logo
فتح باب الترشح لجائزة الأميرة سبيكة آل خليفة العالمية لتمكين المرأة في البحرين

فتح باب الترشح لجائزة الأميرة سبيكة آل خليفة العالمية لتمكين المرأة في البحرين

روسيا اليوممنذ 4 أيام
وتم فتح الترشيح في فئات الجائزة المختلفة للحكومات والشركات والمؤسسات ومنظمات المجتمع المدني والأفراد من ذوي الاختصاص، لدعم الجهود والمساهمات الوطنية التي ترتقي بحياة المرأة وتمكنها من الإسهام بشكل مؤثر في التنمية والنهضة المجتمعية.
وتهدف الجائزة إلى تشجيع الجهود الوطنية في الدول الأعضاء بالأمم المتحدة الرامية لدعم تمكين المرأة وتفعيل دورها كشريك متكافئ في دفع عجلة التنمية الشاملة المستدامة، ونشر رسالة للعالم تنطلق من مملكة البحرين حول الدور الهام للمرأة في التنمية، وأثره على تحقيق الاستقرار المجتمعي الشامل، بالإضافة لتشجيع مؤسسات القطاع العام والخاص والمجتمع المدني والأفراد حول العالم، وكذلك المنظمات الإقليمية والدولية العامة والمدنية على دعم وتمكين المرأة العاملة، في جميع المناصب وعلى جميع المستويات.
يشار إلى أنه جائزة الأميرة سبيكة بنت ابراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة، والتي يتم منحها كل ثلاث سنوات، تُكرم الإنجازات التي تحققت في قضايا تمكين المرأة عبر أربع فئات، وهي: القطاع العام، والقطاع الخاص، ومنظمات المجتمع المدني والأفراد، حيث يُمنح الفائز عن كل فئة جائزة مالية قيمتها مئة ألف دولار أمريكي.
المصدر: RT
أفادت وسائل إعلامية إسرائيلية بأن البحرين طلبت الانضمام إلى عمليات الإنزال الجوي للمساعدات الإنسانية في قطاع غزة.
حلقة جديدة من برنامج نيوزميكر مع رئيس مجلس الشورى البحريني علي بن صالح الصالح
أعلنت السفارة الأمريكية في البحرين عن انتقال عدد من موظفيها إلى نظام العمل عن بعد على خلفية التوتر الحاصل في المنطقة.
تتجذّر أواصر التعاون الثقافي بين مملكة البحرين وروسيا الاتحادية، لتشكل نموذجًا حيّا لتقارب الحضارات وتبادل المعارف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمم المتحدة ترحب بالحوار البناء في قمة بوتين ترامب
الأمم المتحدة ترحب بالحوار البناء في قمة بوتين ترامب

روسيا اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • روسيا اليوم

الأمم المتحدة ترحب بالحوار البناء في قمة بوتين ترامب

وقال دوجاريك: "لقد أحطنا علما بقمة الرئيسين الأمريكي والروسي التي عُقدت في ألاسكا يوم الجمعة. ونرحب باستمرار الحوار البناء بين الدول الأعضاء في الأمم المتحدة". وأجرى بوتين وترامب اليوم السبت، محادثات في ألاسكا. والتقى الزعيمان في قاعدة "إلمندورف-ريتشاردسون" العسكرية في أنكوريج. واستمر الاجتماع الثلاثي ساعتين و45 دقيقة. وحضر الاجتماع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، ومساعد الرئيس يوري أوشاكوف. ومثل الولايات المتحدة وزير الخارجية ماركو روبيو والممثل الخاص للرئيس الأمريكي ستيفن ويتكوف. المصدر: "نوفوستي" قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه لا يرى حاليا أي ضرورة للنظر في فرض عقوبات جديدة ضد روسيا، مشيرا إلى أن اجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا كان جيدا للغاية. تخلّى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن تقاليده في التنقل خارج بلاده بسيارته الخاصة، وانتقل إلى السيارة الخاصة بنظيره الأمريكي دونالد ترامب بدعوة منه. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه لا يزال هناك خلاف بين الجانبين حول بعض بنود الاتفاق المتعلقة بأوكرانيا، لكن هناك "فرص جيدة" للتوصل إلى تفاهم. زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعد انتهاء مباحثاته مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قسم "الحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية" بالمقبرة العسكرية الوطنية فورت ريتشاردسون في أنكوريج.

"الأعين على إيران واليمن".. وزارة الدفاع الإسرائيلية تصدر أوامر جديدة
"الأعين على إيران واليمن".. وزارة الدفاع الإسرائيلية تصدر أوامر جديدة

روسيا اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • روسيا اليوم

"الأعين على إيران واليمن".. وزارة الدفاع الإسرائيلية تصدر أوامر جديدة

وفي التفاصيل، وجه المدير العام لوزارة الدفاع اللواء أمير بارعام، مؤخرا بتسريع خطط البنية التحتية لتطوير وإنتاج أنظمة الدفاع الجوي، بما في ذلك صواريخ "حيتس 3" و"حيتس 4"، و"القبة الحديدية"، و"العصا السحرية"، ونظام الليزر الأرضي، والرادارات من أنواع مختلفة، وتقنيات مصنفة إضافية. وحسب "واللا"، تأتي توجيهات المدير العام بارعام في ظل التهديدات الإيرانية بالانتقام من عملية "الأسد الصاعد"، واستمرار إطلاق الصواريخ الحوثية من اليمن، ونتائج التحقيقات المختلفة التي أجراها الجيش الإسرائيلي في منظومة الدفاع الجوي، ومديرية "حوما" التابعة لوزارة الدفاع، وإدارة البحث والتطوير في مجال الأسلحة والبنية التحتية التكنولوجية. ويولي المدير العام لوزارة الدفاع التعاون مع قيادة القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) والجيوش الأجنبية العاملة في منطقة الشرق الأوسط أهتماما كبيرا أيضا، وذلك لبناء "صورة جوية أفضل" وتحسين نموذج الإنذار ضد الصواريخ والطائرات. وفي هذا الصدد، نقل "واللا" عن مصدر أمني قوله: "تم إحراز قفزة نوعية في هذا المجال، وقد فهم الجميع مدى أهمية تبادل المعلومات والتنسيق بعد أن شاهدوا أداء الجيش الإسرائيلي". كما قال مصدر أمني رفيع لموقع "واللا" إن سلسلة تجارب كبيرة ستُجرى خلال العام المقبل على أنظمة الدفاع الجوي، مع التركيز على صواريخ "حيتس 3" و"حيتس 4"، لاختبار تغييرات تكنولوجية في أنظمة الكشف والتصدي، كدروس مستفادة من عملية "الأسد الصاعد". وأضاف المصدر أن تطوير وتنفيذ هذه التغييرات التكنولوجية سيمكن الجيش الإسرائيلي من اعتراض التهديدات بعيدا عن أراضي الدولة وتوسيع خيارات الاعتراض، وبالتالي تحسين حماية الخطوط الخلفية الإسرائيلية. وفي وزارة الدفاع وشركة "رافائيل" للصناعات العسكرية، تم تطوير صاروخ اعتراض جديد لبطاريات "القبة الحديدية". ووفقا للمصدر الأمني، فإن الصاروخ الجديد سيستفيد بشكل أفضل من قدرات بطاريات "القبة الحديدية". وسيقوم المستوى السياسي قريبا بدراسة شراء بطاريات إضافية. وأشار المصدر الأمني إلى أن نسب الاعتراض خلال عملية "الأسد الصاعد" كانت أعلى من التوقعات، وقد درس الجيش أداء سلاح الجو قبل العملية، ومع ذلك لا يتم التقليل من قدرات تدمير البطاريات والصواريخ على الأراضي الإيرانية. ويشمل التحقيق في سقوط الصواريخ في إسرائيل دراسة الساعات الأخيرة قبل وقف إطلاق النار، حيث كان محور التحقيق منظومة الدفاع الجوي التي درست أيضاً سياسة الاعتراض. في حين رفض المصدر التعليق على هذه المسألة، لكنه أكد أن الدروس المستفادة تم دمجها في برامج التدريب والتمرين.المصدر: "واللا" كشف محسن حاجي ميرزايي، نائب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، تفاصيل حول محاولة إسرائيل اغتيال الأخير خلال اجتماع لمجلس الأمن القومي في المواجهة الأخيرة بين الجانبين. زار أعضاء لجنة العلوم والتكنولوجيا في الكنيست الإسرائيلي اليوم الأحد مواقع الدمار في معهد وايزمان للعلوم، الذي تعرض لأضرار جسيمة جراء هجوم صاروخي إيراني في المواجهة الأخيرة. ذكرت صحيفة "تلغراف" أن صواريخ إيرانية أصابت 5 قواعد عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحرب الأخيرة، مستندة في ذلك إلى بيانات لم تنشر بسبب الرقابة الصارمة في إسرائيل. نشرت وكالة "أسوشيتد برس"، الخميس، صورا تظهر دمارا هائلا لحق بمعهد وايزمان للعلوم برحوفوت جنوب تل أبيب، نتيجة لهجوم صاروخي إيراني فجر الأحد الماضي، في ظل تبادل الضربات بين الطرفين. خلفت الهجمات الصاروخية الإيرانية على مناطق وسط إسرائيل وتل أبيب دمارا واسعا في المباني والممتلكات الخاصة والعامة، بالإضافة إلى مقتل شخص واحد وإصابة أكثر من 60 آخرين.

بيان ناري من 31 دولة عربية وإسلامية ضد إسرائيل بعد تصريحات نتنياهو وسموتريتش
بيان ناري من 31 دولة عربية وإسلامية ضد إسرائيل بعد تصريحات نتنياهو وسموتريتش

روسيا اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • روسيا اليوم

بيان ناري من 31 دولة عربية وإسلامية ضد إسرائيل بعد تصريحات نتنياهو وسموتريتش

وتمحور البيان المطول حول تصريح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المتصل بما يسمى بـ"إسرائيل الكبرى"، والمساعي الاستيطانية الأخيرة في الضفة الغربية، مشددين على أنه "لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة". وأدان وزراء خارجية الدول الـ31 والأمناء العامون "بأشدّ العبارات التصريحات التي أدلى بها بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل (القوة القائمة بالاحتلال)، والتي نقلتها وسائل الإعلام الإسرائيلية بشأن ما يُسمى بـ إسرائيل الكبرى"، مؤكدين أنها تمثّل استهانة بالغة وافتئاتًا صارخًا وخطيرًا لقواعد القانون الدولي، ولأسس العلاقات الدولية المستقرة، وتشكّل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي العربي ولسيادة الدول، والأمن والسلم الإقليمي والدولي. وشدد البيان على أنه "في الوقت الذي تؤكد فيه الدول العربية والإسلامية احترامها للشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة، ولا سيّما المادة 2 الفقرة 4 المتعلّقة برفض استخدام القوة أو التهديد بها، فإن الدول العربية والإسلامية ستتخذ كافة السياسات والإجراءات التي تُؤطر للسلام وتُكرّسه، بما يحقق مصالح جميع الدول والشعوب في الأمن والاستقرار والتنمية، بعيدًا عن أوهام السيطرة وفرض سطوة القوة". وأدانت الدول الـ31 بأشدّ العبارات موافقة الوزير الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش على خطة الاستيطان في منطقة "E1"، وتصريحاته العنصرية المتطرفة الرافضة لإقامة الدولة الفلسطينية، ويعتبرون ذلك انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، واعتداءً سافرًا على حق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تجسيد دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس المحتلة. ويُشدّدون على أن لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة. وأكدت الدول رفضها المطلق وإدانتها لهذه الخطة الاستيطانية ولكافة الإجراءات الإسرائيلية غير القانونية، التي تُشكّل خرقًا فاضحًا للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن، وعلى وجه الخصوص القرار 2334، الذي يُدين جميع الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية الرامية إلى تغيير التكوين الديموغرافي، والطابع والوضع القانوني للأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، بما فيها القدس الشرقية، عاصمة دولة فلسطين. وواصل البيان: "كما يُعيدون التأكيد على الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية، الذي شدّد على عدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية، وضرورة إنهائه فورًا، وإزالة آثاره والتعويض عن أضراره". وحذرت هذه الدول من خطورة النوايا والسياسات الإسرائيلية الهادفة إلى ضم الأراضي الفلسطينية، واستمرار الحكومة الإسرائيلية المتطرفة في نهجها الاستيطاني التوسّعي في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها من محاولات المساس بالأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية، وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، وإرهاب المستوطنين، والاقتحامات اليومية للمدن والقرى و المخيمات الفلسطينية والتدمير المنهجي لمخيمات اللاجئين الفلسطينيين وتهجير الفلسطينيين من بيوتهم، والذي يُسهم بشكل مباشر في تأجيج دوامات العنف والصراع، ويُقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة. كما حذرت من الاستناد إلى أوهام عقائدية وعنصرية، ما ينذر بتأجيج الصراع وبما يصعب التحكّم في مساراته أو التنبؤ بمآلاته، وبما يُهدّد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي على حد سواء. وفي سياق متصل، جدد وزراء الخارجية في الدول العربية والإسلامية، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، تأكيدهم على رفض وإدانة جرائم العدوان الإسرائيلي والإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتأكيد على وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مع ضمان النفاذ غير المشروط للمساعدات الإنسانية لوقف سياسة التجويع الممنهج الذي تستخدمه إسرائيل كسلاح إبادة جماعية بما يتطلبه ذلك من إنهاء فوري للحصار الإسرائيلي القاتل على القطاع، وفتح المعابر الإسرائيلية مع قطاع غزة، وتحميل إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، كامل المسؤولية عن تبعات جرائمها في قطاع غزة، من انهيار المنظومة الصحية والإغاثية، باعتبارها القوة القائمة بالاحتلال. وأعادت الدول التأكيد على الرفض الكامل والمطلق لتهجير الشعب الفلسطيني بأي شكل من الأشكال وتحت أي ذريعة من الذرائع، ومطالبة المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف العدوان والانسحاب الكامل من قطاع غزة، تمهيدًا لتهيئة الظروف الملائمة من أجل تنفيذ الخطة العربية - الإسلامية لجهود التعافي المبكّر ولإعادة إعمار القطاع. كما أكدت الدول الـ31 والمنظمات الثلاث، أن قطاع غزة جزء لا يتجزء من الأرض الفلسطينية المحتلة، وضرورة تولي دولة فلسطين مسؤوليات الحكم في قطاع غزة كما في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، بدعم عربي ودولي، في إطار البرنامج السياسي لمنظمة التحرير الفلسطينية، الممثّل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وسياسة نظام واحد وقانون واحد وسلاح شرعي واحد. ودعت هذه الدول المجتمع الدولي، وخاصة الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، لا سيّما الولايات المتحدة الأمريكية، إلى تحمّل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية، والعمل الفوري على إلزام إسرائيل بوقف عدوانها المتواصل على قطاع غزة وتصعيدها الخطير في الضفة الغربية المحتلة، ووقف التصريحات التحريضية الواهمة التي يُطلقها مسؤولوها، إضافة إلى توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وتمكينه من نيل حقوقه المشروعة، وفي مقدمتها حقه في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على ترابه الوطني، ومحاسبة مرتكبي الجرائم والانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني. وصدر البيان عن وزراء خارجية كل من الجزائر والبحرين وبنجلادش وتشاد والقُمر المتحدة، وجيبوتي، ومصر، وجامبيا، وإندونيسيا، والعراق، والأردن، والكويت، ولبنان، وليبيا، والمالديف، وموريتانيا، والمغرب، ونيجيريا، وسلطنة عُمان، وباكستان، وفلسطين، وقطر، والسعودية، والسنغال، وسيراليون، والصومال، والسودان، وسوريا، وتركيا، والإمارات، واليمن، وأمين عام جامعة الدول العربية، وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي، وأمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية. المصدر: RT دان فرحان حق المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة وكل من مصر وقطر والأردن، إعلان وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بناء آلاف الوحدات الاستيطانية بالضفة الغربية. طالبت مصر إسرائيل بإيضاحات حول ما أثير ببعض وسائل الإعلام الإسرائيلية حول ما يسمى بإسرائيل الكبرى، وفق بيان لوزارة الخارجية مساء اليوم. أعربت وزارة الخارجية السعودية يوم الأربعاء، عن إدانة الرياض لتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حيال ما وصفه بـ "رؤية إسرائيل الكبرى". في تصريحات تفصح عن نوايا استعمارية، وتنسف مشاريع اندماج إسرائيل في محيطها ضمن اتفاق سلام شامل، أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن التزامه برؤية إسرائيل الكبرى ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو قال في مقابلة مع قناة "آي 24" إنه يشعر بأنه في "مهمة تاريخية وروحية" وأنه "مرتبط بشدة برؤية إسرائيل الكبرى".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store