
ما هو جديد التحقيق في مصدر كوفيد-19؟
وأبلغ الفريق الاستشاري العلمي لمنظمة الصحة العالمية عن إحراز تقدم في فهم أصول كوفيد-19، لكنه أشار إلى أن المعلومات الهامة اللازمة لتقييم جميع الفرضيات على نحو مكتمل لا تزال غير متوفرة.
وأكدت المنظمة أنها طلبت من الصين مشاركة مئات التسلسلات الجينية من مرضى كوفيد-19 في وقت مبكر من وقوع الجائحة ومعلومات مفصلة عن الحيوانات التي تباع في أسواق ووهان وتفاصيل عن أوضاع الأبحاث والسلامة البيولوجية في مختبرات ووهان.
وأضافت أن الصين لم تشارك المعلومات بعد.
المصدر: cnbc arabia

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت بيروت
منذ 5 ساعات
- صوت بيروت
إسرائيل تستهدف المجوعين في غزة.. والمجاعة تستمر بحصد أرواح الأطفال في القطاع!
استشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب العشرات بجراح جراء استهداف جيش الاحتلال المتواصل للمدنيين المجوّعين منتظري المساعدات وسط قطاع غزة، وقصف خيام للنازحين ومركبات ومنازل في مناطق متفرقة من القطاع. وأفاد مصدر بمستشفى شهداء الأقصى باستشهاد 4 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف مُسيرة إسرائيلية وسط مدينة دير البلح (وسط القطاع) فجر اليوم الجمعة. كما نقل مراسل الجزيرة في غزة عن مصادر طبية أن عددا من الفلسطينيين أصيبوا في قصف إسرائيلي استهدف فجر اليوم منطقة الجوازات التي تؤوي نازحين غربي مدينة غزة. ومن جانب آخر، أعلن مجمع ناصر الطبي فجر اليوم استشهاد مواطنين اثنين على الأقل، وإصابة أكثر من 70 مواطنا من طالبي المساعدات، بنيران الاحتلال قرب محور موراغ جنوبي خان يونس (جنوب القطاع). وكانت مصادر في مستشفيات غزة قد أفادت أن 51 مواطنا استشهدوا بنيران جيش الاحتلال أمس، بينهم 23 من طالبي المساعدات. وأفاد مصدر طبي بمستشفى الشفاء في مدينة غزة بإصابة فلسطينيين، جراء إطلاق النار على طالبي المساعدات في محيط منطقة زيكيم (شمالي القطاع). ووصف أطباء في المستشفى حالة عدد من المصابين بالحرجة. المجاعة القاتلة وفي ظل المجاعة التي تتربص بالمجوّعين خاصة الأطفال منهم، أعلن مجمع ناصر الطبي في القطاع عن وفاة طفل من سكان مدينة خان يونس بسبب التجويع وسوء التغذية. وقالت وزارة الصحة بالقطاع إن المستشفيات سجلت 4 وفيات جراء سوء التغذية، وبذلك يرتفع عدد وفيات المجاعة، خلال اليومين الماضيين إلى 12 شهيدا. وكان مصدر طبي بمستشفى العودة في النصيرات أفاد بوفاة كرم الجمل البالغ من العمر 27 عاما، وذلك نتيجة سوء التغذية والمجاعة في القطاع المحاصر. وفي سياق متصل، حذرت منظمة الصحة العالمية من أن أسوأ سيناريوهات المجاعة آخذة في التحقق في قطاع غزة. وأوضحت المنظمة الأممية أن الناس في غزة لا يجدون طعاما لأيام، وأن آخرين يموتون لأن أجسادهم تعاني نقص التغذية. ودعت الصحة العالمية إسرائيل إلى تسهيل وصول آمن وسريع ودون عوائق لمنظمة الأمم المتحدة والجهات الإنسانية لإيصال المساعدات وتوزيعها بالقطاع. من جهة أخرى، قال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة إنه لا يمكن إيقاف موجة الجوع في القطاع الفلسطيني إلا بزيادة هائلة في حجم المساعدات، وطالب بضرورة إدخال 100 شاحنة مساعدات على الأقل يوميا إلى غزة. وأعلنت وزارة الصحة في غزة أمس تسجيل وفاتين جديدتين جراء التجويع وسوء التغذية، ليصل عدد ضحايا التجويع إلى 159 شهيدًا منهم 90 طفلا، في حين قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة 'يونيسيف' إن كل ساعة تمر تشهد وفاة مزيد من الأطفال في القطاع. وقد تصاعدت أخيرا الدعوات الدولية والأممية لإنهاء الحرب والحصار المفروض على غزة بعد الارتفاع الكبير في أعداد الشهداء الفلسطينيين المجوّعين الذين يقتلون في 'مصائد الموت' عند نقاط توزيع مساعدات ما تسمى 'مؤسسة غزة الإنسانية' التي تقف وراءها الولايات المتحدة وإسرائيل. ويأتي ذلك في وقت تواصل فيه إسرائيل -بدعم أميركي- إبادة جماعية في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، خلّفت أكثر من 207 آلاف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين.


المنار
منذ 6 ساعات
- المنار
شهداء في قصف صهيوني على غزة.. ومجاعة تفتك بالأطفال
فلسطين المحتلة شهداء في قصف صهيوني على غزة.. ومجاعة تفتك بالأطفال واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدافه المكثف للمدنيين في قطاع غزة، موقعًا شهداء وجرحى في صفوف الفلسطينيين، بينهم مجوّعون كانوا ينتظرون مساعدات غذائية، وسط تفاقم المجاعة وارتفاع مأساوي في أعداد الضحايا، لا سيّما من الأطفال. وفجر اليوم الجمعة، استُشهد أربعة فلسطينيين وأصيب آخرون بجراح في قصف بطائرة مسيّرة استهدف وسط مدينة دير البلح، بحسب مصادر طبية في مستشفى شهداء الأقصى. كما أسفر قصف آخر استهدف منطقة الجوازات غرب مدينة غزة – التي تأوي نازحين – عن وقوع عدد من الإصابات. وفي خان يونس، أعلن مجمع ناصر الطبي استشهاد مواطنَين على الأقل وإصابة أكثر من 70 فلسطينيًا كانوا ينتظرون مساعدات إنسانية قرب محور موراغ جنوب المدينة. وفي حصيلة ثقيلة ليوم أمس الخميس، أكدت مصادر طبية في غزة استشهاد 51 فلسطينيًا، من بينهم 23 من طالبي المساعدات الذين سقطوا برصاص الاحتلال في ما بات يُعرف بـ'مصائد الموت'. كما أفادت مستشفى الشفاء في غزة بإصابة فلسطينيين برصاص قنّاصة إسرائيليين خلال انتظارهم مساعدات في محيط منطقة زيكيم شمال القطاع، ووُصفت حالات بعضهم بالحرجة. وفي ظل كارثة إنسانية متفاقمة، أعلن مجمع ناصر الطبي وفاة طفل من خان يونس جراء الجوع وسوء التغذية، لترتفع حصيلة ضحايا المجاعة خلال اليومين الماضيين إلى 12 شهيدًا، بينهم أربعة أطفال، وفق ما أفادت وزارة الصحة في غزة. كما سُجّلت وفاة الشاب كرم الجمل (27 عامًا) في النصيرات نتيجة المجاعة. من جهتها، حذّرت منظمة الصحة العالمية من أن أسوأ سيناريوهات المجاعة في غزة 'بدأت تتحقق'، مؤكدة أن كثيرين في القطاع 'لا يجدون طعامًا لأيام'، بينما يموت آخرون نتيجة انهيار أجسادهم من سوء التغذية. ودعت المنظمة إسرائيل إلى السماح بوصول آمن وفوري ودون عوائق للمساعدات الإنسانية إلى القطاع. بدوره، شدّد برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة على ضرورة إدخال ما لا يقل عن 100 شاحنة مساعدات يوميًا إلى غزة، محذرًا من أن استمرار هذا الوضع يعني اتساع رقعة الجوع الكارثي. وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية، بلغ عدد ضحايا المجاعة في القطاع حتى اليوم 159 شهيدًا، بينهم 90 طفلًا، فيما تؤكد منظمة 'يونيسيف' أن 'كل ساعة تمر تشهد وفاة مزيد من الأطفال بسبب الجوع'. وفي ظل استمرار الحرب الإسرائيلية بدعم أميركي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ارتفع عدد الضحايا الفلسطينيين إلى أكثر من 207 آلاف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 10 آلاف مفقود ومئات آلاف النازحين، وسط دعوات دولية متزايدة لوقف الحرب والحصار وإنقاذ ما تبقى من المدنيين في غزة. المصدر: مواقع


الجمهورية
منذ 9 ساعات
- الجمهورية
الرضاعة الطبيعية غذاء مثالي وصحة مستدامة
حليب الأم ليس مجرّد سائل مغذٍّ، بل نظام غذائي ذكي يتكيّف باستمرار مع احتياجات الطفل المتغيّرة. تشير التوصيات الحديثة لمنظمة الصحة العالمية واليونيسف، ضمن حملة «سدّ الفجوة: دعم الرضاعة الطبيعية للجميع» (2024)، إلى أنّ الرضاعة الطبيعية الحصرية خلال الأشهر الـ6 الأولى، تليها الرضاعة مع إدخال الطعام التكميلي حتى عمر السنتَين أو أكثر، هي المعيار الذهبي لنمو وتطوّر الرضيع. لكنّ الأبحاث الجديدة تذهب أبعَد من ذلك. فأظهرت دراسات حديثة في The Lancet أنّ الاستمرار بالرضاعة لما بعد العامَين يُسهِم في تقوية المناعة، ويحسّن الأداء المعرفي في المراحل الدراسية الأولى، خصوصاً في البيئات ذات الدخل المنخفض. حليب الأم: غذاء لا يُضاهى من منظور غذائي بحت، حليب الأم هو صيغة مثالية من المغذيات الأساسية. يحتوي على توازن دقيق من البروتينات، الدهون، الكربوهيدرات، الفيتامينات، والمعادن، بما يتوافق مع قدرة الرضيع الهضمية واحتياجاته التنموية. البروتينات سهلة الهضم وتقلل من خطر التحسس مقارنة بالحليب الصناعي. الدهون، خصوصاً أحماض أوميغا-3 (DHA) وأوميغا-6، تدعم نمو الدماغ والبصر والجهاز العصبي. الكربوهيدرات، وعلى رأسها اللاكتوز، تزوّد الطفل بالطاقة وتُغذي البكتيريا النافعة في الأمعاء. لكنّ تميّز حليب الأم يتجاوز المغذيات: فهو يحتوي على مكوّنات بيولوجية نشطة مثل الأجسام المضادة، الخلايا المناعية، الإنزيمات، الهرمونات، وعوامل النمو. وركّزت الأبحاث الجديدة على دور السكّريات قليلة التعدّد (HMOs)، وهي مركّبات فريدة تغذي البكتيريا المفيدة في أمعاء الطفل وتدعم الجهاز المناعي بشكل غير مباشر. درع مناعي طبيعي: عندما تتعرّض الأم إلى الميكروبات، يكوّن جسمها أجساماً مضادة تُنقل عبر الحليب إلى الطفل، ممّا يوفّر له حماية فورية وفعّالة. وأظهرت بيانات أنّ الرضاعة الطبيعية تُقلّل من خطر الإصابة بإلتهابات الجهاز التنفسي، الإسهال، إلتهابات الأذن، وحتى الأمراض المزمنة مثل السمنة، السكّري من النوع الثاني، الربو، والحساسية. ماذا تحتاج الأم المرضعة؟ خلال فترة الرضاعة، ترتفع احتياجات الأم الغذائية لدعم إنتاج الحليب والحفاظ على صحتها. تحتاج إلى حوالى 330–400 سعرة حرارية إضافية يومياً، إلى جانب زيادة في البروتين والفيتامينات والمعادن مثل فيتامينات B وD، الكالسيوم، الحديد، اليود، حمض الفوليك، وأحماض أوميغا-3 الدهنية (DHA بمعدّل 200–300 ملغ يومياً). ماذا عن المكمّلات؟ قد لا تُغطّي التغذية وحدها جميع الاحتياجات. من المهم استشارة أخصائي تغذية لتقييم الحاجة إلى مكمّلات معينة، خصوصاً فيتامين D وDHA، أو الحديد، بناءً على التحاليل الغذائية والنظام الغذائي للأم. الدعم ليس غذائياً فقط، فنجاح الرضاعة الطبيعية لا يعتمد على الأم فقط، بل على بيئة داعمة تحترم احتياجاتها النفسية والجسدية.