logo
«مصطفى بكري»: حرب إيران وإسرائيل تشير إلى تصعيد خطير قد يشعل المنطقة

«مصطفى بكري»: حرب إيران وإسرائيل تشير إلى تصعيد خطير قد يشعل المنطقة

الأسبوعمنذ 5 ساعات

حرب إيران وإسرائيل
محمود حجازي
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن، الحرب الحالية بين إيران وإسرائيل تنذر بعواقب خطيرة، موضحا أن جميع المؤشرات تشير إلى تصعيد غير مطمئن قد يشعل المنطقة بأكملها.
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديم برنامج «حقائق وأسرار» المذاع عبر قناة «صدى البلد» أن السيناريوهات المطروحة تنذر بمزيد من التوتر، خاصة مع استمرار تبادل الضربات بين الطرفين.
وأشار « مصطفى بكري» إلى أن إسرائيل نفذت في نهاية سبتمبر الماضي عمليات اغتيال مماثلة ضد قادة وعلماء في حزب الله وإيران على حد سواء.
مواجهة إسرائيل وإيران
واستهدفت إيران اليوم الجمعة، مبنى Gav-Yam 4، وهو مركز تقني ضخم يقدّم خدمات تجسس وذكاء اصطناعي لصالح الجيش الإسرائيلي، ويعمل فيه موظفون تابعون لشركات عالمية مثل مايكروسوفت وIBM، وضباط تقنيون تابعون لوحدات الحرب الإلكترونية في الجيش الإسرائيلي، وفي هذا المبنى يتم تدريب عناصر الاستخبارات الإسرائيلية على استخدام الطيارات المسيرة، وبه مكاتب مرتبطة بأعمال التجسس التابعة لوحدات الجيش والأمن الداخلي الإسرائيلي.
وفي نفس المنطقة التي يتواجد فيها المبنى، والتي استهدفتها إيران بصاروخ يحمل حوالي 300 كيلو متفجرات، هناك أيضا مجمع استخبارات عسكري ضخم تابع للجيش الإسرائيلي، يضم وحدة «أوفك» التكنولوجية التابعة لسلاح الجو، ومراكز تكنولوجيا سيبرانية أخرى، وقيادة منطقة الجنوب العسكرية بالكامل.
وشنت إسرائيل هجمات واسعة النطاق في 13 يونيو 2025، استهدفت فيها المنشآت النووية والعسكرية الإيرانية، واستخدمت الطائرات الحربية والطائرات المسيرة، وأسفرت وقتها عن مقتل عدد من كبار القادة والعلماء الإيرانيين، لترد إيران في نفس الليلة، وتطلق وابلا من الصواريخ والطائرات المسيرة على الأراضي الإسرائيلية، وخلال الأيام الماضية استهدفت مواقع في حيفا وتل أبيب ومناطق سكنية.
وتطور الوضع في 15 من يونيو، حيث دخلت جماعة أنصار الله الحوثي في اليمن على خط النار، ونفذت هجمات صاروخية باليستية «بما في ذلك صواريخ فرط صوتية» على أهداف إسرائيلية في مدينة يافا ووسط إسرائيل، لتتسع بذلك رقعة الصراع، وفقا لوسائل عالمية.
وهاجمت إيران أجهزة الاستخبارات التابعة للاحتلال الإسرائيلي «المخابرات العسكرية والموساد»، في يوم الثلاثاء الموافق 17 يونيو 2025.
وذكرت وكالة «تسنيم» الإيرانية، بأن مصادر دفاعية إيرانية أكدت مقتل عدد كبير من الضباط والقادة الكبار في هذه الأجهزة.
تفصيلا، نفذت قوات الجو - فضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني هجوما صاروخيا على مراكز أمنية واستخباراتية في شمال تل أبيب باستخدام صاروخ متطوّر جديد، استهدفت خلال هذا الهجوم مركزين استخباريين رئيسيين هما، «أمان» «الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية» و«الموساد» «جهاز العمليات والتجسس الخارجي».
وحتى هذه اللحظة لازالت الهجمات مستمرة من كلا الجانبين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البرنامج النووى أم إسقاط النظام؟
البرنامج النووى أم إسقاط النظام؟

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

البرنامج النووى أم إسقاط النظام؟

فى ضربة استباقية، لم تتوقعها إيران، قامت إسرائيل بهجوم كاسح على إيران، طال مواقع عسكرية حساسة ومنصات الصواريخ ومنشآت نووية، كما اشتمل على أكبر عملية اغتيال لقيادات الصف الأول بالجيش والحرس الثوري، إضافة إلى العشرات من العلماء المسئولين عن برنامجها النووي، مستخدمة طائرات مسيرة انطلقت من داخل الأراضى الإيرانية، فى اكبر عملية اختراق أمنى قام بها الموساد بالتنسيق مع جهاز الاستخبارات العسكرية، ُتذكر بتفجيرات البيجر التى استخدمت ضد حزب الله فى لبنان العام الماضي، ولكن على نطاق أوسع وأخطر، كما لم تقتصر على أحياء فى العاصمة طهران، ولكن امتدت إلى مدن اخرى كأصفهان وتبريز وشيراز التى تكتسب أهمية استراتيجية بحكم القواعد العسكرية والمفاعلات النووية الموجودة فيها. وبحسب النيويورك تايمز فإن إسرائيل خططت لهذه العملية الضخمة منذ سنوات، وبالتالى فهى ليست من قبيل الضربات الخاطفة التى تصيب هدفا معينا ثم تتراجع بعده، ولذلك صرح رئيس وزرائها نيتانياهو «أنها ستستمر بقدر ما يلزم من الأيام، لأنه يغير التاريخ». راهنت طهران على الخلاف بين واشنطن وتل أبيب، ليقيها من هذا الهجوم الذى سبق للدولة العبرية أن لوحت به مرارا، لكنها تناست أنه خلاف مؤقت وفى التفاصيل بين حليفين، فالقواسم المشتركة والمصالح المتشابكة تكون أكبر وأقوى وأكثر استدامة، والتنسيق بينهما حاضر دوما، وليست مصادفة أن يجيءتوقيت العملية بعد يوم واحد فقط من انتهاء المهلة التى حددها الرئيس الأمريكى وهى 60 يوما للقبول بشروطه بتفكيك كامل مشروعها النووي، ومن ثم لم يدن الهجوم، بل ألقى باللوم على الإيرانيين لعدم توقيعهم على الاتفاق المفترض، وقال إنه أعطاهم فرصة لم يحسنوا استخدامها، ودعاهم للاستجابة لشروطه كفرصة أخيرة، وإلا «لن يتبق لديهم شييء ليتفاوضوا عليه»، ولن يكون أمامهم سوى الاستسلام، ووفق وول ستريت جورنال فإن الإدارة الأمريكية كانت على علم بخطة إسرائيل، بخلاف ما كان يصرح به ترامب. وبالتزامن أيضا، صدر قرارالوكالة الدولية للطاقة الذرية بإدانتها لعدم إيفائها بإلتزاماتها بموجب معاهدة حظر الانشار النووي، فى أول خطوة من نوعها ضدها منذ 20 عاما، ما يُنذر بتفعيل العقوبات مجددا عليها. وإلى جانب هذه الضغوط الدولية، فقد عملت إسرائيل طوال الشهور العشرين الماضية لحرب غزة على إضعافها إلى أقصى درجة ممكنة من خلال ضرب وكلائها وأذرعها فى المنطقة ونزع أسلحتهم بدءا من حركة حماس مرورا بحزب الله وانتهاء بمعاقل المقاومة فى سوريا واليمن، حتى تتركها وحيدة مضطرة لخوض معركتها بنفسها فى مواجهة مباشرة معها، والتى يقينا لن تكون متكافئة من حيث توازن القوة، يضاف إلى ذلك أنها ألحقت أضرارا بالغة بدفاعاتها الجوية وقدراتها على انتاج الصواريخ، بفعل غاراتها المتتالية عليها أكتوبر الماضي، لهذا اعتقدت إسرائيل أن لديها فرصة فريدة لمهاجمتها، وثمة سبب آخر، هو أن إيران كانت تقترب بالفعل من انتاج القنبلة النووية بعد أن وصلت نسبة تخصيب اليورانيوم إلى نحو 60% وبحسب مسئول عسكرى إسرائيلي، فإنها تملك مواد تكفى لصنع 15 قنبلة نووية فى غضون أيام. هذه الأسباب هى التى فرضت التوقيت ومهدت للهجوم الأخير، ويبقى الهدف الرئيسى متعلقا بتجريدها من إمكان امتلاكها للسلاح النووي. فعلى مدى أربعة عقود لم يتوقف النظام الإيرانى عن محاولات التوسع والهيمنة الإقليمية، ولذا كان مصدر قلق وتهديد لغالبية الدول الخليجية، كما يُنظر لمساعيه النووية على أنها سلاح للتمكين لمخططه التوسعي، وهو ما يبرر به نيتانياهو قيامه بهذا الهجوم حيث أشار فى خطاب تليفزيونى «أن التهديد الإيرانى هو تهديد وجودى لإسرائيل وستستمر العملية حتى إزالته»، وأضاف «ضربنا رأس برنامج التسلح النووى الإيراني، وندافع عن أنفسنا وجيراننا العرب». لاشك أن إيران تجد نفسها اليوم فى وضع شديد الصعوبة، ومجبرة على الرد بقوة، وهناك عدة سيناريوهات ستحدد سير المعركة، الأول ويُعتبر أبسطها، أن تطلق وابلا من الصواريخ التى تمتلك الآلاف منها باتجاه تل أبيب، وهو ما حدث بالفعل، حيث أطلقت ما يزيد على الخمسمائة صاروخ، ولكن أغلبها تم اعتراضه وأوقع خسائر محدودة عند الخصم، والثانى أن تحاول استنهاض وكلائها خاصة حزب الله حليفها الرئيسى الذى مازال يمتلك مخزونا هائلا من الأسلحة رغم الضربات الموجعة التى تلقاها، ولكنه سيناريو مشكوك فيه بعد أن أعلن هو نفسه أنه لن يهاجم إسرائيل، هناك أيضا الذراع الحوثية فى اليمن التى لم تتوقف عن اطلاق الصواريخ والمسيرات، إلا أنها ضئيلة التأثير، ولن تغير مسار الحرب، والثالث، أن تقدم على إغلاق مضيق هرمز وتعطيل الملاحة الدولية فى البحر الأحمر شريان التجارة العالمية، إلا أنه سيناريو محفوف بالمخاطر لأنه سيستعدى كل القوى الدولية عليها، والرابع، أن تهاجم حقول النفط، وسبق أن حدث ذلك جزئيا منذ سنوات وأدى إلى خفض الانتاج السعودي، والانتاج العالمى بنسبة 5%، وأخيرا، وهو ضرب القواعد العسكرية الأمريكية فى المنطقة، لكنه سيعنى نوعا من الانتحار، لأنه سيُدخل الولايات المتحدة كطرف مباشر، بما يشبه مهاجمة اليابان لقاعدة «بيرل هاربر» أثناء الحرب العالمية الثانية. وأيا ما كان المخرج الذى يتحتم على إيران أن تسلكه، فقد أصبحت فى مأزق، فالتداعيات الحاصلة على أرضها تجاوزت معضلتها النووية، إذ أصبح الحديث يدور حول تغيير نظامها السياسي، وهذا ما قاله نيتانياهو، وذكرته صحيفة إسرائيل هيوم التى أكدت أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين بعد مكالمته المطولة مع نظيره الأمريكي، وجه تحذيرا للمرشد على خامنئى بأن نظامه فى خطر. والآن، فالثابت أن فجر الجمعة الثالث عشر من يونيو، بات يشكل تاريخا فارقا، فما قبله لم يعد موجودا، وما كانت تتمسك به وتصر عليه فى المفاوضات لن يكون مطروحا أصلا للنقاش فى أى مفاوضات مقبلة، والتى ستكون جديدة وليس استكمالا لما سبق، ولذا دعاها ترامب إلى الاستسلام غير المشروط، فى الوقت الذى تحدثت فيه السى إن إن عن أن الجيش الأمريكى يستعد لضربة محتملة ضدها.

الكشف عن تفاصيل «عملية نارنيا» لقتل العلماء النوويين..
إيران تستهدف مراكز استخباراتية وسيبرانية.. وإسرائيل ترد بقصف مواقع الصواريخ
الكشف عن تفاصيل «عملية نارنيا» لقتل العلماء النوويين..
إيران تستهدف مراكز استخباراتية وسيبرانية.. وإسرائيل ترد بقصف مواقع الصواريخ

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

الكشف عن تفاصيل «عملية نارنيا» لقتل العلماء النوويين.. إيران تستهدف مراكز استخباراتية وسيبرانية.. وإسرائيل ترد بقصف مواقع الصواريخ

فى الوقت الذى كشفت فيه تفاصيل عملية أطلق عليها اسم «عملية نارنيا»، وأسفرت عن مقتل 9 من أبرز 10 علماء نوويين فى إيران، تواصلت لليوم الثامن على التوالي، الهجمات المتبادلة ما بين إسرائيل وإيران. وسقط صاروخ أطلقته إيران فى بئر السبع جنوب إسرائيل، صباح أمس، واندلعت النيران فى الكثير من السيارات المركونة أمام أحد المباني، والذى تعرض بدوره لأضرار كبيرة. ودوت صفارات الإنذار فى مناطق جنوب إسرائيل بعد وقت قصير من رصد الهجوم، بينما تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن سقوط عدد من الجرحى. وأفادت شبكة «سي. إن. إن» باندلاع حريق بالقرب من مبنى «مايكروسوفت» فى بئر السبع فى إسرائيل بعد الهجوم الإيراني. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن الجيش يجرى تحقيقا بشأن سقوط صاروخ إيرانى على بئر السبع دون اعتراضه، مما خلف عشرات الإصابات، فى حين قالت مصادر إيرانية إن المركز المستهدف يضم مؤسسات عسكرية وسيبرانية نشطة. وأقر جيش الاحتلال بأن الصاروخ الإيرانى سقط مباشرة فى بئر السبع ولم يتم اعتراضه، فى حين نقلت القناة الـ12 الإسرائيلية عن مصدر قوله إن الصاروخ كان يحمل رأسا متفجرا وزنه أكثر من 300 كيلو جرام. ونقلت القناة عن الإسعاف الإسرائيلى أن 7 إسرائيليين أصيبوا بجروح و30 آخرين بالهلع. وبحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت» نقلا عن مصادر، فإن الصاروخ أصاب مرآبا للسيارات، مما تسبب فى حدوث حفرة واشتعال النيران بعدد من المركبات، فى حين أعلنت شركة القطارات الإسرائيلية إغلاق محطة بئر السبع نتيجة تعرضها لأضرار. على صعيد مقابل، نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلى سلسلة من الغارات الليلية فى قلب طهران، استهدفت عشرات الأهداف. ومن بين المواقع التى تعرضت للهجوم مواقع صناعية عسكرية لإنتاج مكونات الصواريخ ومواقع لإنتاج المواد الخام المستخدمة فى صب محركات الصواريخ، بالإضافة إلى مبنى مقر «سباند» فى طهران، بحسب البيان. ويستخدم مقر «سباند» فى البحث والتطوير للتقنيات والأسلحة المتقدمة لدعم القدرات العسكرية للنظام الإيراني، والذى تم إنشاؤه فى عام 2011 على يد فخرى زاده، مؤسس برنامج الأسلحة النووية الإيراني. وعلى صعيد آخر، كشفت القناة 12الإسرائيلية عن أن إسرائيل بدأت هجومها على إيران في 13 يونيو الحالى، من خلال عملية أطلقت عليها اسم «عملية نارنيا»، وأسفرت عن مقتل 9 من أبرز 10 علماء نوويين فى إيران فى أسرّتهم آن واحد. ووفقا للقناة، فإن العلماء النوويين قُتلوا باستخدام سلاح خاص مُنعت التفاصيل حوله من النشر. وأضافت القناة أن جميع العلماء النوويين قتلوا نائمين فى أسرّتهم، حيث قررت إسرائيل تنفيذ عمليات الاغتيال فى وقت واحد، حتى لا يكون هناك وقت لإبلاغ المستهدفين.

محلل سياسي: الرئيس السيسي أفشل مخططات الإخوان بعدم عداوة إسرائيل
محلل سياسي: الرئيس السيسي أفشل مخططات الإخوان بعدم عداوة إسرائيل

أهل مصر

timeمنذ 2 ساعات

  • أهل مصر

محلل سياسي: الرئيس السيسي أفشل مخططات الإخوان بعدم عداوة إسرائيل

تحدث الدكتور أحمد صابر المحلل السياسي والاكاديمي عن الرئيس عبد الفتاح السيسي وكذلك مخططات جماعة الإخوان الإرهابية إبان حكمها لمصر. وقال أحمد صابر خلال حواره مع برنامج 'حقائق واسرار' المذاع عبر قناة 'صدى البلد' تقديم الإعلامي مصطفى بكري أن الرئيس السيسي حينما جاء للحكم عقب ثورة 30 يونيو أفسد كافة مخططات جماعة الإخوان الإرهابية ضد الدولة. وتابع أحمد صابر: كنت جالسا مع محمد مرسي وأخبرني بأنه لا يعتبر إسرائيل دولة معادية، وذلك قبيل توليه حكم البلاد. وأكد المحلل السياسى أن مرسي كان يتلقى الأوامر من المرشد لدرجة أن نوابه ومساعديه كان يعلمون الأنباء من الصحف والتلفزيون. وأكد أحمد صابر أن خطاب مرسى الذى كان بعنوان «صديقي الوفي» الذي أرسله لـ شيمون بيريز كان معبرا عن موقف الجماعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store