
الكونجرس الأمريكي: 75% من سكان غزة يواجهون مجاعة عقب الحصار الذي فرضه نتنياهو
وأوضح البيان، وفقا لقناة "القاهرة الإخبارية" أن 75% من سكان قطاع غزة يواجهون مستويات جوع كارثية عقب الحصار الذى فرضه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مشيرا إلى أن أكثر من 100 منظمة غير حكومية حذرت من انتشار المجاعة فى أنحاء قطاع غزة.
وأشار إلى أن الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة مروعة وغير مقبولة، موضحا أن توسيع العملية العسكرية الإسرائيلية بغزة عرض العمليات الإنسانية للخطر، وأن استمرار هذه الحرب دون نهاية واضحة لا يصب بمصلحة الأمن القومي الإسرائيلي.
وأضاف أن "حفنة المساعدات التى تقدمها "مؤسسة غزة الإنسانية" غير كافية لحاجة السكان، وأن إدارة ترامب تجاهلت التشاور مع الكونجرس في منح "مؤسسة غزة" 30 مليون دولار".
وتابع البيان، أن "غياب خطة عملية لما بعد الحرب في غزة كان خطأ فادحا، وندعو إدارة ترمب للضغط على نتنياهو لإصلاح جذري أو إغلاق مؤسسة غزة الإنسانية، كما ندعو إدارة ترمب إلى الضغط على نتنياهو للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ 13 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
مسؤول فلسطيني لـ"سبوتنيك": المؤتمر الدولي يضع القضية الفلسطينية على سلم أولويات العالم
مسؤول فلسطيني لـ"سبوتنيك": المؤتمر الدولي يضع القضية الفلسطينية على سلم أولويات العالم مسؤول فلسطيني لـ"سبوتنيك": المؤتمر الدولي يضع القضية الفلسطينية على سلم أولويات العالم سبوتنيك عربي قال الدكتور واصل أبو يوسف، عضو اللجنة التنفيذية لـ"منظمة التحرير الفلسطينية"، إن المؤتمر الدولي في نيويورك الذي ينعقد وسط مقاطعة أمريكية وإسرائيلية، يمثل خطوة... 29.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-29T19:05+0000 2025-07-29T19:05+0000 2025-07-29T19:05+0000 غزة أخبار فلسطين اليوم الولايات المتحدة الأمريكية السعودية حصري وأضاف في تصريحات لـ "سبوتنيك"، أن المؤتمر كان يتم التحضير له على مستوى رؤساء الدول في شهر حزيران/يونيو الماضي، لكن بسبب الأجواء والحروب التي تشهدها المنطقة تم تأجيله ليعقد الآن في شهر يوليو/تموز.وشدد على "أهمية إعلان بريطانيا نيتها الاعتراف بفلسطين في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة المقبل، وقبلها فرنسا والعديد من الدول، بالتزامن مع حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني، وإمعان الاحتلال في سياسة القتل والحصار والتجويع وكل ما له علاقة بفرض سطوته لشطب حقوق الشعب الفلسطيني، ومنعه من إقامة دولته الفلسطينية وحق العودة، عبر التضييق على الأونروا ومهاجمة المخيمات، وإطلاق التصريحات الهادفة لعدم قيام دولة فلسطينية، وإطلاق العنان لقطعان المستوطنين في الضفة من أجل فرض وقائع استيطانية يعتقد أنها قد تحول دون إقامة الدولة الفلسطينية".وأشار إلى أن "نتنياهو يشير إلى مرحلة ما بعد الحرب في قطاع غزة، حيث يراهن على عدم قيام دولة فلسطينية، فيما يشدد المؤتمر على ضرورة التحرك على قاعدة إنهاء الاحتلال، والالتزام بالقانون الدولي، ما يوضح أهمية المؤتمر في حضور دول العالم، وإعلاء الصوت لوقف الحرب وجرائم الاحتلال، وإفشال خطط التهجير".وأوضح أن "المؤتمر يتزامن مع تحركات شعوب العالم ضد الاحتلال، ما يؤكد أن القضية الفلسطينية تتبوأ سلم جدول الأعمال العالمي، والتأكيد على أن شعوب العالم يقفون بجانب كفاح الشعب، حتى نيل استقلاله وحريته، وشدد على أهمية البناء على المؤتمر ونتائجه لنيل حقوق الشعب الفلسطيني، بدءًا بوقف الحرب والعدوان والتهجير وفتح المعابر وفك الحصار، وحتى إقامة الدولة الفلسطينية، وإنهاء الاستعمار".وانطلقت، أمس الاثنين، أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية بالحلول السلمية وتنفيذ حل الدولتين، بمشاركة واسعة من الدول والمنظمات الدولية وهيئات الأمم المتحدة.وقال وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، في كلمته الافتتاحية: "المملكة تؤمن بأن حل الدولتين مفتاح لاستقرار المنطقة"، مشيراً إلى أن "مؤتمر نيويورك محطة مفصلية نحو تنفيذ حل الدولتين".وأضاف: "تحقيق الاستقرار في المنطقة يبدأ بمنح الشعب الفلسطيني حقوقه. ومبادرة السلام العربية أساس جامع لأي حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية".وأوضح أن "السعودية أمنت مع فرنسا تحويل 300 مليون دولار من البنك الدولي إلى فلسطين".وفي السياق ذاته، قال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، إنه لا يمكن القبول باستهداف المدنيين في غزة، مشيرا إلى أن الحرب في القطاع دامت لفترة طويلة ويجب أن تتوقف.ويرأس المؤتمر وزير خارجية السعودية، الأمير فيصل بن فرحان، ونظيره الفرنسي، جان نويل بار، فيما يمثل فلسطين رئيس الوزراء محمد مصطفى، ويشارك في الجلسة الافتتاحية كل من رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة فيلمون يانغ، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وممثلو الدول والمنظمات الدولية.وأكدت السعودية أنها تستند في رئاستها إلى مواقفها الثابتة تجاه دعم الحقوق الفلسطينية، والعمل لتحقيق سلام دائم، بينما أوضحت فرنسا أنها ستستغل المؤتمر للدعوة للاعتراف الدولي بدولة فلسطين، تمهيدا لما أعلنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حول نية باريس الاعتراف رسميا بدولة فلسطين في سبتمبر/ أيلول المقبل.الجدير بالذكر أن روسيا والصين، كعضوين دائمين في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، من بين الدول التي تعترف بفلسطين. غزة الولايات المتحدة الأمريكية السعودية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي غزة, أخبار فلسطين اليوم, الولايات المتحدة الأمريكية, السعودية, حصري


العين الإخبارية
منذ 41 دقائق
- العين الإخبارية
بعد اتفاق ترامب.. هل تبتعد بوصلة الطاقة الأوروبية عن روسيا؟
تم تحديثه الثلاثاء 2025/7/29 10:19 م بتوقيت أبوظبي مثّل الاتفاق التجاري بين الاتحاد الأوروبي وأمريكا ما يعيد تشكيل خريطة الطاقة العالمية. بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اتفاق تجاري جديد مع الاتحاد الأوروبي يتضمن التزامًا أوروبيًا بشراء طاقة أمريكية بقيمة 750 مليار دولار خلال ثلاث سنوات، اهتم محللون ببيان ما يعنيه ذلك بالنسبة لصادرات الطاقة الروسية. ولدى إعلانها تفاصيل الاتفاق، كشفت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين خلال مؤتمر صحفي في اسكتلندا إن هذه الخطوة ستساعد التكتل الأوروبي في تقليل اعتماده على الغاز الروسي، مضيفة: "ما زال هناك الكثير من الغاز الطبيعي المسال الروسي يتدفق إلى الاتحاد الأوروبي عبر الأبواب الخلفية، ونريد التخلص تمامًا من الوقود الأحفوري الروسي". ورغم أن واردات أوروبا من الغاز الروسي عبر الأنابيب انخفضت بشكل كبير بعد اندلاع حرب أوكرانيا، لا تزال واردات الغاز المسال (LNG) والمنتجات النفطية من موسكو تمثل حصة ملموسة من إمدادات الطاقة في أوروبا. ووفقا لتقرير نشره موقع "أكسيوس" الأمريكي، فإنه منذ بدء الحرب في أوكرانيا، تسارعت وتيرة مشتريات الدول الأوروبية من الغاز والنفط الأمريكي، كما وقعت شركات الطاقة الأوروبية بالفعل صفقات لشراء كميات مستقبلية من الغاز المسال من مشاريع أمريكية قيد الإنشاء أو التخطيط. غموض وفجوة ورغم أهمية الصفقة، تبقى تفاصيل تنفيذ هذا التعهد الضخم غير واضحة. وأشارت شركة "ClearView Energy Partners" المتخصصة في تحليل الطاقة، إلى أن المبلغ كبير جدًا (750 مليار دولار خلال 3 سنوات = 250 مليار سنويًا)، ويثير تساؤلات حول مدى واقعية تحقيقه. وبالمقارنة بالوضع الحالي، فإن الصادرات الأمريكية الحالية من الطاقة إلى الاتحاد الأوروبي تبلغ نحو 78 مليار دولار سنويًا. واذا تم احتساب هذه الصادرات ضمن مبلغ 250 مليار سنويًا (المطلوب للوفاء بالاتفاق)، يبقى هناك فجوة كبيرة تُقدّر بحوالي 175 مليار دولار سنويًا يجب تغطيتها بزيادة حقيقية في الصادرات. والرقم الذي قدرته "ClearView" بـ175 مليار دولار سنويًا لا يشمل أنواعًا معينة من صادرات الطاقة مثل الوقود الحيوي (Biofuels) والبتروكيماويات (Petrochemicals) واليورانيوم. وبمعنى آخر، إذا تم احتساب هذه الأنواع لاحقًا ضمن الصفقة، فقد يكون من الأسهل سد الفجوة. أما إذا لم تُحتسب، فتنفيذ الالتزام سيكون أصعب. من ناحية أخرى، فإن هذا الالتزام (750 مليار دولار) يتجاوز بكثير صفقة "المرحلة الأولى" التي أبرمها ترامب مع الصين، والتي شملت التزامات بشراء منتجات أمريكية (بما في ذلك الطاقة). وهذا يوضح أن حجم الصفقة مع أوروبا هو أكبر بكثير من أي صفقة طاقة أمريكية سابقة. وبحسب التقرير، فإن الصفقة تمثل تحولًا استراتيجيًا في خارطة الطاقة العالمية، وتؤكد على التحالف الأمريكي الأوروبي في مواجهة النفوذ الروسي في قطاع الطاقة. لكن يبقى التحدي الأكبر في كيفية تنفيذ هذا الالتزام الضخم ضمن شبكة البنية التحتية والتعاقدات القائمة. كيف ستتأثر روسيا؟ من ناحية أخرى، فإن الاتفاق لا يؤثر فقط على التجارة، بل يُعيد ترتيب خريطة الطاقة العالمية. وروسيا، التي اعتمدت لعقود على أوروبا كمشتري رئيسي، تواجه الآن خسارة طويلة الأجل لسوقها الحيوي، ما سيؤدي إلى ضغوط اقتصادية وجيوسياسية متزايدة. فخسارة السوق الأوروبية تقلل من ورقة الضغط الجيوسياسي التي استخدمتها موسكو طويلًا عبر التحكم في الطاقة. ولطالما كانت أوروبا الزبون الأكبر للطاقة الروسية، حيث اعتمدت بشكل واسع على الغاز الطبيعي القادم عبر الأنابيب، إلى جانب النفط. لكن الحرب في أوكرانيا غيّرت المعادلة. فمنذ 2022، بدأت الدول الأوروبية في تقليص اعتمادها على واردات الطاقة من موسكو، عبر سياسات تنويع المصادر وزيادة الاستثمارات في البدائل. ورغم تراجع صادرات روسيا عبر الأنابيب، ما زالت تبيع كميات كبيرة من الغاز الطبيعي المسال إلى أوروبا. ويُقدّر أن صادرات روسيا من الطاقة إلى أوروبا أصبحت أقل من 70 مليار دولار سنويًا، معظمها من الغاز الطبيعي المسال (LNG) وبعض المنتجات البترولية التي لا تزال تصل "عبر الأبواب الخلفية". لكن الاتفاق الأمريكي الأوروبي سيتضمن على الأرجح زيادة في واردات أوروبا من الغاز الأمريكي المسال، مما يعني منافسة مباشرة وإزاحة تدريجية للغاز الروسي المسال. ومن المتوقع أن تتقلص فرص روسيا في استعادة حصتها السوقية السابقة داخل القارة، حتى في حال استقرار الأوضاع السياسية. ويُمثل الاتفاق الأخير خطوة استراتيجية لفك ارتباط أوروبا بالطاقة الروسية. aXA6IDE2OS4xOTcuOTEuMTAyIA== جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
منذ 41 دقائق
- العين الإخبارية
أمريكا تضاعف مكافأة «معلومات» عن زعيم قاعدة اليمن.. تعرف على العولقي
ضاعفت الولايات المتحدة المكافأة لمن يقدم معلومات تقود للوصول إلى زعيم تنظيم القاعدة في اليمن الإرهابي سعد بن عاطف العولقي. وذكر برنامج مكافآت من أجل العدالة التابع للخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة "قامت بزيادة عرض المكافأة إلى 10 ملايين دولار للحصول على معلومات عن القائد الإرهابي سعد بن عاطف العولقي". وكانت واشنطن عرضت في فبراير /شباط 2020، نحو 6 ملايين دولار لمن يقدم معلومات تؤدي للقبض عن العولقي قبل أن ترفعها إلى 10 ملايين دولار اليوم. وقدم ذات البرنامج مكافآت تصل لـ5 ملايين دولار لمن يقدم معلومات عن مسؤول استخبارات تنظيم القاعدة في اليمن إبراهيم البنا ومبلغ 4 ملايين عن القيادي البارز في التنظيم "إبراهيم القوصي". من هو العولقي؟ العولقي والمعروف أيضًا باسم سعد محمد عاطف زعيم تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب، وهي منظمة صنفتها الولايات المتحدة بمنظمة إرهابية. ووفقا للجانب الأمريكي فإن "العولقي دعا إلى شن هجمات ضد الولايات المتحدة وحلفائها بصفته أمير الجماعة والأمير السابق لمحافظة شبوة باليمن ،وقد قاد هجمات ضد الولايات المتحدة وقام بخطف الأمريكان والغربيين في اليمن". ونصب العولقي في 11 مارس/آذار 2024، زعيما لتنظيم القاعدة الإرهابي خلفا لخالد باطرفي، كما شغل منصب أميرا لما يسمى "ولاية شبوة" عام 2011، ، واستمر كذلك حتى 2014 عندما تم ترقيته إلى مجلس الشورى ثم تعيينه في منصب "العمليات" باعتباره أحد أبرز كوادر التنظيم. وبحسب مصدر أمني يمني لـ"العين الإخبارية"، فإن العولقي نجا من استهداف جوي لطائرات أمريكية بلا طيار بمسقط رأسه في قرية الشعبة بمديرية الصعيد في شبوة في 3 مارس/آذار 2017, قتل خلالها شقيقه. وطبقا لتقرير أممي حديث فإن "العولقي حافظ على الاتفاق العملي مع الحوثيين الذي استمر على مدى السنوات الثلاث الماضية، والذي شمل عدم الاعتداء المتبادل وتبادل الأسرى ونقل الأسلحة". كما استغل "سعد بن عاطف منذ توليه قيادة تنظيم القاعدة في مارس/آذار 2024 ، الاتفاق وعزز من سيطرته على التنظيم الإرهابي من خلال الاستفادة من الروابط القبلية القوية، وأصلح العلاقات مع القبائل، لا سيما في محافظتي أبين وشبوة"، وفقا لذات المصدر. aXA6IDIzLjI3LjEzNi4xMDUg جزيرة ام اند امز US