logo
توقيع اتفاقية لإنشاء خط حديدي بين باكستان وأوزبكستان وأفغانستان

توقيع اتفاقية لإنشاء خط حديدي بين باكستان وأوزبكستان وأفغانستان

الرياضمنذ 6 أيام
وقعت باكستان وأوزبكستان وأفغانستان على اتفاقية إطارية بشأن دراسة الجدوى المشتركة لمشروع السكة الحديدية المقترح بين الدول الثلاث.
وجرت مراسم التوقيع على الاتفاقية أمس في العاصمة كابول، بحضور نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار، ووزير الخارجية الأفغاني المؤقت أمير خان متقي، ووزير خارجية أوزبكستان بختيار سيدوف.
ويهدف المشروع إلى إنشاء خط سكة حديدية يربط أوزبكستان بباكستان عبر أفغانستان؛ لتسهيل وصول دول آسيا الوسطى إلى الموانئ الباكستانية، إلى جانب تعزيز الاتصال والتنمية في المنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يلتقي وزيري الخارجية والداخلية الأفغانيين في كابل
الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يلتقي وزيري الخارجية والداخلية الأفغانيين في كابل

الرياض

timeمنذ 37 دقائق

  • الرياض

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يلتقي وزيري الخارجية والداخلية الأفغانيين في كابل

التقى معالي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى‬، معالي وزير الخارجية الأفغاني المولوي أمير خان متقي بقصر رئاسة الوزراء في كابل. وجرى خلال اللقاء مناقشةُ عددٍ من الموضوعات ذات الصلة بالتضامُن الإسلامي، وواجب إبراز حقيقة الإسلام للجميع، مع إيضاح مظاهر سماحة الإسلام التي اشتملتْ عليها نصوصُ القرآن الكريم والسنّة النبوية، وأثرُها في السلوك الإسلامي أفرادًا وجماعات. ‏ونوه اللقاءُ بمضامين "وثيقة مكة المكرمة ‬" و "وثيقة بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية"، والدور الكبير والبارز الذي يقوم به المجمع الفقهي الإسلامي بالرابطة، بوصفه أعرقَ المجامع الفقهية، فضلًا عن استقطابه لعموم مُفتي الأمّة الإسلامية وكبار علمائها. كما استعرض خلال اللقاء تحدّيًا آخر، وهو تأصُّل العادات والتقاليد المخالفة للشريعة المنتشرة في بعض المجتمعات الإسلامية في الداخل الإسلامي وخارجه، وما يجب إزاءَها من نشر الوعي الشرعي بالحكمة والموعظة الحسنة. وثمّن الشيخ العيسى، جهودَ الحكومة الأفغانية في محاربة التنظيمات الإرهابية. كما التقى معالي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، في قصر "شهار شنار"، معاليَ وزير الداخلية الأفغاني خليفة سراج الدين حقّاني، حيث ناقش الجانبان الجهودِ التي تبذُلها حكومة أفغانستان في محاربة التنظيمات الإرهابية. وأكّدا أن لوحدة الكلمة في الإسلام شأنًا عظيمًا، وللنّزاع والشقاق خطرًا كبيرًا على تضامُن المسلمين وسمعة الإسلام.

أمين عامّ رابطة العالم الإسلامي يلتقي وزيري الخارجية والداخلية الأفغاني في كابل
أمين عامّ رابطة العالم الإسلامي يلتقي وزيري الخارجية والداخلية الأفغاني في كابل

صحيفة سبق

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة سبق

أمين عامّ رابطة العالم الإسلامي يلتقي وزيري الخارجية والداخلية الأفغاني في كابل

التقى معالي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، رئيس هيئة علماء المسلمين، فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى‬⁩، معاليَ وزير الخارجية الأفغاني، المولوي أمير خان متقي، في المقرّ الأول لمجلس الأمن في قصر رئاسة الوزراء. وجرى خلال اللقاءِ مناقشةُ عددٍ من الموضوعات ذات الصلة بالتضامُن الإسلامي، وواجب إبراز حقيقة الإسلام للجميع، وذلك من خلال قيَم عدالته وحِفظه للحقوق، وكذا قيَم وسطيّته ورحمته بالعالمين، مع إيضاح مظاهر سماحة الإسلام التي اشتملتْ عليها نصوصُ القرآن الكريم والسنّة المطهّرة والسيرة النبوية الشريفة، وهي التي لا بد أن يُرى أثرُها في السلوك الإسلامي أفرادًا وجماعات. ‏كما استعرض اللقاءُ التحديات أمام تلك المستهدفات المُلِحّة، ولا سيما في سياقنا المعاصر، ومن ذلك: تضارب الاجتهادات في قضايا عامّة ومُهمّة يُفترض أن تجتمع عليها الكلمة، وفي هذا الخصوص جرى التنويه بمضامين "⁧‫وثيقة مكة المكرمة ‬⁩" و"وثيقة بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية"، والدور الكبير والبارز الذي يقوم به المجمع الفقهي الإسلامي بالرابطة، باعتباره أعرقَ المجامع الفقهية، فضلًا عن استقطابه لعموم مُفتي الأمّة الإسلامية وكبار علمائها. كما استعرض اللقاءُ تحدّيًا آخر، وهو تأصُّل العادات والتقاليد المخالفة للشريعة المنتشرة في بعض المجتمعات الإسلامية في الداخل الإسلامي وخارجه، وما يجب إزاءَها من نشر الوعي الشرعي بالحكمة والموعظة الحسنة، وتفويت الفرصة في هذا على مستغلّي تلك الثغرات -عمدًا أو جهلًا- للإساءة للإسلام، والتصعيد من أفكار "الإسلاموفوبيا" وممارساتها. هذا، وقد ثمّن الشيخ العيسى جهودَ الحكومة الأفغانية في محاربة التنظيمات الإرهابية. وفي ذات الزيارة، التقى معالي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، رئيس هيئة علماء المسلمين، فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى‬⁩، في قصر 'شهار شنار'، معاليَ وزير الداخلية الأفغاني، خليفة سراج الدين حقّاني. وجرى خلال اللقاءِ مناقشةُ الجهودِ التي تبذُلها حكومة أفغانستان في محاربة التنظيمات الإرهابية. كما أكّد الجانبان على أن لوحدة الكلمة في الإسلام شأنًا عظيمًا، وللنّزاع والشقاق خطرًا كبيرًا على تضامُن المسلمين وسمعة الإسلام، وأن لهذا ضررًا لا يُقارن بأي مصلحة أخرى يراها بعضُ أهل العلم في مسائل اجتهادية، هي دون هذا الهدف الإسلامي الأسمى، وفق قواعد الترجيح بين المصالح والمفاسد، التي قرّرَتها كافّةُ المذاهب الإسلامية.

الأمم المتحدة: «طالبان» ترتكب «انتهاكات لحقوق الإنسان» بحق الأفغان العائدين
الأمم المتحدة: «طالبان» ترتكب «انتهاكات لحقوق الإنسان» بحق الأفغان العائدين

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

الأمم المتحدة: «طالبان» ترتكب «انتهاكات لحقوق الإنسان» بحق الأفغان العائدين

أفاد تقرير للأمم المتحدة نُشر الخميس، بأن سلطات «طالبان» ارتكبت انتهاكات لحقوق الإنسان تشمل تعذيباً واحتجازاً تعسفياً بحق أفغان أجبرتهم إيران وباكستان على العودة إلى بلدهم. حافلة إيرانية تُنزل لاجئين أفغان عند نقطة الصفر على حدود إسلام قلعة في ولاية هرات الخميس (أ.ف.ب) وقالت الأمم المتحدة في بيان مصاحب للتقرير إن «الأشخاص العائدين إلى البلاد، خصوصاً الذين كانوا معرَّضين لخطر الانتقام وانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان من سلطات (طالبان)، كانوا نساءً وفتيات وأفراداً مرتبطين بالحكومة السابقة وقواتها الأمنية، وعاملين في وسائل الإعلام ومن المجتمع المدني». وأضافت: «شملت هذه الانتهاكات عمليات تعذيب وسوء معاملة واعتقال واحتجاز تعسفي وتهديدات للسلامة الشخصية». حافلة إيرانية تُنزل لاجئين أفغان عند نقطة الصفر على حدود إسلام قلعة في ولاية هرات الخميس (أ.ف.ب) واستند تقرير بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في أفغانستان ومكتب مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، إلى مقابلات مع 49 أفغانياً عائدين إلى البلاد. ومنذ عام 2023، أجبرت حملات ترحيل واسعة النطاق أطلقتها إيران وباكستان ملايين الأفغان على العودة إلى أفغانستان، بما في ذلك أكثر من 1.9 مليون شخص حتى اللحظة في 2025، معظمهم من إيران. وقدّرت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان بأنه قد تتم إعادة ما يصل إلى ثلاثة ملايين شخص بحلول نهاية العام، إلى البلد الذي يواجه أزمة إنسانية حادة. ويفيد تقرير الأمم المتحدة بأن الانتهاكات ارتُكبت بحق الأفغان «بناءً على ملفاتهم الشخصية المحددة» بمن في ذلك النساء والعاملون في مجال الإعلام وأفراد المجتمع المدني والأفراد المرتبطون بالحكومة السابقة المدعومة من الخارج التي سقطت عام 2021. ونفت حكومة «طالبان» في السابق الاتهامات بارتكاب انتهاكات، معلنةً عفواً عن الأشخاص الذين عملوا في صفوف قوات حلف شمال الأطلسي والحكومة السابقة في أثناء النزاع الذي استمر لعقدين ضد «طالبان». لاجئون أفغان عادوا بعد فرارهم من إيران هرباً من الترحيل والصراع يصطفون في منشأة تابعة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بالقرب من معبر إسلام قلعة بولاية هرات الغربية بأفغانستان 20 يونيو 2025 (أ.ب) وقال مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك، في بيان، في وقت سابق هذا الشهر، إن «أحداً يجب ألا يعاد إلى بلد حيث يواجه خطر التعرّض إلى الاضطهاد بسبب هويته أو تاريخه الشخصي». وأضاف أن «الأمر أوضح أكثر في أفغانستان بالنسبة إلى النساء والفتيات المعرّضات لسلسلة إجراءات ترقى إلى الاضطهاد على أساس نوعهن الجنسي فحسب».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store