logo
إصابة 6 جنود "إسرائيليين" خلال "حدث أمني" في غزة

إصابة 6 جنود "إسرائيليين" خلال "حدث أمني" في غزة

متابعة/ فلسطين أون لاين
أفادت تقارير عبرية، اليوم الإثنين، بإصابة ستة جنود في صفوف جيش الاحتلال خلال المعارك الدائر مع المقاومة في قطاع غزة.
وأوضحت المصادر، أن الجنود الستة وبينهم حالة خطيرة أصيبوا خلال اشتباكات مع فصائل المقاومة ، دون الكشف عن تفاصيل إضافية حول طبيعة العملية.
وذكر موقع "حدشوت بزمان" أن أحد المصابين جرى إجلاؤه بواسطة مروحية عسكرية إلى مستشفى "شعاري تسيدك" في القدس لتلقي العلاج.
وتشهد عدة محاور قتال في قطاع غزة، أبرزها مناطق خان يونس ورفح جنوب القطاع، حيث تواصلت في الأيام الأخيرة العمليات النوعية لفصائل المقاومة ضد القوات الإسرائيلية، مما أسفر عن خسائر بشرية ومادية.
وكانت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، قد أعلنت السبت عن تنفيذ كمين ثلاثي استهدف ناقلات جند إسرائيلية شرق خان يونس، باستخدام عبوات ناسفة وقذائف موجهة من طراز "الياسين 105"، مما أسفر عن مقتل ثلاثة جنود.
واعترف جيش الاحتلال بمقتل 18 جندياً منذ بداية شهر يوليو الحالي ليرتفع عدد الجنود القتلى منذ بداية الحرب إلى 898 جندياً.
ومنذ استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة في 18 مارس/آذار الماضي، كثّفت المقاومة الفلسطينية من عملياتها النوعية، عبر تنفيذ سلسلة من الكمائن المحكمة التي أوقعت عشرات القتلى والجرحى في صفوف جيش الاحتلال، مستخدمة تكتيكات تعتمد على المفاجأة والتفجير المتسلسل وكمائن إطلاق النار داخل مناطق مدمّرة وصعبة الرصد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضربة لإسرائيل.. 10 دول جديدة تعلن نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية
ضربة لإسرائيل.. 10 دول جديدة تعلن نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية

معا الاخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • معا الاخبارية

ضربة لإسرائيل.. 10 دول جديدة تعلن نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية

بيت لحم معا- عقب المؤتمر الفرنسي السعودي الذي اختتم أمس في نيويورك، وقّعت 15 دولة إعلانًا يُعرب عن استعدادها للاعتراف بدولة فلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول. وحسب هذه الدول، تُعدّ هذه خطوةً أساسيةً على طريق حل الدولتين، ودعت جميع الدول التي لم تعترف بعدُ بالدولة الفلسطينية إلى الانضمام إلى هذه الدعوة. واعلنت تسع دول جديدة عزمها الاعتراف بفلسطين، وهي: أندورا، وأستراليا، وكندا، وفنلندا، ولوكسمبورغ، ومالطا، ونيوزيلندا، والبرتغال، وسان مارينو. حتى أن رئيس وزراء مالطا، روبرت أبيلا، أصدر بيانًا منفصلًا بهذا الشأن، أعلن فيه عن الاعتراف المُزمع. وأفاد مصدر بريطاني أن ستارمر أبلغ رئيس الوزراء نتنياهو مسبقًا بإعلانه المُزمع. وقال رئيس الوزراء البريطاني، العضو في حزب العمال، أن هذه الخطوة لا علاقة لها بضغوط داخلية مورست عليه في الأيام الأخيرة، على خلفية نشر صور من قطاع غزة في وسائل الإعلام العالمية. وحدد ستارمر عدة شروط لإسرائيل، إذا ما استُوفيت، فإن بريطانيا لن تُنفذ قرارها ولن تعترف بدولة فلسطينية في سبتمبر/أيلول: وقف إطلاق النار في غزة، وتوضيح بأنه لن يكون هناك ضم في الضفة الغربية، والالتزام بعملية سلام طويلة الأمد تُفضي إلى حل الدولتين. ورحبت المملكة العربية السعودية والأردن بالبيان البريطاني، وأصدرتا بياناتٍ داعمة له. وقالت وزارة الخارجية الأردنية: "هذه خطوةٌ في الاتجاه الصحيح نحو تحقيق حل الدولتين وإنهاء الاحتلال". وتحدث رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس مع ستارمر بعد إعلانه، واصفًا القرار بأنه "موقفٌ تاريخي". ودعا الدول الأخرى إلى الانضمام، ووفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية، فقد دُعي إلى لندن. وأصدر منتدى للسياسة الخارجية الإسرائيلية، يضم 18 سفيرًا سابقًا، بينهم سفراء رفيعو المستوى، بيانًا تطرق فيه إلى "الانهيار السياسي غير المسبوق لإسرائيل"، على حد تعبيره. وكتب أعضاء المنتدى: "لا يُمكن التغاضي عن الفشل الذريع للحكومة الإسرائيلية بحملات إعلامية. لم يعد هذا مجرد خلط أوراق، بل انهيار سياسي مصحوب بحرب بلا هدف ولا نهاية، وانتشار تهديدات المقاطعة ضد الأوساط الأكاديمية والبحثية وصناعة التكنولوجيا المتقدمة. لوقف هذا الانهيار واستعادة مكانة إسرائيل في المنطقة والعالم، يجب على الحكومة إعادة حساباتها، وإنهاء الحرب، وإعادة جميع الرهائن، والتوجه إلى عملية سياسية إقليمية تُنهي حكم حماس في غزة. وأضافوا لن تؤدي خطوات الضم إلا إلى تفاقم وضع إسرائيل وتعميق عزلتها". من بين الموقعين السفراء السابقون: جيريمي يسسخاروف، وداني كارمون، وكوليت أفيتال، وداني شيك، وآفي مانور، وباروخ بينا، وغيرهم ويتعرض رئيس الوزراء البريطاني لضغوط متزايدة من أعضاء حزب العمال الذي يتزعمه. وقد حثّه الحزب على السير على خطى الرئيس الفرنسي ماكرون والاعتراف رسميًا بدولة فلسطينية. يوم الجمعة الماضي، وقّع حوالي ثلث نواب حزب العمال رسالةً تدعو إلى اعتراف بريطاني فوري بدولة للفلسطينيين. واختُتم أمس في نيويورك "مؤتمر الأمم المتحدة لتعزيز حل الدولتين"، الذي بادرت به فرنسا والمملكة العربية السعودية. ولم تشارك إسرائيل أو الولايات المتحدة في المؤتمر، الذي اختُتم بتقديم مشروع قرار عُرف بـ"إعلان نيويورك". ويدعو الإعلان إلى إنهاء الحرب في غزة، وإلى حل عادل وسلمي ومستدام للصراع الإسرائيلي الفلسطيني قائم على تطبيق حل الدولتين، كما جاء في الإعلان. البيان، الذي أيدته 17 دولة - منها بريطانيا ومصر وقطر وتركيا وكندا والبرازيل - يدعو حماس أيضًا إلى تسليم أسلحتها للسلطة الفلسطينية وإنهاء حكمها في قطاع غزة.

تلغراف: جنود وجنرالات يتمردون على نتنياهو بسبب حرب غزة
تلغراف: جنود وجنرالات يتمردون على نتنياهو بسبب حرب غزة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 11 ساعات

  • فلسطين أون لاين

تلغراف: جنود وجنرالات يتمردون على نتنياهو بسبب حرب غزة

وكالات/ فلسطين أون لاين كشفت صحيفة تلغراف البريطانية أن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية تشهد انقساما غير مسبوق مع ازدياد أعداد الجنود -ولا سيما من الاحتياط- والجنرالات الحاليين والمتقاعدين الذين يرفضون المشاركة أو تأييد استمرار الحرب في قطاع غزة. وأوضحت الصحيفة أن هذا الرفض يأتي احتجاجا على حرب تدار بدوافع سياسية تخدم بقاء رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو في الحكم أكثر مما تهدف إلى تحقيق أهداف عسكرية واقعية. ومن بين هؤلاء رون فاينر (26 عاما) النقيب في لواء ناحال 933 في جيش الاحتلال الإسرائيلي، والذي نجا بأعجوبة من الموت خلال معركة دامية مع حزب الله في جنوب لبنان. وبعد نجاته وسحب رفاقه الجرحى من أرض المعركة كان من المفترض -بحسب الصحيفة- أن يمثل النموذج المثالي للجندي الإسرائيلي المخلص، لكنه اتخذ قرارا "صادما" برفض أداء الخدمة العسكرية ضمن قوات الاحتياط، واحتمال إيفاده للعدوان على غزة. وقال "عندما بدأ القصف على غزة من جديد أدركت أن حكومتنا لا تريد إنهاء هذه الحرب، بل تسعى إلى إطالتها قدر الإمكان، عندها، أيقنت أنني لا أستطيع العودة للمشاركة في هذه الحرب". عوقب فاينر بالسجن 25 يوما، ولم يقضِ سوى ليلة واحدة منها بسبب حالة الطوارئ التي أعقبت الهجمات الإيرانية، لكن قصته لم تكن استثناء، بل كانت جزءا من موجة متزايدة من الرفض وسط جنود الاحتياط الإسرائيليين الشباب الذين يشعرون أنهم لم يعودوا قادرين على المشاركة في الحرب على غزة. الرفض الرمادي ووفقا للصحيفة البريطانية، تُظهر تقارير من داخل جيش الاحتلال أن نسبة الاستجابة لدعوات الاحتياط قد انخفضت إلى ما يقارب 60%. ويتعمد الكثير من الجنود ببساطة عدم التحقق من بريدهم الإلكتروني أو يدّعون أعذارا طبية وعائلية. وأفادت بأن هذا النوع من التهرب يطلق عليه مصطلح "الرفض الرمادي"، لكنه بدأ يتحول تدريجيا إلى رفض علني، مع رسائل جماعية موقعة من جنود ومقالات رأي تفضح ما يجري. وأضافت أن ضباط الاحتياط "المنهكين" من الحرب باتوا يتلقون رسائل استغاثة من قادتهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي يطلبون منهم العون، بسبب نقص كبير في عدد القوات. لكن التململ لم يقتصر على الجنود الشباب، بل شمل أيضا جنرالات حاليين ومتقاعدين بارزين، فقد نقلت "تلغراف" عن رئيس قسم التخطيط الإستراتيجي السابق في الجيش اللواء أساف أوريون قوله إن حرب غزة تجاوزت نقطة الذروة العسكرية، معتبرا أن استمرارها يخضع لمصالح سياسية لا إستراتيجية. أما إيرن إتسيون نائب رئيس مجلس الأمن القومي السابق فكان أكثر صراحة، إذ قال إن "الكل يعلم أن الحرب مستمرة لأن نتنياهو يحتاجها سياسيا". ويحذر الجنرال أوريون من أن الحرب دخلت مرحلة "العائد المتناقص"، حيث تتجاوز التكاليف العسكرية والسياسية والعالمية أي مكاسب محتملة. ورغم أن الجيش يقول إنه سيطر على 75% من غزة فإن حماس لا تزال تقاتل، والخسائر البشرية في صفوف الجيش ترتفع، في حين يعود الجنود في نعوش مغلقة. ويعتقد كثيرون أن نتنياهو يخشى انهيار حكومته إذا توقفت الحرب، إذ من المرجح أن تهجره الأحزاب اليمينية المتطرفة في ائتلافه. وطبقا لتقرير "تلغراف"، تواجه (إسرائيل) الآن غضبا متصاعدا من حلفائها التقليديين، بما فيهم بريطانيا وفرنسا وكندا وأستراليا، وسط تقارير مروعة عن مجاعة واسعة النطاق في غزة. وتُتهم قوات الاحتلال من قبل الأمم المتحدة بقتل أكثر من ألف مدني بالقرب من مواقع توزيع المساعدات، حيث يفتح الجنود النار على المدنيين إذا اقتربوا من حواجز الأمن التي تؤمّنها (إسرائيل) لصالح المتعهدين الأميركيين. ويلخص رون فاينر الشعور الذي يتزايد بين صفوف الجنود قائلا "دائما هناك من يتردد، صورة واحدة في الأخبار قد تجعله يقول: لا، لا أستطيع المشاركة." المصدر / وكالات

تقرير اسرائيلي: الحديث عن الضم مجرد تهديد لإخافة حماس
تقرير اسرائيلي: الحديث عن الضم مجرد تهديد لإخافة حماس

معا الاخبارية

timeمنذ 11 ساعات

  • معا الاخبارية

تقرير اسرائيلي: الحديث عن الضم مجرد تهديد لإخافة حماس

بيت لحم معا- في ظل تقارير تشير إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "يدرس خطة لضم أجزاء من قطاع غزة"، نفى مسؤولون إسرائيليون كبار مساء الثلاثاء وجود نية فعلية لتنفيذ ذلك، مؤكدين أن الحديث عن الضم ليس سوى وسيلة ضغط موجهة لحركة حماس. وقال أحدهم لصحيفة يديعوت احرنوت : "الهدف هو إخافة حماس ودفعها للموافقة على صفقة". في المقابل، غادر وفد حماس المفاوض العاصمة القطرية الدوحة متوجهاً إلى تركيا، بينما يواصل الوسطاء اتصالاتهم مع الحركة. لم يصدر عن اجتماع الكابنيت المصغر أي قرارات جديدة، فيما أجرى نتنياهو اليوم مشاورات حول ملف المختطفين بمشاركة مسؤولين معنيين. وتعتزم إسرائيل التريث لعدة أيام قبل اتخاذ خطوات إضافية، بانتظار ما ستؤول إليه المفاوضات المتعثرة. حذر مسؤولون إسرائيليون من أنه إذا واصلت حماس رفضها، فقد تلجأ إسرائيل لتوسيع عملياتها العسكرية، بما يشمل دخول مناطق جديدة. وطرح الجيش خلال نقاش أمس عدة خيارات، منها احتلال كامل للقطاع أو فرض حصار مشدد. في الوقت نفسه، وصل الوزير الإسرائيلي رون ديرمر ورئيس مجلس الأمن القومي تساحي هنغبي إلى الولايات المتحدة، حيث سيعقدان سلسلةً من الاجتماعات التنسيقية مع مستشاري الرئيس دونالد ترامب، بهدف الوصول إلى ما يُسمّيانه "تنسيقًا كاملًا" مع واشنطن بشأن قضية المختطفين، وتوسيع نطاق المناورة في قطاع غزة، وخطوات الضم، والمفاوضات بشأن اتفاق مع إيران، وغيرها. كبار المسؤولين الإسرائيليين ما زالوا يعتقدون أن هناك فرصة معقولة للتوصل إلى صفقة محدودة وجزئية تتضمن عشرة مختطفين أحياء و15 آخرين لم يعودوا على قيد الحياة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store