
منشور لعمرو موسى يثير جدلا بشأن انعقاد مجلس الأمن القومي المصري في ظل التوترات في المنطقة
أثار منشور لوزير الخارجية المصري الأسبق، عمرو موسى، جدلا بعدما دعا إلى انعقاد مجلس الأمن القومي المصري في ظل تصاعد الهجمات بين إسرائيل وإيران قائلا إن مصر ليست بعيدة عما يحدث.
يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


BBC عربية
منذ 2 ساعات
- BBC عربية
ماذا نعرف عن الحرس الثوري الإيراني؟ وما هو دوره؟
أطلق الحرس الثوري الإيراني صواريخ فرط صوتية من طراز فتاح-1 بمدى متوسط باتجاه إسرائيل، وفق ما أعلنه التلفزيون الرسمي الإيراني، وذلك في إطار المواجهة المستمرة بين البلدين منذ فجر الجمعة 13 يونيو/حزيران الحالي. وفي الساعات الأولى من صباح الأربعاء، أصدرت القوات الإسرائيلية تحذيراً بعد رصد صواريخ أطلقت من إيران. وقال مسؤول عسكري إن حوالي عشرة صواريخ بالستية أُطلقت من إيران واعترض معظمها. وأسفرت الصواريخ والطائرات المسيرة الإيرانية عن مقتل 24 شخصاً على الأقل في إسرائيل، بحسب آخر حصيلة أوردها مكتب رئيس الوزراء الاثنين. بينما اعلن الحرس الثوري الإيراني الأربعاء أن صاروخاً تفوق سرعته سرعة الصوت استخدم لمهاجمة إسرائيل. وفي آخر عملياته العسكرية ضد إسرائيل، حتى اليوم السادس، أعلن الحرس أنه استهدف المركز الاستخباراتي الإسرائيلي العسكري المعروف باسم "أمان" بالإضافة إلى مركز تابع لـ(الموساد) في تل أبيب. يأتي ذلك بعد أن قتل رئيس استخبارات الحرس الثوري الإيراني محمد كاظمي، مع نائبه ومسؤول آخر بارز بالجهاز، في غارة إسرائيلية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) الأحد. فما هو الحرس الثوري الإيراني الذي تكرر ذكه خلال الفترة الأخيرة؟ وهل كان يهدف إلى حماية النظام وخلق توازن مع القوات المسلحة النظامية؟، وكيف توسعت أعمال الحرس الثوري لتشمل أهدافاً خارجية وإقليمية؟ قوة جديدة بعد سقوط الشاه، أدركت السلطات الجديدة، أنها بحاجة إلى قوة كبيرة تكون ملتزمة بأهداف النظام الجديد والدفاع عن "قيم ومبادئ الثورة". وصاغ رجال الدين قانوناً جديداً يشمل كلاً من القوات العسكرية النظامية، وتُناط بها مهمة الدفاع عن حدود البلاد، وحفظ الأمن الداخلي، وقوات الحرس الثوري (الباسدران) وتكلف بحماية النظام الحاكم. أما على أرض الواقع، فقد تداخلت أدوار القوتين المذكورتين على الدوام، فالحرس الثوري مثلاً يقوم أيضاً بمهام المساعدة في حفظ النظام العام، ويعزز باستمرار من قوته العسكرية، والبحرية، والجوية. ومع مرور الوقت تحول الحرس الثوري إلى قوة عسكرية، وسياسية، واقتصادية كبيرة في ايران. القائد العام للحرس الثوري الإيراني حالياً، هو اللواء محمد باكبور، والذي منحه المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية علي خامنئي يوم 13 يونيو/حزيران 2025 الرتبة خلفا للواء حسين سلامي، الذي قُتل في غارات جوية إسرائيلية استهدفت العاصمة طهران. وكانت المهمة الرئيسية للحرس الثوري الإيراني قد جرى تعديلها بناء على توجيهات المرشد الأعلى لتصبح "التصدي لتهديدات أعداء الداخل أولا، ومساعدة الجيش لمواجهة التهديدات الخارجية"، جاء ذلك في أعقاب دمج قوات "البسيج" (المتطوعين) بالحرس الثوري. ويُقدَّر عدد أفراد الحرس الثوري بنحو 200 ألف عنصر، بينما تختلف المصادر بتحديد العدد الدقيق. ولدى الحرس قوات أرضية، بالإضافة إلى وحدات بحرية وجوية، ويشرف على أسلحة إيران الاستراتيجية. البسيج وتعرف بقوات التعبئة الشعبية، وهي تابعة للحرس الثوري وتضم حوالي 90 ألف رجل وامرأة، ولديها القدرة على حشد حوالي مليون متطوع عند الضرورة. ومن أولى مهام البسيج التصدي للأنشطة المناهضة للنظام داخل البلاد كما حدث عام 2009 عندما نشبت اضطرابات بعد الإعلان عن فوز محمود أحمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية. فتصدى عناصر البسيج للمظاهرات المؤيدة للمرشح الأخر ميرحسين موسوي وقمعوها بكل عنف، ودخلت قوات البسيج سكن الطلبة في الجامعات واعتدت عليهم بالضرب. كما يتولى البسيج مهمة حفظ النظام داخل البلاد والحفاظ على القاعدة الشعبية له. فيلق القدس فيلق القدس هو أحد أذرع الحرس الثوري ويتولى تنفيذ مهام حساسة في الخارج مثل تقديم الأسلحة والتدريب للجماعات المقربة من إيران مثل حزب الله اللبناني والفصائل الشيعية في العراق في أعقاب الغزو الأمريكي للعراق عام 2003. وقد بنى قائد فيلق القدس الجنرال قاسم سليماني الذي كان المرشد الأعلى علي خامنئي يلقبه باسم "الشهيد الحي"، شبكة علاقات واسعة في المنطقة تمتد من اليمن إلى سوريا والعراق وغيرها من الدول بحيث بات الوجه الأبرز لحجم النفوذ الايراني في هذه الدول، ولا يندر أن يظهر في الصفوف الأمامية مع المقاتلين الشيعة في سوريا والعراق وهم يخوضون المعارك ضد ما يعرف بتنظيم "الدولة الاسلامية". نفوذ واسع يتبع الحرس الثوري للمرشد الأعلى الذي يشغل منصب القائد الأعلى للقوات المسلحة في البلاد، واستخدم المرشد سلطته لبسط نفوذ وتعزيز قوة الحرس، وذلك من خلال تعيينه العديد من عناصره السابقين في مناصب سياسية رفيعة. ويُعتقد أن الحرس يسيطر على حوالي ثلث الاقتصاد الإيراني، وذلك من خلال تحكمه بالعديد من المؤسسات والصناديق الخيرية والشركات التي تعمل في مختلف المجالات. وهو ثالث أغنى مؤسسة في إيران بعد كل من مؤسسة النفط الإيرانية، ووقف الإمام رضا، وهو ما يمكن الحرس من استقطاب وتجنيد الشبان المتدينين بمنحهم رواتب مغرية. الدور الخارجي على الرغم من أن عدد عناصر الحرس الثوري يقل عن عدد قوات الجيش النظامي، إلا أنه يُعتبر القوة العسكرية المهيمنة في إيران، ويتولى العديد المهام العسكرية الكبيرة في البلاد وخارجها. وفقد الحرس الثوري الإيراني بعض كبار قادته خلال الحرب في سوريا أثناء القتال إلى جانب قوات حكومة الرئيس المعزول بشار الأسد، وكان أبرزهم اللواء حسين همداني، قائد قوات الحرس في سوريا، خلال المعارك في ريف حلب. كما يُعتقد أن الحرس الثوري يحتفظ بعناصر له في السفارات الإيرانية عبر العالم، إذ يُقال إن هذه العناصر هي التي تقوم بتنفيذ العمليات الاستخباراتية، وتقيم معسكرات التدريب، وتساهم في تقديم الدعم لحلفاء إيران في الخارج. يُعد فيلق القدس أكثر فروع الحرس الثوري الإيراني شهرة في الخارج. ويوفر فيلق القدس الأسلحة والمال والتدريب للجماعات المسلحة في الشرق الأوسط بما في ذلك حزب الله في لبنان والجماعات المسلحة في العراق والقوات الموالية للحكومة السورية (قبل سقوط نظام الرئيس بشار الأسد). وتقول البروفيسور عالم زاده: "إن فيلق القدس يقوم بدعم القوات الموالية لإيران في الأماكن التي يمكن أن يتغير فيها ميزان القوى لصالح إيران". ومن جانبها تقول الدكتورة سانام فيكال من مركز أبحاث تشاتام هاوس للشؤون الدولية في لندن: "يعتبر النظام الإيراني الولايات المتحدة أكبر عدو له، ويرعى مجموعات لمهاجمتها في دول أخرى". وقد اتهمت الولايات المتحدة فيلق القدس والجماعات التي يدعمها بقتل مئات العسكريين الأمريكيين في العراق وأماكن أخرى في الشرق الأوسط. وقد أصدر البرلمان الأوروبي قراراً لصالح تصنيف الحرس الثوري الإيراني كمجموعة إرهابية، لكن يتعين على الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي الموافقة على مثل هذه الخطوة. وقد أدرجت الولايات المتحدة الحرس الثوري الإيراني على قائمتها الإرهابية عام 2019 بسبب الدعم الطويل الأمد الذي يقدمه فيلق الحرس الثوري للجماعات المسلحة مثل حزب الله.


BBC عربية
منذ 4 ساعات
- BBC عربية
روسيا تخشى من خسارة أخرى في الشرق الأوسط جراء مواجهة إيران مع إسرائيل
عندما أطلقت إسرائيل عملية "الأسد الصاعد"، وصف مسؤولون روس التصعيد الحالي في الشرق الأوسط بأنه "مقلق وخطير". ومع ذلك، سارعت وسائل الإعلام الروسية إلى التأكيد على أن هناك جوانب إيجابية محتملة مما جرى لموسكو، من بينها: ومع ذلك، كلما طال أمد العملية العسكرية الإسرائيلية، ازداد إدراك أن روسيا لديها الكثير لتخسره في خضم الأحداث الجارية. كتب الخبير السياسي الروسي، أندريه كورتونوف، في صحيفة كوميرسانت الاقتصادية يوم الاثنين: "إن تصعيد الصراع يحمل مخاطر جسيمة وتكاليف محتملة على موسكو". وتبقى الحقيقة أن روسيا لم تتمكن من منع هجوم إسرائيلي شامل على دولة وقّعت معها روسيا قبل خمسة أشهر اتفاقية شراكة استراتيجية شاملة. وأضاف "من الواضح أن موسكو ليست مستعدة لتجاوز التصريحات السياسية التي تدين إسرائيل، كما أنها ليست مستعدة لتقديم مساعدة عسكرية لإيران". وتجدر الإشارة إلى أن اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الروسية الإيرانية التي وقّعها الرئيس السوري، فلاديمير بوتين، والرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان في وقت سابق من هذا العام ليست تحالفاً عسكرياً. ولا تُلزم موسكو بالدفاع عن طهران. ومع ذلك، دافعت موسكو عن الاتفاق. وفي مقابلة مع وكالة أنباء ريا نوفوستي، أشار وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إلى أن الاتفاقية أولت "اهتماماً خاصاً لتعزيز التنسيق من أجل السلام والأمن على الصعيدين الإقليمي والعالمي، ورغبة موسكو وطهران في تعاون أوثق في مجالي الأمن والدفاع". وخلال الأشهر الستة الماضية، فقدت موسكو بالفعل حليفاً رئيسياً في الشرق الأوسط، وهو بشار الأسد. فبعد الإطاحة بالزعيم السوري السابق، في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، عُرض عليه اللجوء في روسيا. ويُعد احتمال تغيير النظام في إيران، وفكرة فقدان شريك استراتيجي آخر في المنطقة، مصدر قلق كبير لموسكو. وتعليقاً على التطورات في الشرق الأوسط، يوم الثلاثاء، خلصت صحيفة موسكوفسكي كومسوموليتس إلى القول "في السياسة العالمية الحالية، تحدث تغييرات هائلة في الوقت الفعلي، ما سيؤثر على الحياة في بلدنا، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر". وسيقضي فلاديمير بوتين معظم هذا الأسبوع في مدينة سانت بطرسبرغ، إذ تستضيف المدينة منتداها الاقتصادي الدولي السنوي. وكان يُطلق على هذا الحدث سابقاً اسم "دافوس روسيا"، لكن هذا الوصف لم يعد ينطبق عليه الآن. ففي السنوات الأخيرة، امتنع الرؤساء التنفيذيون للشركات الغربية الكبرى عن المشاركة - خاصة منذ الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا. ومع ذلك، يزعم المنظمون أن ممثلين من أكثر من 140 دولة ومنطقة سيحضرون هذا العام. ومن شبه المؤكد أن السلطات الروسية ستستغل الحدث لمحاولة إثبات فشل محاولات عزل روسيا بسبب الحرب في أوكرانيا. وعلى الرغم من أنه منتدى اقتصادي، لكن الجغرافيا السياسية ليست بعيدة عنه. لكننا سنراقب عن كثب أية تعليقات يدلي بها زعيم الكرملين خلال المنتدى بشأن الشرق الأوسط وأوكرانيا.


BBC عربية
منذ 6 ساعات
- BBC عربية
منشور لعمرو موسى يثير جدلا بشأن انعقاد مجلس الأمن القومي المصري في ظل التوترات في المنطقة
أثار منشور لوزير الخارجية المصري الأسبق، عمرو موسى، جدلا بعدما دعا إلى انعقاد مجلس الأمن القومي المصري في ظل تصاعد الهجمات بين إسرائيل وإيران قائلا إن مصر ليست بعيدة عما يحدث. يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.