
ترامب يصادق على قرار يمنع دخول اليمنيين إلى أمريكا
أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، قرارًا يقضي بمنع دخول مواطني عدد من الدول إلى الولايات المتحدة، من بينها اليمن، مستندًا إلى مبررات تتعلق بـ"حماية الأمن القومي الأمريكي".
وقال ترامب في رسالة مصورة إن "الهجوم الإرهابي الأخير في بولدر، كولورادو، يبرز المخاطر التي تواجه البلاد نتيجة السماح بدخول أجانب دون إجراءات تدقيق صارمة".
وشمل الحظر الكامل 12 دولة، هي: اليمن، أفغانستان، إيران، ليبيا، السودان، الصومال، ميانمار، تشاد، إريتريا، غينيا الاستوائية، جمهورية الكونغو، وهايتي. كما فُرضت قيود جزئية على سبع دول أخرى.
وأوضح بيان للبيت الأبيض أن الدول التي شملها الحظر تعاني من "قصور في إجراءات الفحص الأمني وتشكل تهديدًا كبيرًا على الولايات المتحدة"، في إشارة إلى دوافع القرار.
وسبق لترامب خلال فترته الرئاسية الأولى أن فرض حظراً على مواطني دول ذات غالبية مسلمة، بينها اليمن، وقد أيدت المحكمة العليا هذا الحظر في 2018، قبل أن يلغيه الرئيس جو بايدن في 2021 معتبراً أنه "تمييز عنصري".
كما أعلن ترامب أيضًا حظرًا جديدًا على منح تأشيرات للطلاب الأجانب الراغبين بالدراسة في جامعة هارفرد، متهمًا المؤسسة بـ"نشر أفكار يسارية متطرفة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
مصدر أمني إسرائيلي يتوعد الحوثيين
هدد مصدر أمني إسرائيلي بأن إطلاق جماعة الحوثي صواريخ على إسرائيل لن يمر من دون رد، وذلك تعليقاً على صفارات الإنذار التي دوت في القدس ومدن أخرى ليلاً بعد تهديد قالت تل أبيب إنه قادم من اليمن. "رد في الوقت المناسب" فقد أكد المصدر أن الجيش الإسرائيلي سيرد على الحوثيين في الوقت المناسب، وفقاً لموقع "واللا" الإسرائيلي. كما أضاف أن أجهزة الاستخبارات تعمل على مدار الساعة لتوسيع قاعدة الأهداف التابعة للحوثيين في اليمن، لافتا إلى أن معرفة تلك الأهداف تتحسن يوما بعد يوم ما يوسع خيارات الهجوم. أيضا أكد أن المسؤولين في إسرائيل يشعرون بخيبة أمل من الاتفاق بين الولايات المتحدة والحوثيين. جاءت هذه التصريحات بعدما أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الخميس، أنه اعترض صاروخا أُطلق من اليمن، عقب سماع صفارات الإنذارات في القدس ومدن أخرى. وقال في بيان "اعتراض صاروخ أطلق من اليمن وتسبب في تفعيل إنذارات في بعض المناطق في البلاد". بالمقابل، أعلنت جماعة الحوثي مسؤوليتها عن الصاروخ، وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع، إنه تم استهداف مطار بن غوريون في تل أبيب بصاروخ باليستي. اتفاق برعاية عُمانية ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة، أطلقت جماعة الحوثي في اليمن عشرات الهجمات الصاروخية نحو إسرائيل وضد سفن في البحر الأحمر، قائلة إنها على ارتباط بها، في خطوة أدرجتها في إطار إسنادها للحركة الفلسطينية ولقطاع غزة. كما تعهدت بـ"عدم وقف تلك الهجمات حتى فك الحصار عن غزة"، وفق قولها. وبينما تم اعتراض القسم الأكبر من الصواريخ التي أطلقها الحوثيون خلال الأشهر الماضية، سقط أحدها مطلع أيار/مايو قرب مطار بن غوريون. بالمقابل، نفذت إسرائيل عدة ضربات على مواقع حوثية، مهددة الجماعة الحوثية بمصير مشابه لحزب الله في لبنان، وحماس في غزة. إلا أنه بعد سلسلة ضربات أميركية بريطانية، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الشهر الماضي، وقف العملية العسكرية على الحوثيين بعد اتفاق مع الجماعة برعاية سلطنة عمان.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 3 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
"الجبهة الديمقراطية" تدين المحاولات الأمريكية لإرهاب قضاة المحكمة الجنائية
غزة – سبأ: اعتبرت الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن العقوبات التي فرضتها الإدارة الأمريكية ضد أربعة (4) من قضاة المحكمة الجنائية الدولية، ليست مستغربة، خاصة وأنها جاءت بعد يومين على استخدامها الفيتو ضد قرار في مجلس الأمن يدعو إلى وقف حرب الإبادة التي ترتكبها الفاشية الإسرائيلية في قطاع غزة، لتضع نفسها ليس فقط في مواجهة 14 دولة صوتت إلى جانب القرار، بل في مواجهة المجتمع الدولي بكافة مكوناته. وقالت في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ):ليست المرة الأولى التي تتخذ فيها الإدارة الأمريكية إجراءات عقابية ضد المحكمة الجنائية، فقد سبق وأن فرضت إدارة ترامب الأولى عقوبات على المحكمة في العام 2020، ثم ألغتها إدارة بايدن عام 2021، وعادت الإدارة الحالية لتفرض عقوبات جديدة على المحكمة ومدعيها العام، الذين لم ترهبهم إجراءات ترامب وإدارته، وغلَّبوا الاعتبارات القانونية والقضائية على أي اعتبار، فأصدر المدّعي العام مذكرتي توقيف ضد نتنياهو ووزير دفاعه ومؤخراً ضد سموتريتش وبن غفير. واعتبرت بأن إجراءات الإدارة الأمريكية تعرّيها من كافة القيم التي تزعم الدفاع عنها، وتضعها في موضع الدفاع عن المتهم والمجرم بل وتشجيعه على مواصلة جرائمه، ما يؤكد حقيقة شراكة الولايات المتحدة في جرائم الحرب التي ترتكب في قطاع غزة. وأكدت أن إدانة إسرائيل هي إدانة للولايات المتحدة ولكافة الدول المشاركة في هذه الجرائم، لذلك تعمل جاهدة على عرقلة مسيرة العدالة التي قد تطال جنودها المتهمين بارتكاب جرائم حرب في أفغانستان. واضافت: إن استهداف المحكمة الجنائية وغيرها من أطر قضائية وقانونية دولية لا يمس فقط الشعب الفلسطيني وشهداءه وجرحاه ومنازله ومنشآته العامة والخاصة المدمرة، بل يطال أيضاً العدالة الدولية بشكل عام. وقالت:إن الدول الـ 125 الأعضاء في نظام روما معنية بتوفير الحماية للمحكمة وقضاتها، وهي معنية برفع منسوب ثقة شعوب العالم بالمحكمة وأحكامها، لأن من شأن الإخفاق في جهود المحكمة لتحقيق العدالة أن ينعكس سلباً على التحقيقات التي يجريها القضاة في جرائم حرب محتمة في أكثر من دولة. وأردفت: إن الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وإذ تشيد بجرأة قضاة المحكمة الدولية وفي ثباتهم وإصرارهم على مواصلة رسالتهم، فإنها تدعو كافة أعضاء الأمم المتحدة إلى تأكيد التزامها بالمحكمة وجهودها، لجهة مكافحة الإفلات من العقاب، وترجمة دعمها السياسي بإجراءات مباشرة، بما فيها التعاون الكامل مع المحكمة لجهة القبض على من صدرت بحقهم مذكرات اعتقال. كما تدعو إلى تحصين المحكمة وقضاتها بتشكيل جدار دفاعي في مواجهة العدوان السافر الذي يتعرضون له من قبل الولايات المتحدة وإسرائيل، اللتين تؤكدان أنهما عدوّان لدودان للقانون والعدالة ولحقوق الإنسان، ولا يمكن مواجهتهما إلا بعمل فردي وجماعي شجاع متسلحا بإرادة المحكمة الجنائية وقضاتها في ملاحقة مجرمي الحرب في فلسطين وفي مختلف دول العالم.


26 سبتمبر نيت
منذ 8 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
البيت الأبيض يفكر في "التخلي عن كييف بالكامل".
26سبتمبرنت /متابعات ذكرت مجلة "ذا أتلانتيك" الأمريكية، نقلًا عن مسؤولين أميركيين، أن البيت الأبيض عبّر عن غضبه من الهجمات الأوكرانية بالطائرات المسيّرة على الأراضي الروسية، ويُجري مشاورات داخلية حول ما إذا كان ينبغي "التخلي عن كييف بالكامل". 26سبتمبرنت /متابعات ذكرت مجلة "ذا أتلانتيك" الأمريكية، نقلًا عن مسؤولين أميركيين، أن البيت الأبيض عبّر عن غضبه من الهجمات الأوكرانية بالطائرات المسيّرة على الأراضي الروسية، ويُجري مشاورات داخلية حول ما إذا كان ينبغي "التخلي عن كييف بالكامل". وأشارت المجلة إلى أن الهجوم المفاجئ الذي شنّته أوكرانيا أعاد إلى السطح استياء الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وهو موقف كان يحمله منذ فترة طويلة. وبحسب التقرير، يرى ترامب أن أوكرانيا ارتكبت خطأ استراتيجيًا بعدم تركيزها على مفاوضات إسطنبول، التي كان يمكن أن تؤدي إلى تسوية سلمية مبكرة، معتبرًا أن تصعيد المواجهة خدم مصالح خصوم واشنطن أكثر مما خدم كييف نفسها.