
إعلان الشركة الدولية للموارد البشرية عن توقيع اتفاقية اطاريه مع البنك العربي الوطني
مقدمة تعلن الشركة الدولية للموارد البشرية عن توقيع اتفاقية اطارية مع البنك العربي الوطني
تاريخ اعلان الترسية 1447-01-13 الموافق 2025-07-08
موضوع العقد تقديم خدمات موارد بشرية ( الإسناد الداخلي )
الجهة التي تم توقيع العقد معها البنك العربي الوطني
تاريخ توقيع العقد 1447-01-13 الموافق 2025-07-08
قيمة العقد بموجب أوامر الشراء بعد الاتفاق بين الطرفين استنادا لقائمة الأسعار الواردة في الاتفاقية الاطارية
تفاصيل العقد تقديم خدمات موارد بشرية ( الإسناد الداخلي )
مدة العقد 12 شهر ميلادي
تتجدد لفترة مماثلة ما لم يشعر أحد الطرفين الآخر قبل انتهاءها بثلاثون يوم
الأثر المالي والفترة التي سينعكس عليها سيكون لهذه الاتفاقية أثر مالي إيجابي على الشركة في حال استلام أوامر شراء منفصلة من العميل على وفق هذه الاتفاقية، مع العلم أنه سيتم الإعلان عن أوامر الشراء التي تعتبر حدث وجوب الإفصاح عنه المنصوص عليها في قواعد طرح الأوراق المالية والالتزامات المستمرة الصادرة عن مجلس هيئة السوق المالية، على ان يتم الإعلان في حينه بما في ذلك الفترات التي ستنعكس فيها.
أطراف ذات علاقة لا يوجد
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 14 دقائق
- الرياض
توقيع اتفاقية لإنشاء خط حديدي بين باكستان وأوزبكستان وأفغانستان
وقعت باكستان وأوزبكستان وأفغانستان على اتفاقية إطارية بشأن دراسة الجدوى المشتركة لمشروع السكة الحديدية المقترح بين الدول الثلاث. وجرت مراسم التوقيع على الاتفاقية أمس في العاصمة كابول، بحضور نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار، ووزير الخارجية الأفغاني المؤقت أمير خان متقي، ووزير خارجية أوزبكستان بختيار سيدوف. ويهدف المشروع إلى إنشاء خط سكة حديدية يربط أوزبكستان بباكستان عبر أفغانستان؛ لتسهيل وصول دول آسيا الوسطى إلى الموانئ الباكستانية، إلى جانب تعزيز الاتصال والتنمية في المنطقة.


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
هبوط سهم نتفليكس بأكثر من 5% رغم نتائج الأعمال الإيجابية
تراجع سهم "نتفليكس" بشكل حاد خلال تعاملات الجمعة، مع استمرار تقييم الأسواق نتائج أعمال الشركة في الربع الثاني، والتي جاءت أفضل من التوقعات. هبط السهم المدرج في "ناسداك" تحت رمز (NFLX) بنحو 5.10% إلى 1209.44 دولار في تمام الساعة 06:02 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، لتسجل القيمة السوقية للشركة حوالي 514.5 مليار دولار. يأتي ذلك رغم إعلان الشركة في تقريرها المالي أمس عن نمو إيرادات الربع الثاني من العام بنحو 16% إلى 11.079 مليار دولار، مقارنة بالتوقعات عند 11.07 مليار دولار. وحققت "نتفليكس" أرباحاً معدلة للسهم بقيمة 7.19 دولار، بزيادة تجاوزت 47% عن مستوى الربع المناظر من العام الماضي عند 4.88 دولار. لكن ما أثار قلق المستثمرين هو أن الداعم الأكبر لنمو الأرباح كان فروق أسعار الصرف الأجنبية وانخفاض الدولار، رغم أن الشركة رفعت توقعاتها لإيرادات العام الحالي بأكمله.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
هل يعيد تملك الأجانب للعقارات تشكيل القطاع في السعودية؟
يشكل قرار السعودية بفتح قطاعها العقاري للتملك الأجنبي لحظة مفصلية محتملة في مسار الإصلاح المستمر الذي تقوده البلاد ضمن رؤية 2030. فمنذ إطلاق الرؤية في عام 2016، سعت السعودية إلى تنويع اقتصادها بعيداً عن النفط، عبر تحفيز الاستثمار، وإطلاق العنان للنمو في قطاعات جديدة ذات قيمة مضافة مرتفعة. ويُعد القطاع العقاري منذ فترة طويلة ركناً أساسياً في هذه الإستراتيجية. وقد يُسهم إدخال التملك الأجنبي في تسريع وتيرة التطوير داخل القطاع وخارجه . تأتي هذه الخطوة في وقت يشهد فيه المشهد العقاري السعودي تحولات كبيرة. فقد أطلقت السعودية مشاريع وطنية كبرى مثل: نيوم، والعلا، ومشاريع البحر الأحمر، إلى جانب التوسع في المراكز الحضرية الرئيسية مثل: الرياض وجدة وغيرهم، ما خلق زخماً غير مسبوق في القطاع. في عام 2024، أسهمت أنشطة التشييد والبناء والعقار بنحو 598 مليار ريال سعودي في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي، ما يمثل أكثر من 13% من حجم الاقتصاد. وتعكس هذه الأرقام تنامي أهمية القطاع الاقتصادية في جهود التنويع الأوسع . هذا التغير الهادف لمواكبة خطط الإصلاح من شأنه إعطاء دفعة قوية لجذب الاستثمار الأجنبي. فالسعودية لم تعد فقط محل اهتمام شركات الطاقة، وإنما مركز رئيسي ومتنوع للاستثمار، من أسواق الأسهم إلى التصنيع، ومن العقارات شاهقة الارتفاع إلى مواسم الترفيه والسياحة وملاعب الرياضة. لذلك فإن السماح بتملك الأجانب كما هو السائد في أهم المراكز الاستثمارية سيعطي دفعة معنوية للمستثمرين. ويبقى من غير الواضح ما إذا كان إدخال التملك الأجنبي سيُعيد تشكيل ديناميكيات المستثمرين، لكن الخطوة تتماشى مع الإصلاحات التي تهدف إلى جعل السعودية وجهة أكثر انفتاحاً وجاذبية لرؤوس الأموال والمواهب والابتكار. وعلى غرار المراكز الاستثمارية العالمية التي رحّبت بملكية الأجانب للعقارات، تأمل السعودية أن يُسهم هذا التغيير في دعم المطورين المحليين، وتوسيع الطلب، وفتح آفاق جديدة لنشاطات عقارية متنوعة، من السكنية والتجارية إلى الضيافة والمشاريع متعددة الاستخدامات . وقد يؤدي السياق الدولي أيضاً دوراً في هذا التحول. فوفقًا لشركة "هينلي أند بارتنرز"، من المتوقع أن تستقطب السعودية أكثر من 2,400 فرد من أصحاب الثروات العالية في عام 2025، ما يضعها بين أبرز الوجهات العالمية لهؤلاء المستثمرين. وبينما تظل هذه مجرد توقعات، إلا أنها تعكس اهتماماً متزايداً بالسعودية كوجهة للعيش والعمل والاستثمار. فمزيج الإصلاحات التنظيمية، والطموحات الاقتصادية، والمشاريع الرائدة قد يُغري الأفراد والشركات الباحثين عن بدائل للأسواق التقليدية، خصوصاً في ظل مناخ عالمي يتسم بعدم اليقين الجيوسياسي وتقلبات على المستوى التجاري والاقتصادي والذي يؤدي إلى تغيير في أنماط الاستثمار . مع ذلك، فإن النجاح ليس مضموناً. فجذب اهتمام أجنبي فعّال لن يتوقف على تغيير السياسات فقط، بل على مدى وضوح وثبات وتنافسية الإطار التنظيمي الجديد عند تطبيقه. ومن أهم القضايا التي سيتم متابعتها والتركيز عليها هي سهولة الدخول للسوق، والحماية القانونية، والشفافية والتنافسية، وكذلك قدرة المطورين المحليين والجهات التنظيمية على التفاعل وتلبية الأنواع الجديدة من الطلب العقاري المتوقع. ختامًا فإن السماح بتملك الأجانب للعقارات يُعد بمثابة إعلان توجه السعودية، بما يتماشى مع جهودها الأوسع لتكون مركزاً عالمياً للسياحة والاستثمار والابتكار. ويبقى السؤال: هل ستُترجم هذه السياسة إلى أثر طويل المدى؟ إذا تم تنفيذها بالشكل الصحيح، فقد تُسهم في نمو اقتصادي أقوى، وصنع فرص عمل جديدة، وتطوير عمراني أكثر مرونة واستدامة. وعلى أقل تقدير، فإنها تفتح فصلاً جديداً في قصة العقار السعودية المتغيرة، وهو فصل سيتابعه المستثمرون وصانعو السياسات والمواطنون عن كثب. مستشارة اقتصادية