
ارتفاع أصول بلاك روك إلى مستوى قياسي جديد في الربع الثاني
وبحسب نتائج أعمال الشركة الصادرة الثلاثاء، ارتفعت الأصول المدارة إلى 12.53 تريليون دولار بنهاية يونيو، مقارنةً بـ 10.65 تريليون دولار خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
ورغم ارتفاع الأصول، تراجع صافي التدفقات النقدية طويلة الأجل بنسبة 9.8% إلى 46 مليار دولار خلال الربع المنتهي في 30 يونيو، مما يعكس تباطؤًا نسبيًا في وتيرة استثمارات العملاء الجدد.
نتائج أعمال الربع الثاني من عام 2025
البند
الربع الثاني 2025
الربع المناظر من 2024
التوقعات
التغير بين الربعين
إجمالي الإيرادات
(مليار دولار)
5.42
4.81
--
+%13
صافي الربح
(مليار دولار)
1.88
1.55
--
+%21
الربح لكل سهم
(دولار)
12.05
10.36
--
+%16
إجمالي الأصول المدارة
(تريليون دولار)
12.53
10.65
--
+%17.6
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 17 دقائق
- أرقام
كبير اقتصاديي موديز يحذر: سوق الإسكان تهدد الاقتصاد الأمريكي
حذّر كبير الاقتصاديين في "موديز أناليتكس" من أن ضعف سوق الإسكان الأمريكية يهدد بتوجيه ضربة قوية لنمو أكبر اقتصاد على مستوى العالم. ذكر "مارك زاندي" في منشور عبر حساباته على "إكس" و"لينكد إن"، أن وضع سوق الإسكان مقلق للغاية في ظل أسعار الفائدة على قروض الرهن العقاري التي تناهز 7%. وأوضح أن تكاليف الاقتراض تلقي بثقلها على مبيعات المنازل، وتبطئ نشاط البناء والأسعار، وأن الخطر الناجم عن ضعف سوق الإسكان يُضاف إلى قائمة أسباب القلق المتزايد بشأن آفاق الاقتصاد على مدار العام الحالي، وحتى مطلع العام المقبل. وأضاف أنه من المتوقع أن تنخفض مبيعات المنازل، وأنشطة البناء، والأسعار ما لم تتراجع الفائدة على الرهن العقاري قريباً وبشكل ملموس عن مستواها الحالي الذي يقارب 7%، لكنه أشار إلى أن احتمال انخفاض تكاليف الاقتراض يبدو مستبعداً.


الاقتصادية
منذ 22 دقائق
- الاقتصادية
تكتيكات ترمب لدفع الشركاء إلى إبرام اتفاقات تجارية تُظهر مخاطر على موقف أمريكا
تبنى الرئيس الأمريكي دونالد ترمب سلسلة من التحركات التجارية المتقلبة والسريعة، مراهنا على أن إبقاء الدول الأخرى في حالة حيرة وعدم يقين بشأن خطوته التالية سيمنحه قدرة أكبر على فرض شروطه التفاوضية. هذ التكتيك يسهل عليه في النهاية دفع الشركاء إلى الرضوخ لإرادته، بحسب ما نقلته صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مساعدين وحلفاء للرئيس. لكن المخاطر السلبية لهذا الرهان تجلت في الأيام الأخيرة، فميل ترمب إلى التراجع عن المواعيد النهائية يُهدد بإضعاف موقفه، كما أن استخدامه نظرية قانونية جديدة لتمرير جزء كبير من أجندته التجارية، فتح الباب أمام تحد قانوني قد يُعيد أجندته التجارية إلى نقطة الصفر. الرئيس الأمريكي يقلب الطاولة في الأسبوع الماضي، قلب ترمب محادثاته التجارية رأسا على عقب، بإرساله رسائل إلى دول عدة، مُحددا فيها الرسوم الجمركية التي سيدفعها المستوردون على سلعهم بعد الأول من أغسطس. وقال إن الموعد النهائي لن يتغير، وإن رسومه الجمركية المرتفعة، التي تُسمى بـ "التبادلية"، ستدخل حيز التنفيذ في ذلك التاريخ، لكنه حث الدول على مواصلة التفاوض. خلال عطلة نهاية الأسبوع، فاجأ ترمب أيضا اثنين من أكبر شركاء الولايات المتحدة التجاريين، وهما الاتحاد الأوروبي والمكسيك، بتهديدات بفرض رسوم جمركية إضافية، في وقت كانت وفود مكسيكية وأوروبية موجودة في واشنطن لإجراء محادثات . وأمس الاثنين، قال ترمب خلال اجتماع في البيت الأبيض إنه لا يبالي بعدم التوصل إلى أي اتفاقات تجارية على الإطلاق. وهي رسالة تتناقض مع ما يعلنه كبار مساعديه، من بينهم وزير الخزانة سكوت بيسنت، الذي كان يؤكد منذ أشهر أن سلسلة من الاتفاقيات التجارية على وشك أن تتم . ووجه الرئيس الأمريكي حديثه إلى بيسنت قائلا: "إنه يظهر على التلفزيون ويهدئ الأسواق، بينما أظهر أنا على التلفزيون وأثير قلقها". وتساءل: "هل أبرمت أي صفقات اليوم؟ لدينا صفقات كثيرة، لكن أفضل صفقة هي إرسال (خطاب الرسوم)". ترمب يتبنى نهجا "سريعا ومباغتا" يرى حلفاء ترمب أن هذه التصريحات، إلى جانب أخرى يظهر فيها عدم حرصه على إبرام اتفاقات، ليست إلا جزءا من أسلوبه التفاوضي. كما يفاخر الرئيس مرارا بالمبالغ التي تجنيها الولايات المتحدة من الرسوم الجمركية. جمعت واشنطن نحو 27 مليار دولار من الرسوم الشهر الماضي، أي أكثر من ثلاثة أضعاف ما تم تحصيله في يونيو من العام الماضي . إيفريت آيسنستات، النائب السابق لمدير المجلس الاقتصادي الوطني السابق في ولاية ترمب الأولى، قال: "إن التحكم في التوقيت ميزة كبيرة في المفاوضات. إنه يتحكم في التوقيت والوتيرة والإيقاع والشروط ويُهيئ طاولة (المفاوضات)، ويتخذ القرار النهائي". هذا النهج "السريع والمباغت" مستمد من دروس الفترة الرئاسية الأولى. في تلك الفترة، تبنت إدارة ترمب آنذاك أسلوبا أكثر منهجية وقانونية تجاه في الرسوم، لكن حلفاءه شعروا في النهاية أنهم لم يستغلوا الفرصة لإعادة تشكيل العلاقات التجارية الأميركية وتقليص العجز التجاري المزمن . المتحدث باسم البيت الأبيض، كوش ديساي قال من جانبه "إن الأمريكيين لديهم الآن صانع صفقات في البيت الأبيض، ويمكنهم أن يطمئنوا أن الرئيس ترمب يستخدم كل أدوات السلطة التنفيذية لمواصلة تحقيق مزيد من الاتفاقات والفرص والانتصارات للولايات المتحدة ". إستراتيجية تنطوي على مخاطر تحمل هذه الإستراتيجية مخاطر أيضا، إذ خلق ترمب حالة من عدم اليقين بتأجيله فرض الرسوم المتبادلة مرتين. فبينما اعتمد الرئيس الأمريكي على نظرية قانونية لم تستخدم من قبل، تسمح له بتطبيق الرسوم متى يشاء، فقد تواجه هذه النظرية طعونا قانونية تلغيها. ويشعر بعض أعضاء حزب ترمب بالقلق من أن تصريحاته المتناقضة قد تضعف موقف الولايات المتحدة في المفاوضات، خاصة عندما يختلف مع المستشارين الاقتصاديين المسؤولين عن هذه المفاوضات . يقر بعض حلفاء ترمب كذلك بأن النهج المتسارع في ملف التجارة قد أدى إلى بعض الأخطاء أو العثرات، حيث بدا الفريق غير متفق على ما يبدو. "أحد الأمثلة على ذلك ما حدث في مايو، بعد يوم من توصل الولايات المتحدة والصين إلى هدنة جمركية في جنيف"، بحسب آيسنستات، الذي قال إن وزارة التجارة أصدرت آنذاك ضوابط تصديرية تحظر بيع الرقائق المتقدمة للصين، مشيرا إلى أن "وول ستريت جورنال" ذكرت أن هذه الخطوة فاجأت المسؤولين في مكتب الممثل التجاري الأمريكي ووزارة الخزانة وأرسلت "رسائل متضاربة" إلى الصينيين. سوزان شواب، السفيرة الأميركية السابقة للتجارة، حذّرت أيضا من أن تناقض ترمب المتكرر مع فريقه المفاوض يضعف موقف الولايات المتحدة. وقالت إن الأضرار الناتجة عن حالة عدم اليقين التي تسببت بها هذه التناقضات المتكررة قد تكون تراكمية ولا يمكن إصلاحها مع مرور الوقت. في المقابل، يرى حلفاء ترمب أن ضغط الرئيس من أجل تنازلات نهائية منطقي، ويعدُون أن رسائله ليست إلا تكتيكا لزيادة الضغط.


العربية
منذ 23 دقائق
- العربية
مع تصاعد وتيرة فرض الرسوم الجمركية
أعلن وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، اليوم الثلاثاء، أن زمن الصفقات التجارية غير العادلة انتهى. ويحذر خبراء الاقتصاد من أن رفع الرسوم الجمركية قد يؤدي إلى زيادة التضخم ويؤثر سلبا على النمو الاقتصادي، إلا أن بيسنت قلل من شأن تلك التوقعات. وصعد ترامب الحرب التجارية يوم السبت الماضي، قائلًا إنه سيفرض رسومًا جمركية بنسبة 30% على معظم الواردات من الاتحاد الأوروبي والمكسيك اعتبارًا من الشهر المقبل، إضافة إلى تحذيرات مماثلة لدول أخرى بما في ذلك اليابان وكوريا الجنوبية. كما قال ترامب، إنه سيعاقب روسيا برسوم جمركية إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في أوكرانيا في غضون 50 يومًا. من جانبها، قالت الصين اليوم الثلاثاء إن "الإكراه" الذي تمارسه الولايات المتحدة "لن يؤدي إلى أي نتيجة"، بعدما هدد الرئيس دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية على شركاء موسكو التجاريين إذا لم تنه حربها في أوكرانيا خلال 50 يوما. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان "تعارض الصين كل العقوبات الأحادية لا رابح في حرب التعريفات الجمركية، والإكراه والضغط لن يحلا المشاكل"