logo
رئيس فيراري مهاجماً صحافيين إيطاليين: تقاريرهم غير محترمة!

رئيس فيراري مهاجماً صحافيين إيطاليين: تقاريرهم غير محترمة!

الشرق الأوسطمنذ 5 ساعات

انتقد فريد فاسور، رئيس فريق فيراري المنافس في بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات، تقارير إعلامية في إيطاليا، ووصفها بأنها غير محترمة ومشتتة لانتباه العاملين بالفريق وتضره.
وبعد يوم واحد فقط من دفاع بطل العالم سبع مرات لويس هاميلتون عن رئيسه ووصفه بالرجل القادر على قيادة الفريق للقمة مجدداً، أظهر فاسور أنه يشعر بالألم عندما أعلن رده الشخصي.
ويحتل فيراري المركز الثاني خلف مكلارين في ترتيب بطولة الصانعين لكنه متأخر عنه بفارق 197 نقطة، ولم يفز ببطولة العالم لفورمولا 1 منذ عام 2008.
وأشارت بعض التقارير الإعلامية في إيطاليا إلى أن منصب فاسور في خطر، إلى جانب موظفين كبار آخرين، وأن السائق شارل لوكلير قد يبحث عن الانتقال إلى فريق آخر. كما أصبح مستقبل هاميلتون محل تساؤل أيضاً.
وقال فاسور الذي بدأ حديثه بالقول إنه يتعين عليه أن يظل هادئاً: «الأمر لا يتعلق بي كما أعتقد؛ لأنني قادر على التعامل مع هذا الأمر.
وأضاف: «الأمر يتعلق أكثر بأفراد الفريق. ذِكْر أسمائهم بهذه الطريقة أعتقد أنه إهانة لهم ولعائلاتهم».
وقال فاسور عن التكهنات، التي من شأنها أن تضعه في مأزق مع الاتحاد الدولي للسيارات بسبب استخدامه لغة بذيئة: «ربما يكون الهدف هو التقليل من شأن الفريق، لكن في هذه الحالة لا أرى الهدف من ذلك».
وأشار إلى أن هذه قد تكون الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يوجد بها بعض الصحافيين.
وأضاف: «ربما يكون هذا هو السبب، ولكنه يلحق ضرراً بالغاً بالفريق... عندما تقاتل على اللقب، فإن كل تفصيلة بسيطة يمكن أن تحدث الفارق. منذ بداية أيام السباق، نفكر في هذا الأمر فقط. إذا كان هدفهم هو وضع الفريق في هذا الموقف، فقد حققوا هدفهم، لكني أعتقد أنه ليس بهذه الطريقة سنكون قادرين على الفوز بالبطولة، وعلى الأقل ليس مع هذه النوعية من الصحافيين حولنا».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«مونديال الأندية»: بوتافوغو وإنتر ميامي ينهيان الهيمنة الأوروبية
«مونديال الأندية»: بوتافوغو وإنتر ميامي ينهيان الهيمنة الأوروبية

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

«مونديال الأندية»: بوتافوغو وإنتر ميامي ينهيان الهيمنة الأوروبية

انتهت هيمنة أوروبا المستمرة منذ 13 عاما على المنافسات الدولية الخميس عندما تغلب إنتر ميامي الأميركي على بورتو 2-1 وتغلب بوتافوغو البرازيلي 1-صفر على باريس سان جيرمان بطل دوري أبطال أوروبا في كأس العالم الموسعة للأندية لكرة القدم. وسجل ليونيل ميسي هدفا مذهلا من ركلة حرة منحت إنتر ميامي الفوز بعد أن عوض تأخره بهدف أمام الفريق البرتغالي، فيما قدم بوتافوغو بطل أميركا الجنوبية أداء منضبطا ليتفوق على باريس سان جيرمان. وشكلت هذه النتائج تحولا كبيرا في مسابقة كانت تهيمن عليها الأندية الأوروبية تاريخيا، إذ يرجع آخر فوز غير أوروبي لعام 2012 حين تغلب كورينثيانز البرازيلي على تشيلسي في نهائي كأس العالم للأندية. وكان انتصار بوتافوغو مذهلا بشكل خاص. واستعد بطل البرازيل جيدا للبطولة بعدما وصل إلى الولايات المتحدة قبلها بعدة أسابيع وأقام معسكرا مكثفا في لوس أنجليس. وكان هذا على النقيض تماما من جدولهم المرهق في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، عندما اضطروا لخوض الجولة الختامية من الدوري البرازيلي قبل السفر لقطر للمشاركة في كأس القارات مع أقل من 72 ساعة للتعافي. وقدم بوتافوغو أداء تكتيكيا بارعا في مواجهته أمام باريس سان جيرمان. وتسبب نهجهم الدفاعي وخطوطهم المتقاربة في إحباط أبطال فرنسا، الذين استحوذوا على أغلب دقائق اللعب لكنهم واجهوا صعوبة في خلق فرص حقيقية. وقال البرتغالي ريناتو بايفا مدرب بوتافوغو: «مقبرة كرة القدم مليئة بما يسمى بالمرشحين المفضلين». وكان انضباط فريقه وهدوؤه واضحين طوال المباراة، إذ أحبطوا هجمات باريس سان جيرمان واستغلوا فرصة نادرة لتحقيق الانتصار، وسجلوا هدف الفوز من هجمة مرتدة سريعة بقيادة المهاجم إيغور جيسوس في الشوط الأول. وفي وقت سابق من اليوم، أظهر إنتر ميامي مرونة كبيرة في مباراته أمام بورتو. وبعد أن تأخروا بهدف، نجحوا في العودة بفضل تألق ميسي، إذ سجل المهاجم الأرجنتيني ركلة حرة رائعة سكنت الزاوية العليا ليحسم عودة الفريق. وبالرغم من أن بورتو عانى من أحد أسوأ مواسمه منذ سنوات، فإن الفوز كان بمثابة رسالة مهمة من الفريق المنتمي للدوري الأميركي في المحافل العالمية. وتبدو النتائج وكأنها تؤكد التحول الكبير في كأس العالم للأندية، إذ تستفيد الفرق غير الأوروبية من التحضيرات الجيدة والجدول الزمني الأفضل. وسيحصل فلامنغو البرازيلي وبوكا جونيورز الأرجنتيني على الفرصة التالية لإلحاق هزائم بالفرق الأوروبية اليوم الجمعة عندما يواجهان تشيلسي وبايرن ميونيخ. وفي حال فوز أي من الفريقين من أميركا الجنوبية فإن ذلك من شأنه أن يضعف قبضة أوروبا على البطولة ويظهر للفرق الأخرى من مختلف أنحاء العالم أنه ليس لديها ما تخشاه من فرق النخبة الممثلة للاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا).

ماريسكا: لم أتحدث مع مودريك حول واقعة المنشطات
ماريسكا: لم أتحدث مع مودريك حول واقعة المنشطات

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

ماريسكا: لم أتحدث مع مودريك حول واقعة المنشطات

أكد الإيطالي إنزو ماريسكا، مدرب تشيلسي الإنجليزي، أنه لم يتحدث بعد إلى نجمه الأوكراني ميخايلو مودريك بعد اتهامه بانتهاك قواعد مكافحة المنشطات. ويواجه اللاعب البالغ من العمر 24 عاماً حظراً طويل الأمد، بعدما أعلن الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، الخميس، أنه وجه اتهاماً للاعب. ولم يخض مودريك أي مباراة منذ إيقافه في ديسمبر (كانون الأول) الماضي عقب اكتشاف تعاطيه مادة محظورة، كما لا يسمح له بالتدريب مع الفريق الذي يشارك حالياً في كأس العالم للأندية في أميركا، لكنه كان حاضراً وسط المشجعين في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي في فروتسواف الشهر الماضي. وقال ماريسكا في المؤتمر الصحافي الخاص بالمواجهة أمام فلامنغو البرازيلي الجمعة: «تحدثت مع ميشا في بولندا عندما لعبنا نهائي دوري المؤتمر الأوروبي، لكنني لم أتحدث معه منذ ذلك الوقت... بصراحة لم أطلع على الأخبار، لقد أبلغوني بها الليلة الماضية، لا يوجد ما يمكنني قوله حالياً، فليست لدي معلومات إضافية». وأوضح المدرب الإيطالي: «آخر مرة تحدثت فيها مع ميشا كان جيداً للغاية، لم يكن يشعر بالقلق، كان الأمر على ما يرام». وأشار: «لا أعرف حالته الآن، لكن بالتأكيد سنتحدث في الأيام أو الأسابيع المقبلة». ويسعى تشيلسي للتعاقد مع جناح جديد هذا الصيف، وسط تكهنات واسعة بشأن اهتمامه بالإنجليزي جيمي جيتنز، لاعب بوروسيا دورتموند الألماني، لكن ماريسكا أكد أن هذا الأمر ليست له علاقة بوضعية مودريك. وأشار المدرب الإيطالي: «لقد أمضينا موسماً كاملاً تقريباً بدون ميشا، قررنا التعاقد مع جناح ليس بسبب ميشا، إنه أمر واضح تماماً، هو مركز نحتاج إلى تحسينه». ونفى ماريسكا التكهنات حول مستقبل الجناح الدولي الإنجليزي نوني مادويكي، وسط تقارير تفيد بأن آرسنال يراقب وضعه. وأوضح ماريسكا: «نوني لاعبنا في الوقت الحالي، يمكنك قراءة الكثير من التكهنات حول العديد من اللاعبين، لكن نوني لاعبنا، نعتبر نوني لاعبنا للموسم المقبل».

ماذا يمكن أن يضيف نيكو ويليامز إلى هجوم برشلونة المُذهل؟
ماذا يمكن أن يضيف نيكو ويليامز إلى هجوم برشلونة المُذهل؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

ماذا يمكن أن يضيف نيكو ويليامز إلى هجوم برشلونة المُذهل؟

مع الاتفاق على الشروط الشخصية، بات برشلونة في موقع الصدارة لحسم صفقة نيكو ويليامز، أحد أكثر الأجنحة طلباً في أوروبا. وبحسب شبكة «The Athletic»، فقد تألق جناح أتلتيك بلباو في المواسم الأخيرة مع ناديه ومنتخب بلاده، وأبهر الجماهير بسرعته الخاطفة ومهاراته المراوِغة. وكانت ذروة صعوده الصاروخي هدفه في نهائي بطولة أوروبا العام الماضي، عندما قاد إسبانيا للفوز 2-1 على إنجلترا. موهبة ويليامز لا خلاف عليها، لكن برشلونة يملك بالفعل جناحين من الطراز العالمي؛ هما رافينيا ولامين يامال، ولا يزال يُصارع أزماته المالية المعروفة. فهل يُعد دفع الشرط الجزائي البالغ 60 مليون يورو قراراً حكيماً لضم جوهرة واعدة، أم ترفاً لا حاجة له؟ في هذا التقرير، نُلقي الضوء على أسباب سعي برشلونة المحموم لضم ويليامز، وكيف يمكن أن ينسجم مع أسلوب هانزي فليك المغامر والديناميكي. أبرز ما يمكن أن يقدمه ويليامز لبرشلونة هو تعزيز ترسانته الهجومية بجناح يتمتع بقدرة مذهلة على المراوغة. شأنه شأن زميله في المنتخب لامين يامال، يُرهِب ويليامز المدافعين بانطلاقاته الحادة. في الموسم الماضي، لم يتفوق عليه في عدد المراوغات الناجحة لكل 90 دقيقة في الليغا سوى يامال، وهما معاً خلف جيريمي دوكو نجم مانشستر سيتي على مستوى الدوريات الأوروبية الكبرى. صحيح أن رافينيا - الذي لعب مؤخراً في الجناح الأيسر تحت قيادة فليك - ليس ضعيفاً في المراوغة، لكنه لا يملك نفس الرغبة الجامحة في مواجهة المدافعين واحداً لواحد. ومع ذلك، سيكون من القسوة أن يُجرد البرازيلي من مكانه الأساسي فقط لأن ويليامز يراوغ بشكل أفضل. رافينيا ساهم في 21 هدفاً بدوري أبطال أوروبا هذا الموسم، ما دفع فليك للإشادة به والتلميح إلى أنه «قد يُنافس على الكرة الذهبية». لكن على الجانب الآخر، لم يكن ويليامز بالفاعلية نفسها من حيث الأهداف والتمريرات الحاسمة. فقد سجل ستة أهداف فقط في الليغا الموسم الماضي، وهو رقم متواضع مقارنةً بمواسمه السابقة التي تجاوز فيها عشرة أهداف. ورغم تشابه مركزيهما، تُشير الدلائل إلى إمكانية لعب رافينيا وويليامز معاً، خاصةً مع ميل البرازيلي للتحرك إلى العمق وقدرته على شَغل عدة مراكز. مصادر داخل النادي - تحدّثت دون الكشف عن هويتها - أكدت أن وصول ويليامز سيمنح فليك مرونة أكبر، ويسمح له باستخدام رافينيا في أدوار محورية أكثر. تُظهر خرائط التمركز أن ويليامز يلتزم بدوره كجناح تقليدي يلازم الخط، فيما يُمنح رافينيا حرية التحرك إلى المناطق الأخطر، لا سيما «المنطقة 14» أمام منطقة الجزاء، وكأنه صانع ألعاب. بيانات موقع «سكيل كورنر» تدعم هذا الاتجاه؛ إذ لم يستقبل أي لاعب في الليغا، الموسم الماضي، تمريرات بين الخطوط أكثر من رافينيا (353 مرة)، ما يعكس تحوله إلى صانع لعب مركزي. واللافت أن رافينيا بدأ أول ثلاث مباريات في الليغا الموسم الماضي كلاعب رقم 10، وهو تطور واضح عن أيامه في ليدز يونايتد حينما كان يشغل الجهة اليمنى بشكل شبه دائم. خريطة تحركاته منذ موسم 2020-2021 تُظهر تنوع مراكزه داخل الملعب، وتُجسّد الثقة التي يمنحها له المدربون في التأثير من أي مكان تقريباً. حتى وإن لم يشارك ويليامز أساسياً من البداية، فإن وجوده على الدكة سيكون ثروة فنية لفريق يُعاني من ضيق الخيارات الهجومية. في لحظاته الأفضل، يُشكّل ثلاثي برشلونة المكون من ليفاندوفسكي ويامال ورافينيا قوة هجومية هائلة، وساهموا معاً في تسجيل 102 هدف بالليغا الموسم الماضي. لكن فاعلية هذا الثلاثي مرهونة بالجاهزية البدنية. فليك شعر بغياب العمق عند إصابة ليفاندوفسكي خلال المرحلة الحاسمة من الموسم. ويتوقع مسؤولو النادي تراجعاً في معدلات النجم البولندي البالغ 36 عاماً، ما يُحتّم تعزيز الخط الأمامي. ورغم تألق فيران توريس في بعض الفترات، فإن الفريق يحتاج إلى المزيد من الحسم الهجومي. يامال ورافينيا كانا من أكثر اللاعبين مشاركةً في الموسم الماضي - لم يتفوق عليهما إلا بيدري – لكن في حال تعرض أحدهما للإصابة، فإن البدائل تبدو محدودة؛ إذ لا يُنظر إلى أنسو فاتي أو باو فيكتور كخيارين على المستوى المطلوب. رغم براعة لاعبي برشلونة في التمريرات القصيرة والتحركات الذكية، فإن الفريق كان أحد أضيق الفرق من حيث عرض الملعب في امتلاك الكرة. تُظهر الإحصائيات أن برشلونة مرر نسبة كبيرة من هجماته عبر العمق أكثر من أي فريق آخر في الليغا. هذه الطريقة غالباً ما تنجح بفضل جودة اللاعبين في المساحات الضيقة، لكنها قد تفشل أمام دفاعات منضبطة ومُتكتلة، كما حدث في الخسارة المفاجئة أمام ليغانيس 1-0. وفيما يلتزم يامال عادةً بتوفير العرض في اليمين، فإن ميل رافينيا للعمق يضع عبء التوسيع على الظهير الأيسر أليخاندرو بالدي، الذي يتميز بالحيوية والانطلاقات لكنه لا يتقن المراوغة أو اللعب في المساحات الصغيرة. إضافة ويليامز ستمنح الفريق عرضاً طبيعياً على الجانبين، على غرار ما نراه مع منتخب إسبانيا حينما يشترك ويليامز ويامال معاً. وتُظهر خرائط المراوغات تفضيل ويليامز للبقاء على الطرف ومراوغة المدافعين خارجياً. بعيداً عن الجوانب الهجومية، يتمتع ويليامز بلياقة بدنية وقدرة على الضغط تتماشى مع أسلوب فليك القائم على الحِدة والضغط العالي. ففي الليغا، لم يتفوق عليه في عدد مرات استعادة الكرة في الثلث الهجومي سوى رافينيا ويامال، ما يجعله خياراً مثالياً لأسلوب الفريق من دون كرة. لكن ذلك لا يُخفي وجود نواحٍ يحتاج ويليامز إلى تطويرها. فرغم محاولاته الكثيرة للمراوغة، فإنه ينجح في ثلثها فقط تقريباً. كما يمكن تحسين لمسته الأخيرة، رغم أن تمريراته الحاسمة (8 في الموسم الماضي) تُعد رقماً جيداً بالنظر إلى استحواذ أتلتيك المحدود (48 في المائة). في المحصلة، نيكو ويليامز هو جوهرة إسبانية شابة تحمل الكثير من الإمكانات، وقد يكون عنصراً يثري ترسانة فليك الهجومية ويُحرر رافينيا من أدواره التقليدية. ولهذا، ليس من المستغرب أن يبذل برشلونة كل ما في وسعه لضمه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store