
هذه أكثر 8 أماكن اتساخًا في المنزل.. بعضها قد يفاجئك
جاء المطبخ على رأس القائمة، حيث تُظهر بيانات مؤسسة الصحة الوطنية الأميركية أن أدوات تحضير الطعام مثل الإسفنج، ولوح التقطيع، وآلة القهوة، غالبًا ما تحمل بكتيريا ضارة مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية.
أما المقابض ومفاتيح الإنارة وأزرار الأجهزة، فهي تُعد من الأماكن المهملة في التنظيف، رغم أنها تلامس باستمرار، ما يجعلها بيئة خصبة للجراثيم، بحسب المؤسسة نفسها.
حقيبة المكياج أيضًا كانت من ضمن المفاجآت، إذ تُعد أدوات التجميل بيئة مناسبة لنمو الفطريات والفيروسات، ما يهدد بحدوث التهابات جلدية أو عينية.
الحمام يأتي كبيئة مثالية لتكاثر البكتيريا، خاصة في المصارف والمناشف وأرضيات المرحاض، ما يتطلب تعقيمًا يوميًا واستبدالًا دوريًا للأدوات الشخصية.
حتى الغسيل قد يصبح مصدرًا للجراثيم إذا تُرك في الغسالة لفترة طويلة، بينما تُصنف غرفة المعيشة والمكتب المنزلي كأماكن ملوثة بسبب الاستخدام المتكرر لأجهزة مثل الريموت ولوحات المفاتيح.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
أول وفيات بمتلازمة «غيلان باريه» في غزة وتحذيرات من «خروج عن السيطرة»
لأول مرة، تسجل وزارة الصحة بقطاع غزة ثلاث حالات وفاة بمتلازمة «غيلان باريه»، من بينهم طفلان، محذرةً من «تصاعد خطير» في الإصابة بهذه المتلازمة وفي حالات الشلل الرخو الحاد بين أطفال القطاع نتيجة «التهابات غير نمطية» وتفاقم سوء التغذية الحاد. وأشارت الوزارة إلى أن الفحوصات الطبية كشفت عن انتشار فيروسات معوية، إضافة إلى فيروس شلل الأطفال، «مما يؤكد وجود بيئة خصبة لانتشار الأمراض المعدية بشكل خارج عن السيطرة». وحذرت الوزارة من أن استمرار هذا الوضع البيئي وعدم توفر العلاجات اللازمة يهدد بالانتشار الواسع للمرض داخل القطاع، وناشدت جميع الجهات المعنية والمنظمات الدولية والمنظمات الإنسانية التدخل العاجل لتوفير الأدوية والعلاجات المُنقذة للحياة، وإنهاء الحصار فوراً، قائلة: «هذه ليست مجرد حالات وفاة، بل هي إنذارٌ بكارثة حقيقية مُعْدِية مُحتملة». وفي تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، قال مدير دائرة الطب الوقائي بصحة غزة، أيمن أبو رحمة، إنه قبل الحرب كان أقصى عدد للإصابة بمتلازمة «غيلان باريه» لا يتجاوز أربع أو خمس حالات سنوياً، لكن خلال الشهرين الماضيين سجلت الوزارة 64 حالة، توفي منها ثلاث حالات: سيدة عمرها 60 عاماً، وطفل أقل من 5 سنوات، وآخر عمره 14 عاماً. ممرضة تفحص طفلاً يعاني سوء التغذية بمجمع ناصر الطبي في خان يونس بجنوب قطاع غزة - 25 يوليو 2025 (رويترز) وأوضح أبو رحمة الفرق بين الإصابة بالشلل الرخو الحاد والإصابة بمتلازمة «غيلان باريه»، مشيراً إلى أن الأولى قريبة من شلل الأطفال من حيث تشابه الأعراض وإن اختلف المسبب لها، في حين أن الإصابة بالمتلازمة المذكورة مرتبطة بالحالة الوبائية العامة، وتُنقل عبر وسائط مثل الماء والغذاء، وهي أمراض تصيب في الأساس الجهاز المناعي، وقد يكون المحفز لها فيروس أو بكتيريا. وأكد أن عدم توفر العلاج يتسبب بتدهور الحالات؛ إذ إن المريض يحتاج إلى علاج أولي فعال خلال أول 48 ساعة من التشخيص، كما أن سوء التغذية وتدهور الحالة المناعية للأطفال وكبار السن، وخصوصاً أصحاب الأمراض المزمنة، لهما تأثير واضح على هذه الفئات الأكثر عرضة للخطر. ولفت أبو رحمة إلى انتشار العديد من الأمراض «نتيجة الحرب والوضع الوبائي الكارثي» الذي يؤثر في الأساس على الفئات الهشة. وأشار إلى تفشي حالات الإسهال الحاد، ومتلازمة اليرقان، والحمى الشوكية، التي انتشرت بشكل كبير وملحوظ خلال الشهرين الماضيين، لافتاً إلى أن نحو 80 في المائة من الحالات المسجلة بالأمراض المعدية هي من الأطفال الأقل من 5 سنوات. هي حالة تسبب اضطراباً نادراً يهاجم فيه الجهاز المناعي للجسم الأعصاب الطرفية، ويبدأ عادةً بضعف ووخز في القدمين والساقين، ثم ينتشر إلى الأعلى ليشمل الذراعين والجذع، وفي الحالات الشديدة قد يؤدي إلى شلل عام. وغالباً ما تبدأ متلازمة «غيلان باريه» بشعور بالتنميل والضعف في القدمين والساقين، ثم تمتد الأعراض تدريجياً إلى الجزء العلوي من الجسم والذراعين. ومع تقدم الحالة، قد يتطور ضعف العضلات إلى شلل كامل. وقد تسبب المتلازمة مضاعفات خطيرة نتيجة تحكم الأعصاب في الحركات ووظائف الجسم. وقد يواجه المصابون صعوبة في التنفس نتيجة ضعف عضلات التنفس، ويحتاج نحو 22 في المائة منهم إلى دعم تنفسي مؤقت في الأسبوع الأول من دخول المستشفى. وتشمل المضاعفات الأخرى اضطرابات في القلب وضغط الدم، وألماً عصبياً لدى ثلث المرضى، ومشكلات في وظائف الأمعاء والمثانة، كما يمكن أن تتسبب قلة الحركة في جلطات وقُرح. يتزامن ذلك مع تفاقم الأوضاع الإنسانية والبيئية المختلفة، وتفشي المجاعة رغم إدخال المساعدات المحدود، التي كثيراً ما تتعرض لنهب عصابات ولصوص، مما يترك مستحقيها بلا طعام، مع عدم قدرة أي جهة على حماية المساعدات وتوزيعها توزيعاً آمناً على السكان. فلسطينيون يهرعون لجمع مساعدات غذائية ألقتها طائرات بوسط قطاع غزة يوم الاثنين (أ.ب) وخلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة، سجلت وزارة الصحة بغزة ست وفيات جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، جميعهم من البالغين، مشيرةً إلى ارتفاع إجمالي ضحايا الجوع منذ بداية الحرب إلى 180، منهم 93 طفلاً، غالبيتهم خلال العام الجاري، وتحديداً خلال الشهرين الماضيين. ومنذ فجر الاثنين قُتل أكثر من 40 فلسطينياً، من بينهم 20 من منتظري المساعدات عند نقاط توزيعها التابعة لـ«مؤسسة غزة الإنسانية» الأميركية، وفي أماكن دخول الشاحنات بمناطق متفرقة من قطاع غزة.


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
هل «الطلاق النومي» يحسّن من جودة النوم عند الأزواج؟
كشف استطلاع حديث أجرته الأكاديمية الأميركية لطب النوم (AASM) أن نحو ثلث البالغين في الولايات المتحدة لا ينامون في نفس السرير أو الغرفة مع شركائهم، في ظاهرة يُطلق عليها مصطلح «الطلاق النومي». وتبيّن أن هذا الخيار بات شائعاً بشكل متزايد، خاصة بين الأزواج من جيل الألفية الذين تتراوح أعمارهم بين 35 و44 عاماً، حيث أقرّ 40 في المائة منهم بأنهم ينامون بشكل منفصل عن شركائهم. الأسباب التي تدفع الأزواج إلى هذا الخيار متعددة، منها: الشخير، اضطراب عادات النوم، اختلاف مواعيد النوم، والضغوط المهنية. ويشير الخبراء إلى أن الطلاق النومي لا يعني بالضرورة وجود خلل في العلاقة، بل قد يكون حلاً عملياً لتحسين جودة النوم للطرفين، حسب تقرير لموقع «هيلث» الطبي. الدكتورة سيما خوصلة، المتحدثة باسم الأكاديمية، توضح أن النوم في مكانين منفصلين يمكن أن يؤدي إلى نوم أكثر عمقاً للطرفين، لا سيما إن كان كل منهما يسبب إزعاجاً للآخر. ويُلاحظ أن الرجال كانوا أكثر استعداداً من النساء لتبني هذا التغيير، أو الانتقال إلى غرفة أخرى. الاستطلاع الذي شمل أكثر من 2000 شخص أظهر أن 23 في المائة ينامون في غرفة مختلفة كلياً، بينما 13 في المائة يشاركون نفس الغرفة، ولكن في سرير منفصل. كما بيّن أن 37 في المائة من الأزواج يفضّلون النوم في أوقات مختلفة لتفادي إزعاج الطرف الآخر، و15 في المائة يستخدمون منبهاً صامتاً لهذا الغرض. لكن الطلاق النومي لا يناسب جميع الأزواج. فالبعض قد يشعر بعدم الأمان، أو الوحدة أثناء النوم، ما يؤدي إلى نوم خفيف، أو أرق. كما قد يؤثر هذا النمط سلباً على الحميمية العاطفية والجسدية بين الشريكين. الدكتورة ميشيل دريروب من كليفلاند كلينيك تؤكد أن إعادة تقييم طريقة نوم الأزواج معاً أمر صحي، ولا يجب ربطه بأزمة في العلاقة. وتشدد على أهمية الحوار المفتوح للوصول إلى صيغة نوم مريحة للطرفين، سواء كانت منفصلة، أو مشتركة، مع ضرورة تخصيص وقت للتقارب قبل الخلود إلى النوم، حتى في حال النوم في مكانين مختلفين. وأخيراً، ترى خوصلة أن التوازن ضروري، فليس جميع الأزواج قادرين على توفير الظروف المثلى للنوم، سواء لأسباب مادية، أو بسبب رفض أحد الطرفين. وفي نهاية المطاف، التفاهم والتسوية هما مفتاح الراحة لكلا الشريكين.


مجلة سيدتي
منذ 8 ساعات
- مجلة سيدتي
كارول سماحة تدعم أنغام في وعكتها الصحية: أنتي قوية
حرَصت النجمة اللبنانية كارول سماحة على دعم ومساندة الفنانة أنغام ، بعد أزمتها الصحية التي تعرّضت لها مؤخراً، وأدّت إلى نقلها لأحد المستشفيات لتلقي الرعاية الطبية اللازمة. كارول سماحة تتمنى الشفاء العاجل لـ أنغام وجاء دعم كارول سماحة للفنانة أنغام مشحوناً بعبارات صادقة، كشفت عن عمق المحبة والتقدير الذي تُكنه لها؛ إذ قالت عبْر خاصية الـ"ستوري" التابعة لحسابها الرسمي على "إنستغرام": "أنغام الصديقة والفنانة الكبيرة. بعرف قديش أنتي قوية. وقلبك كبير قد الفن يلي بتعطيه. بتمنالك الشفاء العاجل من قلبي، وراجعة أقوى متل دايماً محبتي كبيرة إلك". تفاصيل دقيقة عن حالة أنغام الصحية تفاصيل حالة أنغام الصحية كشفها الإعلامي المصري محمود سعد في بثٍّ مباشر سابق؛ حيث أكّد أنه قد تم استئصال ورم في البنكرياس؛ مؤكداً أنه "ورم حميد" ولا يشكّل خطراً على حياتها، وأنه لايزال جزءٌ آخر باقٍ؛ حيث صرّح قائلاً: "أنغام عندها كيس على البنكرياس، والحمد لله طلع حاجة عادية وحميدة، وكلّ اللي بيتقال مالوش أساس من الصحة خالص، وعملوا ليها منظار في ألمانيا وبالتحديد في ميونخ. والمنظار دخل من الفم، لحد ما وصل البنكرياس وشال جزء كبير من الكيس لأن الكيس كبير، وهي بتاكل، وبتتألم جامد جداً. وعاوز إنكم تدعوا لها، بتقدر تمشي وتاكل حاجات بسيطة، معندهاش أيّ حاجة خبيثة، وهتخرج بكره أو بعده". وكشف أيضاً عن موعد عودة أنغام إلى مصر؛ قائلاً: "لو خدت حقن في الدم هتضطر تقعد شوية. ولو حبوب، احتمال تيجي على طول، واللي فاضل من الكيس مش مزعج، قد تحتاج تشيله في فترة من الفترات قدام، وعاوز متابعة، كل شهر أو اتنين تعمل رسم وتشوف. والأطباء في ألمانيا قالوا ليها اعملي رسم في مصر، ولو مستقر ومش بيكبر مفيش مشكلة، ومفيش حاجة خطر، وهي كويسة جداً، واتكلمنا أكتر من تلات أربع مرات، أرجوكم ده الخبر الدقيق". حفل غنائي جدير بالذكر، أن الفنانة كارول سماحة أحيت حفلاً غنائياً ناجحاً شهر يوليو الماضي، بالعاصمة اللبنانية "بيروت". كارول، التي خطفت الأنظار نحوها بإطلالة ذهبية أنيقة، ألهبت حماس محبيها وجمهورها بباقة من أجمل أغانيها التي طالما عشقها الجمهور، منها: "اسمعني، خليك بحالك، نسخة مني، إحساس، يا رب، فوضى، وحشاني بلادي، نفس، حبيب قلبي"، وغيرها من الأغاني. View this post on Instagram A post shared by CAROLE SAMAHA كارول سماحة (@carolesamaha) يمكنكِ قراءة لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».