
البيت الأبيض: أولوية ترامب إنهاء حرب غزة
وأضافت في مؤتمر صحفي، أن "الرئيس ترامب سيناقش مع نتنياهو مقترح وقف إطلاق النار في غزة إلى جانب قضايا أخرى".
وتابعت كارولين: "نأمل أن توافق حماس على مقترح وقف إطلاق النار ويعود الرهائن، أولوية الرئيس ترامب هي إنهاء الحرب في غزة وعودة كل الرهائن".
وأشارت المتحدثة باسم البيت الأبيض، إلى أن المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، ينوي زيارة الدوحة هذا الأسبوع من أجل المشاركة في المحادثات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 36 دقائق
- خبر صح
إجلاء قسري تحت مسميات إنسانية: وجهة نظر قانونية تصنفه كجريمة حرب
تستمر إسرائيل في الترويج لخطة مثيرة للجدل أعلنها وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، والتي تتضمن إنشاء ما يُعرف بـ'المدينة الإنسانية' في جنوب قطاع غزة، والهدف من هذه الخطة هو نقل مئات الآلاف من الفلسطينيين إليها، وعلى الرغم من أن الخطة قُدمت للإدارة الأمريكية على أنها 'خطة إنسانية طوعية'، فإن تفاصيلها وموقعها القريب من الحدود أثارت موجة من التحذيرات القانونية والسياسية سواء داخل إسرائيل أو على الصعيد الدولي، حيث يُنظر إليها كغطاء لعملية تهجير قسري محتملة قد تُعتبر جريمة حرب. إجلاء قسري تحت مسميات إنسانية: وجهة نظر قانونية تصنفه كجريمة حرب من نفس التصنيف: من التهريب إلى الواجهة.. 'فاكهة الحرية' تزين شوارع دمشق حجر عثرة أمام صفقة الأسرى وكُشف أن تمسّك إسرائيل بعدم الانسحاب من رفح ومواصلتها تنفيذ الخطة كان أحد أبرز العقبات التي تواجه تقدم مفاوضات تبادل الأسرى مع حركة 'حماس'، بينما التزمت الحكومة الإسرائيلية الصمت الرسمي حول جوانب الخطة، إلا أن 'المدينة الإنسانية' أثارت قلقاً حتى في الأوساط السياسية الإسرائيلية، خاصة بعد أن وصفت صحيفة هآرتس المخطط بأنه 'غيتو' يشبه معسكرات الاعتقال التي سبقت الإبادة الجماعية في أوروبا. ممكن يعجبك: ترامب وإيلون ماسك.. انتهاء علاقة مثيرة بين أقوى رجل في العالم وأغنى رجل فيه غايات الخطة: ترحيل منظم لا عودة فيه وبحسب ما تم تسريبه من الخطة، فإن من يدخل 'المدينة' لن يُسمح له بالعودة إلى مناطق القطاع الأخرى، بل يُمهَّد له الطريق إلى خارج غزة، مما يعني ترانسفير مباشر، وتُقدر تكلفة المشروع بأكثر من 6 مليارات دولار، وتسعى إسرائيل لإشراك أطراف دولية في تنفيذها بإشراف مباشر من نائب رئيس الأركان السابق أمير برعام. وأوضح كاتس أن الخطة تهدف إلى 'تفكيك بنية حماس، ونزع السلاح من القطاع، وتنفيذ رؤية الهجرة'، وهو ما يعكس توافقاً مع خطة التهجير التي سبق أن طرحها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ضمن ما سُمّي بـ'صفقة القرن'. خلاف داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية وخلقت الخطة انقساماً حاداً داخل الحكومة الإسرائيلية، خاصة بين القيادة السياسية والجيش، وخلال اجتماع المجلس الوزاري المصغر، عبّر رئيس الأركان إيال زامير عن معارضته الشديدة، محذراً من أن تنفيذ المشروع قد يغرق الجيش في مستنقع غزة، ويضع على عاتقه مسؤوليات ميدانية وقانونية خطيرة. وطلب زامير تأجيل التصويت على الخطة لمزيد من الدراسة، لكن نتنياهو رفض، مما يدل على الإصرار على تنفيذها، ويُشار إلى أن الكلفة المتوقعة للمشروع تعادل نصف ميزانية الأمن الإسرائيلية، في ظل اتفاق موازٍ تم التوصل إليه لزيادة مخصصات الدفاع بنحو 12 مليار دولار. تحذيرات قانونية: جريمة حرب مكتملة الأركان ومن وجهة نظر قانونية، حذر البروفيسور يوفال شيني، رئيس قسم القانون الدولي في الجامعة العبرية، من أن الخطة 'تمثّل خرقاً للقانون الدولي'، وقد ترقى إلى مستوى جريمة حرب إذا طُبقت بالقوة أو عبر حوافز ضاغطة تُجبر السكان على المغادرة، وأكد شيني أن نقل السكان قسراً داخل منطقة محتلة محظور قانوناً، وأن منعهم من مغادرة 'المدينة' أو حرمانهم من العودة إلى بيوتهم يُعد غير قانوني تماماً، كما نبّه إلى خطورة استخدام 'المساعدات الإنسانية' كوسيلة ضغط لنقل السكان، ما يُصنَّف دولياً كشكل من أشكال التهجير القسري. تحذيرات أخلاقية: تكرار لسيناريوهات الإبادة وفي الداخل الإسرائيلي، أثار الصحفي المعروف جدعون ليفي جدلاً واسعاً بتشبيهه الخطة بما جرى في الهولوكوست وكارثة الأرمن، وقال: 'ما يحدث هو المرحلة الأخيرة قبل الإبادة الجماعية، من يُقيم مدينة يَمنع الخروج منها، ويرى فقط مخطوفيه ولا يرى مئات القتلى من الفلسطينيين، لا يحق له الحديث عن الإنسانية'، وتُعتبر خطة 'المدينة الإنسانية' التي تروّج لها الحكومة الإسرائيلية، وتطرحها على أنها حلّ مرحلي في غزة، تحمل في طياتها مؤشرات خطيرة على نية مبيتة لترحيل جماعي للفلسطينيين، وبينما تتزايد التحذيرات من تداعياتها القانونية والإنسانية، فإن استمرار طرحها وتنفيذها تدريجياً قد يعرض إسرائيل لعزلة دولية، وربما لمحاكمات جنائية دولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
إعلام عبري: إسرائيل قد تقدّم خرائط جديدة لانسحاب قواتها من غزة غدًا
قالت القناة 12 العبرية، السبت، إن من المتوقع أن تقدم إسرائيل غدا خرائط جديدة لنطاق الانسحاب من قطاع غزة بما فيها السيطرة على محور موراج. وأشار مصدر أجنبي مطلع، إلى أن إسرائيل ستسلم الخرائط الجديدة استجابة لطلب من الوسطاء القطريين، مؤكدا أن القطريين أوضحوا لإسرائيل أن خرائطها السابقة سترفضها حماس وقد تتسبب بانهيار المحادثات.وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت الوسطاء وحركة حماس تعثّر المفاوضات في الدوحة نتيجة إضافة مطالب إسرائيلية جديدة، مؤكدين أن موقف إسرائيل من إعادة الانتشار هو العقبة الحقيقية، وفق شبكة "سي إن إن".وأفادت القناة العبرية، الأربعاء الماضي، بأن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر التقى المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف ومسؤول قطري كبير في البيت الأبيض، مساء الثلاثاء الماضي.وأشارت القناة العبرية نقلا عن مصادر، إلى أن اللقاء "المتوتر" تناول الخلافات حول مسألة انتشار قوات الاحتلال الإسرائيلي في غزة ضمن اتفاق وقف إطلاق النار.وذكرت المصادر، أن ويتكوف والمسؤول القطري أوضحا أن الخريطة التي قدمتها إسرائيل "غير مقبولة" ومن شأنها عرقلة جهود الوسطاء للتوصل إلى اتفاق.وأكد المسؤول القطري، أن حماس لن توافق على اتفاق يتضمن انسحاب محدود كما تقترح إسرائيل، محذرا من أن ذلك سيؤدي إلى انهيار المفاوضات.كذلك، شدد ويتكوف على أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خريطة الانسحاب الإسرائيلية التي تشبه "خطة وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش" التي تتضمن وجودا إسرائيليا دائما في أجزاء كبيرة من غزة.وأفادت المصادر، بأن إسرائيل عرضت بعد الاجتماع خريطة جديدة لانتشار قواتها في غزة تشمل انسحابا أوسع نطاقا، مؤكدة أن الأمر عزز من فرص التوصل إلى اتفاق.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
ترامب: هناك فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق بشأن غزة هذا الأسبوع
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، إن هناك فرصة جيدة للوصول إلى تسوية ما بشأن غزة هذا الأسبوع أو الأسبوع المقبل. وذكرت القناة 12 العبرية، أن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر التقى المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف ومسؤول قطري كبير في البيت الأبيض، مساء أمس.وأشارت القناة العبرية نقلا عن مصادر، إلى أن اللقاء "المتوتر" تناول الخلافات حول مسألة انتشار قوات الاحتلال الإسرائيلي في غزة ضمن اتفاق وقف إطلاق النار.وذكرت المصادر، أن ويتكوف والمسؤول القطري أوضحا أن الخريطة التي قدمتها إسرائيل "غير مقبولة" ومن شأنها عرقلة جهود الوسطاء للتوصل إلى اتفاق.وأكد المسؤول القطري، أن حماس لن توافق على اتفاق يتضمن انسحاب محدود كما تقترح إسرائيل، محذرا من أن ذلك سيؤدي إلى انهيار المفاوضات.كذلك، شدد ويتكوف على أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خريطة الانسحاب الإسرائيلية التي تشبه "خطة وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش" التي تتضمن وجودا إسرائيليا دائما في أجزاء كبيرة من غزة.وأفادت المصادر، بأن إسرائيل عرضت بعد الاجتماع خريطة جديدة لانتشار قواتها في غزة تشمل انسحابا أوسع نطاقا، مؤكدة أن الأمر عزز من فرص التوصل إلى اتفاق.من جانبها، قالت حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" في بيان، الأربعاء، إن قيادة الحركة تواصل جهودها المكثفة والمسؤولة لإنجاح جولة المفاوضات الجارية سعيا للتوصل لاتفاق شامل.وأشارت حماس، إلى أنها تسعى لاتفاق شامل ينهي العدوان الإسرائيلي ويؤمن دخول المساعدات ويخفف المعاناة المتفاقمة في قطاع غزة، مؤكدة أنها أبدت المرونة اللازمة ووافقت على إطلاق سراح 10 أسرى في إطار حرصها على إنجاح المساعي الجارية.وأوضحت حماس، أن النقاط الجوهرية تبقى قيد التفاوض وفي مقدمتها تدفق المساعدات وانسحاب الاحتلال وضمان وقف دائم لإطلاق النار، مضيفة "نواصل العمل بإيجابية مع الوسطاء لتجاوز العقبات وإنهاء معاناة شعبنا رغم صعوبة المفاوضات وتعنت الاحتلال".