logo
أخطاء شائعة عند شرب الشاي قد تضر بصحتك

أخطاء شائعة عند شرب الشاي قد تضر بصحتك

سودارسمنذ 2 أيام
فالشاي لا يُقدَّم فقط كمشروب، بل كطقس يومي يرتبط بالراحة، والتأمل، والتواصل الاجتماعي، ولكنه قد يصبح ضارا بالصحة إذا ارتكبت هذه الأخطاء الشائعة.
وحذر الخبراء وفقا لموقع "health.mail" من بعض العادات الشائعة التي قد تُفسد فوائد الشاي أو تضر بالصحة.
تحضير شاي مركز للغاية
من الأفضل استخدام ملعقة صغيرة من أوراق الشاي لكل كوب، مع ملعقة إضافية عند تحضير كمية كبيرة.
فالشاي المركز يحتوي على نسب عالية من الكافيين والتانينات؛ ما قد يؤدي إلى فرط تنبيه الجهاز العصبي، مشكلات في الأمعاء، أو إمساك.
كما أن تأثيره المدرّ للبول قد يسبب الجفاف عند الإفراط في تناوله.
تخمير الشاي لفترات طويلة، أو إعادة شرب شاي الأمس
الشاي المتروك يفقد فوائده بمرور الوقت، ويصبح بيئة مناسبة لنمو البكتيريا الضارة؛ ما قد يسبب مشكلات صحية. لذلك، ينصح بتحضير شاي طازج في كل مرة.
شرب الشاي شديد السخونة
تناول المشروبات الساخنة جدًا قد يضر الغشاء المخاطي للفم والمريء والمعدة؛ ما يزيد من خطر تهيج الأنسجة وظهور التقرحات أو حتى الأورام على المدى البعيد.
شرب الشاي على معدة فارغة
ينصح بشرب الشاي بعد نصف ساعة من تناول الطعام، حيث يعزز الهضم ويساعد على تسريع الأيض.
أما شربه على معدة فارغة فيمكن أن يثبط الشهية بسبب تأثير مستخلص أوراق الشاي على الشعور بالجوع؛ ما يجعل تخطي وجبة الإفطار أمرًا غير صحي.
شرب الشاي مباشرة بعد تناول الطعام
بعض مكونات الشاي قد تعيق امتصاص البروتين والحديد والعناصر الغذائية المهمة، لذلك يُفضل الانتظار نصف ساعة بعد الأكل قبل شرب الشاي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

5 عادات خاطئة في شرب الشاي تجعله ضارًا بصحتك
5 عادات خاطئة في شرب الشاي تجعله ضارًا بصحتك

صدى الالكترونية

timeمنذ 15 ساعات

  • صدى الالكترونية

5 عادات خاطئة في شرب الشاي تجعله ضارًا بصحتك

يعتبر الشاي مشروبًا مفضلًا لدى كثيرين حول العالم، لكن بعض العادات الشائعة في تحضيره أو تناوله قد تؤثر سلبًا على الصحة. ويحذر خبراء التغذية من خمسة أخطاء يجب تجنبها، وهي: 1- تخمير شاي مركز: الإكثار من أوراق الشاي يزيد نسبة الكافيين والتانينات، مما قد يسبب اضطرابات عصبية وهضمية ويؤدي إلى زيادة إدرار البول، لذلك ينصح باتباع قاعدة بسيطة لتحضير الشاي المثالي وهي ملعقة صغيرة من أوراق الشاي لكل كوب. 2- تخمير الشاي لفترة طويلة أو شرب شاي الأمس: الشاي المعتق يفقد فوائده الغذائية، ويصبح بيئة مناسبة لنمو البكتيريا الضارة، لذلك يفضل تحضير شاي جديد في كل مرة حفاظًا على الصحة. 3- شرب الشاي شديد السخونة: المشروبات الساخنة جدًا قد تهيج أنسجة الحلق والمريء والمعدة، مما يرفع احتمالية حدوث مشكلات صحية خطيرة. 4- شرب الشاي على معدة فارغة: قد يقلل الشهية ويؤثر سلبًا على عملية الأيض، خصوصًا إذا أدى إلى تخطي وجبة الإفطار. 5- شرب الشاي مباشرة بعد الطعام: بعض مكوناته قد تقلل امتصاص البروتين والحديد، لذلك ينصح بالانتظار نصف ساعة قبل شربه.

دراسة تكشف عن إصابة القطط بالخرف المشابه لألزهايمر
دراسة تكشف عن إصابة القطط بالخرف المشابه لألزهايمر

الوئام

timeمنذ يوم واحد

  • الوئام

دراسة تكشف عن إصابة القطط بالخرف المشابه لألزهايمر

كشف علماء من جامعة إدنبره أن القطط يمكن أن تصاب بالخرف بطريقة تشبه إصابة البشر بمرض ألزهايمر، ما يفتح آفاقًا جديدة للأبحاث الطبية حول هذا المرض العصبي. ووفقًا لما نقلته وكالة الأنباء البريطانية 'بي إيه ميديا'، قام فريق الباحثين بفحص أدمغة 25 قطة بعد وفاتها، كانت قد أظهرت في حياتها أعراضًا مثل الارتباك، واضطرابات النوم، وزيادة إصدار الأصوات. وأظهرت النتائج تراكم بروتين بيتا أميلويد السام داخل نقاط الاشتباك العصبي، وهي إحدى السمات البارزة لمرض ألزهايمر لدى البشر. اقرأ أيضًا: الباحة الأعلى كمية بـ 43.8 ملم.. هطول أمطار في 6 مناطق وأشار العلماء إلى أن هذه النتائج تمثل تقدمًا 'مذهلًا' مقارنة بالدراسات السابقة التي كانت تجرى على قوارض معدلة وراثيًا، والتي لا تصاب بالخرف بشكل طبيعي. كما أظهرت صور المجهر أن القطط الأكبر سنًا أو المصابة بالخرف تعاني من تراكم البروتين في مناطق رئيسية بالدماغ، مما يؤدي إلى خلل في الإدراك وفقدان الذاكرة. ويأمل الباحثون أن يساهم هذا الاكتشاف في تطوير علاجات أكثر دقة لمرض ألزهايمر، إضافة إلى تحسين فهم وتشخيص الخرف لدى القطط. وأوضحوا أن فقدان نقاط الاشتباك العصبي يعيق تدفق الرسائل بين خلايا الدماغ، وهو ما يفسر تراجع الذاكرة والقدرات الذهنية في كل من البشر والحيوانات المصابة.

تغيرات مرحلة النفاس «٢»
تغيرات مرحلة النفاس «٢»

البلاد السعودية

timeمنذ 2 أيام

  • البلاد السعودية

تغيرات مرحلة النفاس «٢»

خلال الولادة يتعرض العجان لتمزقات وجروح وارتخاء في العضلات، وخلال الأسابيع الأولى بعد النفاس يقل احتقان العجان بالدم؛ إذ تنقبض الأوعية الدموية المغذية للعجان، ويتراجع انتفاخ الأنسجة، كما تستعيد عضلات العجان الشد الذي كان قبل الحمل إلى حد كبير، خاصة إذا مارست الحامل تمارين لعضلات الحوض( كيجل). ويمكن مساعدة الحامل على آلام العجان بوصف مهدئات من طائفة مهدئات الآلام ( غير الستيرويدية المضادة للالتهابات) مع استعمال كمادات باردة ( تحتوى ثلجًا) في الأيام الأولى، ثم تنتقل إلى الكمادات الدافئة بعد يومين. وبتأثير الحمل والولادة، قد تعانى النساء من احتقان مؤلم في البواسير، وعادة ما يذهب احتضانها وتخف أعراضها خلال أسابيع، ويمكن أن تستعين بالمهدئات وأنواع الدهون الطبية والكمادات الباردة، حتى تتجاوز هذه المرحلة. يبدأ تحضر الثدى للرضاعة خلال الحمل في فترة مبكرة منذ الأسبوع السادس عشر للحمل؛ حيث تحدث تغيرات في أنسجة الثدي تزيد من عدد الحويصلات الحليبية، ويزداد نمو القنوات الحليبية؛ فتتفرع وتزداد طولًا، لكى توصل الحليب بكفاءة من الحويصلات الحليبية إلى الحلمة؛ حيث يتم تفريغ الحليب عبر امتصاص الطفل لثدي أمه. يساعد على ذلك انقباض خلايا طلائية خاصة تتمتع بخصائص عضلية (myoepithelial ) فتفرغ الحليب. عملية تفريغ الحليب مهمة؛ لكى يتكون حليب للرضعات التالية، تأتي الحوافز لذلك من امتصاص الطفل للحليب عبر ضغط شفاهه الملامسة للحلمة. هذه الحوافز تؤدي إلى إفراز هرمونين؛ أولهما هرمون البرولاكتين من الفص الأمامي للغدة النخامية، وهذا هو الهرمون المحفز لإنتاج الحليب، والهرمون الثانى هرمون الأوكسيتوسين الذي يفرز من الفص الخلفى للغدة النخامية، وهو الحافز لانقباضات الخلايا الطلائية شبه العضلية، التى تدفع الحليب خارجًا إلى القنوات الحليبية ثم إلى فم الطفل. في حالة عدم القيام بتفريغ الحليب- مثلما يحدث حين لا ترغب الأم في الإرضاع الطبيعي- يتجمع الحليب في الحويصلات الحليبية، فتتوسع إلى درجة يقل وصول الدم إليها فتعجز خلاياها عن تكوين الحليب. وهكذا يتوقف إنتاج الحليب، ويعود الثدى إلى ما كان عليه قبل الحمل. خلال الأيام الأربعة الأولى يسمى الحليب الناشئ ( اللبأ)، وهو معد لحماية صحة الطفل، بمحتواه الكثيف من البروتين والأجسام المضادة للأمراض. و بعد ذلك يتحول إلى الحليب المعتاد، الذي يحتوي على كل العناصر، التى يحتاجها الطفل في مراحل حياته المبكرة. تشجع كل المنظمات التي تعنى بالطفولة والأمومة في العالم على الاعتماد الكامل على الرضاعة الطبيعية، وتدعم منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة (اليونسيف) برنامجًا يطور بيئة المستشفيات؛ لتصبح بيئة صديقة للطفل، وتوفر للأمهات استشارات يقدمها أطباء تدربوا تدريبًا خاصًا على دعم الرضاعة الطبيعية. توجه الأم لطرق الإرضاع الصحيحة وتدربها على العناية بالطفل، والتهيؤ النفسي والجسدي للإرضاع . يتم وضع الطفل في الهيئة الصحيحة لالتقام الثدى، واستخراج حليب الأم مباشرة بعد الولادة. تنصح الأم بإرضاع الطفل كل ساعتين إلى ثلاث خلال أوقات اليقظة. أما إذا اختارت الأم الرضاعة الصناعية، فيتم توجيهها لمنع أي تحفيز لتكوين الحليب، مثل منع الضغط على الثدى، واستعمال أنواع خاصة من الحمالات التى تمنع احتقان الثدي بالحليب، كما يتم استخدام كمادات الثلج لتخفيف الألم، وقد يلجأ الطبيب إلى استخدام بعض العقاقير لإيقاف تكون الحليب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store