
تشغيل مكاتب بريد السويس لصرف المعاشات يومي الجمعة والسبت 1 و2 أغسطس 2025
ممكن يعجبك: مصطفى بكري يصف الدعوة لحصار السفارات المصرية بأنها تمثيلية رخيصة لتغطية جرائم الصهاينة
في إطار جهود البريد المصري لتسهيل صرف المعاشات للعملاء، أعلنت الإدارة العامة لبريد السويس وقطاع شرق الدلتا عن تشغيل مجموعة من المكاتب داخل محافظة السويس خلال يومي الجمعة 2025/08/01 والسبت 2025/08/02.
مقال مقترح: رئيس الوزراء يزور البرازيل للمشاركة في قمة مجموعة بريكس السابعة عشر
أولًا: المكاتب التي تعمل يوم الجمعة 2025/08/01
شملت قائمة المكاتب التي ستعمل يوم الجمعة الأول من أغسطس، والتي تم الإعلان عنها من قبل الإدارة العامة لبريد السويس وقطاع شرق الدلتا، كل من:
السـويس الرئيسي – بجوار دار مناسبات السويس، عتاقة – مساكن شركة النصر للألبان، تكرير البترول – بجوار مسجد صلاح نسيم بالمعمل، شندورة – مدينة شندورة بجوار مدرسة التجارة، الجناين – أمام مدرسة الجناين، المستقبل – بجوار مدرسة المستقبل، السويس محطة – مدينة السويس بجوار محطة القطار، الروضة – مدينة السلام والروضة، الرايد – مدينة الزياد بطريق نفق أحمد حمدي، أبو عارف – بجوار المركز الطبي، 24 أكتوبر – مدينة الصباح خلف كلية التجارة، إبراج ثالث – الشهداء أمام مرفأ النقل النهري، السلام العسكري – أمام المستشفى العسكري، فيصل – شارع النيل أمام مدرسة السيدة عائشة، السماد – بجوار مركز شباب فيصل القديم، العبور – بجوار مركز شباب فيصل القديم.
ثانيًا: المكاتب التي تعمل يوم السبت 2025/08/02
كما شمل الإعلان عن المكاتب التي ستعمل يوم السبت مجموعة من المواقع المهمة، وهي:
تكرير البترول – بجوار مسجد صلاح نسيم بالمعمل، كريت – مدينة كريت بجوار التجارة، المستقبل – أمام سوق المستقبل، شندورة – مدينة شندورة، شندورة شرق – مدينة شندورة شرق، السويس محطة – بجوار محطة السكة الحديد، السويس الرئيسي – بجوار دار مناسبات السويس، بور توفيق – بجوار مستشفى بور توفيق، الأربعين ثان – بجوار راسخة حي الأربعين، الرايد – مدينة الزياد بطريق نفق أحمد حمدي، المعافقة – مدينة المعافقة بجوار محطة السكة الحديد، سوق الجملة – أمام سوق الجملة، النور – بجوار مسجد النور، فيصل – بجوار نادي النصر للبترول، 24 أكتوبر – مدينة الصباح خلف كلية التجارة، منفذ 4 – أمام مجمع المحاكم بالإصلاح، الأربعين – أمام محطة الأربعين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 29 دقائق
- بوابة الأهرام
قناة السويس.. أمل مصر الدائم «1»
بدعوة من السيد الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، شاركت فى الاحتفال السنوى بمناسبة مرور 69 عاما على إعلان الرئيس الراحل جمال عبدالناصر تأميم قناة السويس، وكذا بمناسبة مرور 156 عاماً على افتتاح القناة، التى شارك فى حفرها أكثر من مليون مصرى، استشهد منهم أكثر من 120 ألف شهيد خلال عملية الحفر، التى امتدت لنحو عشرة أعوام. شارك فى الاحتفال السيد وزير الرى والموارد المائية، والسادة محافظو مدن القناة، وعدد من السادة الملحقين العسكريين فى مصر، ورجال الإعلام، وابناء هيئة قناة السويس، بالإضافة إلى نجل الرئيس الراحل عبدالناصر. كما نعلم، فقناة السويس هى ذلك الممر المائى، الصناعى، الذى يمر من شمال مصر على البحر المتوسط جنوبا إلى البحر الأحمر، لتفصل بذلك بين قارتى آسيا وإفريقيا، إلا أن ما قد لا يعلمه البعض، أن أول من فكر فى شق قناة تربط بين البحر الأحمر والبحر المتوسط، هو الملك سنوسرت الثالث، من الأسرة الثانية عشرة، حيث كان يستخدم فرع النيل من البحر الأبيض المتوسط حتى الزقازيق، ومنها حفر قناة إلى البحيرات المُرة على البحر الأحمر، والتى مازالت آثارها باقية حتى الآن. وفى عهد بطليموس الثانى، عام 285 ق.م، تم التغلب على الصعوبات، وأُعيد حفر قناة السويس وتشغيل الملاحة فيها. ثم فى عهد الرومان، قام الامبراطور تراجان بحفر قناة جديدة عام 98 ميلادية، بدأت من القاهرة حتى العباسية، مروراً بالفرع القديم فى الزقازيق. وبعد ذلك بعدة قرون، فى عام 641 ميلادية، أعاد عمرو بن العاص الملاحة بالقناة، وأطلق عليها اسم «قناة أمير المؤمنين»، إلا أن الخليفة عمر بن الخطاب أمر بردمها، خوفاً من طغيان البحر الأحمر على مصر. تؤكد تلك الشواهد التاريخية، أن المصريين القدماء، هم أصحاب فكرة حفر قناة تصل بين البحرين الأحمر والمتوسط، وليس فرديناند ديليسبس، كما أشاع بعض المستشرقين، فى محاولة لتغيير التاريخ، لمنح فرنسا الحق فى الاستحواذ على معظم دخل قناة السويس، وإعطاء مصر ما لا يتجاوز 15%، فقط، منه. أما التاريخ الحديث للقناة فبدأ بصدور فرمان الامتياز الأول، فى 30 نوفمبر 1854، والذى منح فرديناند ديليسبس حق إنشاء شركة لحفر قناة السويس. وفى المادة الثانية من الفرمان، نُص على أن تختص الحكومة المصرية بتعيين مدير للشركة. على أن تكون مدة الامتياز 99 سنة، تبدأ من تاريخ افتتاح القناة. أما المادة الخامسة فنصت على حصول الحكومة المصرية على 15%، فقط، من صافى الأرباح!! فهل يُعقل أن تُحفر القناة بأيادٍ مصرية، وعلى أرض مصرية، وتُبذل فيها أرواح المصريين الغالية، ثم تحصل مصر على تلك النسبة؟! وفى 17 نوفمبر 1869، اجتمع العالم ليشهد احتفالا أسطوريا بافتتاح قناة السويس، بحضور 6000 مدعو، منهم الإمبراطورة أوجينى، زوجة الإمبراطور الفرنسى نابليون الثالث، وملوك أوروبا، وافتتحها الخديو إسماعيل، وأنفق على الاحتفال ما يقارب نصف مليون جنيه. كان من أهم ما نظم السيطرة على حركة الملاحة فى قناة السويس، هى اتفاقية القسطنطينية، المُوقعة فى 29 أكتوبر 1888، بين المملكة المتحدة، والإمبراطوريات الألمانية، والنمساوية، والمجرية، والروسية، والدولة العثمانية، وإسبانيا، وفرنسا، وإيطاليا، وهولندا، والتى اعترفت بسيادة مصر على القناة، مع ضمان حرية الملاحة لجميع الدول، بشرط حظر الملاحة على سفن نقل العبيد والمخدرات، والتزام الدول بالامتناع عن أى عمل عسكرى ضد القناة، حتى فى أوقات الحروب. وهكذا، ظلت القناة تدر دخلا ضخما، لا تحصل مصر منه إلا على حصة ضئيلة للغاية، حتى جاء قرار التأميم فى 26 يوليو 1956، الذى أعلنه جمال عبدالناصر، فى خطاب تاريخى، من الإسكندرية، ونجحت مصر فى تسديد التعويضات للمساهمين كاملة، قبل موعدها. كان قرار التأميم قد جاء ردا على سياسات الدول الكبرى، والبنك الدولى، الذى رفض تمويل بناء السد العالى فى مصر، وكان قرار التأميم سببا فى شن إنجلترا وفرنسا وإسرائيل عدوانهم الثلاثى، الذى فشل أمام صمود الشعب المصرى، وبالأخص شعب بورسعيد. استمرت قناة السويس، منذ ذلك اليوم، تحت الإدارة المصرية، وشهدت تطورات كبيرة، أوضحها الفريق أسامة ربيع خلال كلمته فى الاحتفال، استندت إلى خمسة اتجاهات؛ أولها تطوير المجرى الملاحى، وتطوير الأسطول البحرى، وتعظيم الاستفادة من الأصول، وتنويع مصادر الدخل، والتحول الرقمى، وأخيراً الاستدامة. وقد شهدنا، بالفعل، عمليات تطوير المجرى الملاحى، عمقا، واتساعا، وازدواجا، كما اطلعنا على جهود توطين الصناعات البحرية، والاتجاه نحو التحول الرقمى، فعند افتتاح القناة كانت باتجاه واحد، وبعد التأميم تم تنفيذ ازدواج بطول 27 كيلومترا، وصل، اليوم، إلى 99 كيلومترا، أما العمق فكان عند الافتتاح 6.8 متر، بما يتيح مرور السفن بحمولة 5000 طن، زاد بعد التأميم، على 10.6 متر، ليتيح مرور سفن بحمولة 27.7 ألف طن. أما حاليا، وبعد مراحل التطوير الجديدة، أصبح العمق 24 مترا، بما يسمح بمرور السفن العملاقة التى تصل حمولتها إلى 240 ألف طن. لقد تم التطوير بقرار من الرئيس عبدالفتاح السيسى، فور توليه الرئاسة، ودعوته الشعب المصرى للاكتتاب فى المشروع، فشهدنا ملحمة وطنية، تكاتف فيها الشعب لتدبير الموارد، فى بضعة أيام، لتبدأ بعدها مرحلة جديدة من تطوير قناة السويس، الذى قضى على فكرة إسرائيل بإنشاء قناة بن جوريون، التى كانت تستهدف من ورائها تعطيل قناة السويس. وهكذا، فقناة السويس مصرية خالصة ... فكرة، وتنفيذا، وتمويلا وتطويرا ... ولنا فى الأسبوع المقبل بقية عن التطوير الحالى للقناة.


أهل مصر
منذ 29 دقائق
- أهل مصر
أحمد موسى: إيرادات قناة السويس بلغت 61 مليار دولار خلال آخر 10 سنوات
قال الإعلامي أحمد موسى، إن بعض المواطنين شككوا في قناة السويس الجديدة، معلقا: افتتحت القناة منذ 10 سنوات، كل سنة وأحنا كلنا طيبين .. كل واحد بيشتغل في قناة السويس بنقوله كل سنة وأنت طيب". وتابع الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديم برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أن قناة السويس الجديدة وفرت للعالم خدمات وإضافات، ولا تزال تقدم خدمات للعالم، معلقا: في 2013 و2014 كان دخل القناة ما يقرب من 5.3 مليار دولار، وأصبحنا 5.4 مليار دولار في 2014-2015، وفي 2016 و2017 أصبحا ما يقرب من 6 مليارات، وارتفعنا إلى 7 مليارات دولار في 2021، وفي 2022-2023 أصبحنا 9.4 مليار دولار، ثم وصلنا إلى 10.2 مليار دولار. كما أوضح موسى، أن قناة السويس في 2013 كان يمر بالقناة 16 ألف سفينة، وفي 2023 وصلنا إلى 32 ألف سفينة تمر عبر القناة. وذكر: خسرنا بسبب العدوان الإسرائيلي على غزة نحو 8.5 مليار دولار، وكانت الحمولات 900 مليون طن، وأصبحنا 1.5 مليار طن .. القناة توفر الوقت والأموال والوقود وتساهم في تقليل الانبعاثات الكربونية. واختتم موسى: حققنا إيرادات بقيمة 61 مليار دولار خلال آخر 10 سنوات من قناة السويس.


أهل مصر
منذ ساعة واحدة
- أهل مصر
السيسي: الظروف الجيوسياسية ومنها الحرب بغزة أثرت سلبًا على عائدات قناة السويس
عرضت قناة 'إكسترا نيوز' خبرا عاجلا يفيد بأن الرئيس عبد الفتاح السيسي، أجرى فجر اليوم، الأربعاء، زيارة تفقدية إلى الأكاديمية العسكرية المصرية الواقعة في مقر قيادة الدولة الاستراتيجي بالعاصمة الإدارية الجديدة، وكان في استقباله الفريق أشرف زاهر، مدير الأكاديمية. وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس أكد أن مصر واجهت تحديات أمنية جسيمة منذ أكثر من عقد، إلا أن الدولة استطاعت تجاوزها وما زالت تحقق تقدماً ملموساً رغم صعوبة الأوضاع الإقليمية. ولفت إلى أن الظروف الجيوسياسية، ومنها الحرب في قطاع غزة، أثرت سلبًا على عائدات قناة السويس، إلا أن مسار الإصلاح الاقتصادي مستمر، داعيًا الشعب المصري إلى مواصلة التضامن والتكاتف لتخطي الصعوبات وتحقيق التنمية المنشودة. كما أبدى اهتمامًا بالغًا بالتقدم العلمي، موضحًا أن مواقع التواصل الاجتماعي ليست شرًّا في حد ذاتها، وإنما يكمن الأثر في كيفية استخدامها، فهي أداة نافعة إذا أُحسن توظيفها، لكنها قد تُستخدم لترويج الشائعات وهدم المعنويات، وهو ما يواجهه الشعب المصري بوعي وإدراك متزايد. وفي الشأن الخارجي، أكد الرئيس أن المنطقة العربية تمر بظروف استثنائية منذ عام 2011، وليس فقط منذ أحداث 7 أكتوبر 2023، ما يؤكد صحة السياسات المصرية المرتكزة على التوازن وعدم التدخل واحترام سيادة الدول. كما حذر من محاولات بث الفُرقة بين الشعوب العربية عبر وسائل الإعلام، مؤكدًا قوة العلاقات المصرية مع الدول العربية الشقيقة، وضرورة تجاوز الخلافات من أجل وحدة الصف العربي.