
بذور الكتان، لصحة قلبك وجمال بشرتك وشعرك
فوائد بذور الكتان، تعد بذور الكتان من أقدم النباتات المزروعة في التاريخ، وقد استخدمت منذ آلاف السنين لأغراض طبية وغذائية، وهي الآن تحظى بشعبية واسعة في عالم الصحة والتغذية الطبيعية.
تتميز هذه البذور الصغيرة بلونها البني أو الذهبي، وتُعد مصدرًا غنيًا بالألياف، والأحماض الدهنية الأساسية، ومضادات الأكسدة، والفيتامينات، والمعادن.
أكدت الدكتورة هدى مدحت أخصائية التغذية العلاجية، أن بذور الكتان هي مكونًا غذائيًا بسيطًا لكنه فعّال في تعزيز الصحة العامة والوقاية من العديد من الأمراض.
أهم فوائد بذور الكتان لصحة الجسم
في هذا التقرير، تستعرض الدكتورة هدى، أبرز فوائد بذور الكتان الصحية والغذائية والجمالية.
بذور الكتان وفوائدها
1. غنية بالأحماض الدهنية أوميجا 3
من أهم المكونات الغذائية في بذور الكتان هو حمض ألفا لينولينيك (ALA)، وهو نوع من أحماض أوميغا 3 النباتية. يُعرف هذا الحمض بدوره في دعم صحة القلب وتقليل الالتهابات. تشير الأبحاث إلى أن تناول الأطعمة الغنية بأوميغا 3 يساهم في خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وزيادة الكوليسترول الجيد (HDL)، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية.
2. مصدر ممتاز للألياف الغذائية
تحتوي بذور الكتان على نوعين من الألياف: القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان، وكلاهما يقدمان فوائد صحية كبيرة. الألياف القابلة للذوبان تساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم وتقليل امتصاص الكوليسترول، بينما تساهم الألياف غير القابلة للذوبان في تحسين حركة الأمعاء ومنع الإمساك. لذلك، تعد بذور الكتان خيارًا مثاليًا لمن يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي أو من يرغبون في تحسين صحة القولون.
3. الوقاية من السرطان
أظهرت دراسات متعددة أن بذور الكتان تحتوي على مركبات نباتية تُعرف باسم "الليغنانات"، وهي مواد ذات خصائص مضادة للأكسدة ومشابهة لهرمون الإستروجين. تلعب الليغنانات دورًا محوريًا في الوقاية من بعض أنواع السرطان، مثل سرطان الثدي والبروستاتا والقولون. وأظهرت دراسة أجريت على نساء مصابات بسرطان الثدي أن تناول بذور الكتان ساهم في إبطاء نمو الخلايا السرطانية.
4. دعم صحة القلب والشرايين
إلى جانب محتواها الغني بأوميغا 3 والألياف، تحتوي بذور الكتان على مركبات تساعد في خفض ضغط الدم، وتحسين مرونة الأوعية الدموية، وتقليل الالتهابات. وقد أشارت دراسة نشرت في "Journal of Nutrition" إلى أن تناول بذور الكتان يوميًا لمدة 6 أشهر قد أدى إلى انخفاض ضغط الدم الانقباضي والانبساطي لدى مرضى ارتفاع ضغط الدم.
5. تحسين التوازن الهرموني لدى النساء
لأن بذور الكتان تحتوي على مركبات شبيهة بالإستروجين، فإنها تساعد في تنظيم مستويات الهرمونات لدى النساء، خصوصًا في مرحلة ما قبل انقطاع الطمث وما بعده. كما أنها تساهم في تقليل أعراض الدورة الشهرية مثل التقلبات المزاجية، وانتفاخ البطن، وآلام الثدي. كذلك، يُعتقد أن لها دورًا في تحسين الخصوبة وتحفيز الإباضة عند بعض النساء.
فوائد بذور الكتان
6. المساعدة في إنقاص الوزن
الألياف الموجودة في بذور الكتان تساهم في زيادة الشعور بالشبع وتقليل الجوع، مما يقلل من السعرات الحرارية المستهلكة يوميًا. كما أن الأحماض الدهنية فيها تساهم في تحسين عملية التمثيل الغذائي. لذلك، فإن إضافة بذور الكتان إلى النظام الغذائي يعتبر خيارًا ذكيًا لمن يسعون إلى إنقاص وزنهم بطريقة طبيعية وآمنة.
7. دعم صحة البشرة والشعر
تعود فوائد بذور الكتان الجمالية إلى خصائصها المضادة للالتهابات ومحتواها الغني بالأوميغا 3 والفيتامينات مثل فيتامين E. حيث تساعد هذه العناصر في ترطيب البشرة من الداخل، تقليل التجاعيد، والحفاظ على نضارة الجلد. أما بالنسبة للشعر، فإنها تعزز نموه، تقلل من تساقطه، وتمنحه لمعانًا طبيعيًا.
8. التحكم في مستويات السكر في الدم
تشير الأبحاث إلى أن تناول بذور الكتان يمكن أن يساعد في تحسين مستويات السكر في الدم، خاصةً لدى مرضى السكري من النوع الثاني. ويرجع ذلك إلى الألياف القابلة للذوبان التي تبطئ من امتصاص السكر في الدم وتحد من ارتفاعه المفاجئ بعد الوجبات.
9. دعم صحة الدماغ وتحسين المزاج
أحماض أوميجا 3 الموجودة في بذور الكتان تلعب دورًا مهمًا في دعم صحة الدماغ والوظائف العصبية. كما تُشير بعض الدراسات إلى أن هذه الأحماض تساهم في تقليل أعراض الاكتئاب وتحسين المزاج العام، مما يجعل بذور الكتان غذاءً مفيدًا للصحة النفسية كذلك.
10. طريقة الاستخدام المثالية
للاستفادة القصوى من فوائد بذور الكتان، يُفضل تناولها مطحونة وليس كاملة، لأن القشرة الخارجية الصلبة قد تمر عبر الجهاز الهضمي دون أن تُهضم. يمكن إضافتها إلى الزبادي، العصائر، السلطات، الشوربات، أو حتى المخبوزات. كما يُمكن نقعها في الماء وشربها صباحًا على معدة فارغة لتعزيز الهضم.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : لا تتجاهل هذه العلامات.. بحث بريطاني يربط بين الإمساك ومشكلات القلب
الخميس 22 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - الإمساك الذي يُنظر إليه غالبًا على أنه مشكلة صحية ثانوية، قد يُشكل مخاطر جسيمة على صحة القلب، وتوضح الأبحاث الحديثة العلاقة بين صحة الأمعاء ووظائف القلب وذلك من أجل تعزيز الصحة العامة والوقاية من أي مخاطر، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". والإمساك هو حالة قد لا تتجاوز فيها عدد مرات التبرز ثلاث مرات أسبوعيًا، وقد يعاني المصابون بالإمساك من ألم في منطقة البطن نتيجة لذلك، وفي حين أن الإمساك العرضي قد يكون ناتجًا عن تغيير في النظام الغذائي، أو قلة التمارين الرياضية، أو تناول الأدوية، أو أي أمراض كامنة، فإن الشعور بانسداد الأمعاء غالبًا لا يُعد علامة جيدة. ويُعد الإمساك المزمن من أكثر الحالات شيوعًا، ويزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ، ربما من خلال تأثير بكتيريا الأمعاء، بجانب عوامل أخرى شائعة لأمراض القلب بما في ذلك، ارتفاع ضغط الدم، ومرض السكر، والسمنة، والتدخين، والتقدم في السن، ولكن دراسة حديثة كشفت عن العلاقة بين القلب والأمعاء، والإمساك هو حالة تزداد مع التقدم في السن، ويرتبط بارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والأوعية الدموية، بغض النظر عن هذه المخاطر التقليدية أو الأدوية المرتبطة بها. وتوصلت دراسة حديثة قامت بتحليل أكثر من 400 ألف شخص في البنك الحيوي بالمملكة المتحدة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من الإمساك لديهم خطر أعلى للإصابة بمشاكل كبيرة في القلب مقارنة بأولئك الذين لديهم حركات أمعاء منتظمة، وكان الأشخاص المصابون بارتفاع ضغط الدم والإمساك أكثر عرضة للخطر، بنسبة 34%، مقارنةً بمن يعانون من ارتفاع ضغط الدم وحده، كما وجد الباحثون صلة وراثية بين الإمساك وأمراض القلب. وأظهر تحليل لبيانات السجلات الطبية لأكثر من 17.5 مليون مريض عام 2018 أن المصابين بداء الأمعاء الالتهابي (IBD) معرضون لخطر أكبر للإصابة بنوبة قلبية، بغض النظر عن وجود عوامل الخطر التقليدية لأمراض القلب لديهم، مثل ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم وارتفاع ضغط الدم والتدخين. وخلص البحث الذي عُرض في الكلية الأمريكية لأمراض القلب إلى أن الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا هم الأكثر عرضة للخطر، ومن جانبه، قال الباحث الرئيسي في الدراسة "كان خطر الإصابة بنوبة قلبية لدى المرضى الأصغر سنًا أعلى بتسعة أضعاف تقريبًا مقارنةً بأقرانهم في نفس الفئة العمرية الذين لم يُصابوا بمرض التهاب الأمعاء، واستمر هذا الخطر في الانخفاض مع التقدم في السن، حيث تشير نتائجنا إلى أنه ينبغي اعتبار مرض التهاب الأمعاء عامل خطر مستقل لأمراض القلب". وأظهرت دراسة نُشرت عام 2017 في مجلة الجمعية الأمريكية لأمراض الكلى وجود علاقة بين الإمساك وأمراض الكلى، ووجدت الدراسة أن الأشخاص المصابين بالإمساك لديهم احتمالية أعلى بنسبة 13٪ للإصابة بأمراض الكلى المزمنة، واحتمالية أعلى بنسبة 9٪ للإصابة بالفشل الكلوي، مقارنة بغيرهم ممن لا يعانون منه، وارتبط الإمساك الشديد بزيادة تدريجية في خطر الإصابة بكلًا من أمراض الكلى المزمنة والفشل الكلوي.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : 5 أسباب صادمة تجعل كبار السن أكثر عرضة لارتفاع ضغط الدم.. طرق الوقاية
الخميس 22 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - ارتفاع ضغط الدم هو أحد أكثر المشاكل الصحية شيوعًا لدى كبار السن، وهو أكثر من مجرد رقم في جهاز قياس ضغط الدم، مع تقدمنا في السن، تمر أجسامنا بتغيرات طبيعية تزيد من احتمالية الإصابة بهذه الحالة الصامتة والخطيرة، ولكن لماذا يزيد التقدم في السن من خطر الإصابة؟ هذا ما نتعرف على إجابته في السطور التالية بحسب موقع تايمز ناو. وفقًا للدكتور فيني سود، المدير المساعد لعلوم الأعصاب وعلم الأعصاب في مستشفى ماكس في جوروجرام بالهند، تلعب العديد من العوامل الفسيولوجية ونمط الحياة دورًا في سبب كون كبار السن أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم. قال الدكتور سود: "من الأسباب الرئيسية لذلك هو أن شراييننا تفقد مرونتها مع التقدم في السن. وتصبح أكثر صلابة، مما يعني أنها لا تستطيع التمدد والانقباض بكفاءة كما كانت في السابق. وهذا يؤدي بطبيعة الحال إلى ارتفاع ضغط الدم". 1. تصلب الشرايين مع التقدم في السن، تتصلب الشرايين تدريجيًا بسبب تراكم اللويحات وفقدان مرونتها. تُعرف هذه العملية بتصلب الشرايين، وهي تُعيق تدفق الدم بسلاسة، مما يؤدي إلى ارتفاع الضغط داخل الأوعية. 2. انخفاض وظائف الكلى هناك سبب رئيسي آخر يتعلق بالكلى. أوضح الدكتور سود: "تساعد الكلى على تصفية الدم والحفاظ على توازن السوائل والأملاح، وهو أمر بالغ الأهمية لتنظيم ضغط الدم. ومع تراجع وظائف الكلى مع التقدم في السن، قد يضطرب هذا التوازن، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم". 3. التغيرات الهرمونية تؤثر الهرمونات أيضًا على ضغط الدم، وخاصةً تلك التي تتحكم في كيفية تعامل الجسم مع الصوديوم. غالبًا ما يعاني كبار السن من تغيرات في مستويات الهرمونات تؤثر على كفاءة الجسم في معالجة الملح، وهو عامل رئيسي في ارتفاع ضغط الدم. 4. عادات نمط الحياة التراكمية تتراكم سنوات من الخيارات الغذائية ونمط الحياة. فالنظام الغذائي عالي الملح، وقلة النشاط البدني المنتظم، وقلة النوم، والتدخين، والتوتر غير المُدار، كلها عوامل قد تتفاقم مع مرور الوقت. قال الدكتور سود: "قد لا تظهر هذه العوامل آثارًا فورية، لكنها تتراكم تدريجيًا وتبدأ في التأثير على ضغط الدم بشكل ملحوظ بعد سن الستين". 5. الحالات الطبية المصاحبة كما أن كبار السن أكثر عرضة للعيش مع أمراض مثل مرض السكري، وارتفاع نسبة الكوليسترول، أو حتى التدهور المعرفي المبكر - وكلها يمكن أن تساهم في ارتفاع ضغط الدم أو تجعل إدارته أكثر صعوبة. يكمن خطر ارتفاع ضغط الدم في أنه غالبًا ما يمر دون أن يُلاحظ. لا تظهر أعراض لدى الكثيرين إلا بعد أن يُسبب أضرارًا جسيمة، كالنوبات القلبية والسكتات الدماغية وأمراض الكلى. لذا، يُعدّ الكشف المبكر والمتابعة الدورية أمرًا بالغ الأهمية. لذا من المهم ضبط ضغط الدم، وخاصةً لدى كبار السن. ماذا يمكنك أن تفعل؟ ارتفاع ضغط الدم قابل للتعامل معه من خلال الفحوصات الدورية، واتباع نظام غذائي متوازن قليل الصوديوم، وممارسة النشاط البدني، وإدارة التوتر، وتناول الأدوية الموصوفة، كلها عوامل تُسهم بشكل كبير في الحفاظ على ضغط الدم تحت السيطرة - حتى في السبعينيات أو الثمانينيات من العمر.


مصراوي
منذ 3 ساعات
- مصراوي
فاكهة تمنع امتصاص الكوليسترول الضار ودعم القلب.. تعرف عليها
يلعب النظام الغذائي دورًا هامًا في خفض مستويات الكوليسترول الضار، ودعم صحة القلب، ومنها الكمثرى التي توفر فوائد مذهلة. ارتفاع الكوليسترول يُعرف بـ"العدو الصامت" للصحة، إذ لا يُظهر أعراضاً واضحة، ما يجعله يتراكم بهدوء داخل الشرايين ويزيد من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية. ولهذا، فإن التعديلات الغذائية، وعلى رأسها زيادة تناول الفواكه، تُعد من أولى خطوات الوقاية. كيف تدعم الكمثرى صحة القلب؟ تنبع القدرة الوقائية للكمثرى من احتوائها الغني على مركبات الفلافونويد المفيدة والبوتاسيوم، واللذين يساعدان في تنظيم ضغط الدم ومستويات الكوليسترول. كما أن مضادات الأكسدة الموجودة فيها، وخاصة "الكيرسيتين" في القشرة، تحارب الالتهابات وتقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب. تحتوي الكمثرى على مضادات أكسدة من نوع بروسيانيدين، التي قد تساهم في تقليل تصلب أنسجة القلب، وخفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL)، مع زيادة مستويات الكوليسترول الجيد (HDL). كما تعد الكمثرى غنية بالألياف الغذائية بنحو 3 غرامات، معظمها على شكل بكتين، مما يجعلها خياراً غذائياً ممتازاً لدعم صحة القلب. وأشارت مجلة AARP إلى أن البكتين يلعب دوراً هاماً في خفض الكوليسترول الضار من خلال طرده من الجسم قبل أن يتم امتصاصه، وتعتبر الكمثرى من أغنى المصادر بالبكتين، مقارنةً بالفواكه الشائعة مثل التفاح والبرتقال والليمون والجريب فروت واللايم. فوائد مع تحذير رغم فوائدها العديدة، إلا أن الكمثرى قد تثير ردود فعل تحسسية لدى بعض الأشخاص، خصوصاً المصابين بحساسية من حبوب لقاح شجر البتولا، وتشمل الأعراض حكة، طفحاً جلدياً أو تورماً بالفم. كما أن الإفراط في تناولها قد يسبب أعراضاً هضمية مزعجة لمرضى القولون العصبي، نظراً لاحتوائها على سكريات طبيعية مثل الفركتوز والسوربيتول. خلاصة الخبراء تناول حبة أو اثنتين من الكمثرى يومياً قد يكون وسيلة بسيطة وطبيعية، لتعزيز صحة القلب وخفض الكوليسترول، شريطة الاعتدال واستشارة الطبيب في حال وجود حالات صحية خاصة. 7 أسباب تجعل البعوض ينجذب إليك أكثر من غيرك.. لن تتوقع السبب 5 علامات لـ"القاتل الصامت" تظهر عند الاستيقاظ.. احذرها فرص ومشكلات.. 3 أبراج حياتهم ستنقلب رأسا على عقب في نهاية مايو