logo
«جائزة التشيك»: بانيايا ينطلق أولاً

«جائزة التشيك»: بانيايا ينطلق أولاً

الشرق الأوسطمنذ 2 أيام
حقق فرانشيسكو بانيايا، بطل العالم في سباقات الدراجات النارية مرتين، مركز الانطلاق الأول للمرة الأولى هذا الموسم في جائزة التشيك الكبرى، السبت، متفوقاً على زميله في دوكاتي مارك ماركيز الذي تعرض لحادث في آخر لفاته بالتجارب التأهيلية.
اجتاز بانيايا خط النهاية مسجلاً أسرع زمن قدره دقيقة واحدة و52.303 ثانية في أجواء مشمسة في كثير من الأحيان في برنو بينما حل ماركيز في المركز الثاني، وأكمل فابيو كوارتارارو سائق ياماها الصف الأول.
كان ماركيز يسعى لتحقيق مركز الانطلاق الأول للمرة الثامنة هذا الموسم لكنه انزلق على الحصى في الدقائق الأخيرة من التجارب التأهيلية الثانية.
قال بانيايا: «أود تقديم الشكر لفريقي، قام بعمل رائع عندما توقفتُ للحظة. أجرينا بعض التعديلات البسيطة».
وأضاف: «ستكون الأمور صعبة بالنسبة للإطارات بعد ظهر اليوم» في إشارة إلى سباق السرعة المقرر انطلاقه في وقت لاحق من السبت.
وجاء حامل اللقب خورخي مارتن، العائد للمنافسات بعد غيابه عن 10 من أصل 11 جولة بسبب الإصابات، في المركز 12.
وتسببت إصابتان في المعصم والكاحل تعرض لهما المتسابق الإسباني (27 عاماً) خلال حادث تصادم في مرحلة الإعداد للموسم الجديد في ابتعاده عن الجولات الثلاث الأولى قبل أن يتعرض لحادث آخر في أول سباق يخوضه بدراجة فريق أبريليا في قطر في أبريل (نيسان)؛ مما تسبب في مشكلة بالرئة وكدمات في ضلوعه.
سينطلق فابيو دي جيانانتونيو من فريق «في آر 46»، الذي يحتل المركز الرابع في بطولة المتسابقين، من المركز الثالث عشر على شبكة الانطلاق بعد أن حل ثالثاً في التجارب التأهيلية الأولى.
يتصدر ماركيز جدول ترتيب بطولة المتسابقين برصيد 344 نقطة يليه شقيقه الأصغر أليكس بواقع 261 نقطة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيفا تحت الضغط لتكثيف كأس العالم للأندية.. هل نقترب من تنظيمها كل عامين؟
فيفا تحت الضغط لتكثيف كأس العالم للأندية.. هل نقترب من تنظيمها كل عامين؟

الرجل

timeمنذ 7 دقائق

  • الرجل

فيفا تحت الضغط لتكثيف كأس العالم للأندية.. هل نقترب من تنظيمها كل عامين؟

كشفت تقارير صحفية عن ضغوط متزايدة تمارسها أندية كبرى في أوروبا وأمريكا الجنوبية، وعلى رأسها نادي ريال مدريد الإسباني، على الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، بهدف تنظيم بطولة كأس العالم للأندية بنسختها الجديدة كل عامين بدلًا من أربع، وتستند هذه الأندية إلى رغبتها في تعظيم إيراداتها المالية، بعد النتائج المربحة التي حققتها النسخة الأخيرة. ونقلت شبكة ESPN، أن هذه الفكرة طُرحت خلال اجتماعات غير رسمية بين ممثلي "فيفا" ومسؤولي أندية أوروبية كبيرة أثناء البطولة الأخيرة التي استضافتها الولايات المتحدة، دون أن يُقدّم طلب رسمي حتى الآن. وعلى الرغم من أن "فيفا" عبّر عن رضاه عن أداء البطولة بنظامها الجديد، إلا أنه يعتبر تنظيمها كل عامين "غير مجدٍ"، خصوصًا مع تحضيره للنسخة المقبلة في عام 2029، التي قد تُقام في قطر. وبحسب ما ورد، فإن "فيفا" قام بتوزيع مليار دولار على الأندية المشاركة في البطولة، حيث بلغت حصة ريال مدريد، والذي بلغ نصف النهائي، نحو 82.5 مليون دولار، فيما حصد نادي تشيلسي، بطل النسخة الأخيرة، إيرادات وصلت إلى 114.6 مليون دولار. هل يمكن إقامة كأس العالم للأندية كل عامين ؟ هذا النجاح المالي هو ما دفع بعض الأندية إلى التفكير في تسريع وتيرة إقامة البطولة، لكن "فيفا" يرى أن ذلك سيتسبب في تضارب مباشر مع بطولات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، الذي يتمسّك بهيكله الزمني الخاص، مما قد يدخل المؤسستين في صراع لا يصبّ في مصلحة اللعبة عالميًا. من بين أبرز التحديات الأخرى التي تعترض فكرة تقليص المدة الزمنية بين نسخ البطولة، ازدحام جدول مباريات الأندية على المستويين المحلي والدولي، إذ تشير المصادر إلى أن إدخال بطولة بحجم كأس العالم للأندية ضمن رزنامة ممتلئة أصلًا، سيكون أمرًا بالغ الصعوبة من الناحية التنظيمية واللوجستية، وقد ينعكس سلبًا على جودة البطولات القائمة. وتبقى الأيام المقبلة كفيلة بكشف مدى جدية الأندية في تحويل رغبتها إلى تحرك رسمي، وما إذا كان "فيفا" سيتجاوب، أو يواصل التمسّك بخطة تنظيم البطولة كل أربع سنوات.

لماذا يتعرض الكثير من لاعبي كرة القدم لـ«الإفلاس»؟
لماذا يتعرض الكثير من لاعبي كرة القدم لـ«الإفلاس»؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 دقائق

  • الشرق الأوسط

لماذا يتعرض الكثير من لاعبي كرة القدم لـ«الإفلاس»؟

قصة دين وينداس ليست فريدة، بل تُجسّد أزمة متكررة في عالم كرة القدم: الثراء السريع... ثم الإفلاس المؤلم. وبحسب شبكة «The Athletic»، فإن وينداس، المهاجم الإنجليزي الذي جال بين أندية «البريميرليغ» ودوري الدرجات، وجد نفسه بعد سبع سنوات من الاعتزال مفلساً تقريباً، بعدما خسر مدخراته في استثمار فاشل بقطاع السينما وتسوية طلاق مؤلمة. كان يوماً يربح 30 ألف جنيه إسترليني أسبوعياً، لكن انتهى به الأمر يدفع 500 جنيه شهرياً لهيئة الضرائب لتسوية فاتورة بلغت 164 ألف جنيه. وهو ليس وحده. ديفيد جيمس، وويس براون، ولي هندري، وشون رايت-فيليبس، وإميل هيسكي، وجيرمين بينانت، وبابايارو، وأسامواه جيان، ومارادونا، ورونالدينيو... كلهم مروا من قمة المجد إلى فخ الإفلاس. كما قال كورتيس أندرسون، الحارس السابق لمنتخب إنجلترا تحت 17 عاماً: «لم يحدث قَطّ أن تحدث معنا أحد عن المال، فقط تحذيرات من الكحول والمقامرة». وقال ريان بابل: «في سن الـ21 اشتريت (بنتلي)، وفي الـ25 (رولز رويس). كنت أدفع لكل أصدقائي في كل مناسبة. لكن الحياة ليست عيد ميلاد كل يوم. في النهاية فهمت أن هذا لا يمكن أن يستمر». أما أندرسون الذي ترك الكرة وهو في الـ22 ويعمل الآن مستشاراً مالياً للرياضيين، فيقول: «الكثير من اللاعبين يظنون أن الأموال لن تنفد أبداً. الحقيقة أن اللحظة التي يتوقف فيها دخلك هي التي تكشف الأخطاء كلها». ويقول بابل: «اللعبة لا تعلّمك كيف تدير أموالك. تبدأ مسيرتك في سن مبكرة ولا تكمل تعليمك، وعندما تواجه مبالغ ضخمة، لا تعرف كيف تديرها. والأسوأ أن كثيرين من حولك يعاملونك كـ(ATM). وعندما تفلس يختفون!». هذه القصة أكدها لي هندري، الذي حاول الانتحار أكثر من مرة بسبب الضغوط المالية، وقال: «كل من كان ينصحني لم يملك إجابات حين انهارت استثماراتي وتعرضت للطلاق». لا يوجد رقم رسمي. منظمة «XPro» قالت في 2013 إن 3 من كل 5 لاعبين يُفلسون خلال 5 سنوات من الاعتزال، لكن هذا الرقم مثير للجدل. غوردون تايلور، الرئيس السابق لرابطة اللاعبين، قال إن الرقم الحقيقي يتراوح بين 10 و20 في المائة. لكن الواقع واضح: لاعبو «البريميرليغ» يجنون أكثر من 100 ألف جنيه أسبوعياً، وأندية الدوري أنفقت 4.1 مليار جنيه على الأجور في موسم 2022-23، ومع ذلك تستمر حالات الإفلاس. كما يقول أندرسون: «الأمر لا يتطلب أن تصبح خبيراً في المال، فقط أن تعرف أنك بحاجة لمن يفهمه. أن تتصرف مبكراً. أن تحيط نفسك بالأشخاص المناسبين». وربما كما قال وينداس عن استثماره الفاشل: «لم أكن محتالاً ضريبياً. فقط اخترت الاستثمار الخطأ. لو كنت أعلم، لَما كنت هنا». في النهاية، كرة القدم تعطي المال سريعاً، لكنها لا تُعطي الحكمة. الإفلاس ليس حتمياً، لكنه أقرب مما يتصور اللاعبون إن لم يتعلموا مبكراً أن المجد مؤقت، لكن العواقب دائمة.

هل يكون إيكيتيكي «النسخة الذكية» من إيزاك في هجوم ليفربول؟
هل يكون إيكيتيكي «النسخة الذكية» من إيزاك في هجوم ليفربول؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 37 دقائق

  • الشرق الأوسط

هل يكون إيكيتيكي «النسخة الذكية» من إيزاك في هجوم ليفربول؟

اقترب نادي ليفربول من حسم صفقة المهاجم الفرنسي هوغو إيكيتيكي قادماً من آينتراخت فرانكفورت في صفقة قد تصل قيمتها إلى 79 مليون جنيه إسترليني، بعدما أدركت الإدارة استحالة ضم الخيار الأول ألكسندر إيزاك بسبب تمسُّك نيوكاسل به، وعدّه «غير قابل للبيع». لكن رغم ذلك، وجدت إدارة «الريدز» ضالتها في مهاجم يُشبه إيزاك من حيث الأسلوب والخصائص، لكنه أصغر سناً (23 عاماً)، ولا يحمل نفس الضمانات لنجاح فوري، خصوصاً أنه لم يخض أي تجربة سابقة في الدوري الإنجليزي. وبحسب شبكة «The Athletic»، فإن إيكيتيكي مهاجم طويل القامة، سريع، يتمتع بلمسة فنية عالية، يجيد المراوغة في المساحات المفتوحة، ويملك رؤية جيدة للمرمى وزملائه. في موسم 2024 - 2025، انفجرت موهبته مع فرانكفورت، مسجلاً 22 هدفاً وصانعاً 12 في 48 مباراة بجميع المسابقات. إحصائياً، لم يتفوق عليه في معدل «الـxG+xA» غير المرتبط بركلات الجزاء سوى محمد صلاح، ونجوم الصف الأول مثل مبابي، ورافينيا، وليفاندوفسكي. في نظام المدرب الهولندي أرني سلوت، يعتمد المهاجم رقم 9 على أكثر من التسجيل: التمركز الذكي، العمل في المساحات، الضغط العالي، وصناعة الفرص للأجنحة. إيكيتيكي يجسد هذه الأدوار ببراعة. كان عنصراً حاسماً في هجمات فرانكفورت المرتدة، حيث أسهم بـ6 أهداف منها، وهو ثاني أعلى رقم بعد محمد صلاح (10). من حيث التسديد بعد المراوغات، لم يتفوق عليه سوى لامين يامال، ومبابي، ومايسون غرينوود. في مباراة ضد توتنهام بالدوري الأوروبي، أظهر سرعته وقدرته على خلق الخطورة من لا شيء. ضد لايبزيغ، قام بمجهود رائع في التحول السريع وصناعة هدف لأنسغار كناوف. هذه الأرقام تعني أن عليه تحسين قراراته أمام المرمى، خصوصاً مع الفرق التي تدافع بكتل منخفضة، كما هو معتاد ضد ليفربول. إحدى نقاط قوة إيكيتيكي هي اللعب الجماعي والربط بين الخطوط. في «البوندسليغا»: لمس الكرة 200 مرة داخل منطقة الجزاء، قام بـ50 مراوغة ناجحة داخل منطقة الخصم، مرر تمريرات حاسمة دقيقة لزملائه مثل باهويا، ولارسون، ودينا إبيمبي، وسجل هدفاً، وصنع آخر بنفس الهجمة في مباراة ضد هايدنهايم. وعلى الرغم من امتلاك داروين نونيز صفات بدنية مذهلة، فإن مشكلته الكبرى كانت غياب التركيز في اللمسة الأخيرة. إيكيتيكي بدوره قد لا يكون قناصاً خارقاً، لكنه أكثر ذكاءً في التحركات، وأكثر دقة في بناء اللعب، وأقل تهوراً في القرارات. حتى في الجانب الدفاعي، أظهر إيكيتيكي التزاماً ملحوظاً: احتل المركز السابع بين لاعبي «البوندسليغا» في الضغط في الثلث الأخير. نفذ 15.3 ضغط عالٍ في المباراة الواحدة، متفوقاً على زملائه وعلى رأسهم ماريو غوتزه. صفقة إيكيتيكي تحمل بعض المخاطر، كما كانت الحال مع نونيز في 2022، لكنها تختلف من حيث النضج الفني والتكتيكي. يمتلك اللاعب كل المقومات ليكون القطعة المفقودة في هجوم ليفربول الجديد، إذا نجح في التأقلم مع إيقاع «البريميرليغ». والأهم، أن عمره لا يزال صغيراً، والسقف لا يزال مرتفعاً. قد لا يكون إيزاك... لكنه قد يصبح شيئاً أفضل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store