
اختبار دم يتنبأ بتسمم الحمل قبل 5 أشهر
اعتمد الباحثون من مؤسسة كارلوس سيمون المكسيكية و«بيرميوم» الإسبانية على تحليل الحمض النووي الريبوزي الخالي من الخلايا من بلازما الأمهات، وشمل البحث 9500 امرأة حامل من 14 مستشفى في إسبانيا.
وباستخدام تقنيات التعلم الآلي، حدد الفريق توقيعات جزيئية تشير إلى تطور مبكر أو متأخر لتسمم الحمل، بنسبة دقة تجاوزت 80%.
وأكد الباحثون، أن هذه النتائج قد تُحدث تحولاً في الرعاية السابقة للولادة، من خلال إتاحة فرص للتدخل المبكر لحماية الأمهات والأطفال.
وتُظهر النتائج أيضاً أن تسمم الحمل المبكر والمتأخر يختلفان بيولوجياً وزمنياً، ما يعزز فهم الأطباء لطبيعة هذه الحالة المعقدة.
يتوقع الباحثون أن يُعتمد هذا الفحص في الرعاية السريرية خلال العام المقبل، مما قد يُحدث تقدماً كبيراً في الوقاية من المضاعفات الخطيرة للحمل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
جوكوفيتش: "حبوب المعجزة" ساعدتني في بطولة ويمبلدون
واحتاج جوكوفيتش إلى استراحة أثناء تأخره 1-2 في المجموعة الثالثة، وعاد بعدها إلى الملعب في وقت لاحق من تلك المجموعة. وقال جوكوفيتش: "تحولت من شعوري بأفضل حالاتي لمجموعة ونصف إلى أسوأ حالاتي لمدة 45 دقيقة"، مضيفا: "لا أعرف ما إذا كانت مشكلة في المعدة، لكنني عانيت من ذلك، ولكن نجحت في استعادة طاقتي بعد تناول بعض حبوب المعجزة التي وصفها لي الطبيب، وأنهيت المباراة بأداء جيد". وواصل اللاعب الصربي (38 عاما) معدله القوي بالحفاظ على سجله خاليا من الهزائم مقابل تحقيق 20 فوزا في مباراته الأولى ببطولة ويمبلدون التي حقق لقبها 7 مرات من أصل 24 لقبا له في البطولات الأربع الكبرى. كما وصل جوكوفيتش إلى نهائي ويمبلدون في آخر 6 نسخ، ولكنه خسر اللقب مرتين أمام كارلوس ألكاراز في عامي 2023 و2024. وأضاف الصربي المخضرم: "أنا هنا لأنني أؤمن أن لدي فرصة في الفوز باللقب، أشعر دائما خاصة منذ النصف الثاني من مسيرتي أنني أقدم أفضل مستوياتي على الملاعب العشبية، فلماذا لا أكرر ذلك؟". وتفادى جوكوفيتش مفاجآت الدور الأول في أول يومين من بطولة ويمبلدون، حيث خرج 23 لاعبا مصنفا بواقع 13 لاعبة و10 لاعبات، لتعادل نسخة العام الجاري أعلى معدل في بطولات غراند سلام منذ عام 2001. وأكد نوفاك: "بصراحة.. لم أفكر في التوقف أو اعتبرته ضمن حساباتي"، وذلك ردا على التفكير في الانسحاب من مباراة الثلاثاء بسبب ألم المعدة. وأتم جوكوفيتش، الذي سيواجه البريطاني دان إيفانز، الخميس: "لقد سددت بعض الإرسالات القوية، وكان إرسالي ممتازا بشكل عام في المباراة، وهو أحد العوامل التي أعمل على تحسينها".


صحيفة الخليج
منذ 10 ساعات
- صحيفة الخليج
عيادة جديدة للرعاية العاجلة في «أستر» بالقصيص
دبي: «الخليج» أعلن مستشفى «أستر» بالقصيص، المدرج في قائمة «أفضل المستشفيات الذكية في العالم 2025» لمجلة نيوزويك من بين 350 مستشفى عالمياً، والمصنف في المركز 14 ضمن قائمة أفضل مستشفيات العالم في الإمارات، إطلاق عيادته الجديدة للرعاية العاجلة، وهي منشأة متخصصة مصممة لتقديم رعاية سريعة بإشراف طبيب عام للمرضى الذين يعانون حالات طارئة ولكنها غير مهددة للحياة. يعمل في العيادة أطباء عامّون ذوو خبرة في الطب العام وطب الأطفال وأمراض النساء، وتعمل يومياً من 10 مساءً حتى 6 صباحاً، وتتيح للمرضى زيارة العيادة من دون موعد مسبق، ما يُلبي الحاجة المتزايدة إلى سهولة الحصول على الرعاية في الوقت المناسب، وخاصةً خارج ساعات عمل المستشفى الاعتيادية. تتماشى هذه المبادرة مع الجهود المستمرة التي تبذلها دولة الإمارات لتحسين رعاية المرضى بتوفير بدائل سريعة للحالات غير الطارئة، وخاصةً خلال ساعات الذروة. كما تُضيء على أهمية تنويع مسارات الرعاية للمساعدة على تقليل أوقات الانتظار وضمان إعطاء الأولوية لموارد الطوارئ للمرضى ذوي الحالات الحرجة.


صحيفة الخليج
منذ 14 ساعات
- صحيفة الخليج
متلازمة نادرة تحرم طفلاً من تناول الطعام لمدة عامين
تواجه أم بريطانية من مدينة هيوتين مأساة يومية مع طفلها الصغير روني ماكغي (3 سنوات)، والذي يعاني حالة صحية نادرة جعلته يرفض تناول الطعام منذ عامين. وتوقف روني عن تناول الطعام بشكل مفاجئ منذ أن بلغ عاماً ونصف، ويعيش حالياً على الحليب فقط، إذ يشعر بالخوف والرفض التام تجاه أي نوع من الطعام. وقالت والدة الطفل جيس ماكورميك: إن «كل يوم يمرّ هو معركة للبقاء دون ذعر»، وتصف العجز عن مساعدة ابنها بأنه «أمر يمزق القلب». ويعاني الطفل الصغير من نوبات متكررة من القيء وآلام في البطن وإسهال مزمن. ويُرجح المختصين، أن روني قد يكون مصاباً بمتلازمة تُعرف باسم «اضطراب تجنب الطعام وتقييده (ARFID)»، وهي حالة نفسية نادرة تدفع المصابين إلى تجنب الطعام بسبب الخوف، أو الحساسية المفرطة للمذاق أو القوام أو الرائحة. وأثارت قصة روني تعاطف الكثيرين، وتسعى عائلته لزيادة الوعي بهذه المتلازمة التي ما زالت غير معروفة على نطاق واسع، آملين أن يجد الأطباء قريباً حلاً يعيد للطفل شهيته وطفولته.