logo
ترامب يكشف موعد ومكان لقائه مع بوتين

ترامب يكشف موعد ومكان لقائه مع بوتين

الشروقمنذ 4 أيام
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فجر السبت، أنه سيلتقي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الجمعة 15 أوت الجاري في ولاية ألاسكا الأمريكية.
وقال ترامب في تدوينة على منصة 'تروث سوشيال': 'سيعقد الاجتماع الذي طال انتظاره بشدة بيني بصفتي رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يوم الجمعة المقبل 15 أغسطس 2025'.
وأضاف الرئيس الأمريكي في تدوينته أن 'الاجتماع سيعقد في ولاية ألاسكا العظيمة'.
وأفاد ترامب بأن المزيد من التفاصيل سيتم نشرها لاحق
'احتمال قوي'.. هذا ما قاله ترامب عن لقاء بوتين
وفي 7 أوت الجاري، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه من المرجح أن يلتقي نظيره الروسي فلاديمير بوتين 'قريبًا جدًا.'
وقال ترامب في تصريح أدلى به للصحافيين بالبيت الأبيض: 'احتمال اللقاء مع بوتين وارد وبقوة، حتى اللحظة لم نقرر أين سيكون، طريقنا طويل، ولكن قد نلتقي في القريب العاجل.'
وأكد الرئيس الأمريكي أنه يرغب في انتهاء الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا بأقرب وقت ممكن.
وأشار إلى أن المحادثات التي أجراها مبعوثه ستيف ويتكوف، الأربعاء، في العاصمة الروسية موسكو، كانت 'بناءة ومثمرة'.
ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول في البيت الأبيض يوم الأربعاء إن الرئيس دونالد ترامب قد يلتقي بنظيره الروسي فلاديمير بوتن الأسبوع المقبل على أقرب تقدير، في حين واصلت الولايات المتحدة استعداداتها لفرض عقوبات ثانوية، بما في ذلك عقوبات محتملة على الصين، للضغط على موسكو لإنهاء الحرب في أوكرانيا.
وسيكون هذا الاجتماع وجهاً لوجه هو الأول بين رئيس أمريكي ورئيس روسي في السلطة منذ التقى جو بايدن ببوتين في جنيف في جوان 2021.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلام إسرائيلي نقلا عن رئيس الأركان: عائلة ‎#نتنياهو تستهدفني بسبب معارضتي لعملية ‎#احتلال_غزة وترغب في عزلي
إعلام إسرائيلي نقلا عن رئيس الأركان: عائلة ‎#نتنياهو تستهدفني بسبب معارضتي لعملية ‎#احتلال_غزة وترغب في عزلي

خبر للأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • خبر للأنباء

إعلام إسرائيلي نقلا عن رئيس الأركان: عائلة ‎#نتنياهو تستهدفني بسبب معارضتي لعملية ‎#احتلال_غزة وترغب في عزلي

إعلام إسرائيلي نقلا عن رئيس الأركان: عائلة ‎#نتنياهو تستهدفني بسبب معارضتي لعملية ‎#احتلال_غزة وترغب في عزلي البيت الأبيض: الحرب في غزة حرب معقدة جدا ورثناها عن الرئيس السابق ‎#بايدن مأرب: تحليق مُكثف ومستمر لطائرات مسيّرات هجومية أمريكية فوق وادي عبيدة #وكالة_خبر غروندبرغ يرحب بالخطوات الأخيرة التي اتخذها البنك المركزي اليمني في عدن والحكومة اليمنية لمعالجة انخفاض قيمة العملة مؤخراً غروندبرغ: صُودرت شحنة أسلحة كبيرة قبالة سواحل اليمن وهو ما يؤكد ضرورة الالتزام بحظر السلاح وفق قرارات مجلس الأمن غروندبرغ: يجب أن تتوقف الهجمات على السفن المدنية في البحر الأحمر وإنهاء التصعيد المتبادل بين اليمن وإسرائيل غروندبرغ: حماية اليمن من تداعيات حرب غزة شرط أساسي لتحقيق السلام والاستقرار المبعوث الأممي لليمن في إحاطة لمجلس الأمن: الاضطرابات الإقليمية تقوض فرص السلام في اليمن والوضع لا يزال هشاً للغاية المبعوث الأمريكي توم باراك: الحكومة السورية تعهدت بمحاسبة مرتكبي الجرائم في #السويداء ‏الخارجية السورية: تم الاتفاق على تشكيل مجموعة عمل سورية أردنية أميريكية لدعم جهود الحكومة السورية في تعزيز وقف إطلاق النار في محافظة السويداء الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي خلال مؤتمر صحفي: من يعتقد أننا سنغض الطرف عن حقوقنا المائية فهو مخطئ ‏الدفاع السورية: قوات من قسد تقوم بإغلاق بعض الطرق في حلب بشكل يومي وتنتهك التفاهمات الرئيس المصري: مصر ترفض الإجراءات الأحادية في حوض النيل الشرقي ‏إعلام إسرائيلي: قرار قضائي بحضور نتنياهو 3 مرات أسبوعيا لجلسات محاكمته بدءا من نوفمبر المقبل

"حرب على الربّ" وحلّ الدولتَين؟ - إيطاليا تلغراف
"حرب على الربّ" وحلّ الدولتَين؟ - إيطاليا تلغراف

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 11 ساعات

  • إيطاليا تلغراف

"حرب على الربّ" وحلّ الدولتَين؟ - إيطاليا تلغراف

غازي العريضي نشر في 12 أغسطس 2025 الساعة 12 و 54 دقيقة إيطاليا تلغراف غازي العريضي وزير ونائب لبناني سابق. لا أحد يقدر على وقف المذبحة وعمليات الإبادة الجماعية والإعدام بوسائل مختلفة، جوعاً وقصفاً وتدمير خيام بقذائف الدبابات، وإطلاق نار على الراكضين وراء المساعدات الإنسانية، وترك المرضى يموتون في المستشفيات من دون دواء، أو تحت أنقاضها بعد تدميرها، أو في الطرقات بإجبارهم على السير على الأقدام كيلومترات. لا أحد يقدر على وقف هذه الحرب ضدّ الإنسانية إلا الإدارة الأميركية، لكنّها تفعل عكس ذلك. كلّ ما يروّجه المسؤولون الأميركيون أن 'الرئيس ترامب كلّف نتنياهو… بإنهاء المهمّة في غزّة'. وكرّر ترامب أكثر من مرّة قوله: 'أترك لهم القرار بخصوص مستقبل غزّة'. الإسرائيليون لا يستهدفون مستقبل غزّة فقط، إنهم يهدّدون مستقبل فلسطين كلّها وشعبها، وحقّه في إقامة دولته في أرضه. يريدون السيطرة على كلّ الأرض واقتلاع الفلسطينيين منها وتهجيرهم إلى الخارج. وبذلك هم يُهدّدون مستقبل المنطقة. ها هو رئيس مجلس النواب الأميركي، مايك جونسون، يزور مستوطنة أرئيل، ويقول: 'وجودي هنا يمثّل أهمية رمزية كبيرة، يهودا والسامرة يمثّلان مهد الإيمان اليهودي، وهما موعودتان للشعب اليهودي وفق ما ورد في الكتاب المقدّس. إن هذه الأرض حقّ لليهود، حتى لو عارض العالم ذلك، فإن الولايات المتحدة تتمسّك به'… هل ثمّة أوضح من ذلك؟ إنه تفويض أميركي. إطلاق يد إسرائيل من دون حدود، للسيطرة على الأرض كلّها لأنها حقّ لهم، ولو عارض العالم كلّه، فأين ستقوم الدولة الفلسطينية؟ وكيف سيتحقّق حلّ الدولتَين الذي دُفن منذ سنوات بمشاركة عربية متنوّعة الأدوار والأهداف والمصالح الآنية والوهمية، عندما حصل الانقلاب على المبادرة العربية التي أُقِّرت في بيروت عام 2002، مع انطلاق اندفاعة نتنياهو التي لا تتوقّف؟ إذا انتقدتَ إسرائيل ودعوْتها إلى احترام الشرعية الأخلاقية والإنسانية والدولية، فأنت تعلن 'الحرب على الربّ' رغم كلّ المجازر التي يرتكبها جيش الاحتلال، أعلنت الإدارة الأميركية أنها ستفرض عقوباتٍ على المستوطنين الذين يقومون 'بأعمال عنف'، ولم تفعل شيئاً، بل غطّت عنفهم وارتكاباتهم في المسجد الأقصى، بقيادة إيتمار بن غفير، وعناصر من الشرطة والجيش الإسرائيلي، وتوسّع الاستيطان في القدس والضفة الغربية استناداً إلى 'الحقّ الإلهي' بالأرض كلّها. ها هو وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، يعود إلى مستوطنة أخليت عام 2005 في الضفة، ويقف تحت شعارات: 'شعب إسرائيل يعود إلى (مستوطنة) سانور… الموت للعرب'. هذا ما ينتظر العرب الذين يتحدّثون عن حلّ الدولتَين الوهمي، الورقي، النظري، هذا إذا أُقرّ. وها هو الحاخام رونين شالوف يعلن: 'كلّ غزّة، وكلّ طفل فيها يجب أن يموت جوعاً. أنا لا أشفق على الإرهابيين المستقبليّين، رغم أنهم اليوم لا يزالون صغاراً، فإنني أرجو أن يظلّوا جائعين ويموتون'. ماذا لو قال عربي أو مسلم 'الموت لإسرائيل' بعد كلّ جرائمها التي ينتقدها العالم؟ ماذا لو قال أحدهم: 'ليمت أطفال إسرائيل بكلّ الطرق، انتقاماً لما فعله أهلهم بنا؟ أبسط جواب واقعي: حملة عالمية ضدّ 'أعداء السامية' و'الكراهية' و'الحقد' و'التحريض على الإرهاب'، وبالتالي إطلاق يد إسرائيل وتبرير جرائمها. فأي عدالة إلهية أو قانونية هنا؟ أي إنسانية ورسالة أخلاقية توجّه إلى العالم، وتحديداً إلى الشعب الفلسطيني؟ ما قيمة اتفاقات ومعاهدات 'الأخوة والإنسانية'، و'الإبراهيميات' الموقّعة مع إسرائيل؟ ها هو وزير خارجية أميركا ماركو روبيو يعلن: 'إقامة دولة فلسطينية ليست مسألة حقيقية، فلا يمكن تحديد الحدود أو من سيديرها، ولا يمكن أن تكون هناك دولة أو منطقة تتمتّع بحكم ذاتي إذا لم يُحدَّد من سيديرها'. إنها عملية إلغاء لوجود الشعب الفلسطيني وممثّليه. إنكار لوجوده في الأساس. من أسقط الحدود كلّها؟ الاتفاقات كلّها؟ من دعا (ويدعو) إلى استخدام القنبلة النووية ضدّ الشعب الفلسطيني؟ أليس عدد من المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين؟ من يدعو إلى اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم ونقلهم إلى دول أخرى بعيدة مسافات ضوئية عن هذه الأرض؟ أليس أصحاب مشروع 'ريفييرا' في غزّة، وتكريس احتلال الضفة لأنها 'حقّ إلهي للإسرائيليين' كما زعم جونسون؟ من قتل إسحاق رابين الذي وقّع سلاماً مع الفلسطينيين؟ ثمّ من قتل شريكه ياسر عرفات؟ من حاصر (ويحاصر) الفلسطينيين اليوم؟ من اتهم عرفات ومحمود عبّاس بأنهما ليسا 'شريكين في صنع السلام'، بل 'يدعمان الإرهاب'؟ من حاصر مؤسّسات السلطة الفلسطينية، وأقفل مكتب منظمة التحرير في واشنطن؟ من صادر أموالها؟ من رفض (ويرفض) أي دور لها في إدارة شؤون الفلسطينيين؟ أليست إسرائيل وأميركا، وتتساءلان الآن عن الحدود والجهات التي ستدير مناطق حكم ذاتي؟ في الأساس، هل سلّمت إسرائيل بحكم ذاتي أو بحقّ فلسطيني أو بإدارة فلسطينية أو بكيان فلسطيني، وقبلت بشيء من القرارات والنداءات الدولية لوقف مسلسل القتل والتهجير والإبادة؟ ها هو نائب الرئيس الأميركي، جي دي فانس، يقول: 'لا خطط لدينا للاعتراف بدولة فلسطينية. لا نعرف ما معنى الاعتراف بدولة فلسطينية بالنظر إلى عدم وجود حكومة هناك'. أمّا الأخطر من ذلك كلّه فهو ما صرّح به الحاخام ديفيد دانيال كوهين: 'ماكرون بموافقته على الاعتراف بدولة فلسطينية يكشف عن معاداته للسامية، ويطلق إعلان حرب على الربّ، من مصلحته أن يجهّز نعشه'. الدعوة إلى إقامة دولة فلسطينية احتراماً للقوانين الدولية والشرعية الدولية، ولحقّ الشعب الفلسطيني في أرضه، 'دعوة ضدّ السامية' و'حرب على الربّ'. لا يستهدف الإسرائيليون مستقبل غزّة فقط، إنهم يهدّدون مستقبل فلسطين كلّها وشعبها إذا انتقدتَ إسرائيل ودعوْتها إلى احترام الشرعية الأخلاقية والإنسانية والدولية، فأنت تعلن 'الحرب على الربّ'. إسرائيل هي 'الرب'، وعليك أن تجهّز نعشك. هذا تهديدٌ مباشرٌ لرئيس الدولة الفرنسية. فهل سيسلم أحد من العرب في هذه الحال؟ وكيف سيصل هؤلاء إلى حلّ الدولتَين الفعلي أمام هذه الوقائع؟ واهم أي عربي في أي دولة كانت إذا اعتقد أنه قادر على الاستمرار وحماية حكمه وضمان أمنه واستقراره وازدهار بلاده واستمراره أمام هذا التفلّت الإسرائيلي، والدعم الأميركي المفتوح له. فكلّ ما تقوم به إسرائيل 'إلهام ربّاني'، ولا بدّ من ترجمته، لأن قادة دولة الاحتلال والإرهاب والتوسّع لا يخونون 'عهودهم' و'مبادئهم' و'إيمانهم' و'التزاماتهم الدينية' و'التعاليم الربّانية'، أمّا التزامات الواهمين العرب فهي تجاه أميركا من دون تردّد، واتفاقات مع الإسرائيليين الفالتين. كان ينقصنا في هذه الآخرة أن يخرج العبقري يئير، ابن العبقري نتنياهو، ليقول: 'قطر القوة الرئيسة خلف موجة معاداة السامية العالمية. إنها ألمانيا النازية المعاصرة'. رغم كلّ ما قامت به قطر، وما تلعبه من أدوار ووساطات، تصنّف في هذه الخانة، من المُتّهَمين داخل إسرائيل (وخارجها) بارتكابهم محرقة ضدّ الفلسطينيين. ها هو موقع ديكلاسيفايد، ينقل عن تقرير للجيش البريطاني: 'إسرائيل تقصف المستشفيات في غزّة بطرق لم تفعلها ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية. وأن هجماتها تشبه هجمات روسيا في أوكرانيا. وقلق الجيش من سلوك إسرائيل يناقض دفاع الحكومة عن تصدير أسلحة لها واعتبارها لا ترتكب جرائم بغزّة'. وها هي ألمانيا نفسها، رغم دعمها اللامحدود لإسرائيل في كلّ المجالات الأمنية والسياسية والعسكرية والدبلوماسية والإعلامية والمالية، تعلن 'تعليق تصدير الأسلحة إلى إسرائيل'، لأنها لم تعد تحتمل الضغوط الشعبية الرافضة لما ترتكبه بحقّ الفلسطينيين. الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لجريدة إيطاليا تلغراف السابق الصحفي الشجاع الذي أقلق إسرائيل التالي الحكومة والمليشيات: تصاعد الدراما!

الرئيس الأمريكي يوقع أمرا تنفيذيا بتمديد هدنة الرسوم مع الصين 90 يوما أخرى - الدولي : البلاد
الرئيس الأمريكي يوقع أمرا تنفيذيا بتمديد هدنة الرسوم مع الصين 90 يوما أخرى - الدولي : البلاد

البلاد الجزائرية

timeمنذ 11 ساعات

  • البلاد الجزائرية

الرئيس الأمريكي يوقع أمرا تنفيذيا بتمديد هدنة الرسوم مع الصين 90 يوما أخرى - الدولي : البلاد

أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمرا تنفيذيا بتمديد هدنة الرسوم الجمركية مع الصين لمدة 90 يوما إضافية، وذلك قبل ساعات من انتهاء المهلة المقررة. ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن مسؤول في البيت الأبيض قوله إن الرئيس ترامب وقع الأمر التنفيذي قبل أن تعود الرسوم الجمركية الأمريكية على السلع الصينية إلى مستويات مرتفعة قد تصل إلى المئات. وبموجب القرار الجديد، تمنع زيادة الرسوم الأمريكية على البضائع الصينية إلى 145 بالمئة، في حين كانت الرسوم الصينية على الواردات الأمريكية سترتفع إلى 125 بالمئة، وهي معدلات من شأنها أن تؤدي، بحسب مراقبين، إلى حظر تجاري شبه كامل بين أكبر اقتصادين في العالم. وكان ترامب قد قال في مؤتمر صحفي، ردا على سؤال بشأن تمديد المهلة، "سنرى ما سيحدث، لقد كانوا يتعاملون بشكل جيد للغاية، وعلاقتي جيدة جدا مع الرئيس شي جين بينغ". وتبلغ الرسوم الحالية التي تفرضها واشنطن على الواردات الصينية 30 بالمئة، تشمل رسوما أساسية بنسبة 10 بالمئة وأخرى بنسبة 20 بالمئة مرتبطة بالفنتانيل، فرضت خلال فبراير ومارس الماضيين، بينما خفضت بكين رسومها على السلع الأمريكية إلى 10 بالمئة. وكانت الولايات المتحدة والصين قد أعلنتا في مايو الماضي هدنة في نزاعهما التجاري عقب محادثات في جنيف، حددت بفترة 90 يوما لإجراء المزيد من المفاوضات. وعقد الطرفان جولة جديدة من المحادثات في ستوكهولم بالسويد أواخر جويلية الماضي، لكنهما لم يعلنا عن اتفاق جديد لتمديد المهلة حينها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store