
إردوغان يبلغ بوتين أن المواجهات الجديدة في سوريا تهدد المنطقة
ولفت إردوغان الى أن الاشتباكات التي وقعت بعد خروج القوات الحكومية السورية من مدينة السويداء "تشكل تهديدا للمنطقة برمتها"، مشددا على أهمية ألا تنتهك إسرائيل سيادة سوريا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
"أزمة عديد".. إعلام إسرائيلي: الجيش يحتاج إلى 300 ضابط وآلاف الجنود
كشفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، اليوم الاثنين، أن "الجيش" الإسرائيلي يشكو حالياً من نقص يقدّر بـ300 ضابط في مناصب قادة فصائل القوات البرية، مشيرةً إلى أن النقص يتركّز في سلاح الهندسة الذي يعاني نقصاً حاداً في قادة الفصائل وفرق الهندسة والتفكيك. وصرّح المحلل العسكري آفي أشكنازي لـ"معاريف" بأن "الجيش" يقرّ بصعوبة إقناع الجنود ذوي الكفاءة بالالتحاق بدورة الضباط، قائلاً إنه "لأول مرّة يعترفون بأن نطاق الاستنزاف كبير، وأن حجم الجيش لا يتناسب مع حجم المهام الملقاة عليه، إذ تشير التقديرات إلى نقص بنحو 7,500 مقاتل ونحو 2,500 عنصر دعم حربي". اليوم 09:06 20 تموز كما أقرّت الصحيفة بأنه نظراً للنقص في تولي مناصب قادة السرايا، اضطرّ جيش الاحتلال على مدار الأشهر الماضية إلى تعيين ضباط وحدات نظامية واحتياطية لم يجتازوا دورة قادة السرايا. ويعود السبب الرئيسي لهذا النقص الكبير في الضباط إلى الزيادة في أطر الوحدات المقاتلة، حيث "شهد سلاح المدرعات زيادة في حجمه بنسبة تفوق 30% منذ بداية الحرب، فيما تضاعف حجم سلاح الهندسة الحربية تقريباً، وأُنشئ المزيد من الفصائل المقاتلة ضمن ألوية المشاة"، بحسب الصحيفة. كما نقلت الصحيفة عن "الجيش" اعترافه بأن عدداً كبيراً من الضباط والقادة سقطوا خلال الحرب، وأُصيب مئات آخرون، من بينهم عشرات لم يتمكنوا بعد من استكمال مرحلة التعافي والعودة إلى مهامهم القتالية. وفي السياق أفاد قادة في الوحدات النظامية والاحتياط في "الجيش" الإسرائيلي بأن أزمة الضباط لا تقتصر على مستوى قادة الفصائل والسرايا فقط، بل تمتد أيضاً إلى نواب قادة الكتائب وقادة الكتائب أنفسهم، الذين يعانون ضغطاً عملياتياً هائلاً وظروفاً معقّدة.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
بدء عملية إخراج عائلات البدو من داخل السويداء.. وعدد الضحايا 1120 خلال أسبوع
قال التفزيون السوري الرسمي صباح اليوم الاثنين إن "العائلات المحتجزة داخل السويداء" بدأت الخروج منها. وكان قائد الأمن الداخلي في محافظة السويداء العميد أحمد الدالاتي، أعلن في تصريح لوكالة "سانا" السورية، التوصل إلى اتفاق يقضي بإخراج جميع المدنيين الراغبين في مغادرة محافظة السويداء بسبب الظروف الراهنة، إلى حين تأمينهم وضمان عودتهم الآمنة إلى ديارهم. وأكد الدالاتي "الالتزام الكامل بتأمين خروج جميع الراغبين بمغادرة محافظة السويداء"، مضيفاً: "سنوفّر إمكانية الدخول إليها للراغبين في ذلك، وذلك في إطار جهودنا المتواصلة لترسيخ الاستقرار وإعادة الأمان إلى المحافظة". وقال: "فرضنا طوقاً أمنياً في محيط السويداء لتأمينها وإيقاف الأعمال القتالية فيها، للحفاظ على المسار الذي سيؤدي إلى المصالحة والاستقرار في المحافظة". وقد استقبل العميد أحمد الدالاتي وقائد الأمن الداخلي في محافظة درعا العميد شاهر عمران عوائل البدو الذين كانوا محتجزين في مدينة السويداء، والذين تم إجلاؤهم وسط انتشار ميداني واسع لقوى الأمن الداخلي التي عملت على تأمين المنطقة وضمان سلامة المدنيين. 20 تموز 20 تموز وقبل يومين، أعلن الرئيس الروحي لطائفة الموحدين الدروز الشيخ حكمت الهجري في محافظة السويداء التوصل إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار، وذلك عقب مفاوضات جرت برعاية الدول الضامنة، وبمشاركة الأطراف المحلية. وتضمن الاتفاق السماح لأبناء العشائر المتبقين داخل المحافظة بالخروج الآمن والمضمون، بمرافقة الفصائل العاملة على الأرض، ومن دون أي اعتراض، مع تحديد معابر إنسانية آمنة عبر بصرى الحرير وبصرى الشام. أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أن حصيلة القتلى جراء أعمال العنف التي اندلعت الأسبوع الماضي في محافظة السويداء ارتفعت إلى 1120 قتيلاً. وأحصى المرصد، حتى مساء أمس الأحد، في عداد القتلى 427 مقاتلاً و298 مدنياً من الدروز، بينهم 194 "أُعدموا ميدانياً برصاص عناصر من وزارتي الدفاع والداخلية". في المقابل، قتل 354 من عناصر وزارة الدفاع وجهاز الأمن العام، إضافة إلى 21 من أبناء العشائر، ثلاثة منهم مدنيون "أعدموا ميدانياً على يد المسلحين الدروز". كما أفاد المرصد بأن الغارات التي شنتها "إسرائيل" خلال التصعيد، أسفرت عن مقتل 15 عنصراً من القوات الحكومية.


الميادين
منذ 3 ساعات
- الميادين
«نوبل السلام» للبطلة لا للقاتل
«نوبل السلام» للبطلة لا للقاتل في مشهد عبثي، رشّح نتنياهو دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام، رغم كونه راعياً لحروب المنطقة وممولاً رئيسياً لإسرائيل بالسلاح. السخرية بلغت حدّها حين وصفه جوزيب بوريل بـ"مجرم حرب يدعم تاجر سلاح". وبينما يُرشَّح عرّاب الإبادة، تقف امرأة واحدة بوجه آلة القتل: المحامية الإيطالية فرنشيسكا ألبانيزي، مقررة الأمم المتحدة لشؤون الأراضي الفلسطينية المحتلة. توثق يومياً الجرائم الإسرائيلية وتُعلي صوت الضحايا، رغم تعرضها للتهديد والعقوبات الأميركية بسبب تقاريرها.