
وصفه ب "الأحمق".. بالفيديو ترامب يهاجم رئيس الاحتياطي الفيدرالي ويطالبه بخفض الفائدة إلى 1%
صحيفة المرصد: هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في تصريحات مثيرة للجدل، رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، داعياً إلى خفض أسعار الفائدة إلى 1%، ومتهماً باول باتخاذ قرارات "سيئة" و"ذات دوافع سياسية".
تريليون دولار من الفوائد
وقال ترامب خلال كلمة ألقاها: "كان يجب أن نصل إلى 1%، لكننا الآن ندفع 4%، وهذا يعني أننا نتكبّد أكثر من تريليون دولار من الفوائد التي كان يمكن تجنّبها"، مضيفًا: "أعتقد أنه يقوم بعمل سيء، لكنه سيغادر قريباً، بعد 8 أشهر سيكون خارج الصورة".
سياسة الفيدرالي
وانتقد ترامب سياسة الفيدرالي، قائلاً إن أوروبا خفضت أسعار الفائدة 10 مرات، في حين لم تقم الولايات المتحدة بأي خفض، ما تسبب في أزمة للناس الذين يرغبون في شراء منازل.
اقتصاد قوي
وأضاف: "اقتصادنا قوي جداً، نحن نحطم الأرقام القياسية، لكن الناس لا يستطيعون شراء المنازل بسبب ارتفاع الفائدة"، مشيراً إلى أن باول "يُبقي أسعار الفائدة مرتفعة، وعلى الأرجح يفعل ذلك لأسباب سياسية".
مشروع ضخم
وتطرق ترامب إلى مشروع بناء ضخم بتكلفة 2.7 مليار دولار، قال إنه كان من المفترض أن يكلف 900 مليون فقط، محمّلاً الرئيس جو بايدن مسؤولية ما وصفه بـ"الصفقة الفاشلة"، قائلاً: "ما حاجتنا إلى هذا المبنى؟ إنهم يريدون فقط مساحة لأشخاص أكثر للتفكير، ولكن تفكيرهم خاطئ".
دراسة اقتصادية
وأشار إلى دراسة اقتصادية حديثة شارك فيها 71 خبيراً، لم يصب منهم التوقعات سوى اثنين فقط، وقال: "أنا واحد منهم، أما الفيدرالي فكان أكثر من أخطأ، ومع ذلك يبني مراكز أبحاث ولا ينتج تفكيراً حقيقياً".
خفض الفائدة
وأكد ترامب في نهاية حديثه أن "خفض الفائدة إلى 1% سيجعل الولايات المتحدة تقود العالم اقتصادياً، وسيوفر أكثر من تريليون دولار بضغطة قلم".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
رئيس ليفربول يبرر الإنفاق الهائل في سوق الانتقالات الصيفية
قال الرئيس التنفيذي لنادي ليفربول الإنجليزي بيلي هوغان إن الاستثمارات الضخمة التي ضخها النادي في فترة الانتقالات الحالية نتيجة تخطيط طويل الأمد، مضيفاً أن فوز النادي بالدوري للمرة الـ20 في تاريخه أقنعه بأن الوقت حان للتصرف كقوة حديثة. صفقة إيكيتيكي ترفع الإنفاق إلى مستوى تاريخي وفي أحدث صفقات ليفربول، انضم المهاجم الفرنسي هوغو إيكيتيكي قادماً من آينتراخت فرانكفورت الألماني في مقابل 79 مليون جنيه استرليني (106.84 مليون دولار)، بما في ذلك مكافآت، لترتفع نفقات النادي في فترة الانتقالات الحالية إلى ما يقارب 300 مليون جنيه استرليني (403.83 مليون دولار). ورحل عن النادي ستة لاعبين، بينهم ترينت ألكسندر أرنولد، مما أنعش خزائنه بنحو 64 مليون جنيه استرليني (86.15 مليون دولار). استدامة مالية على رغم التغيير في السياسة هذا الإنفاق يعد خروجاً عن نهج ليفربول المدروس تقليدياً في فترة الانتقالات، ومع ذلك يصر هوغان على أن النادي لم يحد عن سياسة الاستدامة المالية للنادي. وقال هوغان في مقابلة مع صحيفة "ذا أتلتيك"، "لم يحدث هذا الأمر من تلقاء نفسه، استغرق حدوثه سنوات". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) "أحد الأشياء التي نركز عليها باستمرار هي الدائرة الفاضلة، وهي محاولات إدارة النادي العمل بالطريقة الصحيحة لضمان تحقيق أكبر إيرادات ممكنة، من الواضح أن ذلك يساعدنا في القدرة على إعادة ضخ مزيد من الأموال في الفريق". "الصعوبة هي أنك إذا نظرت إلى صيف واحد فقط، ربما يؤدي ذلك إلى تحريف البيانات، كان هناك كثير من التعليقات التي قيلت في الصيف الماضي بأننا لم ننفق ما يكفي". فينواي تدفع ليفربول نحو العالمية وأوضح هوغان أن هذا النهج يعكس طموحات مجموعة "فينواي" الرياضية، التي تسعى إلى البناء على لقب الدوري الذي حققه الموسم الماضي تحت قيادة المدرب آرني سلوت. "ندرك أيضاً، بعد أن فزنا بلقب الدوري الإنجليزي للمرة الـ20، أن هذا النادي هو أحد أكبر الأندية في العالم، نريد أن نتأكد من أننا نتصرف مثلهم". "التعاقد مع نجوم عالميين كبار، وملء الملاعب في هونغ كونغ واليابان، هذه أمور نتوقعها ونريد القيام بها". ويلعب ليفربول أمام ميلان الإيطالي في هونغ كونغ غداً السبت، قبل أن يواجه مضيفه يوكوهاما الياباني الأربعاء المقبل.


حضرموت نت
منذ 2 ساعات
- حضرموت نت
الحوثيون ينهبون نصف مليار دولار سنويًا من الاتصالات لتمويل الحرب والتجسس على اليمنيين
اتهم وزير الإعلام والثقافة والسياحة، معمر الإرياني، ميليشيا الحوثي، بتحويل قطاع الاتصالات في اليمن إلى مصدر تمويل رئيسي لحربها ضد الشعب اليمني، وتغذية عملياتها الإرهابية العابرة للحدود، في الوقت الذي يعاني فيه المواطنون من تدهور الخدمات وانقطاع الرواتب في مناطق سيطرتها. وقال الإرياني، في تصريح صحفي، إن قطاع الاتصالات يُدر على الحوثيين نحو نصف مليار دولار سنويًا، بإجمالي يتجاوز خمسة مليارات دولار منذ انقلابهم على الدولة، مشيرًا إلى أن هذا القطاع الحيوي يُسهم بما يقارب 7% من الناتج المحلي، ما يجعله من أكبر الموارد التي تستغلها الميليشيا لتمويل آلة الحرب. وأوضح الوزير أن الميليشيا سيطرت بالكامل على موارد القطاع، بما في ذلك مبيعات الإنترنت والاتصالات، وضرائب الشركات، ورسوم التراخيص، وأصول وأرصدة شركات الاتصالات الخاصة، إضافة إلى شركة 'يمن موبايل' الحكومية، التي تدر الجزء الأكبر من إيرادات الهاتف النقال. وأضاف أن الحوثيين استغلوا سيطرتهم على البوابة الدولية للإنترنت ومحطات الاتصالات لفرض رقابة صارمة على المواطنين والتجسس على مكالماتهم ورسائلهم، وتحويل القطاع إلى أداة قمع، إلى جانب كونه شرياناً مالياً يغذي عملياتهم العسكرية. وأشار إلى أن عدد مشتركي الهاتف النقال في اليمن يبلغ نحو 17.7 مليون مشترك، فيما يستخدم 10 ملايين مشترك الإنترنت عبر الهاتف المحمول، ما يجعل القطاع جزءاً أساسياً من حياة اليمنيين الذين باتت معاناتهم اليومية مصدر إثراء وتمويل للحوثيين. وكشف الإرياني أن إيرادات خدمات الإنترنت تقدر بنحو 240 مليون دولار سنويًا، بينما تدر خدمات الاتصالات الصوتية والرسائل النصية بين 180 إلى 220 مليون دولار، إضافة إلى ضرائب ورسوم تتراوح بين 50 و80 مليون دولار، ورسوم تراخيص مزودي الخدمة المحليين التي تصل إلى 20 مليون دولار، فضلاً عن العائدات الضخمة للكابلات البحرية الدولية. وأكد أن هذه المليارات كان يمكن أن تُستخدم لتحسين الخدمات ودفع رواتب الموظفين، إلا أن الميليشيا وظّفتها لشراء السلاح، ودفع رواتب المقاتلين، وتمويل التجنيد، وشن الهجمات على الملاحة الدولية. كما شدد الوزير على أن ما تقوم به الميليشيا الحوثية يمثل جريمة اقتصادية جسيمة، داعياً المجتمع الدولي إلى إدانة ممارساتها، والعمل الجاد على نقل إدارة قطاع الاتصالات إلى الحكومة الشرعية، لضمان استعادة الموارد وتحسين الخدمات. واختتم الإرياني بالقول إن الحكومة ستواصل فضح أدوات الحوثيين الاقتصادية، ضمن سلسلة ملفات 'الاقتصاد الموازي'، بما في ذلك شركات الصرافة، وغسل الأموال، ونهب المساعدات الإنسانية، دعماً لجهود تجفيف منابع تمويل الانقلاب.


Independent عربية
منذ 3 ساعات
- Independent عربية
لندن تدين تصرفا لهونغ كونغ: قمع عابر للحدود
نددت لندن أمس الجمعة بعرض سلطات هونغ كونغ مكافآت مالية مقابل المساعدة في اعتقال ناشطين مؤيدين للديمقراطية يقيمون في بريطانيا. وقال وزير الخارجية ديفيد لامي ووزيرة الداخلية ايفيت كوبر في بيان مشترك "إن إصدار شرطة هونغ كونغ المزيد من أوامر الاعتقال والمكافآت بحق أشخاص يقيمون في المملكة المتحدة مثال آخر على القمع العابر للحدود". وأعلنت سلطات هونغ كونغ الجمعة أنها ستقدم مكافآت نقدية مقابل معلومات تؤدي إلى اعتقال 19 ناشطا مؤيدا للديمقراطية يقيمون في الخارج، بتهمة انتهاك قانون الأمن القومي الذي فرضته بكين عام 2020. وتتراوح المكافآت من 25 إلى 125 ألف دولار أميركي، حسب الشخص الذي تسعى هونغ كونغ لاعتقاله. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وهذه هي المرة الرابعة التي تلجأ فيها سلطات هونغ كونغ إلى هذا الأسلوب الذي أثار انتقادات شديدة من الدول الغربية، لكن الصين اعتبرت هذه الانتقادات "تدخلا". وفي بيانهما، دعا لامي وكوبر الصين إلى الكف عن استهداف الأصوات المعارضة في بريطانيا. وهاجر نحو 150 ألف مواطن من هونغ كونغ إلى بريطانيا بموجب نظام تأشيرات خاص جرى تطبيقه عام 2021. إلا أن مقترحا حديثا من الحكومة البريطانية لإصلاح قوانين تسليم المطلوبين أثار مخاوف جدية، حيث يخشى البعض من أنه قد يمهد الطريق لاستئناف عمليات التسليم إلى هونغ كونغ التي عُلقت منذ سن قانون الأمن القومي لعام 2020. وفي بيانهما، قال الوزيران البريطانيان "ستواصل هذه الحكومة الوقوف إلى جانب شعب هونغ كونغ، بمن فيهم أولئك الذين اتخذوا المملكة المتحدة موطنا لهم. نحن نأخذ حماية حقوقهم وحرياتهم وسلامتهم على محمل الجد".