
وزارة الصحة في غزة: 21 شهيدا و341 مصابا بنيران الاحتلال من منتظري المساعدات خلال الساعات الـ24 الماضية، و39 شهيدا و491 مصابا بنيران جيش الاحتلال خلال الساعات الـ24 الماضية.
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
13:48
وزارة الصحة في غزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان "الإسرائيلي" إلى 61,369 شهيدا و152,850 مصابا منذ 7 تشرين الأول 2023.
13:48
وزارة الصحة في غزة: 21 شهيدا و341 مصابا بنيران الاحتلال من منتظري المساعدات خلال الساعات الـ24 الماضية، و39 شهيدا و491 مصابا بنيران جيش الاحتلال خلال الساعات الـ24 الماضية.
13:13
مصلحة الأرصاد الجوية: حرارة الطقس حتى الآن وصلت الى 44 درجة في زحلة و32 في بيروت.
13:10
المفوضة الأوروبية لإدارة الأزمات: يجب وقف إطلاق النار فورا والإفراج عن الرهائن وإيصال المساعدات إلى قطاع غزة، وقرار إسرائيل تمديد عمليتها في غزة سيفاقم الوضع الإنساني ويعرض الرهائن للخطر.
13:10
"أ.ب": إصابة 3 أشخاص في إطلاق نار بساحة تايمز سكوير في نيويورك.
13:09
الأونروا: "إسرائيل" تصر على منع دخول حليب الأطفال واللقاحات وما يصل للقطاع نقطة في بحر، ولا يمكن للإنزال الجوي أن يكون بديلا للمعابر البرية لإدخال مساعدات إلى غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
كيف يحافظ ميسي على لياقته البدنية في سن الـ38 عاماً؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب احتفظ الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم إنتر ميامي وأسطورة برشلونة على مدار مشواره الكروي بلياقة بدنية مكنته من تجنب الإصابات بقدر كبير. أحد العوامل التي ساعدت ليونيل ميسي على تجنب الإصابات من جانب والحفاظ على مستواه الفني على الجانب الآخر، هو النظام الغذائي. وإلى جانب ذلك، أنظمة التدريبات وكيفية التعامل مع فترات عدم ممارسة كرة القدم وكذلك تجنب الإجهاد الكبير على أرض الملعب وفي فترات معينة من الموسم وهي أمور تعلمها المهاجم الأرجنتيني عبر مشواره ومن الأشخاص الذين عمل معهم وبالتجربة. ومن جانبه، يكشف فرانسيس هولواي خبير التغذية الذي يعمل مع ليونيل ميسي في بودكاست بعنوان "I have a plan" الكيفية التي اعتنى من خلالها ميسي بنظامه الغذائي عبر مسيرته. وأوضح هولواي: "لقد حظيت بشرف تقييم ميسي في ميامي، كان هذا في العام الماضي وهو في السابعة والثلاثين، هو ولويس سواريز - المهاجم الأوروغواياني لإنتر ميامي - قدما مستويات مميزة". ودلل خبير التغذية هولواي على التزام ميسي وكذلك نجوم برشلونة السابقين، جوردي ألبا، سيرجيو بوسكيتس وسواريز، بالحالة التي بدوا عليها بعد العطلة. وأتبع: "إن ميسي والثلاثي الآخر يعتنون بأنفسهم بشكل جيد، عند عودتهم من عطلة عيد الميلاد لم تكن تشوبهم شائبة، إنهم محترفين لأقصى حد". وأسهب: "إنهم في سعي دائم للوصول إلى أعلى درجة من الاحترافية مهما تقدم بهم العمر، ومن ثم أرفع لهم القبعة". وعن حالة ميسي تحديداً يوضح هولواي: "لقد رأيت إنه عانى من كم إصابات ليس بالقليل، خاصة في فترة برشلونة التي تولى مسؤولية الفريق فيها بيب غوارديولا من 2008 إلى 2012". ولقد كان لبيب غوارديولا دورٌ في التحسُّن الذي طرأ على ميسي في هذا الصدد، من حيث الجانب البدني الذي يجعله يحافظ على نفسه. وقال بيب غوارديولا لميسي، بحسب التقارير الصحفية: "عليك تعلم كيفية تنظيم مجهودك، ولقد وجد اللاعب الأرجنتيني المفتاح للنجاح في تنظيم تحركاته داخل الملعب". ولقد وصف الهولندي لويس فان غال مدرب هولندا في كأس العالم 2022 ميسي بأنه: "يمشي على قدميه"، وهذا الوصف بحسب هولواي: "جاء لأنه رأى شخصاً تعلم كيف ينظم تحركاته ويقوم بالانطلاقات القصيرة في الوقت المناسب". وأكمل: "إن ميسي له رؤية مهمة للملعب وهو أمر يجعله يتصرف بالشكل الأمثل في الوقت المناسب". يذكر أن ميسي ورغم تراجع مستوى الدوري الذي يلعب به وانتقاله إلى أمريكا بعد مسيرة 19 عاماً في أوروبا مع برشلونة وباريس سان جيرمان، لا يزال يحافظ على معدلات تهديفية عالية. وتحول ميسي في أقل من عامين للهداف التاريخي إلى إنتر ميامي برصيد 58 هدفاً وحقق معه كأس الدوريات ودرع المشجعين في أول موسمين وهذا رغم حقيقة معاناته من عديد الإصابات مع ميامي لكنه رغم فترات الغياب يقدم مستويات متقدمة عند حضوره على أرض الملعب.


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
أضرار تجاهل الكربوهيدرات... ما الذي يحدث لجسمك عند حرمانه منها؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تُعد الكربوهيدرات من العناصر الغذائية الأساسية التي يعتمد عليها الجسم كمصدر رئيسي للطاقة. فهي ليست مجرد مصدر للسعرات الحرارية، بل تدخل أيضا في وظائف حيوية عديدة، مثل دعم عمل الدماغ، والحفاظ على التوازن الهرموني، وتنظيم نشاط العضلات. وعلى الرغم من انتشار الأنظمة الغذائية منخفضة الكربوهيدرات في السنوات الأخيرة، فإن تقليلها بشكل مفرط قد يترك آثارا سلبية ملحوظة في الصحة. عندما لا يحصل الجسم على كمية كافية من الكربوهيدرات، يبدأ في إرسال إشارات واضحة للتعبير عن حاجته إليها. من أبرز هذه العلامات الشعور المستمر بالإرهاق والضعف العام، حيث تعتمد خلايا الجسم، وخاصة خلايا الدماغ، على الغلوكوز كمصدر رئيسي للطاقة. كما قد يلاحظ الشخص صعوبة في التركيز أو بطء في الاستجابة الذهنية، نظرا الى أن المخ يحتاج إلى إمداد مستمر من الغلوكوز ليعمل بكفاءة. بالإضافة إلى ذلك، قد تظهر الرغبة الشديدة في تناول السكريات والحلويات، وهي طريقة الجسم الطبيعية لتعويض النقص في الغلوكوز بسرعة. وقد تترافق هذه الرغبة مع تقلبات مزاجية أو شعور بالانزعاج العصبي، نتيجة تأثر النواقل العصبية المسؤولة عن تنظيم المزاج. إنّ حرمان الجسم من الكربوهيدرات لفترة طويلة، يمكن أن يؤدي إلى مجموعة من المشكلات الصحية. فعلى المدى القصير، يبدأ الجسم في تكسير الدهون والبروتينات للحصول على الطاقة، ما قد ينتج منه زيادة إنتاج الأجسام الكيتونية، وهي مركبات قد تسبب الغثيان والدوار ورائحة فم غير محببة. أما على المدى الطويل، فقد يؤدي نقص الكربوهيدرات إلى فقدان الكتلة العضلية، خاصة إذا اعتمد الجسم على البروتينات كمصدر أساسي للطاقة. كما يمكن أن يسبب النقص المزمن للكربوهيدرات اضطرابا في عمل الجهاز الهضمي، نظرا الى قلة الألياف الغذائية التي توجد بكثرة في المصادر الصحية للكربوهيدرات مثل الحبوب الكاملة والخضراوات النشوية والبقوليات. هذا بدوره قد يؤدي إلى الإمساك أو اضطرابات في حركة الأمعاء. ومن الناحية الهرمونية، قد يتأثر توازن هرمونات الغدة الدرقية وهرمونات التوتر مثل الكورتيزول، مما ينعكس سلبا على الصحة العامة والطاقة اليومية. على الرغم من أن الإفراط في تناول الكربوهيدرات، خاصة البسيطة والمكررة، قد يؤدي إلى زيادة الوزن وارتفاع مستويات السكر في الدم، فإن تقييدها بشكل مفرط ليس الحل الأمثل. الأفضل هو اختيار مصادر صحية للكربوهيدرات، مثل الحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات والبقوليات، والتي توفر للجسم الطاقة إلى جانب الألياف والفيتامينات والمعادن الضرورية. كما يُنصح بتوزيع حصص الكربوهيدرات على مدار اليوم للحفاظ على استقرار مستويات الطاقة والحد من الشعور بالجوع المفاجئ. إلى ذلك، يبقى التوازن هو المفتاح؛ فالكربوهيدرات ليست عدوا للصحة كما قد يعتقد البعض، بل هي عنصر أساسي يحتاج اليه الجسم ليعمل بكفاءة. فهم إشارات الجسم والتعرف على علامات نقص الكربوهيدرات يمكن أن يساعدا على اتخاذ قرارات غذائية أكثر وعيًا للحفاظ على صحة مثالية.


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
البقع أمام العين... أسباب طبيعيّة... وتحذيرات صحيّة يجب الانتباه إليها
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُعتبر ظهور بقع صغيرة أو "عوائم" أمام العين من الظواهر التي قد تثير القلق لدى الكثيرين، خاصة إذا كانت متكررة أو مزعجة. وفي الواقع، هذه البقع ليست سوى أجزاء صغيرة من الظلال التي تُلقيها الخيوط أو الرواسب داخل الجسم الزجاجي للعين على شبكية العين. وعلى الرغم من أن معظم هذه البقع تكون غير ضارة، فإن ظهورها قد يشير في بعض الأحيان إلى مشاكل صحية تتطلب اهتمامًا طبيًا فوريًا. في العادة، يرتبط ظهور هذه البقع بتغيرات طبيعية في الجسم الزجاجي، وهي المادة الشبيهة بالهلام التي تملأ العين من الداخل. مع التقدم في العمر، قد يتقلص هذا الجسم الزجاجي وينفصل جزئيا عن الشبكية، ما يؤدي إلى تكوين هذه العوائم التي تتحرك مع حركة العين. هذه الحالة، المعروفة بانفصال الجسم الزجاجي الخلفي، تعتبر من أكثر الأسباب شيوعا لظهور البقع وهي غالبا غير خطرة. مع ذلك، قد تكون هناك أسباب أخرى تتطلب الحذر الشديد والانتباه الفوري. فعندما تظهر البقع بشكل مفاجئ، خصوصا إذا كانت مصحوبة برؤية وميض أو أضواء ساطعة، أو حتى فقدان جزئي في مجال الرؤية، فإن ذلك قد يشير إلى حالة خطرة تتمثل في تمزق أو انفصال في الشبكية. هذه الحالة تُعتبر طبية طارئة تستدعي التدخل العاجل، لأن الشبكية هي الطبقة الحساسة المسؤولة عن استقبال الصور وتحويلها إلى إشارات عصبية يفسرها المخ، وأي خلل فيها قد يؤدي إلى فقدان دائم للبصر إذا لم يتم علاجها في الوقت المناسب. لذلك، عند ملاحظة هذه الأعراض يجب التوجه فورا إلى طبيب العيون لإجراء فحص دقيق، حيث يمكن للفحص بالأجهزة المتخصصة أن يحدد وجود تمزقات أو انفصال في الشبكية ويتيح فرصة التدخل الجراحي أو العلاجي المبكر. إضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب بعض الالتهابات داخل العين، مثل التهاب الجسم الزجاجي أو التهاب الشبكية، ظهور بقع سوداء أو نقاط مؤقتة تؤثر في الرؤية. كما أن النزيف داخل العين الناتج من إصابات أو أمراض مزمنة قد يؤدي إلى ظهور عوائم متغيرة في الشكل والحجم. في مثل هذه الحالات، يعتمد التشخيص الدقيق على الفحص السريري المكثف والأشعة الخاصة بالعين لتحديد مصدر المشكلة وتحديد العلاج المناسب. أما العوامل الأخرى التي قد تؤدي دورا في ظهور هذه البقع فهي متنوعة. فقد تكون ناجمة عن إصابات مباشرة للعين نتيجة لحوادث أو تعرض لصدمة قوية، والتي قد تسبب تجمعات دموية أو تلفا في الأنسجة الداخلية للعين. كذلك، تؤثر الأمراض المزمنة كداء السكري وارتفاع ضغط الدم تأثيرا كبيرا في الأوعية الدموية الدقيقة داخل العين، مما يؤدي إلى تسرب الدم أو السوائل التي تظهر على شكل بقع أو نقاط سوداء في مجال الرؤية. وعلاوة على ذلك، يمكن أن يكون الإجهاد البصري الشديد والمتواصل، نتيجة استخدام الأجهزة الرقمية لساعات طويلة دون راحة، سببا في زيادة ظهور العوائم أو البقع أمام العين. وفي حالات نادرة جدا، قد تدل هذه البقع على وجود أجسام غريبة داخل العين، أو على اضطرابات في المجال البصري نتيجة لأمراض عصبية أو مشاكل في العصب البصري، مما يستوجب إجراء فحوصات متخصصة مثل التصوير بالرنين المغناطيسي أو فحوصات الأعصاب. من هنا، تصبح أهمية المراقبة الدقيقة لأي تغيير في الرؤية أو ظهور بقع جديدة أو زيادة في عددها أمرا لا يُستهان به. فعند ظهور مثل هذه الأعراض، لا بد من التوجه إلى طبيب العيون فورا لإجراء الفحوصات اللازمة، لأن التشخيص المبكر يمنح فرصة أفضل لمنع مضاعفات قد تؤدي إلى تدهور دائم في البصر. وفي حال تأكد الطبيب من أن هذه البقع ناتجة من تغيرات طبيعية في الجسم الزجاجي، يمكن حينئذ مراقبة الحالة بشكل دوري مع ضرورة تجنب الإجهاد المفرط للعين والالتزام بأسلوب حياة صحي، يشمل تغذية متوازنة وحماية العين من التعرض المستمر لشاشات الأجهزة الإلكترونية. أخيراً، يتضح أن ظهور البقع أمام العين قد يكون إما نتيجة لتغيرات طبيعية معتادة مع التقدم في العمر، أو علامات تحذيرية لمشكلات صحية خطرة تستوجب متابعة طبية دقيقة وعناية مستمرة. إن الوعي بهذه الأسباب والأعراض يساهم بشكل كبير في اتخاذ الإجراءات المناسبة التي تحافظ على صحة العين وجودة الرؤية، مما يعزز جودة الحياة ويجنب الفرد مخاطر فقدان البصر.