
جولدمان ساكس يتوقع إجراء الفيدرالي 3 تخفيضات للفائدة في 2025
وبحسب ما ورد في المذكرة، سيُخفض الفيدرالي أسعار الفائدة الرئيسية إلى ما يتراوح بين 3% و3.25% بنهاية 2025، مقارنة بالنطاق الحالي بين 4.25% و4.50%.
وأشار "جولدمان ساكس" إلى أن هذه التوقعات تأتي في ضوء تباطؤ الوتيرة الشهرية لنمو الأسعار، حيث ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة بنسبة 0.20% في يوليو، بعد زيادته 0.30% في يونيو.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

صحيفة سبق
منذ 27 دقائق
- صحيفة سبق
تقرير: ChatGPT يهيمن على سوق تطبيقات الذكاء الاصطناعي بإيرادات تتجاوز 2 مليار دولار
منذ إطلاقه في مايو 2023، حقق تطبيق ChatGPT إيرادات قياسية بلغت 2 مليار دولار من الإنفاق الاستهلاكي العالمي عبر نظامي iOS وأندرويد، مسجّلًا قفزة سنوية بنسبة 673% خلال عام 2025، وفقًا لبيانات "Appfigures" التي نقلها موقع "TechCrunch". وأوضح التقرير أن التطبيق تم تحميله 318 مليون مرة منذ بداية العام الجاري، أي ما يعادل 2.8 ضعف عدد التنزيلات في الفترة نفسها من العام الماضي. وتصدرت الهند قائمة الدول الأكثر تحميلًا للتطبيق بنسبة 13.7% من إجمالي التنزيلات، تلتها الولايات المتحدة بنسبة 10.3%، بينما تصدرت الأخيرة في حجم الإنفاق، إذ شكّل المستخدمون الأمريكيون نحو 40% من إجمالي الإيرادات، بمتوسط إنفاق 10 دولارات لكل تحميل، وجاءت ألمانيا في المركز الثاني بنسبة 5.3%. ويتصدر ChatGPT قائمة العائدات العالمية لكل تحميل بمتوسط 2.91 دولار، يليه Claude بـ 2.55 دولار، ثم Grok بـ 0.75 دولار، وCopilot بـ 0.27 دولار. وأشار التقرير إلى أن تأخر إطلاق تطبيق Grok على الهواتف الذكية ساهم في تدني نتائجه، إذ جرى طرحه على نظام iOS في يناير 2025، وعلى أندرويد في مارس من العام نفسه. وفي عام 2025 وحده، حصد ChatGPT إيرادات عبر الهواتف المحمولة بلغت 1.35 مليار دولار، أي أكثر بـ 53 ضعفًا من إيرادات Grok التي بلغت 25.6 مليون دولار فقط. وتكشف البيانات الأخيرة عن فجوة واسعة بين تطبيقات الذكاء الاصطناعي الرائدة، مؤكدة استمرار ChatGPT في تصدر سباق الإيرادات والتنزيلات بفارق كبير عن أقرب منافسيه.


مباشر
منذ 31 دقائق
- مباشر
النفط يهبط 1.5% مع ترقب قمة ترامب وبوتين مع خسائر أسبوعية تتجاوز 1%
مباشر: تراجعت أسعار النفط عند إغلاق تعاملات اليوم الجمعة، مع ترقب القمة المقرر عقدها بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين. وهبطت العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي بنسبة 1.5% أو ما يعادل 99 سنتاً عند مستوى 65.85 دولار للبرميل، بخسائر 1.1% على مدار جلسات الأسبوع. وانخفضت العقود الآجلة لخام "نايمكس" بنسبة 1.8% أو ما يعادل 1.2 دولار إلى 62.80 دولار للبرميل، بخسائر أسبوعية 1.7%. وذكرت مصادر بالسوق نقلا عن أرقام معهد البترول الأمريكي، الثلاثاء الماضي، أن مخزونات النفط الخام بالولايات المتحدة، أكبر مستهلك للخام في العالم، ارتفعت بمقدار 1.52 مليون برميل الأسبوع الماضي. وهبطت مخزونات البنزين بينما ارتفعت مخزونات نواتج التقطير بشكل طفيف. ورفعت وكالة الطاقة الدولية، الأربعاء، توقعاتها لنمو المعروض النفطي هذا العام بعد قرار تحالف أوبك+ زيادة الإنتاج، وخفضت توقعاتها للطلب بسبب ضعفه في الاقتصادات الكبرى. وتوقعت الوكالة في أحدث تقرير لها عن سوق النفط ارتفاع المعروض العالمي بمقدار 2.5 مليون برميل يوميا خلال عام 2025، ارتفاعا من 2.1 مليون برميل يوميا في توقعاتها السابقة. وذكرت الوكالة، ومقرها باريس، أن الطلب العالمي على النفط سيرتفع بمقدار 680 ألف برميل يوميا هذا العام، انخفاضا عن 700 ألف برميل يوميا كانت متوقعة في السابق. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


مباشر
منذ 31 دقائق
- مباشر
الأسهم الأمريكية تنهي تعاملات الأسبوع على أداء متباين
مباشر: تباين أداء مؤشرات الأسهم الأمريكية بنهاية تعاملات اليوم الجمعة، ليفشل داو جونز في تسجيل إغلاق قياسي، فيما تراجع "ستاندرد آند بورز 500"، و"ناسداك" لكنهما يحققان مكاسب أسبوعية. وصعد مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة تقارب 0.1%، بمكاسب 34 نقطة، عند مستوى 44946 نقطة. وأنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 جلسة اليوم، متراجعاً بنسبة 0.3%، بخسائر 18 نقطة، عند مستوى 6449 نقطة، مسجلاً مكاسب أسبوعية. وهبط مؤشر ناسداك المركب عند نهاية التعاملات، بنسبة 0.4%، بخسائر 88 نقطة، عند مستوى 21622 نقطة. وتواجه الشركات الأمريكية تحديات متزايدة في الحفاظ على هوامش أرباحها ومكاسب أسهمها، وسط اتساع الفجوة بين أسعار المستهلكين وأسعار المنتجين، بالإضافة إلى حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية. وقفز مؤشر أسعار المنتجين في يوليو بأكبر وتيرة منذ ثلاث سنوات، في إشارة إلى أن التضخم قد يظل مرتفعاً لفترة أطول. وتشير بيانات المؤشر إلى أن الشركات تضطر إلى تعديل أسعار السلع والخدمات لتعويض تكاليف الرسوم الجمركية، رغم ضعف الطلب في النصف الأول من العام. وكما أظهرت البيانات تسارع أسعار المستهلكين في يوليو، رغم أن أسعار السلع الخاضعة للرسوم لم ترتفع بالقدر المتوقع. وإذا استمر هذا الاتجاه، فقد تتعرض هوامش أرباح الشركات لضغوط، سواء من خلال تراجع قوة التسعير أو من خلال استمرار الفائدة المرتفعة لفترة أطول؛ وفقاً لوكالة "بلومبيرج". وتسجل الفجوة بين مؤشر أسعار المستهلكين ومؤشر أسعار المنتجين قراءة سلبية عند 0.6% في يوليو، مما يعكس ارتفاع تكاليف المنتجين بوتيرة أسرع من الأسعار التي يفرضونها على المستهلكين؛ وهو ما يشكل إشارة سلبية لتوقعات أرباح شركات مؤشر "ستاندرد آند بورز 500". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي