
الذهب يتراجع 36 دولاراً عند تسوية تعاملات الاثنين مع جني الأرباح
مباشر: تراجعت أسعار الذهب عند تسوية تعاملات اليوم الاثنين، بفعل عمليات جني الأرباح للمستثمرين.
وهبط سعر العقود الآجلة للذهب بنسبة 1%، بخسائر نحو 36 دولاراً، إلى مستوى 3417 دولاراً للأوقية.
وبحلول الساعة 8:31 مساءً بتوقيت جرينتش، هبط الذهب في المعاملات الفورية بأكثر من 1.3%، إلى 3386 دولاراً للأوقية.
وبحلول الساعة 8:37 مساءً بتوقيت جرينتش، تراجع سعر الدولار أمام اليورو بنسبة 0.1% عند مستوى 1.1562 دولار، وصعدت الورقة الخضراء أمام الين الياباني بنسبة 0.5% عند مستوى 144.7300 ين، وانخفضت أمام الجنيه الإسترليني بنسبة تقارب 0.1% عند مستوى 1.3582 دولار.
واصل رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، تصريحاته التصعيدية تجاه إيران، مؤكداً أن تل أبيب "في طريقها إلى النصر"، وأنها ستفعل كل ما يلزم لتحقيق أهدافها في إيران، في إشارة إلى التوجه نحو مزيد من التصعيد العسكري.
وقال نتنياهو في تصريحات، اليوم الاثنين: "إيران تعرف جيداً أننا ذاهبون إلى علاج جذري معها."
وتابع: "تفوقنا على كل التوقعات، وسنُغير وجه الشرق الأوسط.".
كما أعرب عن تقديره للدعم الأمريكي، مشيراً إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يقدم المساعدة، قائلاً: "أقدر المساعدة التي يقدمها الرئيس ترامب".
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 27 دقائق
- صحيفة سبق
"المساعدة في تدمير المنشآت النووية أو مواصلة التفاوض".. ما خيارات "ترامب" للتعامل مع حرب إسرائيل وإيران؟
في خضم تصاعد التوتر بالشرق الأوسط، يواجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرارًا مصيريًا قد يعيد تشكيل مسار الصراع بين إسرائيل وإيران، وهذا القرار، الذي برزت ملامحه بعد أربعة أيام فقط من اندلاع القتال، يدور حول مشاركة الولايات المتحدة المحتملة في تدمير منشأة فوردو النووية الإيرانية شديدة التحصين، التي تقع على عمق كبير لا يمكن اختراقه إلا بواسطة قنابل "اختراق المخابئ" الأمريكية العملاقة التي تُسقطها قاذفات B-2 الاستراتيجية، وتتزايد الضغوط مع ظهور علامات متضاربة من ترامب، فبينما يلوح شبح التدخل العسكري، تظل إمكانية العودة إلى طاولة المفاوضات قائمة، مما يضع واشنطن على حافة مفترق طرق استراتيجي غير مسبوق في المنطقة. خيارات صعبة ويعتبر هذا القرار محوريًا، فإذا ما قرر ترامب المضي قدمًا في عملية تدمير فوردو، فإن ذلك سيقحم الولايات المتحدة بشكل مباشر في نزاع جديد بالشرق الأوسط، ويضعها في مواجهة عسكرية مباشرة مع إيران، وهذا السيناريو يتناقض تمامًا مع تعهدات ترامب المتكررة خلال حملتيه الانتخابيتين بتجنب مثل هذه الحروب، وقد سبق للمسؤولين الإيرانيين أن أطلقوا تحذيرات صريحة بأن أي مشاركة أمريكية في هجوم على منشآتهم الحيوية ستقضي على أي فرصة متبقية للتوصل إلى اتفاق نزع سلاح نووي، وهو الاتفاق الذي يصر ترامب على أنه لا يزال يرغب في متابعته. وهذا التناقض يضع إدارة ترامب أمام تحدٍ حقيقي: هل تتخلى عن مبادئها المعلنة لتوريط واشنطن في صراع إقليمي جديد، أم تحاول إبقاء الباب مفتوحًا لحل دبلوماسي قد يبدو بعيد المنال؟ رسائل متناقضة وتعكس تصريحات ترامب الأخيرة حالة من التخبط الواضح في التعامل مع الأزمة الإيرانية، وفقًا لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، فمن جهة، أفاد مسؤول أمريكي بأن ترامب كان قد شجع في وقت سابق مبعوثه للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، وربما نائبه جي. دي. فانس، على عرض لقاء المسؤولين الإيرانيين، في إشارة إلى احتمالية استئناف الحوار الدبلوماسي، لكن هذا التوجه سرعان ما تراجع، وأمس، نشر ترامب على منصات التواصل الاجتماعي رسالة لا تبشر بالخير، حيث طالب بـ"إخلاء طهران فورًا"، ومثل هذه التصريحات لا تترك مجالاً للتفاؤل بحدوث أي تقدم دبلوماسي حقيقي. وعلى النقيض من ذلك، وفي نفس اليوم، أبدى ترامب تفاؤلاً بشأن المسار الدبلوماسي، قائلاً: "أعتقد أن إيران تجلس أساسًا على طاولة المفاوضات، إنهم يريدون التوصل إلى اتفاق"، هذا التصريح يكشف عن رغبة محتملة في استكشاف الحلول السلمية، حتى في ظل التهديدات المتصاعدة، وإن إظهار مثل هذا الاهتمام بالمفاوضات، بعد ساعات فقط من الدعوة إلى إخلاء طهران، يسلط الضوء على التعقيدات التي تشوب عملية صنع القرار في واشنطن بخصوص هذا الملف شديد الحساسية. وتتزايد وتيرة الأحداث بشكل ملحوظ، وقد أعلن البيت الأبيض في وقت متأخر من مساء أمس أن ترامب سيغادر قمة مجموعة السبع مبكرًا على خلفية تطورات الوضع في الشرق الأوسط، وهذا القرار يؤكد مدى خطورة الموقف وضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة. وعلق ترامب على مغادرته قائلاً: "بمجرد مغادرتي هنا، سنفعل شيئًا ما، لكن يجب أن أغادر من هنا"، وهذه الكلمات تشير إلى قرار وشيك قد يغير ملامح المنطقة برمتها، فهل سيختار ترامب المواجهة العسكرية المباشرة، أم سيعود إلى الخيار الدبلوماسي في اللحظات الأخيرة؟


عكاظ
منذ 28 دقائق
- عكاظ
الجدعان: نستهدف إنتاج 50% من الكهرباء عبر الطاقة المتجددة
كشف وزير المالية السعودي محمد الجدعان أن السعودية تستهدف إنتاج 50% من الكهرباء عبر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، والوصول إلى صافي انبعاثات صفري بحلول 2060، ضمن نموذج الاقتصاد الدائري للكربون. وأكد أن السعودية تعمل مع الجميع لتعزيز أمن الطاقة، والتصدي لتغير المناخ، وأن تعاون جميع الدول في تعزيز أمن الطاقة هو السبيل الأمثل لتحقيق تنمية عادلة ومستدامة يستفيد منها الجميع. وشدد خلال كلمته في مؤتمر «صندوق أوبك للتنمية 2025»، أن أمن الطاقة ركيزة أساسية للتنمية، وغيابه يعني تعطل قطاعات أساسية كالرعاية الصحية، والتعليم، والإنتاجية، والاستدامة البيئية، والأمن الغذائي. وأضاف الجدعان قائلًا: «مع تصاعد التوترات الجيوسياسية، وتقلبات الأسواق، يجعل السعي لطاقة آمنة ومتنوعة أكثر إلحاحا، ويتطلب ذلك تحركاً إستراتيجياً لتنويع مصادر الطاقة، وزيادة الاستثمارات في التقنيات النظيفة، وحلول تمويل مبتكرة لتعزيز أمن الطاقة». وبين أن الإصلاحات الاقتصادية التي تتبناها الدول لتحقيق الازدهار ومواجهة التحديات التنموية، ترتكز بالضرورة على تأمين الاحتياجات الأساسية، وفي مقدمتها التصدي لتحدي فقر الطاقة الذي يواجه 1.2 مليار شخص حول العالم، وفقا لما نقلته «العربية». وحدّد وزير المالية السعودي، 4 محاور لمواجهة هذه التحديات، لا بد من تحرّك بنوك التنمية بشكل فعّال من خلالها، تتمثل في «المحور الأول ضرورة دعم بنوك التنمية لجميع مصادر الطاقة دون تحيز، والتحذير من تبني سياسات غير واقعية لتخفيض الانبعاثات، من خلال إقصاء مصادر رئيسية للطاقة، مما يؤدي لتحديات في أسواق الطاقة، أما المحور الثاني فيشدد على ضرورة توفير التمويل الميسر من بنوك التنمية، لتسريع تلبية احتياجات المناطق التي تعاني نقص الوصول الى الطاقة، ويشمل المحور الثالث خفض مخاطر الاستثمار في قطاع الطاقة، لتحفيز مشاركة القطاع الخاص». وكان المحور الثالث الذي اقترحه الجدعان، يشير إلى إمكانية تحقيقه من خلال مجموعة من الأدوات، من بينها الضمانات الجزئية للمخاطر، والتأمين ضد المخاطر السياسية، وهياكل التمويل المختلط. واعتبر الجدعان، زيادة الاستثمار في التقنيات الناشئة في قطاع الطاقة، مثل تقنيات احتجاز الكربون واستخدامه وتخزينه، وتطوير استخدامات المواد الهيدروكربونية الأكثر استدامة، بما يساهم في معالجة الانبعاثات الكربونية وضمان أمن الطاقة أثناء التحول نحو الحياد الصفري، الركيزة الأساسية للمحور الرابع. ** تحديات الطاقة: - دعم بنوك التنمية لمصادر الطاقة - توفير تمويل ميسر من بنوك الطاقة - ضمانات جزئية للمخاطر - ضمان أمن الطاقة أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 28 دقائق
- الرياض
هجوم سيبراني يعطل نظام الخدمات المصرفية الإلكترونية لبنك إيراني
تعرض بنك سيباه إيراني لهجوم إلكتروني، حسبما ذكر تقرير إعلامي. وذكرت وكالة أنباء فارس الإيرانية، اليوم الثلاثاء، أن الهجوم أدى إلى تعطل نظام الخدمات المصرفية الإلكترونية للبنك. وقد يتسبب الهجوم الإلكتروني في أعطال بمحطات الوقود، نظرا لارتباط بنيتها التحتية بالنظام المصرفي. ويخضع بنك سيباه لعقوبات دولية، وهو أحد أقدم البنوك في إيران. ولم يتم الإفصاح عن أي معلومات بشأن المصدر المحتمل للهجوم الإلكتروني.