة، وتساعد على لمعان وتوهج ونضارة وجهها. لاحظي، وحسبما أخبرتني طبيبتي، ولفتت نظري، أن جلد المرأة هو أكثر أعضاء جسمي التي تتأثر خلال الحمل؛ لأن الجلد يغطي أكبر مساحة من الجسم، ولذلك تظهر عليه التغيرات بشكل واضح بسبب الحمل أكثر من أجزاء الجسم الأخرى، ولذلك يجب أن تولي له الحامل الاهتمام والرعاية، ولأن ما يصيب الجلد وبشرة الوجه خصوصاً من تغيرات خلال الحمل؛ هو استكمال لإهمال المرأة الحامل قبل الزواج في العناية ببشرتها وجلدها. أهم النصائح التي اتبعتها من أجل تقليل تغير لون الجلد في أجزاء جسمي خلال الحمل لاحظي أن أهم نصيحة وجّهتها لي طبيبتي أن أهتم بتجفيف الأجزاء المخفية غير الظاهرة من جلدي، وذلك لأن الرطوبة عموماً تُعَدُّ بيئة خصبة ومناسبة جداً لتكاثر الفطريات، حيث إن الفطريات التي تنمو في تلك المناطق المعتمة -وبعد أن يتم التخلص منها عن طريق الأدوية أو الكريمات الطبية- تترك المكان بلون غامق مزعج، وهو ما يُعرف بالاسوداد، ولذلك فمن الضروري، حسبما نصحتني الطبيبة، أن أحافظ على جفاف الجلد دائماً في منطقة ما يعرف بمنطقة البيكيني، وتحت الإبطين خاصة. لا تتأخري في علاج ما يصيبك من الالتهابات النسائية خلال الحمل، نتيجة لخوفك من تأثيرها في الجنين، ولكن يجب علاجها بسرعة، ويمكنك التعرف إلى نوعها من خلال ما تسببه لكِ من أعراض، مثل نزول إفرازات بيضاء، والتي حين تلامس الجلد تؤدي إلى تغير لونه؛ ليصبح غامقاً عن بقية المنطقة المحيطة به، ولذلك فمن الضروري والعام عدم التأخر في علاج الالتهابات الفطرية، التي تسبب أحياناً الحكة المؤلمة. تجنّبي زيادة الوزن بصورة مبالغ فيها خلال الحمل، من خلال المحافظة على نظام غذائي صحي ومتوازن، حيث إن زيادة الوزن في أثناء الحمل تؤدي إلى زيادة تغيرات اللون، خاصة الفخذين؛ مما يؤدي لزيادة حدوث الاحتكاك، والذي يسبب ظهور اللون الغامق والمغاير للون بشرتك الطبيعي، ويمكنك في حال زيادة الوزن استخدام بنطلون من نوع الشورت الطويل، الذي يصل إلى منتصف الفخذ، أو أول الركبة؛ لكي يمنع حدوث الاحتكاك، بشرط أن يكون مصنوعاً من القطن الخالص. تجنّبي القيام بخطوة وتقنية تقشير البشرة تماماً خلال فترة الحمل، واكتفي بترطيب جلدك، مثلما كنت أفعل، وذلك بالإكثار من شرب الماء، واستخدمي سيروم مناسباً مرطباً للجلد، وكذلك عليك ارتداء القبعات أثناء الخروج من البيت والاستحمام أيضاً بالماء الفاتر، وعدم استخدام الصابون مهما كان نوعه في الاستحمام، واستبداله بسائل مخصص للبشرة. لاحظي، ومن خلاصة تجربتي، أن هناك عوامل مجتمعة تؤدي إلى أن يحدث "الغمقان" أو التصبغ في الجلد، ومنها السهر لوقت متأخر، وقلة النوم، وعدم الحرص على الرياضة، وممارسة الأنشطة البدنية، إضافة للحالة النفسية التي تصيب الحامل، حيث تؤثر نفسية الحامل على بشرتها وجلدها، وتنعكس عليها بشكل مؤكد، ويجب أن تكون الحامل في حالة نفسية جيدة، وتلقى الرعاية والدعم ممن حولها، وقد حدث ذلك فعلاً خلال مرحلة حملي. 3 فيتامينات حرصت على استهلاكها لحماية بشرتي من تغير اللون خلال الحمل اهتمي، وحسبما كنت أفعل وبناء على توصية طبيبتي، بتناول جرعة يومية مقررة للحوامل من فيتامين سي؛ لأنه يعمل على توحيد لون البشرة ومقاومة تكوّن التصبغات، حيث يندرج هذا الفيتامين ضمن علاجات طبيعية لفرط التصبغ أثناء الحمل. ومن واقع تجربتي، يمنح هذا الفيتامين بشرتك النضارة بشكل عام، ويمكنك أيضاً تناول مصادر فيتامين سي الطبيعية؛ مثل عصير البرتقال، وعصير الليمون المنعش، والجوافة، والفلفل بأنواعه الملونة والحلوة؛ لكي تحصلي على نسبة جيدة بشكل طازج، بشرط ألا تتعرض هذه الأصناف للحرارة. تناولي نسبة معقولة من فيتامين "E" وفيتامين "ب 3"، حسب استشارة الطبيب، كما فعلت خلال حملي؛ لأن الطبيب سوف يحدد الجرعة المناسبة لكِ، حيث يعمل هذان الفيتامينان معاً على تحسين خطوط وتمدد الجلد خلال فترة الحمل، ويقللان من ظهور تصبغات الجلد التي تحدث؛ بسبب تعرض المرأة الحامل لأشعة الشمس، ويقللان كثيراً من تأثير التغيرات الهرمونية في لون الجلد والبشرة. احرصي، وبناء على توصية الطبيبة، على تناول حمض دهني مهم لصحتك بشكل عام، ولبشرتك وجلدك بشكل خاص، ويمكن التنويع بين الأحماض الدهنية المختلفة، وما بين حمض الفوليك وحمض الأوميغا 3؛ حيث يلعبان دوراً في صحة البشرة ونضارتها، وتقليل تعرضها لتغيرات في اللون، مع ملاحظة ضرورة عدم كشف أجزاء الجسم، وارتداء ملابس طويلة قطنية، وبألوان فاتحة؛ خلال الخروج من البيت. قد يهمك أيضاً معرفة: كيفية التعامل مع التغيرات الهرمونية خلال الحمل.. وما مشاكلها؟ * ملاحظة من "سيدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج؛ عليك استشارة طبيب متخصص.