
مصدر دبلوماسي ألماني: القوى الأوروبية تخطط لمحادثات نووية جديدة مع إيران في الأيام المقبلة
وقال المصدر، إن الدول الأوروبية الثلاث "على اتصال مع إيران لتحديد موعد لإجراء مزيد من المحادثات في خلال الأسبوع المقبل"، بعد تحذيرات من القوى الأوروبية من إمكانية إعادة تفعيل العقوبات الدولية على إيران ما لم تستأنف المفاوضات.
وذكرت وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء، نقلا عن مصدر لم تسمه، أن طهران وافقت على إجراء محادثات مع الدول الأوروبية الثلاث.
وأضافت أن المشاورات جارية بشأن موعد ومكان المحادثات.
ويأتي ذلك بعدما أجرى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الجمعة مكالمة هاتفية مع نظرائه البريطاني والفرنسي والألماني ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 5 ساعات
- الميادين
"إزفستيا": نفاد بنادق كلاشينكوف من المعسكرات البريطانية لتدريب الجنود الأوكرانيين
كشفت صحيفة "إزفستيا" الروسية عن نفاد أسلحة الكلاشينكوف الهجومية من معسكرات التدريب البريطانية المخصصة لتأهيل المجندين الأوكرانيين، ضمن برنامج الدعم العسكري الغربي لكييف، ما دفع السلطات في لندن إلى اللجوء لبنادق "غاليل" الإسرائيلية كبديل. وأشارت الصحيفة إلى أن السلطات البريطانية بدأت، بشكلٍ عاجل، في إعادة تدريب العناصر الأوكرانية على استخدام بنادق "غاليل" الإسرائيلية، التي طُورت على أساس البندقية السوفيتية الشهيرة. اليوم 09:18 اليوم 08:25 وبحسب التقرير، فإن إدخال بندقية "غاليل" كبديل للكلاشينكوف سيزيد التكلفة، وسيؤدي أيضاً إلى تفاقم تدريب المجندين في القوات المسلحة الأوكرانية، نظراً للاختلافات التقنية والتشغيلية، رغم التشابه الهيكلي بين السلاحين. وذكرت الصحيفة أن صور لمجندين أوكرانيين مسلحين ببنادق "غاليل" الإسرائيلية (Galil ACE)، ظهرت للمرة الأولى، في تقرير نشرته صحيفة "التايمز" البريطانية نهاية أيار/مايو الماضي، بعنوان: "في قاعدة بريطانية سرّية، حيث يُحضَّر الأوكرانيون لصدمة الحرب الدامية". ووثّق التقرير تدريبات عسكرية في إحدى ساحات "إيست أنجليا" ضمن مهمة عملية "إنترفلكس"، التي تشرف عليها لندن لدعم كييف. وأوضحت الصحيفة أن المجندين يتلقّون تدريبهم باستخدام "أطقم هيكل" إضافية للمركبات، كما تُظهر الصور بنادق "غاليل" مجهّزة بأنظمة ليزر خاصة تُستخدم لمحاكاة المعارك ضمن ما يُعرف باسم "ليزر تاغ" العسكري، الذي يعتمد على إطلاق النار الفراغي لتقريب ظروف القتال الحقيقية. في السياق نفسه، ذكرت الصحيفة أن هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية نشرت منشوراً عبر إحدى منصاتها الرسمية يؤكد استمرار التدريب في بريطانيا ضمن عملية "إنترفلكس"، مرفقاً بصور تُظهر مجندين أوكرانيين وهم يستخدمون بنادق "غاليل" الهجومية.


LBCI
منذ 6 ساعات
- LBCI
خامنئي يتهم الغرب باستغلال الملف النووي ذريعة للاصطدام مع إيران
أعلن الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي أن المطالب الغربية المتعلقة بالبرنامج النووي لطهران هي "ذريعة" للاصطدام مع الجمهورية الإسلامية، وذلك بعد يوم من تحذير الرئيس الأميركي دونالد ترامب من تجدد الضربات إذا استأنفت إيران أنشطتها النووية. وأضاف خامنئي: "البرنامج النووي والتخصيب وحقوق الإنسان كلها ذرائع ما يسعون إليه هو دينكم وعلمكم".


الميادين
منذ 10 ساعات
- الميادين
"إسرائيل ديفنس": استنزاف الدفاعات الجوية الأميركية جرس إنذار لصناع القرار في البنتاغون
نشرت مجلة "إسرائيل ديفنس"، اليوم الثلاثاء، تقريراً حول ما أسمته "تآكل منظومات الدفاع الأميركية في حرب إسرائيل–إيران". وذكر التقرير أن الولايات المتحدة اضطرت إلى نشر مكثف لمنظومات دفاعها الجوي المتطورة، وعلى رأسها منظومة "ثاد"، خلال الحرب الإسرائيلية على إيران، والتي اندلعت في حزيران/يونيو الماضي. وأورد التقرير إحصاءً من موقع "The War Zone"، يبين أن الجيش الأميركي أطلق أكثر من 150 صاروخ "ثاد"، لاعتراض صليات من الصواريخ الباليستية التي أطلقتها إيران باتجاه "إسرائيل". وأضاف أن هذا الرقم يُمثل نحو ربع إجمالي الصواريخ التي طلبها البنتاغون منذ دخول النظام الخدمة، مما يعكس "حجم الاستنزاف الخطير الذي تعرضت له الترسانة الدفاعية الأميركية خلال فترة زمنية قصيرة"، على حد تعبير "إسرائيل ديفنس". اليوم 10:13 اليوم 09:39 كما تحدّث تقرير المجلة عن مشاركة البحرية الأميركية، حيث أطلقت نحو 80 صاروخ SM-3 من على متن سفنها الحربية، مضيفاً:"لكن، ظهرت تساؤلات حيال مدى فاعلية هذه الصواريخ في الواقع العملياتي، ما دفع البنتاغون إلى القيام بفحص عملاني معمّق لكل عملية إطلاق". التقرير أشار إلى أن "تداعيات هذا الوضع لا تقتصر على الشرق الأوسط فقط، ففي ظل استمرار الدعم الأميركي لأوكرانيا، وتوجيه موارد كبيرة نحو تلك الجبهة، تبرز تساؤلات حقيقية حول مدى استعداد الولايات المتحدة لمواجهة مستقبلية محتملة مع الصين في المحيط الهادئ، في مواجهة قد تتطلب استخداماً أكثر كثافة بكثير لوسائل الاعتراض المتطورة". ولفت إلى أن ميزانية عام 2026، تظهر أن إعادة تمويل المخزون المستهلك من صواريخ "ثاد" وحدها سيستغرق نحو 4 سنوات، علماً بأن عملية الإنتاج الفعلي لهذه الصواريخ تستلزم فترة أطول. في ختام التقرير، قالت المجلة إن "هذا الواقع يمثل جرس إنذار صريح لصنّاع القرار في البنتاغون ومؤسسات الأمن القومي الأميركية: إدارة مخزون الذخائر المتطورة ليست مسألة فنية ثانوية، بل عنصر جوهري في الردع وفي الاستقرار العالمي". من جهتها، نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، في وقت سابق، تقريراً أكّد وجود فجوة مقلقة بين مستوى الالتزامات الأمنية التي تعلنها الولايات المتحدة تجاه حلفائها، وبين قدرتها اللوجستية والعملياتية على الوفاء بهذه الالتزامات فعلياً.