
أدرعي: مداهمة على أربعة أهداف بشكل متزامن
وقال: 'في ضوء متابعة استخبارية مسبقة وتحقيق معمق في الميدان داهمت القوات أربع مناطق بشكل متزامن وعثرت على وسائل قتالية عديدة تاجر بها المشتبه فيهم'.
وأكّد أنّ قوات الفرقة 210 تنتشر في الميدان للعمل 'لمنع تموضع عناصر على الحدود السورية ولحماية مواطنيإسرائيل'.
#عاجل 🔴 مداهمة على أربعة أهداف بشكل متزامن: قوات جيش الدفاع عثرت وصادرت وسائل قتالية في منطقة جنوب سوريا
⭕️خلال ساعات الليلة الماضية قامت قوات اللواء 226 تحت قيادة الفرقة 210 بتعاون مع محققي الميدان في الوحدة 504 بعملية لاستجواب عدد من المشتبه فيهم بالتجارة بالسلاح ميدانيًا في… pic.twitter.com/9z2MWN4x3s
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) August 3, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 3 ساعات
- LBCI
التيار الوطني الحر: من واجب المقاومة تحقيق هدف حصرية السلاح بيد الجيش اللبناني
رأى المجلس السياسي للتيار الوطني الحر في بيان، أن "مصير سلاح المقاومة هو استحقاق ضاغط بسبب الالتزامات التي قام بها لبنان في اتفاق وقف إطلاق النار، وبموجب ما ورد في خطاب القسم والبيان الوزاري للحكومة". وأكد المجلس السياسي في بيان بعد إجتماعه الدوري برئاسة النائب جبران باسيل، "ثوابته بحصر السلاح بالجيش اللبناني والأجهزة الأمنية، وحصر إمرة إستعماله بالدولة على أن يتسلم الجيش أسلحة المقاومة لتعزيز قوة لبنان الدفاعية، وبالتالي لا يجب تدمير هذا السلاح وحرمان لبنان منه بل يجب الافادة منه لتعزيز قوّة الجيش ولبنان في الدفاع عن السيادة والأرض"، معتبرا أن "إستمرار الغطرسة الإسرائيلية ورفض الإلتزام بوقف النار ومواصلة استباحة السيادة اللبنانية هو سلوك مقصود لعرقلة الحلول وهو ما يعطي أسباباً أو ذرائع لعدم تسليم السلاح قبل الانسحاب الاسرائيلي ووقف الاعتداءات واعادة الأسرى". وشدد على أن "موضوع العودة الفورية للنازحين السوريين يجب أن يكون ضمن الحل الذي يشمل تثبيت حدود لبنان البريّة مع إسرائيل وسوريا والافادة من ثروات لبنان الطبيعية، ماءً ونفطاً وغازاً". وقال: "من واجب المقاومة تحقيق هدف حصرية السلاح بيد الجيش اللبناني الذي تنخرط فيه كل مكوّنات لبنان، كذلك يجب ان تكون حصرية قرار الدفاع عن لبنان بيد الدولة و"حزب الله" هو ايضاً جزء منها".


LBCI
منذ 5 ساعات
- LBCI
رائد خوري بعد لقائه البطريرك اليازجي: حماية التنوع المشرقي تبدأ من تثبيت الاستقرار في سوريا ولبنان
زار وزير الاقتصاد اللبناني الأسبق ورئيس مجلس إدارة سيدروس بنك رائد خوري، البطريرك يوحنا العاشر اليازجي، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، في مقر البطريركية في البلمند، حيث قدّم واجب العزاء بضحايا الانفجار الذي استهدف كنيسة مار إلياس في سوريا، معبّرا عن تضامنه العميق مع أهالي الضحايا ومع الكنيسة الأرثوذكسية في هذه المحنة الأليمة. وتخلّل اللقاء عرض للأوضاع التي تمر بها الطائفة الأرثوذكسية في سوريا في ظل الظروف الاقتصادية والاجتماعية الصعبة، إضافة إلى نقاش معمّق حول تداعيات الأزمة الاقتصادية الخانقة في لبنان، وضرورة الدفع نحو مقاربة إصلاحية شاملة تحمي ما تبقّى من المؤسسات وتُعيد الثقة لدى المواطنين. وفي ختام اللقاء، أكد خوري أن "حماية التنوع المشرقي، الذي يُشكّل ركيزة من ركائز هويتنا الجماعية، تبدأ أولاً من تثبيت الاستقرار السياسي والاجتماعي في كل من سوريا ولبنان"، مشددا على أهمية دور الكنيسة في تعزيز الصمود المجتمعي، وعلى ضرورة التلاقي حول رؤية وطنية جامعة تُنقذ لبنان من أزمته وتُحصّن موقعه في محيطه العربي والمشرقي.


الميادين
منذ 7 ساعات
- الميادين
تقرير: سوريا المنهكة من الحرب ستتضرر أكثر بسبب رسوم ترامب الجمركية
نقلت شبكة "cnbc" الأميركية، في تقرير، أنّ سوريا المنهكة من الحرب، "ستتضرر أكثر بسبب معدل الرسوم الجمركية الذي فرضه الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنسبة 41%، وهو الأعلى على وجه الأرض". يأتي ذلك بعد أشهر قليلة من إعلان ترامب في أيار/مايو الماضي عزمه رفع العقوبات الأميركية المفروضة على دمشق بالكامل، والتي يعود بعضها إلى عقود مضت. ورغم محدودية التبادل التجاري بين سوريا والولايات المتحدة نتيجة العقوبات طويلة الأمد، فإنّ هناك تبادلاً قائماً بالفعل، إذ صدّرت سوريا في عام 2023 بضائع بقيمة 11.3 مليون دولار إلى الولايات المتحدة، مقابل واردات أميركية بقيمة 1.29 مليون دولار، ما يشكّل عجزاً تجارياً للولايات المتحدة مع دولة تعاني من الفقر والنزاعات، وفقاً لبيانات مرصد التعقيد الاقتصادي. وبرّر ترامب هذه الرسوم بأنّها جزء من سياسة معالجة اختلال الميزان التجاري، دون أن يعلق تحديداً على قضية سوريا، إلاّ أن محللين يرون أنّ "سوريا تحتاج إلى كل المساعدة التي يمكنها الحصول عليها، وليس المزيد من العقاب، في وقتٍ تتطلع لإعادة إعمار بنيتها التحتية المدمرة". في هذا السياق، قال جورجيو كافييرو، الرئيس التنفيذي لشركة "غولف ستيت أناليتيكس"، لشبكة "CNBC"، إنّ "سوريا بحاجة ماسة إلى استثمارات أجنبية مباشرة لبدء عملية إعادة الإعمار والتنمية الطويلة والصعبة". وأضاف أنّ فرض واشنطن لرسوم جمركية بهذا الحجم "يهدد بإعاقة أي إمكان لتجارة ذات معنى مع الولايات المتحدة"، بالرغم من تخفيف العقوبات الغربية مؤخراً. وفي أعقاب رفع العقوبات رسمياً في حزيران/يونيو، استضافت دمشق وفوداً من دول عدة، بينها الولايات المتحدة ودول الخليج، تعهّدت بدعم جهود الإعمار. لكن هذه الانفراجة "قابلتها عودة أعمال عنف طائفية متفرقة، إلى جانب قصف إسرائيلي مكثف"، بحسب الشبكة الأميركية. ووفقاً لمنظمات الإغاثة، فإنّ أكثر من ثلثي شبكة الكهرباء في سوريا باتت خارج الخدمة، فيما تعاني مدن كبرى مثل حلب ودمشق من انقطاعات يومية قد تتجاوز 20 ساعة، في حين تنعدم الكهرباء كلياً في مناطق ريفية متضررة. اليوم 16:35 اليوم 11:00 وفي هذا الإطار، قال إتش إيه هيلير، من المعهد الملكي للخدمات المتحدة بلندن، إنّ الاقتصاد السوري "يبدو وكأنه على شفا الانهيار المستمر ما لم يتم اتخاذ خطوات نشطة للغاية من أجل دعمه ومنحه فرصة للتعافي"، مضيفاً أنّ أي خطوة لا تدعم التعافي الاقتصادي تعتبر "خطيرة للغاية". ويشير المراقبون الاقتصاديون إلى أنّ الرسوم الجمركية البالغة 41% في حد ذاتها "لن يكون لها تأثير يذكر على الاقتصاد السوري المدمر"، نظراً إلى أنّ التجارة الثنائية بين البلدين ضئيلة للغاية. وفي هذا الخصوص، قال كافييرو إنّ "الرمزية وراء هذا القرار تحمل ثقلاً أكبر بكثير مما تشير إليه أرقام التجارة"، مشيراً إلى أنّ القرار يبعث برسالة واضحة مفادها أنّ "واشنطن مستعدة لتخفيف قبضتها الاقتصادية فقط وفقاً لشروط يحددها البيت الأبيض". ورأى كافييرو أنّ الرسوم قد تكون "وسيلة للضغط على دمشق لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، التي تواصل احتلالها لأراضٍ سورية وتقصف أهدافاً داخل البلاد". وأضاف: "السياسة الاقتصادية في هذه الحالة تشبه المقود، يتم تعديله استجابةً للسلوك السياسي لحكومة الشرع والتطورات على الأرض". واختتم كافييرو تحليله بتحذير لافت: "ربما تكون العواقب الاقتصادية المباشرة محدودة، لكن التأثير النفسي والدبلوماسي كبير ولا يجب الاستهانة به"، معتبراً أنّ ذلك يعكس نية أميركية للاحتفاظ بنفوذ دائم على مستقبل سوريا. وحذّر خبراء أمنيون من أنّ تفاقم عدم الاستقرار في بعض المناطق "قد يعيد إشعال الحرب ويفجّر أزمة إنسانية أكبر، ما لم يُوفر الدعم الاقتصادي والدبلوماسي الضروري". وعلى الرغم من هذه الرسوم، أعرب المبعوث الأميركي إلى سوريا، توم باراك، عن دعم واشنطن الكامل لحكومة الشرع، معلناً عن مبادرات استثمارية مشتركة مع قطر. وأعلنت قطر عن مشروع جديد لتوفير الغاز لسوريا عبر أذربيجان وتركيا، من شأنه أن يدعم أكثر من 5 ملايين شخص ويزيد من إمدادات الكهرباء بنسبة تصل إلى 40%. وقال فهد السليطي، المدير العام لصندوق قطر للتنمية، إنّ دمشق "ستعتمد بشكل كبير على دعم من قطر والسعودية والأمم المتحدة"، في ظل تراجع فرص إقامة علاقات تجارية مفيدة مع واشنطن. وأشار السليطي إلى تعاون وثيق مع وزارة الخزانة الأميركية، قائلاً: "نعمل مع شركائنا في الولايات المتحدة لبناء نظام اقتصادي جيد لسوريا".